Connect with us

اقتصاد وأعمال

سيمنس تسجّل معدلات كفاءة قياسية عالمية في محطة دوسلدورف لتوليد الكهرباء

Published

on

في الثاني والعشرين من شهر يناير 2016، قامت شركة سيمنس بتسليم محطة توليد الكهرباء بنظام الدورة المركبة في موقع لاوسوارد بمنطقة الميناء في مدينة دوسلدورف الألمانية للعميل والشركة المشغّلة “ستادتويرك دوسلدورف إيه جي. للمرافق”. وترسي هذه المحطة المتكاملة ثلاثة أرقام قياسية جديدة على سبيل المقارنة حول العالم.

وخلال إجراء اختبار القبول، حققت وحدة “فورتونا” حجم إنتاج كهربائي أقصى بلغ 603.8 ميجاواط، وهو رقم قياسي جديد تشهده المحطات العاملة بنظام الدورة المركبة من هذا النوع. كما تم تحقيق معدل قياسي عالمي جديد بنسبة 61.5% عن صافي كفاءة توليد الطاقة، مما يتيح لشركة سيمنس كسر معدلها القياسي السابق للكفاءة بنسبة 60.75% والذي سجلته في شهر مايو 2011 في محطة “أولريش هارتمان” للطاقة الواقعة في إيرشينغ جنوب ألمانيا.

ويسهم مستوى الكفاءة المرتفع في جعل محطة الطاقة صديقة للبيئة بشكل خاص. وبالإضافة إلى ذلك، تمتاز وحدة “فورتونا” بقدرتها على توفير ما يصل إلى 300 ميجاواط لنظام تدفئة المناطق في مدينة دوسلدورف – ما يمثل قيمة عالمية أكبر في وقت الذروة لمحطة كهرباء مجهزة بتوربين غازي وبخاري واحد فقط.

وتأتي هذه الزيادة في مستويات القدرة والكفاءة نتيجة للتطورات الثابتة، على سبيل المثال في تصميم المكونات، وفي المواد المستخدمة، وفي البنية الإجمالية للمحطة، وفي التناغم المثالي بين جميع مكونات المحطة. وقال ويلي ميكسنر، الرئيس التنفيذي لقسم الطاقة والغاز لدى سيمنس إيه جي: “قمنا بتحسين محطة توليد الكهرباء لنتيح لها التمتع بوضع مثالي في إحدى أكثر أسواق الطاقة تطلباً في العالم. ولذلك نحن سعداء جداً بأن تسجّل هذه المحطة في مدينة دوسلدورف الرقم القياسي العالمي الجديد للكفاءة”.

وتمتاز وحدة “فورتونا” بمرونتها الكبيرة فيما يتعلق بتوليد الطاقة. ونظراً لقدرتها على استيعاب التغيير في حجم الإنتاج بأكثر من 70 ميجاواط في الدقيقة، يمكن للوحدة الاستجابة لتقلبات الطلب المتزايدة في سوق الكهرباء الألماني. وتدعم هذه المرونة الجهود التي تبذلها الشركة المشغّلة لتحقيق عمليات اقتصادية في بيئة صعبة للغاية لمحطات الطاقة التقليدية. ومع التوليد المشترك لتدفئة المناطق، تم تعزيز استهلاك الوقود في المحطة بنسبة تصل إلى 85%، بينما تم تخفيض انبعاثات غاز ثاني أكسيد الكربون إلى 230 غراماً فقط لكل كيلوواط/ساعة.

وتم تسليم وحدة “فورتونا” للعميل قبل 19 يوماً من الموعد المحدد في العقد. وقد شكّل هذا المشروع على ضفة نهر الراين إنجازاً ناجحاً للغاية أيضاً فيما يتعلق بالسلامة المهنية لجميع المعنيين فيه. وتم إنجاز أكثر من مليوني ساعة عمل بالمجمل دون وقوع أي حوادث على الإطلاق.

