Connect with us

اقتصاد وأعمال

البداد القابضة تعلن عن استحواذ استراتيجي بنسبة 60% على شركات في إسبانيا والمغرب العربي

Published

on

أعلنت البداد القابضة، بقيادة مؤسسها والرئيس التنفيذي ونائب رئيس مجلس الإدارة زايد بن حسين البداد، عن استحواذها على نسبة 60% من شركتي Grupo RentaTodo الإسبانية وChapiteaux Plus في المغرب العربي، واللتين تُعدان من الشركات الرائدة في مجال تأجير وتصنيع القاعات.
وشهدت مراسم التوقيع حضور كل من الدكتور الفطين بن حسين البداد، المؤسس والشريك ورئيس مجلس الإدارة، والمهندس إيهاب معلم، الرئيس التنفيذي للبداد كابيتال، والسيد ماهر حافظ، المدير الإقليمي للمبيعات، والمهندس فيصل البداد، مدير المشاريع، والسيد أحمد فهمي، الرئيس المالي والإداري، إلى جانب الأخوين مورينو من الجانب الإسباني.
ويأتي هذا الاستحواذ في إطار رؤية البداد القابضة للتوسع على المستوى الدولي، عبر تقديم حلول مبتكرة ومتطورة في مجالات تأجير وتصنيع القاعات.
وتهدف الشركة من خلال إطلاق “البداد أوروبا” و”البداد المغرب العربي” إلى تحقيق قفزة نوعية في خدماتها وتعزيز قدرتها على تلبية احتياجات العملاء في الأسواق الأوروبية وأسواق شمال إفريقيا، مع التركيز على تقديم منتجات مستدامة وذات جودة عالية.
ومن المتوقع أن يُسهم هذا الاستحواذ في خلق فرص عمل جديدة وتعزيز التعاون بين الفرق المحلية والإقليمية والدولية، مما يفتح آفاقًا واسعة للنمو الاقتصادي وتطوير صناعة تأجير القاعات في المنطقة.
كما يُعزز هذا التعاون العلاقات التجارية بين الشرق الأوسط وأوروبا والمغرب العربي.
وفي تعليقه على هذه الخطوة، أكد زايد بن حسين البداد أن الاستحواذ يُجسد التزام البداد القابضة بالتميز والابتكار في خدماتها.
وأضاف: “نحن نهدف من خلال هذه الشراكات إلى تعزيز مكانتنا كشركة عالمية رائدة، وتوسيع بصمتنا في أسواق جديدة، مع التركيز على تقديم حلول مخصصة تلبي توقعات عملائنا على المستوى العالمي.”
تمثل هذه الخطوة بداية لفصل جديد في مسيرة البداد القابضة، حيث تستعد الشركة لمزيد من التوسع في الأسواق الدولية من خلال تقديم خدمات متكاملة تلبي احتياجات العملاء، وترفع من مستوى المعايير في قطاع تأجير وتصنيع القاعات عالميًا.

Continue Reading
Click to comment

Leave a Reply

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

اقتصاد وأعمال

تقرير بوسطن كونسلتينج جروب : عمليات الدمج والاستحواذ تقود التنويع الاقتصادي في منطقة الشرق الأوسط

Published

on

By

كشفت تقرير عمليات الدمج والاستحواذ لعام 2024، الذي تصدره مجموعة بوسطن كونسلتينج جروب “BCG”، عن مواصلة عمليات الدمج والاستحواذ في منطقة الشرق الأوسط تقدمها بثبات، مع جذب استثمارات قوية في قطاعات عدة وتركيز واضح على جانب التنويع الاقتصادي. وأفاد التقرير بأن حجم صفقات الدمج والاستحواذ في منطقة الشرق الأوسط قد شهدت ارتفاعاً لافتاً بنسبة 7% خلال الأشهر التسعة الأولى من العام 2024، رغم تراجعها على المستوى العالمي خلال نفس الفترة بنسبة 13%، موضحاً أن هذا الاتجاه يعكس رغبة المستثمرين في التوسع بمنطقة الشرق الأوسط في قطاعات حيوية مثل الخدمات اللوجستية والطاقة والتكنولوجيا المتقدمة، وهو ما يؤكد أيضاً التزام المنطقة ببناء اقتصاد متنوع وأكثر جاهزية للمستقبل.

