Connect with us

اقتصاد وأعمال

ARTHUR D. LITTLE SURVEY WITH SAUDI BANKS HIGHLIGHTS DIGITAL TRANSFORMATION AND WORKFORCE CHALLENGES IN KSA’S OMNICHANNEL BANKING

Published

on

 According to a new survey by Arthur D. Little (ADL) conducted with 18 leading banks across KSA, Saudi Arabia’s banking sector is making steady digital advancements aligned with Vision 2030 ambitions. However, major challenges in workforce readiness, system integration, and cross-channel security are hindering full omnichannel excellence.

Findings show that while Saudi banks have embraced digital channels and mobile-first strategies, legacy system integration remains a significant hurdle. Synchronization issues are a top concern, with 43% of banking employees citing difficulties in maintaining real-time consistency between digital platforms and branch operations.

“Saudi Arabia’s Vision 2030 has catalyzed a remarkable shift toward digital-first banking, but sustainable success depends on enabling employees and integrating systems,” said Martin Rauchenwald, Partner and Global Head of Financial Services practice at Arthur D. Little. “Bridging backend gaps and enhancing employee capabilities will be crucial to realizing Saudi banks’ omnichannel ambitions.”

Security concerns also loom large. 35% of Saudi employees identified customer data security as their primary worry in cross-channel transactions. Another 30% expressed concerns about transaction integrity when moving between mobile and branch services, underlining the need for robust, multilayered security protocols.

Workforce training disparities further complicate transformation efforts. While urban branches adapt more quickly to digital platforms, regional branches struggle due to limited infrastructure and insufficient training access. 20% of staff in regional areas report feeling inadequately trained for omnichannel service models. Cross-generational challenges persist, as older employees often require more targeted mentorship to adapt to digital tools.

Rezwan Shafique, Principal, Financial Services at Arthur D. Little Middle East, added, “Saudi banks must adopt tailored, scalable training programs that reach all demographics and geographies. Closing the training gap and modernizing legacy platforms through cloud adoption and modular upgrades will be critical to providing seamless, secure customer experiences.”

While high-income customers in KSA show strong adoption of digital banking for routine transactions, many continue to prefer in-person advisory for complex financial needs. This duality reinforces the importance of maintaining human expertise alongside advancing digital capabilities.

The survey concludes that to sustain momentum, Saudi banks must invest in backend modernization, cybersecurity frameworks, and AI-powered tools for escalation management. Embracing a balanced approach that integrates automation with human expertise will position Saudi Arabia’s banks as regional leaders in omnichannel excellence.

