Connect with us

اقتصاد وأعمال

كيمسوليد التابعة لشركة كيمروك تكشف عن أحدث حلولها في مجال تحسين وتثبيت التربة للمساهمة في بناء مستقبل مستدام لقطاع الإنشاءات في المنطقة

Published

on

أعلنت كيمسوليد، التابعة لشركة كيمروك الألمانية الرائدة في تكنولوجيا قطع الصخور، عن إطلاق نموذجين جديدين من منتجاتها وهماKSI Twin 16000” ” المزود بشفرتين وKSI Hydra”” والذي تم تزويده بأربعة شفرات لقطع الصخور. صممت الشركة هذه الملحقات المبتكرة للحفارات خصيصًا لمشروعات السكك الحديدية والأساسات الخاصة، مع التركيز على سند جوانب الحفر، العزل، الفصل، التثبيت للسرعات العالية، وإنشاء الجدران الاستنادية. وهو ما يؤكد التزامها بالابتكار والاستدامة، من خلال تقديم حلول عالية الجودة لتلبية الاحتياجات المتزايدة لقطاع الإنشاءات والبناء في المنطقة.

ونظرًا لخبرتها الواسعة في مجال قطع الصخور، تمكنت كيمسوليد من ابتكار حل خاص لتثبيت التربة باستخدام ملحق الحفارات KSI، الذي يضخ ويخلط خليط الأسمنت في التربة غير الحاملة لإنشاء هيكل متجانس مقاوم للصقيع من التربة والأسمنت، حيث تعزز النماذج الجديدة من KSI هذه القدرة، في حين تقدم تكنولوجيا خلط تربة الخنادق “TSM” من كيمسوليد حلًا بديلاً لدعم الجدران وإحكامها وتثبيت التربة، مما يضمن أكبر كفاءة وموثوقية في تحسين التربة.

إلى جانب انتشارها العالمي القوي، تمكنت كيمسوليد من ترسيخ تواجدها ومكانتها في كل من السعودية، الإمارات العربية المتحدة، ومصر، مع وجود مكاتب لها حول العالم لتوزيع حلول وخدمات كيمسوليد الاحترافية وتلبية المتطلبات الخاصة للسوق. ومن المتوقع أن تمثل تكنولوجيا TSM من كيمسوليد نقلة نوعية في طرق تثبيت وتحسين التربة، مما يعزز كفاءة البناء في السعودية والإمارات ، ويساهم في تحقيق أهداف التنمية المستدامة في البلدين.

وتعليقًا على إطلاق التكنولوجيا الجديدة، صرح السيد/جيرد مايتشكه، رئيس القطاع العالمي لتطوير الأعمال في كيمسوليد، قائلاً: “إنّ ابتكار وطرح النماذج الجديدة يمثل خطوة هامة لقطاع الإنشاءات في المنطقة، حيث تتميز حلول كيمسوليد بالسرعة والكفاءة من حيث التكاليف لمشاريع تحسين التربة والأساسات، مع معدلات إنتاجية تتراوح من 1000 إلى1200متر مربع لكل دورة تشغيلية، أي أربع مرات أسرع من الطرق التقليدية، مما يجعل هذا الإطلاق خطوة فعالة لتنفيذ المشروعات بسرعة وبساطة، وتقليل التكاليف دون التنازل عن أعلى معايير الجودة.”

يضيف السيد/كلاوس إيرتمر، مدير عام شركة كيمسوليد & KEMROC:”تتمتع شركتنا بخبرة تتجاوز 25 عامًا في تطوير ملحقات الحفارات المتطورة، واليوم يسعدنا الإعلان عن إطلاق نموذجي‘KSI Twin 16000’ و‘KSI Hydra’. بناءً على فهمنا العميق لاحتياجات السوق الذي أتاح لنا تصميم ملحقات مبتكرة ومتعددة الاستخدامات، لمواجهة التحديات الخاصة التي تواجه صناعة البناء. وتعكس هذه النماذج التزامنا الدائم بتقديم حلول تلبي متطلبات عملائنا واحتياجات القطاع ككل.”

الجدير بالذكر ان كيمسوليد ستقوم باستعراض منتجاتها الجديدة خلال تواجدها بمعرض IGIC بالإمارات العربية المتحدة يومي 30 و31 أكتوبر 2024 بفندق ومركز مؤتمرات لو ميريديان\ دبي، سعياً للتواصل مع عملائها المستهدفين والتعرف على كيفية الاستفادة من هذه الابتكارات في تطوير العمل بمواقع مشاريعهم الإنشائية. وقد تم استخدام جهاز Kemsolid KSI 12000 على حفار Hitachi في مشروع جديد في باي مينيت بولاية ألاباما الأمريكية لبناء جدران مختلطة بالتربة مع دعمها بعوارض فولاذية. وقد تضمن المشروع بناء جدران بعمق يتراوح بين 7 إلى 13 مترًا في التربة الرملية والطينية، على مساحة تبلغ حوالي 29,000 متر مربع. هذا المشروع هو مثال واحد من بين 40 مشروع آخر شاركت كيمسوليد فيه كبرى شركات وضع الأساسات في اليابان، والولايات المتحدة الأمريكية، ومصر، وألمانيا، والنمسا، وبلغاريا، وبولندا، وسنغافورة.