 

ورغم الحذر بشأن التوقعات العالمية، فإن شركات الطاقة والخدمات المالية والتكنولوجيا تمضي قدماً في صفقات الدمج والاستحواذ الاستراتيجية التي تعد بإعادة تشكيل قطاعات الأعمال. فإنه من المتوقع أن تقود قطاعات مثل الرعاية الصحية والتكنولوجيا والطاقة عمليات الدمج والاستحواذ خلال الأشهر المقبلة.

النمو الاستراتيجي في عمليات الدمج والاستحواذ عبر القطاعات الرئيسية في الشرق الأوسط

وقال التقرير إن المسؤولين عن انجاز صفقات الدمج والاستحواذ في منطقة الشرق الأوسط يركزون على عمليات الاستحواذ ذات القيمة العالية عبر القطاعات الحيوية، بما يتماشى مع استراتيجيات التنويع الاقتصادي الإقليمية. موضحاً أن من أبرز الاستثمارات كانت كالتالي:

  • قطاع الصناعة والخدمات اللوجستية: يشهد قطاع الخدمات اللوجستية نمواً مستمراً، مع عملية استحواذ بقيمة مليار دولار من إحدى الشركات العاملة في قطاع الطاقة بدولة الإمارات العربية المتحدة، مما يعزز البنية التحتية لسلاسل التوريد. كما شهد قطاع الصناعات الهندسية عرضاً بقيمة 3.2 مليار دولار، مما يعكس اهتماماً مستمراً من المستثمرين بتوسيع القدرات الصناعية.
  • قطاع الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات: أصبحت الأصول التكنولوجية محورية بشكل متزايد في استراتيجيات الدمج والاستحواذ في منطقة الشرق الأوسط. من أبرز الصفقات عملية استحواذ بقيمة 2.6 مليار دولار في مجال الاتصالات عبر الأقمار الصناعية، واستثمار بقيمة 250 مليون دولار في قطاع الاتصالات في قارة إفريقيا. بالإضافة إلى ذلك، هناك استثمار بقيمة 350 مليون دولار في الذكاء الاصطناعي لقطاع الطاقة والذي يُبرز مدى التزام المنطقة بالتحول الرقمي والابتكار القائم على الذكاء الاصطناعي.
  • قطاع الطاقة والطاقة المتجددة: يشهد قطاع الطاقة تحولات كبيرة يشمل الطاقة المتجددة، مع صفقة كبيرة في مجال الطاقة المتجددة بقيمة 2.7 مليار دولار تعكس تلك التحولات. وتواصل شركات النفط في منطقة الشرق الأوسط، بما في ذلك الشركات الوطنية، استثمارها في تعزيز الدخل وتحسين الأصول وتنويع محافظها في قطاع الطاقة.

وتعليقاً على التقرير، صرح سامويلي بيلاني، المدير العام والشريك في مجموعة بوسطن كونسلتينج جروب “BCG”: “يعكس مشهد عمليات الدمج والاستحواذ في الشرق الأوسط النمو والمرونة اللافتين في هذا القطاع، حيث يستهدف المستثمرون في المنطقة قطاعات استراتيجية مثل التكنولوجيا والخدمات اللوجستية والطاقة المتجددة لتحقيق أهداف التنويع الاقتصادي. ومن خلال عمليات استحواذ استراتيجية ذات تأثير كبير، تتمتع الشركات في منطقة الشرق الأوسط بموقع مثالي لدعم التحول طويل الأمد لاقتصاد المنطقة.”

