أكدت خبيرة المظهر منى الفنيخ أن النقلة النوعية التي تشهدها المرأة السعودية والدعم غير المسبوق في ظل حكومتنا الرشيدة جعلها تتصدر في مختلف المجالات.
، مشيرة الى ان السيدة السعودية تمتلك مواصفات خاصه تميزها عن باقي النساء وذلك يرجع إلى التنوع الحضاري في مملكتنا . ويظهر ذلك جليا في القطاعات التي اكتسحتها المرأة مؤخرا وكانت حكرا على جنسيات محددة.
لافته الى أن خبيرات المظهر السعوديات ادرى واعلم بما تحتاج السيدة السعودية لتظهر بكامل اناقتها وأبهى حلتها في حياتها العادية والعملية وفي المحافل والمناسبات.
وتعتبر الفنيخ اول سيدة سعودية تمزج مابين المظهر واللمسات التراثية ببصمة سعودية أصيلة.
ما يجعلنا فخورين ببلدنا وعاداتنا وتقاليدنا ومواكبة الموضة بما يناسبنا مع الحفاظ على الإرث السعودي في الأزياء.
وأضافت منى الفنيخ ان السعودية مترامية الأطراف وينعكس ذلك على مختلف أوجه الثقافة والتي يعتبر الأزياء أكثرها حيوية وأهمية في الوقت الحالي، ولذلك نحن حريصين كل الحرص على ابتكار لمسات من مختلف مناطق المملكة لكي تبرز هويتنا السعودية بطابع عصري يتناسب مع نمط الحياة السريع.
مشددة على ان المظهر يلعب دورا كبيرا في بناء وصقل شخصية الفرد من الجنسين ويدعم ثقته بنفسه وتطور قدراته.
وكشفت ان العديد من صديقاتها وبعض سيدات الاعمال والمجتمع والسوشل ميديا يسالونها بشكل مستمر وخاص عن افضل الالوان وتنسيقها ويطلعونها على ذلك بشكل خاص خصوصا قبل المناسبات والاعراس والاحتفالات بل ان بعضهن تحرص على ان تزورها بهدف اخذ المشورة.
مما جعلني انسق لعدد من الشخصيات الهامة بما يتناسب مع لون البشرة والستايل والوزن والعمر لان المظهر يلعب دورا كبيرا في مقابلة الجمهور وكذلك قيادة الأعمال والمشاريع الناجحة
واضافت منى الفنيخ أن الاحصائيات تشير إلى ان المملكة من اكثر دول الشرق الأوسط قوة شرائية في مجال الأزياء مما يجعلها فرصة ذهبية للاستثمار في هذا المجال. كما انه اصبح لدينا كم كبير من المبدعات اللاتي رسمن لهن خطا مميزا وبراند سواء متخصصات من خلال دراسة او موهوبات في هذا المجال وهناك تنوع ولمسات فريدة من نوعها نجدها لدى عدد كبير من المصممات ،
ولفتت منى الفنيخ الى ان المراة خلال الفترة المقبلة ومواكبة لرؤية المملكة 2030 سيكون لها موقعها ومناصبها التي تستحقها في ادارة سوق الأزياء والذي يعتبر قطاع واعد في المنطقة
‏‎كما أكدت أن عمل «مؤثرة الموضة» يعتمد بشكل رئيسي على مواكبة الموضة واكتساب الخبرات والمهارات اللازمة في هذا المجال. بالإضافة إلى التفاعل المباشر مع العملاء
والعمل معهم عن كثب لابتكار صورة اجتماعية او مهنية تعكس إطلالة مميزة للفرد وتساهم في تحقيق أهدافه وهذا هو جوهر عمل خبير المظهر .
