A new era where fashion meets music and young Saudi creatives take center stage

Riyadh, KSA — December 2025: Styli, Landmark Group’s homegrown, digital-first fashion and lifestyle platform designed for today’s generation, proudly unveils Nujoom Styli, a cultural movement where music and fashion come together to spotlight Saudi Arabia’s rising generation of music artists. Launched at a moment when the Kingdom is undergoing a powerful creative renaissance, Nujoom Styli reflects Styli’s commitment to elevating homegrown talent and contributing to the Kingdom’s rapidly transforming music landscape.
At the heart of Nujoom Styli is music, one of the most influential cultural forces shaping Saudi youth. Music carries emotion, rhythm, and identity, and when it merges with fashion, something unique emerges sound becomes style, and self-expression takes a new form.
Each month, a new Saudi artist will debut an original track accompanied by a co-curated capsule collection created in partnership with Styli, an artistic collaboration that mirrors the artist’s sound, story, and individuality. Over four consecutive drops, Styli transforms into a cultural stage where music inspires design and fashion becomes an instrument of storytelling.
“Nujoom Styli is more than a campaign; it is a cultural celebration,” says Shibu Tharakan, CEO of Styli. “As a homegrown brand, we are proud to elevate homegrown talent, especially at a time when Vision 2030 places renewed focus on arts, entertainment, and music. This movement captures the spirit of the Kingdom, with young Saudi creators expressing their identity through sound, style, and storytelling.”
By spotlighting the people and creative processes behind each collaboration, Styli continues its evolution from an e-commerce platform into a cultural enabler—one that celebrates creativity as a way of life and champions the voices redefining the region’s artistic landscape.
The Nujoom Styli logo draws inspiration from a star, a symbol of brilliance, ambition, and limitless potential. Each artist carries that same light, representing a distinctive sound, story, and creative identity. Together, they form a constellation that reflects the cultural rise emerging from Saudi Arabia today, a rise Styli is proud to nurture as a homegrown force within a homegrown creative movement.
This movement is co-powered with Billboard Arabia, one of the region’s leading voices in music and culture, bringing influential cultural credibility and industry authority to Nujoom Styli. Billboard Arabia strengthens the initiative’s ability to spotlight emerging Saudi artists and shape how new talent is discovered, celebrated, and championed across the region and beyond.
The initiative was developed in collaboration with FTAforbrands, Styli’s appointed music marketing agency, reinforcing the brand’s commitment to uplifting homegrown creators and contributing to the Kingdom’s evolving creative landscape.
With Nujoom Styli, music sets the rhythm, fashion builds confidence, and Styli creates the stage for Saudi Arabia’s rising stars to shine. At its core, the movement celebrates young Saudi creatives and the stories they express through sound and style.

إطلاق عصر جديد تمتزج فيه الموضة بالموسيقى، لمساعدة الشباب السعودي على الصعود إلى واجهة المشهد الإبداعي

تكشف “ستايلي”، منصة الموضة وأسلوب الحياة الرقمية التابعة لمجموعة “لاندمارك”، والمصمّمة خصيصاً لجيل اليوم، عن إطلاق “نجوم ستايلي” المنصة الثقافية الجديدة التي ترتقي بصوت الإبداع الموسيقي السعودي، وتضعه في صدارة المشهد، كما تمزج بين الموسيقى والموضة في منصة واحدة، وتكشف عن الخيال الإبداعي للشباب السعودي وما يمتلكونه من طموح وابتكار. ويأتي إطلاق “نجوم ستايلي” في لحظة تشهد فيها المملكة نهضة إبداعية قوية، ليعكس التزام “ستايلي” بدعم المواهب المحلية، والمساهمة في المشهد الموسيقي السعودي سريع التطور.