Continue Reading
Click to comment

Leave a Reply

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

اقتصاد وأعمال

العبو: العلاقات الاقتصادية السعودية – السورية تدخل مرحلة استراتيجية جديدة

Published

on

By

أكد المهندس أحمد حسين العبو، الرئيس التنفيذي لمجموعة العبو الصناعية والتجارية، أن العلاقات الاقتصادية بين المملكة العربية السعودية والجمهورية العربية السورية بدأت تشهد تحولًا نوعيًا نحو شراكة استراتيجية شاملة، تمهّد لمرحلة جديدة من التعاون التنموي والإنتاجي في المنطقة.
وأوضح العبو أن المرحلة المقبلة تتطلب تنسيقًا فاعلًا بين القطاعين الحكومي والخاص في البلدين لدعم فرص الاستثمار، مشيدًا بالدور الريادي الذي تلعبه قيادة المملكة، وعلى رأسها خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز وولي عهده صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان، في ترسيخ مفاهيم التنمية المستدامة وتعزيز استقرار المنطقة سياسيًا واقتصاديًا.
وأشار إلى أن سوريا، بما تمتلكه من موارد بشرية وموقع جغرافي وصناعات واعدة، مقبلة على نهضة اقتصادية سيكون لها تأثير مباشر في تحفيز الاستثمارات الخليجية والعربية، لا سيما في قطاعات الصناعة التحويلية، والإنشاءات، والزراعة الحديثة، والطاقة البديلة.
وأضاف العبو أن مجموعة العبو الصناعية والتجارية بصدد إطلاق عدة مشاريع مستقبلية في سوريا بالتعاون مع شركاء محليين، تشمل إنشاء خطوط إنتاج متقدمة، ومرافق لوجستية، ومراكز تسويق حديثة، بهدف دعم البنية التحتية للأسواق السورية وربطها مباشرة بالأسواق الخليجية.
كما كشف أن الربع الأخير من عام 2025 سيشهد إعلان عدد من المشاريع الاستثمارية الكبرى المشتركة بين السعودية وسوريا، خصوصًا في مجالات المقاولات، والعقارات، والسياحة، مع التركيز على تطوير قطاع الضيافة في العاصمة دمشق ومدن سورية أخرى، ما يعزز مرحلة إعادة الإعمار ويمهّد لدخول عشرات الشركات الخليجية والعالمية إلى السوق السوري.
ودعا العبو المستثمرين السعوديين إلى المبادرة وعدم الاكتفاء بالمراقبة، مشيرًا إلى أن السوق السوري في هذه المرحلة يوفر فرصًا نوعية بأسعار منافسة، مدعومة بإرادة سياسية حقيقية نحو الانفتاح والاستثمار طويل الأمد.
واختتم تصريحه بالتأكيد على أن التكامل الاقتصادي بين الرياض ودمشق لا يمثل تعاونًا ثنائيًا فحسب، بل سيكون بوابة استراتيجية لتحفيز النمو في الشرق الأوسط، مؤكدًا أن الاستثمار في سوريا اليوم يُعد قرارًا استثماريًا واستراتيجيًا في آنٍ معًا، يتماشى مع رؤية المملكة في ترسيخ الاستقرار والتنمية الإقليمية.
يذكر ان مجموعة العبو الصناعية والتجارية من أبرز المجموعات السعودية العاملة في قطاع المقاولات والصناعة، وتضم تحت مظلتها:
•شركة الشهباء للإنشاءات المحدودة – متخصصة في إنشاء الهياكل المعدنية، الملاعب، جسور المشاة، ومرافق البنية التحتية.
•شركة المشغولات والمباني المعدنية المحدودة (SBSCO) – متخصصة في تغطيات الهياكل الكبيرة مثل الملاعب والمطارات بنظام الهياكل الفراغية.
•شركة الخيام والمظلات المحدودة (TACO) – متخصصة في الشد الإنشائي وتغطية المساحات الواسعة.
•شركة حديد العبو للتجارة – متخصصة في تجارة وتوريد منتجات الفولاذ والحديد الصناعي.
تملك المجموعة خبرة تمتد لأكثر من 25 عامًا في السوق السعودي، وتنفذ مشاريع نوعية بالتعاون مع القطاعين الحكومي والخاص، وتطمح إلى توسيع حضورها الإقليمي والدولي خلال المرحلة المقبلة.