 

التوقعات بشأن عمليات الدمج والاستحواذ في منطقة الشرق الأوسط

وتتمحور أنشطة وعمليات الدمج والاستحواذ في منطقة الشرق الأوسط من خلال التركيز الاستراتيجي على الاستثمارات الخارجية، والتنويع الاقتصادي، والمرونة في مواجهة التغيرات العالمية. ومع دعم من صناديق الثروة السيادية واحتياطيات رأس المال القوية، يستهدف المستثمرون في المنطقة عمليات الاستحواذ في قطاعات مثل الذكاء الاصطناعي والاتصالات والخدمات اللوجستية، مما يدعم التراجع في الاعتماد على النفط والغاز. ومع تعقّد المشهد الجيوسياسي وزيادة التدقيق التنظيمي، تختار الشركات في منطقة الشرق الأوسط فرص الاندماج والاستحواذ بعناية لتتوافق مع أهدافها التنموية، مع تحقيق توازن بين التوسع والنهج المدروس لإدارة المخاطر.”

 

الأدوات المدعومة بالذكاء الاصطناعي تعزز عمليات الدمج والاستحواذ

تُعد الأدوات المدعومة بالذكاء الاصطناعي الآن جزءاً لا يتجزأ من عمليات الدمج والاستحواذ، حيث تعمل على تبسيط الصفقات بالكامل، بدايةً من تحديد أهداف الاستحواذ إلى عملية التحقق من الجوانب المالية والقانونية والتشغيلية للشركة المستهدفة لضمان اتخاذ قرارات مستنيرة، وحتى التكامل بدمج العمليات أو الأصول بعد الاستحواذ لتحقيق الأهداف الاستراتيجية. وتعمل الحلول القائمة على الذكاء الاصطناعي على تعزيز الدقة من خلال تحليل البيانات لدعم اتخاذ قرارات أسرع وأكثر دقة. وتساهم غرف البيانات الافتراضية المجهزة بقدرات الذكاء الاصطناعي لتحرير العقود واستخراج المعلومات في تعزيز سير عمل التوثيق، وهو عامل أساسي أثناء المفاوضات الخاصة بعمليات الدمج والاستحواذ. وتُعد هذه التطورات الرقمية ضرورية لتمكين الشركات في الشرق الأوسط من التعامل مع مشهد الدمج والاستحواذ المتطور يوميا بشكل فعّال.

 

وقال سامويلي بيلاني: “بينما تتسارع موجة جديدة من عمليات الدمج والاستحواذ، يُظهر المستثمرون في منطقة الشرق الأوسط استعدادهم من خلال استثمارات استراتيجية في مجالات التكنولوجيا والمهارات. وخلال هذه الفترة من الاستقرار النسبي، سيكون الاستعداد الاستباقي هو العامل الفاصل بين صناع صفقات الدمج والاستحواذ الناجحة وغيرهم.” وأضاف أنه مع الأدوات المدعومة بالذكاء الاصطناعي التي تُحدث تحولاً في عملية الاندماج والاستحواذ، ستكون الشركات الأكثر استعداداً هي التي تُشكّل مستقبل هذا المجال من خلال الجمع بين الكفاءة الرقمية وعمليات الاستحواذ الجريئة والرؤى المستقبلية.”

يستعد مشهد الدمج والاستحواذ في منطقة الشرق الأوسط للنمو المستمر، مدفوعاً باستثمارات استراتيجية وجهود التنويع التي تستجيب للديناميكيات العالمية المُتغيرة. ومع تغير اللوائح التنظيمية، سيحتاج صناع الصفقات إلى التعامل مع استراتيجياتهم من بناء قنوات الصفقات إلى تخطيط عملية تنفيذها. وفي هذا المشهد سريع التغير، سيتمكن صانعو الصفقات الناجحون من التميّز من خلال تقديم الصفقات بفعالية، وإدارة تعقيداتها بكفاءة، والبقاء مرنين في مواجهة أي تحديات جديدة.