وتمتلك سيمنس حتى الآن 76 توربيناً غازياً من الدرجة H ضمن عقودها حول العالم. ومع 16 وحدة قيد التشغيل التجاري حالياً، حقق أسطول “SGT-8000H” بالفعل أكثر من 195،000 ساعة تشغيل.

ما الذي يعنيه تسجيل معدل كفاءة بنسبة 61.5% للمناخ؟

من حيث متوسط الانبعاثات الغازية الناجمة عن توليد الطاقة لجميع محطات الطاقة العاملة بالفحم في جميع أنحاء الاتحاد الأوروبي، فإن محطة طاقة تعمل بالغاز الطبيعي بنظام الدورة المركبة كهذه المحطة مثلاً، مع كفاءة كهربائية تبلغ 61.5%، قادرة نظرياً على تحقيق انخفاض بحوالي 2.5 مليون طن من انبعاثات ثاني أكسيد الكربون سنوياً.

وهذا يتوافق مع كمية ثاني أكسيد الكربون المنبعثة من 1.25 مليون سيارة ركاب إذا قطعت كل واحدة منها مسافة 15,000 كيلومتر في السنة. وتتطلب إزالة مثل هذه الكمية من ثاني أكسيد الكربون من الغلاف الجوي تشجير غابة بمساحة 250000 هكتار (ما يعادل مساحة مدينة لوكسمبورغ تقريباً).

Image00002

World-record Siemens power technology for the Middle East

Siemens has announced that its H-Class turbine technology has achieved a world-record electrical efficiency and record power generating capacity during a test run in Germany

Answers by: Dietmar Siersdorfer, CEO, Siemens Middle East and UAE

What is the impact of this world-record technology on the Middle East region

The region is witnessing unprecedented growth in energy demand. Each country must develop a reliable energy mix which accommodates this growth. By 2030 we expect that more than 65 per cent of the Middle East’s power generation will come from natural gas-fired plants. It therefore makes sense to use fuel and capital for solutions that deliver the most power for the least amount of resource. Our customers expect this, and the economic and environmental benefits are clear

We currently see typical power plants connected to the grid with average efficiencies varying between 35 per cent up to 58 per cent

Of course the efficiency levels vary with climatic conditions, but an H-Class power plant capable of operating at more than 61 per cent is a game-changer for the Middle East’s energy mix

A world record is an excellent achievement, but as with every record, it will get broken eventually. They are important, but it’s just a number. For customers, it’s even more important how this technology measures up in large-scale operation. It’s the overall package that counts. We have firm orders for 76 H-Class turbines, and there are already 17 in commercial use with more than 195,000 hours of operation worldwide. This is a thoroughly tested and proven technology that already works in practically every corner of the globe. And it’s just broken the world record for efficiency – again. We are not only offering a record-breaking product. We are offering customers peace of mind

Statistics show that a single H-Class turbine in combined cycle can produce enough power to provide electricity to more than 2 million people. It represents an extraordinary leap forward in gas-fired power generation

 

 

Continue Reading
Click to comment

Leave a Reply

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

اقتصاد وأعمال

كلية الأمير محمد بن سلمان تطلق حوارات حول الشركات العائلية في المملكة العربية السعودية

Published

on

By

ناقش قادة أعمال، وباحثون أكاديميون، ومعلمون، ومبتكرون، ورواد الأعمال، بالإضافة إلى أكثر من 100 شخص من ممثلي الشركات العائلية في المملكة العربية السعودية، المشهد المتطور للشركات العائلية والممارسات التجارية الحديثة في المملكة.

وتم ذلك عبر حدث تحت عنوان “إطلاق العنان للإرث وتعزيز الابتكار: استكشاف مستقبل الشركات العائلية” نظمته كلية الأمير محمد بن سلمان للإدارة وريادة الأعمال، المتخصصة بتقديم تعليم ذي مستوى عالمي هنا في المملكة، بالإضافة إلى مرصد الكلية لريادة الأعمال والابتكار المستدام والشركات العائلية، وبالتعاون مع المركز الوطني للمنشآت العائلية، واتحاد مشروع STEP العالمي (SPGC).