Continue Reading

اقتصاد وأعمال

إطلاق كرسي البنك العربي الوطنيanb لأبحاث العيون بجامعة الملك سعود

Published

on

By

ضمن مبادرة مجتمعية جديدة لدعم البحث العلمي

في خطوة نوعية تعكس التزامه بدعم البحث العلمي وتحفيز الابتكار، أطلق البنك العربي الوطني anb مبادرة مجتمعية جديدة بالشراكة مع جامعة الملك سعود، لدعم كرسي البنك العربي الوطني لأبحاث العيون، وذلك لمدة عامين.
تم توقيع الاتفاقية في مقر الجامعة، بحضور نائب رئيس جامعة الملك سعود للدراسات العليا والبحث العلمي الدكتور يزيد آل الشيخ، والرئيس التنفيذي لمصرفية الافراد لدى البنك العربي الوطني الأستاذ خالد بن عبد العزيز الراشد وعدد من كبار المسؤولين من كل الجانبين.
ويأتي دعم البنك لهذا الكرسي العلمي المتخصص انطلاقًا من إيمانه بأهمية الاستثمار في المعرفة وتعزيز منظومة البحث والابتكار والإسهام في تطوير حلول صحية متقدمة مبنية على أسس علمية دقيقة، باعتبارها ركيزة أساسية لتحقيق التنمية المستدامة والارتقاء بجودة الحياة. كما يترجم هذا التعاون المشترك توجه البنك نحو المساهمة في تمكين المؤسسات الأكاديمية وتفعيل دورها المحوري في خدمة القضايا الوطنية والإنسانية في إطار من الشراكة الفاعلة التي تنسجم مع مستهدفات رؤية السعودية 2030، خاصة فيما يتعلق بتطوير قطاع الرعاية الصحية، وتعزيز المحتوى المحلي في مجالات البحث والتطوير، وتمكين الكفاءات الوطنية الشابة.
من جانبه، أوضح الأستاذ الدكتور أحمد أبو الأسرار، استشاري طب وجراحة العيون، والمشرف على الكرسي، أن كرسي البنك العربي الوطنيanb لأبحاث العيون يمثل منصة علمية متقدمة تهدف إلى استقطاب أفضل الباحثين المحليين والدوليين من ذوي التميز والخبرة في مجال أبحاث العيون، بما يسهم في بناء شبكة بحثية متكاملة تركز على إنتاج المعرفة وتعزيز ثقافة الاكتشاف العلمي.
وأضاف أن الكرسي سيعمل على دعم برامج تأهيل وتدريب الكفاءات الوطنية الشابة، وتشجيع طلبة الدراسات العليا على استثمار معارفهم ومهاراتهم البحثية في مشاريع نوعية تواكب أحدث التطورات الطبية والعلمية، إلى جانب تحفيز حركة النشر العلمي في المجلات والدوريات العالمية المتخصصة.
وتشمل فعاليات الكرسي عددًا من البرامج والمبادرات النوعية، من أبرزها تنظيم ورش العمل والندوات العلمية والمؤتمرات البحثية، التي تستعرض أحدث ما توصل إليه العلم في مجال أبحاث العيون، إضافة إلى بناء شراكات استراتيجية مع مراكز بحثية مرموقة على الصعيدين المحلي والدولي.
ويُعد دعم هذا الكرسي امتدادًا لجهود البنك العربي الوطني anb في دعم المبادرات ذات الأثر الاجتماعي والعلمي المستدام، ومثالًا حيًا على تكامل الأدوار بين القطاع المالي والمؤسسات الأكاديمية في خدمة أولويات التنمية الشاملة.

Continue Reading

اقتصاد وأعمال

أمير منطقة حائل يكرّم “عساف” الراعي البلاتيني لمهرجان عبدالعزيز بن سعد لسباقات الخيل

Published

on

By

في مشهد يعبّر عن التقدير والدعم للمبادرات الوطنية الداعمة للرياضات التراثية، كرّم صاحب السمو الملكي الأمير عبدالعزيز بن سعد بن عبدالعزيز، أمير منطقة حائل ورئيس مجلس إدارة ميدان فروسية حائل، شركة “عساف”، وذلك بصفتها الراعي البلاتيني لـ مهرجان عبدالعزيز بن سعد لسباقات الخيل، أحد أبرز الفعاليات السنوية في المنطقة.

وجاء هذا التكريم خلال حفل ختام المهرجان، الذي شهد حضورًا لافتًا من المهتمين برياضة الفروسية، وبتنظيم مميز يليق بتاريخ وأصالة هذه الرياضة العربية العريقة.

عساف: شريك للهوية السعودية والتراث الأصيل

يأتي دعم “عساف” للمهرجان في إطار التزامه بدعم الفعاليات الوطنية والثقافية، وتأكيدًا على دوره المجتمعي الذي يتجاوز حدود صناعة العطور والساعات، ليمتد إلى الهوية السعودية والفعاليات التراثية التي تعبّر عن روح المملكة وقيمها الأصيلة.

وقد ثمّن سمو أمير منطقة حائل هذا الدعم، مؤكدًا أن مساهمة القطاع الخاص، لاسيما العلامات الوطنية الرائدة، تمثل عنصرًا مهمًا في إنجاح الفعاليات وتطويرها.

كلمة “عساف”

من جهته، عبّر ممثل “عساف” عن فخره واعتزازه بهذا التكريم، مؤكدًا أن رعاية هذا المهرجان تُعد من المشاركات الملهمة التي تنسجم مع هوية العلامة ورؤيتها في التفاعل مع المجتمع، ودعم الفعاليات التي تجسد التراث والقيم السعودية.

Continue Reading
Advertisement

Trending