Continue Reading

اقتصاد وأعمال

كانو للطاقة وأدَيْج أوتوميشن يُطلقان شركة أدَيْج كانو الصناعية في الجبيل في المملكة العربية السعودية

Published

on

By

شهدت مدينة الجبيل السعودية شراكة بين عملاقين في مجال الطاقة، حيث أعلنت شركة كانو للطاقة، التابعة لمجموعة يوسف بن أحمد كانو، عن شراكتها مع شركة أدَيْج أوتوميشن الهندية، صاحبة الخبرة الواسعة في حلول تحليل الغاز. وستثمر هذه الشراكة عن تأسيس شركة “أدَيْج كانو الصناعية” لتقديم خدمات متميزة في هذا القطاع. وشهد يوم 12 نوفمبر 2024 الإطلاق الرسمي للشراكة.

تجسيدًا لمبادرة “صنع في السعودية” التي أطلقتها حكومة المملكة في مارس 2021، دشّنت شركة أدَيْج كانو الصناعية مصنعًا متطورًا في مدينة الجبيل، مجهزًا بأحدث التقنيات، ويضم مركز تدريب ومختبرًا للإصلاح، ليسهم في تطوير قدرات تحليل الغاز في منطقة الخليج. وفي إطار التزامه ببرنامج القيمة المضافة الإجمالية في المملكة، يساهم هذا المصنع في دعم الاقتصاد الوطني عبر توطين الصناعات وخلق فرص عمل جديدة. ليس هذا فحسب، بل سيعمل المصنع أيضًا على إنتاج معدات مبتكرة موجهة للتصدير إلى أسواق عالمية جديدة، ما يعزز مكانة الصناعة الوطنية ويساهم في زيادة حصة المنتجات السعودية في الأسواق الدولية.

من خلال هذه الشراكة، ستتمكن كانو للطاقة وأدَيْج أوتوميشن من توظيف إمكانيتهما المشتركة – المتمثلة في فهم الأسواق الإقليمية من قِبل كانو، وتقنيات تحليلات الغاز المتقدمة من قِبل أدَيْج – لتقديم حلول مبتكرة تلبي احتياجات صناعات النفط والغاز والبتروكيماويات والمرافق في المنطقة.

في إطار تعزيز الشراكة الاستراتيجية مع أصحاب المصلحة الرئيسيين، وفي مقدمتهم أرامكو وسابك، ينطلق هذا المشروع الطموح نحو تحقيق أهدافه الطموحة، مقدمًا خدمات متميزة قائمة على عمليات محلية فعّالة وكفاءة تشغيلية مدعومة بخبراء متخصصين ودعم ميداني متواصل. ويفتح التكامل بين تقنيات تحليل الغاز المتطورة والتحول الرقمي وتحليلات البيانات آفاقًا رحبة للصناعات، تمكنها من تبني حلول فعّالة وقابلة للتطوير، تعزز كفاءة العمليات وتحافظ على البيئة.

في معرض تعليقه على الشراكة، صرح السيد علي عبد الله كانو، رئيس شركة كانو للصناعة والطاقة قائلًا: “إن شراكتنا مع أدَيْج تعكس التزامنا بالتعاون مع جهة تتقاطع رؤيتها مع رؤيتنا وتسعى لتحقيق نفس أهدافنا.” وتابع حديثه قائلًا: “بتضافر جهودنا مع شركاء آخرين، أسسنا تحالفًا متينًا يمهد الطريق نحو مستقبل زاهر بالابتكار والتغيير.”

وعلّق الدكتور أبيجيت شاترجي، المؤسس المشارك والمدير العام لشركة أدَيْج أوتوميشن، على إطلاق المشروع الجديد قائلًا: “يشكل هذا اليوم علامة فارقة بالنسبة لنا، إذ نفتتح شركتنا الجديدة في المملكة العربية السعودية بالشراكة مع مجموعة كانو.”