وتقف الموسيقى في جوهر “نجوم ستايلي”، باعتبارها واحدة من أقوى القوى الثقافية التي تُسهم في تشكيل ذائقة الشباب السعودي وهويتهم الإبداعية. فالموسيقى تحمل معها الإحساس والإيقاع والهوية، وحين تلتقي بالموضة، يتشكّل تعبير فني مختلف تتحوّل فيه “النغمة” إلى “أسلوب”، ويأخذ فيه التعبير عن الذات شكلاً جديداً بالكامل.
وفي كل شهر، سيقدّم فنان سعودي شاب أغنية أصلية جديدة، إلى جانب مجموعة أزياء مصغّرة، يتم تطويرها بالتعاون مع “ستايلي”، بحيث تعكس المجموعة قصة الفنان وصوته وشخصيته. وعلى مدى أربعة إصدارات متتالية، تتحوّل “ستايلي” إلى منصة ثقافية تحتضن إبداع الشباب، وتُحوّل التصميم إلى امتداد للموسيقى، والموضة إلى أداة للتعبير الإبداعي.
ويقول شيبّو ثاراكان، الرئيس التنفيذي لـِ “ستايلي”: “إن “نجوم ستايلي” ليست مجرد حملة، بل هي احتفاء ثقافي متكامل. وبوصفنا علامة انطلقت من قلب المنطقة، نفخر بدعم المواهب السعودية وتمكينها، ولا سيما في هذه المرحلة التي تمنح فيها “رؤية السعودية 2030″ زخماً متجدداً لقطاعي الفنون والموسيقى. وتُجسّد هذه الحركة روح المملكة الجديدة، حيث يتولى الشباب مهام صياغة هويتهم عبر الصوت والموضة والسرد الإبداعي”.
ومن خلال إبراز المبدعين والعمليات الفنية التي تقف وراء كل تعاون، تؤكد “ستايلي” دورها المتنامي كمنصّة تمكّن الثقافة وتحتفي بها؛ ليس بوصفها منصة تجارة إلكترونية فحسب، بل كقوة إبداعية تدعم القصص والرؤى التي تعيد تشكيل ملامح المشهد الفني في المنطقة.
وتم استلهام شعار “نجوم ستايلي” من شكل النجم، وهو رمز الطموح والتألّق والإمكانات اللامحدودة. ويحمل كل فنان مشارك ضوءه الخاص، وتحديداً الصوت والهوية والحكاية، لتتكوّن معاً كوكبة تعكس موجة النهوض الثقافي التي تشهدها المملكة اليوم، وهي موجة تفخر “ستايلي” بأن تكون جزءاً منها كعلامة محلية تدعم حركة إبداعية محلية.
وتأتي هذه المبادرة بالشراكة مع “بلبورد أرابيا” Billboard Arabia، إحدى أبرز المنصات المتخصصة في الموسيقى والثقافة في المنطقة، الأمر الذي يُسهم في منح “نجوم ستايلي” عمقاً ثقافياً ومصداقية صناعية تعزز قدرتها على تسليط الضوء على المواهب السعودية الناشئة، وتشكيل الطريقة التي يتم بها اكتشاف هذه المواهب والاحتفاء بها ودعمها داخل المملكة وخارجها.
وتم تطوير المبادرة أيضاً بالتعاون مع (FTAforbrands)، وكالة التسويق الموسيقي التي تم تعيينها من قبل “ستايلي”، في خطوة تعكس التزام العلامة بتمكين المبدعين المحليين والمساهمة في تطور القطاع الإبداعي بالمملكة.
ومع “نجوم ستايلي”، تعمل الموسيقى على صياغة إيقاع الحكاية، وتمنح الموضة حضوراً وجرأة، بينما تُسهم “ستايلي” في إعداد وتهيئة المنصة التي يتألّق عليها نجوم المملكة الصاعدون”. وتحتفي هذه المبادرة في جوهرها بالمبدعين السعوديين الشباب، وبالقصص التي يعبرون عنها عبر الصوت والأسلوب والهويّة.