وبحث الحدث موضوعات رئيسية تشمل الحفاظ على الإرث العائلي في العصر الحديث، والقيادة بين الأجيال، والحفاظ على القيم العائلية أثناء نمو الأعمال، والموازنة بين التراث والتغيير، كما تم استعراض كيفية استخدام الإرث كرافعة للميزة التنافسية، ودور قادة الجيل القادم في الشركات العائلية القديمة.

كما اكتسب المشاركون رؤى قيمة من دراسات الحالة الواقعية، مما ساعدهم على مواجهة التحديات الخاصة بالشركات العائلية. وساهم الحدث في تعزيز التواصل داخل مجتمع الشركات العائلية وزود الحضور بالأدوات الأساسية للقيادة المستقبلية.

وقال الدكتور زيغر ديجريف، عميد كلية الأمير محمد بن سلمان للإدارة وريادة الأعمال: “اكتسب المشاركون خلال الحدث رؤى استراتيجية قيمة، وبنوا علاقات داخل مجتمع الشركات العائلية، كما حصلوا على الأدوات الأساسية للقيادة المستقبلية. وهذا يتماشى مع مهمة الكلية في دعم المؤسسات في اتخاذ قرارات مستندة إلى المعلومات، بما يؤدي إلى تعزيز التقدم والابتكار، ويساهم في التنمية المستدامة والنمو الاقتصادي في المملكة العربية السعودية”.

وعمل مرصد الكلية على جمع قادة الأعمال والتعليم لمعالجة القضايا الاقتصادية والاجتماعية والبيئية الحالية. وبالاعتماد على الخبرة الجماعية، يدعم المرصد اتخاذ القرارات الفعالة وحل المشكلات بهدف تحقيق تأثير دائم، من خلال المعرفة المشتركة والحلول المبتكرة، مما يساهم في خلق قيمة مستدامة للشركات الناشئة والقائمة والعائلية.

وقال الدكتور طارق المصري، الأستاذ المساعد في المحاسبة ومدير معهد الشركات العائلية، في كلية الأمير محمد بن سلمان: “يهدف المعهد، إلى أن يكون نقطة التقاء للباحثين، والمالكين، والمنظمين، والخبراء في مجال الشركات العائلية، بهدف نشر وتعزيز استمرارية الشركات العائلية وتحقيق نمو مستدام”.

وتقع الكلية في مدينة الملك عبدالله الاقتصادية، وهي مدينة تم تشييدها وفق نمط حياة عصري، وتوفّر لطلاب الكلية وأعضاء هيئتها التدريسية بيئة حديثة بمواصفات استثنائية. وتقدم الكلية خدمات تعليمية ذو مستوى عالمي هنا في المملكة، في كل من مدينة الملك عبدالله الاقتصادية والرياض، حيث توفّر التعليم العملي والتجريبي لتطوير جيل جديد من القادة القادرين على التفكير الإبداعي واتخاذ القرارات لدعم التغيير المنشود.

Continue Reading

اقتصاد وأعمال

محافظ «دونجوان» الصينية: معجبون بشدة بالتركيز الاستراتيجي للسعودية على تنمية الطاقة

Published

on

By

انطلق، اليوم الإثنين، المؤتمر السعودي الصيني، والذي ينظمه المجلس الصيني العربي للأعمال والثقافة، في العاصمة السعودية الرياض بهدف تعزيز التعاون الاقتصادي والتجاري بين البلدين، ودعم التعاون بين المملكة العربية السعودية وجمهورية الصين في مختلف المجالات.

وترأس “لي شينجي” محافظ ولاية دونجوان الصينية، الوفد الصيني المشارك في المؤتمر، والذي يضم ممثلين عن الجهات الحكومية الرسمية الصينية، بالإضافة إلى وفد من رجال الأعمال ورؤساء 34 شركة صينية تعمل في مجالات متنوعة.

وفي كلمته بالمؤتمر، أكد محافظ ولاية دونجوان الصينية، أن التعاون بين الصين والمملكة العربية السعودية ولد وازدهر بفضل طريق الحرير منذ 1200 عام مضت، خلال عهد “تانغ وسونغ” أبحرت الأساطيل الصينية المحملة بالحرير عالي الجودة والخزف الرائع وحصائر الكعك عبر المحيطات على طول طريق الحرير البحري إلى الشرق الأوسط.