وأضاف السيد مانوج تريباثي، الرئيس التنفيذي لكانو للصناعة والتجارة قائلًا: “نحن نحتفي بهذا اليوم الفريد الذي يمثل علامة فارقة في رحلتنا نحو تحقيق رؤيتنا الاستراتيجية.” وتابع قائلًا: “قبل خمس سنوات، سعينا لتعزيز مسيرتنا التجارية ولتقديم حلول مبتكرة ذات قيمة مضافة عالية، بالتوازي مع توسيع قاعدة التصنيع المحلي داخل المملكة.” واختتم تعليقه قائلًا: “نأمل أن يكون لهذا المشروع الطموح مع أدَيْج أوتوميشن دور فاعل في دفع عجلة التنمية في المنطقة.”

Continue Reading

اقتصاد وأعمال

The Media Nanny and Circulate to open office in Saudi Arabia as part of new strategic partnership

Published

on

By

 

Riyadh will become a regional hub for the leading creative agencies, alongside their existing offices in Amsterdam, Dublin, and Lisbon.

 The Media Nanny, the globally renowned creative communications & PR agency, and Circulate, an award winning digital agency, today announced their expansion into the Middle East with the opening of a new office in Riyadh, Saudi Arabia, in 2025. The partnership marks a pivotal milestone in the agency landscape for the region as the two companies combine significant talent and experience to provide a compelling alternative to larger incumbent agency offerings.

Headquartered in Amsterdam, The Media Nanny represents a diverse roster of high-profile clients worldwide, including Mochakk, Gianluca Vacchi, Lilly Palmer, GORDO, Porsche, Audemars Piguet, The Pacha Group and FIVE Hotels and Resorts, and is now setting its sights on deepening its presence in the rapidly growing MENA region. Circulate is the agency of choice for a renowned roster of music and culture heavyweights including Circoloco, Mochakk, Oliver Heldens, Jägermeister, White Claw and MAC Global. Both agencies have delivered large scale campaigns in both Saudi Arabia and the UAE in recent years.

Within the region, Circulate and The Media Nanny have previously worked together across MDLBEAST Soundstorm Festival, Balad Beast, XP Music Futures and MDLBEAST Records. A strategic partnership is an organic evolution of their work together, allowing the agencies to offer a genuine 360 approach to their clients in the region. Circulate Co-Founder David De Valera emphasised this point “We’ve seen firsthand the incredible growth of creative industries in the MENA region. These industries need independent, flexible agency partners who truly understand the region, the new-built ecosystems and its culture, as well as the global marketing landscape.”

Both The Media Nanny and Circulate have played pivotal roles in the launch and growth of MDLBEAST, a pioneering Saudi Arabian entertainment company known for its groundbreaking events such as Soundstorm Festival, the XP Music Futures conference, and its record label, MDLBEAST Records. The Media Nanny has also provided PR support for popular nightlife venues like Beast House and Attaché as well as Formula 1 Saudi Arabian Grand Prix, Alicia Keys’ Women to Women initiative and the FEI World Cup Final Riyadh, contributing to the dynamic sports and entertainment landscape in the region.

José Woldring-Walker, founder and CEO of The Media Nanny, expressed excitement about the expansion: “From the first time I set foot on the ground, I’ve felt extremely welcome and inspired by the Kingdom. We have built a strong track record thanks to the trust from our clients and the successful global campaigns we’ve run with them over the last four years. It’s a priority for us to continue demonstrating our knowledge and expertise by supporting clients who are leading innovation across Saudi Arabia and the MENA region. I believe there is no better city than Riyadh to establish ourselves to service new and existing clients.”

Circulate Co-Founder Marcus O’Sullivan emphasised the unique nature of the partnership “Our collaboration with The Media Nanny enables us to use our global music networks and experience to the benefit of our partners. Combined with that, our intention is to attract the very best regional talent to work alongside our existing teams, this will be an unparalleled creative launchpad in the Middle East.”

With the Riyadh office, The Media Nanny and Circulate are set to continue their track record of excellence in strategic marketing, PR, creative, and communications, helping clients navigate the evolving cultural and entertainment sectors across Saudi Arabia and the wider MENA region. Their combined efforts  will provide on-the-ground support to existing and new clients within the region, further strengthening the agencies’ reputations as a go-to in Saudi Arabia and beyond.

Continue Reading
Advertisement

Trending