Continue Reading
Click to comment

Leave a Reply

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

اقتصاد وأعمال

العبو: العلاقات الاقتصادية السعودية – السورية تدخل مرحلة استراتيجية جديدة

Published

on

By

أكد المهندس أحمد حسين العبو، الرئيس التنفيذي لمجموعة العبو الصناعية والتجارية، أن العلاقات الاقتصادية بين المملكة العربية السعودية والجمهورية العربية السورية بدأت تشهد تحولًا نوعيًا نحو شراكة استراتيجية شاملة، تمهّد لمرحلة جديدة من التعاون التنموي والإنتاجي في المنطقة.
وأوضح العبو أن المرحلة المقبلة تتطلب تنسيقًا فاعلًا بين القطاعين الحكومي والخاص في البلدين لدعم فرص الاستثمار، مشيدًا بالدور الريادي الذي تلعبه قيادة المملكة، وعلى رأسها خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز وولي عهده صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان، في ترسيخ مفاهيم التنمية المستدامة وتعزيز استقرار المنطقة سياسيًا واقتصاديًا.
وأشار إلى أن سوريا، بما تمتلكه من موارد بشرية وموقع جغرافي وصناعات واعدة، مقبلة على نهضة اقتصادية سيكون لها تأثير مباشر في تحفيز الاستثمارات الخليجية والعربية، لا سيما في قطاعات الصناعة التحويلية، والإنشاءات، والزراعة الحديثة، والطاقة البديلة.
وأضاف العبو أن مجموعة العبو الصناعية والتجارية بصدد إطلاق عدة مشاريع مستقبلية في سوريا بالتعاون مع شركاء محليين، تشمل إنشاء خطوط إنتاج متقدمة، ومرافق لوجستية، ومراكز تسويق حديثة، بهدف دعم البنية التحتية للأسواق السورية وربطها مباشرة بالأسواق الخليجية.
كما كشف أن الربع الأخير من عام 2025 سيشهد إعلان عدد من المشاريع الاستثمارية الكبرى المشتركة بين السعودية وسوريا، خصوصًا في مجالات المقاولات، والعقارات، والسياحة، مع التركيز على تطوير قطاع الضيافة في العاصمة دمشق ومدن سورية أخرى، ما يعزز مرحلة إعادة الإعمار ويمهّد لدخول عشرات الشركات الخليجية والعالمية إلى السوق السوري.
ودعا العبو المستثمرين السعوديين إلى المبادرة وعدم الاكتفاء بالمراقبة، مشيرًا إلى أن السوق السوري في هذه المرحلة يوفر فرصًا نوعية بأسعار منافسة، مدعومة بإرادة سياسية حقيقية نحو الانفتاح والاستثمار طويل الأمد.
واختتم تصريحه بالتأكيد على أن التكامل الاقتصادي بين الرياض ودمشق لا يمثل تعاونًا ثنائيًا فحسب، بل سيكون بوابة استراتيجية لتحفيز النمو في الشرق الأوسط، مؤكدًا أن الاستثمار في سوريا اليوم يُعد قرارًا استثماريًا واستراتيجيًا في آنٍ معًا، يتماشى مع رؤية المملكة في ترسيخ الاستقرار والتنمية الإقليمية.
يذكر ان مجموعة العبو الصناعية والتجارية من أبرز المجموعات السعودية العاملة في قطاع المقاولات والصناعة، وتضم تحت مظلتها:
•شركة الشهباء للإنشاءات المحدودة – متخصصة في إنشاء الهياكل المعدنية، الملاعب، جسور المشاة، ومرافق البنية التحتية.
•شركة المشغولات والمباني المعدنية المحدودة (SBSCO) – متخصصة في تغطيات الهياكل الكبيرة مثل الملاعب والمطارات بنظام الهياكل الفراغية.
•شركة الخيام والمظلات المحدودة (TACO) – متخصصة في الشد الإنشائي وتغطية المساحات الواسعة.
•شركة حديد العبو للتجارة – متخصصة في تجارة وتوريد منتجات الفولاذ والحديد الصناعي.
تملك المجموعة خبرة تمتد لأكثر من 25 عامًا في السوق السعودي، وتنفذ مشاريع نوعية بالتعاون مع القطاعين الحكومي والخاص، وتطمح إلى توسيع حضورها الإقليمي والدولي خلال المرحلة المقبلة.