وأوضح أنه قبل 800 عام، زار تشنغ خه، الملاح الصيني الشهير من أسرة مينغ، المدينة المنورة وجدة وأماكن أخرى في المملكة العربية السعودية خلال رحلته إلى الغرب لنشر الصداقة وتعزيز التبادلات، وقبل 46 عامًا، عندما نفذت الصين الإصلاح والانفتاح، استمر تدفق عدد كبير من السلع الاستهلاكية الصناعية الخفيفة عالية الجودة التي أنتجناها إلى المملكة العربية السعودية، كما استمر النفط السعودي والمنتجات الأخرى في التدفق إلى الصين لآلاف السنين.

وشدد على أنه لم تنقطع التجارة والتبادلات بين المكانين بشكل متزايد، واليوم، بحماس كبير وصداقة عميقة من الشرق الأقصى، أتينا إلى الرياض، “جاردن سيتي” في الصحراء، للحديث عن الصداقة مع الأصدقاء، والسعي إلى التنمية المشتركة، وفتح فصل جديد من التعاون بين دونغقوان والمملكة العربية السعودية.

وبين أنه في السنوات الأخيرة، في ظل الترويج المشترك للرئيس شي جين بينغ والملك سلمان بن عبد العزيز، خادم الحرمين الشريفين، وكذلك التعزيز القوي للبناء المشترك لمبادرة “الحزام والطريق”، استمر التعاون بين الصين والمملكة العربية السعودية في التعمق، وأصبحت المملكة العربية السعودية الشريك التجاري الأول للصين في الشرق الأوسط بقيمة مائة مليار دولار، وأصبحت الصين أكبر وجهة للاستثمار الأجنبي المباشر في المملكة العربية السعودية، مشيرا إلى أنه على خلفية الصداقة بين البلدين، سيصل حجم التجارة بين دونغقوان والمملكة العربية السعودية أيضًا إلى 12.3 مليار يوان في عام 2023، وزاد حجم واردات دونغقوان من المملكة العربية السعودية بشكل ملحوظ بنسبة 41.6٪ في الربع الأول من هذا العام، مما يدل على الارتفاع زخم التعاون الاقتصادي والتجاري بين البلدين.
وتابع: في الوقت الحالي، مع ترقية التعاون الثنائي بين الصين والمملكة العربية السعودية إلى شراكة استراتيجية شاملة واستمرار تعميقه، تواجه كل من الرياض ودونغقوان آفاقًا واسعة يمكن ربط الاثنين، ومن المؤكد أنها ستتطور لتصبح شريكًا وثيقًا ومدينة شقيقة.

وأكد أن التعاون المالي بين دونغقوان والمملكة العربية السعودية يأتي في الوقت المناسب، إذ تعد المملكة العربية السعودية واحدة من أكبر المستثمرين الماليين في العالم، وهي معروفة برؤيتها الفريدة ومواردها المالية القوية، كما أن ستة بنوك من بين أفضل 100 بنك عالمي من حيث القيمة السوقية، هذا العام، ارتفعت الأصول الخارجية لبنوك البلاد بنسبة 22٪. مما يدل على طموحها للتوسع عالمياـ وهذا العام، رفعت بلادي صراحة القيود المفروضة على نسبة الأسهم الأجنبية في المؤسسات المصرفية ومؤسسات التأمين، مما سمح بملكية أجنبية للأسهم بنسبة 100%، وأزالت بشكل شامل القائمة السلبية لقدرة الوصول إلى الاستثمار في القطاع المالي.