شاركت روتانا ميديا في فعاليات الدورة الخامسة من مهرجان البحر الأحمر السينمائي الدولي 2025، التي أقيمت في مدينة جدّة تحت شعار “في حب السينما”، بحضور عدد كبير من صُنّاع السينما والأفلام والإعلام والمحتوى والإنتاج الإبداعي، إضافة إلى منتجين وموزعين وشركات إنتاج من مختلف دول العالم.
وجاءت مشاركة روتانا ميديا هذا العام من خلال جناحها في سوق البحر الأحمر للأفلام، المُقام على هامش المهرجان، في إطار استراتيجيتها الرامية إلى تعزيز حضورها في الفعاليات الإقليمية والدولية، وتأكيد مكانتها كإحدى الجهات الأكثر تأثيرًا في قطاعات السينما والإنتاج والمحتوى العربي. كما تهدف هذه المشاركة إلى توسيع شبكة التعاون مع الجهات الفاعلة في صناعة المحتوى الترفيهي، واستكشاف فرص جديدة لتطوير الإنتاج السينمائي والإعلامي، إلى جانب تقديم لمحة عن مشاريع وأفلام روتانا المستقبلية.
عرض فيلمنا “المجهولة” ضمن فعاليات المهرجان
شهد المهرجان عرض فيلم “المجهولة “للمخرجة السعودية هيفاء المنصور، وبطولة النجمة ميلا الزهراني، وذلك ضمن فعاليات الدورة الخامسة في 7 ديسيمبر. وأتى هذا العرض استمرارًا لمسيرة الفيلم العالمية، حيث يندرج ضمن فئة الجريمة والتشويق، ويروي حكاية امرأة مطلقة حديثًا تتولى التحقيق في قضية العثور على جثة فتاة مجهولة الهوية في منطقة صحراوية. يُعدّ الفيلم ثمرة إنتاج مشترك لروتانا ستوديوز، بالشراكة مع مؤسسة المنصور، وبدعم من مبادرة ضوء وهيئة الأفلام السعودية والصندوق الثقافي، التي تحرص على دعم الأعمال السعودية المتميزة، وإبراز الدور المتنامي للسينما المحلية، إلى جانب تعزيز حضور المرأة أمام وخلف الكاميرا.
أتى فيلم المجهولة ليؤكد مسيرة التطور للسينما السعودية. وبالاستناد إلى إرث فيلم وجدة، أول فيلم سعودي من إنتاج روتانا ستوديوز وإخراج هيفاء المنصور، تقدم المخرجة البارزة عملاً سعوديًا من فئة الإثارة يجمع بين التشويق والعمق الإنساني، ويحتفي بتمكين المرأة، ويعكس في الوقت ذاته ثراء الثقافة السعودية، في انسجام تام مع مستهدفات رؤية المملكة 2030. نفخر بدعم هذا العمل المتميز وتقديم عرضه في مهرجان البحر الأحمر السينمائي، المنصة التي تجمع نخبة صنّاع السينما من مختلف أنحاء العالم.
برنامج سينمائي حافل ومتنوّع
قدّمت الدورة الخامسة لمهرجان البحر الأحمر برنامجًا غنيًا يضم 111 فيلمًا من 71 دولة، شملت الروائي والوثائقي والقصير، مع عروض أولى عالمية وإقليمية تعكس تنوّع التجارب السينمائية والثقافية. وبرز حضور قوي للأفلام السعودية والعربية التي تستفيد من المنصة للوصول إلى جمهور دولي متخصص.
إلى جانب العروض، وفّر المهرجان فضاءات للتطوير من خلال ورش العمل واللقاءات المهنية وبرامج دعم المواهب الشابة، إضافة إلى عروض خاصة تحتفي بتاريخ السينما وروّادها. وبهذا الزخم الثقافي والإبداعي، رسّخ المهرجان مكانة جدة كوجهة سينمائية رائدة في المنطقة، جمعت بين الأصالة والتجديد.