Continue Reading

اقتصاد وأعمال

إطلاق كرسي البنك العربي الوطنيanb لأبحاث العيون بجامعة الملك سعود

Published

on

By

ضمن مبادرة مجتمعية جديدة لدعم البحث العلمي

في خطوة نوعية تعكس التزامه بدعم البحث العلمي وتحفيز الابتكار، أطلق البنك العربي الوطني anb مبادرة مجتمعية جديدة بالشراكة مع جامعة الملك سعود، لدعم كرسي البنك العربي الوطني لأبحاث العيون، وذلك لمدة عامين.
تم توقيع الاتفاقية في مقر الجامعة، بحضور نائب رئيس جامعة الملك سعود للدراسات العليا والبحث العلمي الدكتور يزيد آل الشيخ، والرئيس التنفيذي لمصرفية الافراد لدى البنك العربي الوطني الأستاذ خالد بن عبد العزيز الراشد وعدد من كبار المسؤولين من كل الجانبين.
ويأتي دعم البنك لهذا الكرسي العلمي المتخصص انطلاقًا من إيمانه بأهمية الاستثمار في المعرفة وتعزيز منظومة البحث والابتكار والإسهام في تطوير حلول صحية متقدمة مبنية على أسس علمية دقيقة، باعتبارها ركيزة أساسية لتحقيق التنمية المستدامة والارتقاء بجودة الحياة. كما يترجم هذا التعاون المشترك توجه البنك نحو المساهمة في تمكين المؤسسات الأكاديمية وتفعيل دورها المحوري في خدمة القضايا الوطنية والإنسانية في إطار من الشراكة الفاعلة التي تنسجم مع مستهدفات رؤية السعودية 2030، خاصة فيما يتعلق بتطوير قطاع الرعاية الصحية، وتعزيز المحتوى المحلي في مجالات البحث والتطوير، وتمكين الكفاءات الوطنية الشابة.
من جانبه، أوضح الأستاذ الدكتور أحمد أبو الأسرار، استشاري طب وجراحة العيون، والمشرف على الكرسي، أن كرسي البنك العربي الوطنيanb لأبحاث العيون يمثل منصة علمية متقدمة تهدف إلى استقطاب أفضل الباحثين المحليين والدوليين من ذوي التميز والخبرة في مجال أبحاث العيون، بما يسهم في بناء شبكة بحثية متكاملة تركز على إنتاج المعرفة وتعزيز ثقافة الاكتشاف العلمي.
وأضاف أن الكرسي سيعمل على دعم برامج تأهيل وتدريب الكفاءات الوطنية الشابة، وتشجيع طلبة الدراسات العليا على استثمار معارفهم ومهاراتهم البحثية في مشاريع نوعية تواكب أحدث التطورات الطبية والعلمية، إلى جانب تحفيز حركة النشر العلمي في المجلات والدوريات العالمية المتخصصة.
وتشمل فعاليات الكرسي عددًا من البرامج والمبادرات النوعية، من أبرزها تنظيم ورش العمل والندوات العلمية والمؤتمرات البحثية، التي تستعرض أحدث ما توصل إليه العلم في مجال أبحاث العيون، إضافة إلى بناء شراكات استراتيجية مع مراكز بحثية مرموقة على الصعيدين المحلي والدولي.
ويُعد دعم هذا الكرسي امتدادًا لجهود البنك العربي الوطني anb في دعم المبادرات ذات الأثر الاجتماعي والعلمي المستدام، ومثالًا حيًا على تكامل الأدوار بين القطاع المالي والمؤسسات الأكاديمية في خدمة أولويات التنمية الشاملة.

Continue Reading

اقتصاد وأعمال

أمير منطقة حائل يكرّم “عساف” الراعي البلاتيني لمهرجان عبدالعزيز بن سعد لسباقات الخيل

Published

on

By

في مشهد يعبّر عن التقدير والدعم للمبادرات الوطنية الداعمة للرياضات التراثية، كرّم صاحب السمو الملكي الأمير عبدالعزيز بن سعد بن عبدالعزيز، أمير منطقة حائل ورئيس مجلس إدارة ميدان فروسية حائل، شركة “عساف”، وذلك بصفتها الراعي البلاتيني لـ مهرجان عبدالعزيز بن سعد لسباقات الخيل، أحد أبرز الفعاليات السنوية في المنطقة.

وجاء هذا التكريم خلال حفل ختام المهرجان، الذي شهد حضورًا لافتًا من المهتمين برياضة الفروسية، وبتنظيم مميز يليق بتاريخ وأصالة هذه الرياضة العربية العريقة.

عساف: شريك للهوية السعودية والتراث الأصيل

يأتي دعم “عساف” للمهرجان في إطار التزامه بدعم الفعاليات الوطنية والثقافية، وتأكيدًا على دوره المجتمعي الذي يتجاوز حدود صناعة العطور والساعات، ليمتد إلى الهوية السعودية والفعاليات التراثية التي تعبّر عن روح المملكة وقيمها الأصيلة.

وقد ثمّن سمو أمير منطقة حائل هذا الدعم، مؤكدًا أن مساهمة القطاع الخاص، لاسيما العلامات الوطنية الرائدة، تمثل عنصرًا مهمًا في إنجاح الفعاليات وتطويرها.

كلمة “عساف”

من جهته، عبّر ممثل “عساف” عن فخره واعتزازه بهذا التكريم، مؤكدًا أن رعاية هذا المهرجان تُعد من المشاركات الملهمة التي تنسجم مع هوية العلامة ورؤيتها في التفاعل مع المجتمع، ودعم الفعاليات التي تجسد التراث والقيم السعودية.

Continue Reading
Advertisement

Trending