واستطرد: “نحن معجبون بشدة بالتركيز الاستراتيجي للمملكة العربية السعودية على تنمية الطاقة في السنوات الأخيرة، والذي لا يشجع صناعة البتروكيماويات التقليدية لتصبح أكبر وأقوى فحسب، بل يوجه أيضًا التخطيط العلمي بنشاط طاقة جديدة في السنوات الأخيرة، تعمل دونغقوان أيضًا على تطوير الطاقة الجديدة بقوة، وتسعى جاهدة لتجاوز حجم 100 مليار يوان صيني لمجموعة صناعة الطاقة الجديدة بحلول نهاية عام 2025. ويمكن القول أن البلدين يتمتعان بمساحة واسعة جدًا للتعاون في مجالي الطاقة والصناعات الكيماوية. وفيما يتعلق بالمشاريع الصناعية، في السنوات الأخيرة، وصل قادة البتروكيماويات العالميون مثل إكسون موبيل، وشل، وباسف إلى منطقة الخليج الكبرى واستقروا في عدد من مشاريع الطاقة واسعة النطاق. وفي العام الماضي، وقعت أرامكو السعودية أيضًا مذكرة تعاون مع مقاطعة قوانغدونغ، وبالنسبة لغالبية شركات الطاقة والكيماويات، فإن الآن فرصة مهمة للانتشار في منطقة الخليج الكبرى ودونغقوان”.

Continue Reading

اقتصاد وأعمال

فيديكس تؤكد التزامها بمستقبل أكثر اخضراراً من خلال مشاركتها في مبادرة لزراعة الأشجار في الإمارات

Published

on

By

بالتزامن مع الاحتفال بيوم الأرض، تؤكد فيديكس إكسبريس التابعة لشركة “فيديكس كوربوريشن” المدرجة في بورصة نيويورك بالرمز (FDX)، وأكبر شركة للنقل السريع في العالم، التزامها بالاستدامة. وخلال العام المالي 2024 (من يونيو 2023 إلى مايو 2024)، يشارك أعضاء فريق “فيديكس” في العديد من المبادرات البيئية المجتمعية، بما في ذلك جمع القمامة، عمليات التنظيف، إعادة التدوير، وزراعة الأشجار.

وأظهرت فيديكس في الآونة الأخيرة التزامها الراسخ تجاه البيئة من خلال مشاركتها في الحملة السنوية لزراعة الأشجار التي تنظمها مجموعة الإمارات للبيئة تحت شعار “من أجل إماراتنا نزرع”. وتسهم هذه المشاركة في تعزيز المساحات الخضراء المستدامة في كافة أنحاء الدولة. حيث قام أعضاء فريق فيديكس بزراعة أشجار السدر والغاف الأصلية في محمية النسيم بعجمان. وتأتي هذه المشاركة من منطلق إدراك الفريق لأهمية زراعة الأشجار المحلية، ودورها في تعزيز التنوع البيولوجي، فضلاً عن كونها من أبسط الطرق وأكثرها فعالية لمعالجة ظواهر التغير المناخي.

وتعتبر حملة زراعة الأشجار ثمرة التعاون القائم بين فيديكس ومجموعة الإمارات للبيئة في مبادرة “إعادة تدوير، تشجير، تكرير”، حيث تمكن أعضاء الفريق من جمع أكثر من 21,000 كيلوغرام من المستندات الورقية القابلة لإعادة التدوير. وفي إطار المبادرة ذاتها، قام أعضاء الفريق بزراعة 11 شتلة حملت اسم فيديكس.

وتلتزم فيديكس بإحداث تغيير ملموس في المجتمعات المحلية، حيث تعمل على تحقيق أهدافها للوصول إلى عمليات خالية من الانبعاثات الكربونية على مستوى العالم بحلول العام 2040. وتمثّل مبادرة زراعة الأشجار جانباً من سلسلة من الأحداث المجتمعية المستدامة التي تنظمها فيديكس، والتي تتماشى مع “عام الاستدامة” في دولة الإمارات العربية المتحدة. وتدرك الشركة أيضاً أهمية مواجهة تحديات التغير المناخي من خلال اعتمادها ممارسات الأعمال المبتكرة والمستدامة.

يمكن معرفة المزيد حول الجهود التي تبذلها “فيديكس” في مجال الاستدامة من خلال هذا الرابط.

Continue Reading
Advertisement

Trending