‏‎يذكر أن الستايلست منى الفنيخ صاحبة براند منى شيك دخلت هذا المجال كتخصص منذ سنتين ولعشقها لمجال الموضه والازياء وتنسيق الالوان ساعدها كثيرا في ان تصبح مؤثرة بين السيدات بذوقها المتفرد هذا وقد حصلت على العديد من الدورات والدبلومات في هذا المجال من ايطاليا تحديدا من ميلانو في مجال المظهر وهي حاصلة على شهادة الماجستير في اللغات والترجمة من جامعة الملك سعود في عام ٢٠١٥ م وهي تعمل في مجال الترجمة.

زاد الاقبال على مبيعات البشوت خلال بداية الصيف بسبب القرارات الاخيرة الخاصة بالزام المحامين والمسوولين وكبار موظفي الدولة والوزراء لبس البشت باعتباره واجهه سعودية والزي السعودي الرسمي وكذلك باعتبار الصيف موسم الاحتفالات والاعراس والتخرجات.
يقول احد المسثمرين في هذا المجال هو نواف بن عبدالعزيز الطيار الذي قال ان عودة صناعة وبيع البشوت في ظل تواجد عدد من المصانع والمعامل المتخصصه التي تخدم هذا القطاع خصوصا وان فصل الصيف هذا سيكون مختلف بكثرة المناسبات والتخرجات مقارنة مع الفترة الماضية.
وقال الطيار اننا نعتبر من الموردين الرئيسين لمعارض ومحلات البشوت والازياء الرجاليه وكذلك لاهم الجهات والوزارات والهيئات.
موكدا انهم يوفرون الدرجة الاولى والاهم في هذا المجال واضاف انهم يستخدمون افضل الاقمشة والخامات اليابانية وهي المفضلة لدى السعوديين بشكل عام خصوصا الامراء ووجهاء المجتمع والشخصيات والقيادات. كما اننا نستخدم افضل انواع الزري الالماني الاعلى جودة.
وانواع البشوت والمشالح لدينا هي ( النجفي) وهو الاكثر شفافية و( الغاط ) وهو الاكثر شعبية و( الغاطيين) وهو يعتبر من البشوت الثقيلة و( ونيشه) وهي بشوت ربيعيه و ( الوبر ) وهي البشوت الشتوية و ( المارينا) وهي بشوت شتوية خفيفه و ( الكشميري) وهي تعتبر اجود انواع البشوت الشتوية.
ولفت الطيار الى ان اهم انواع الرسمات المتعارف عليها في المجتمع السعودي والخليجي هي ( دقة ملكية) وهي الرسمية و ( مخومس) وهي رسمات معينة و( متوسع) وهي رسمات واشكال معينة و( الطابوق ) وهناك كذلك رسومات حديثة حسب الطلب.
وكشف الطيار ان الالوان الاكثر طلبا ورواجا هو الاسود الرسمي والعودي وبعدها البني والاشقر ثم الابيض والبيج وهناك الالوان الجديدة.
ولفت الو انه تم انشاء متجر الالكتروني لبيع البشوت
وكشف ان السيدات يقبلن بشكل كبير على شراء البشوت في الاونة الاخيرة وان الالوان الجديدة تتجاوز ٦٠ لون.

غيرت شركةPerformance54، الشركة الرياضية العالمية، علامتها التجارية حيث تم إعادة تسميتها إلى “54”، تأكيداً على المبادئ التأسيسية الجريئة وتعزيزاً لتوجهها لتكون محفزاً للتغيير الإيجابي في عالم الرياضة، وهو ما يجسد التزامها الثابت بالإبداع والابتكار ودفع حدود الحكمة التقليدية، وذلك لتلبية كافة متطلبات المرحلة، إيماناً في الفرص غير المحدودة. 
وترمز الهوية الجديدة إلى التزام الشركة بالابتكار والرؤى المستنيرة، مما يزيد من أهميتها كشريك موثوق ومحفز للتغيير الإيجابي في عالم الرياضة، ويضم فريق “54” أكثر من 180 زميلًا وشريكًا، يعمل في ثلاث مجالات خدمة أساسية، هي الاستشارات الاستراتيجية (الاستشارات وتحليل البيانات)، وتحسين إدارة الأصول (إدارة العمليات والحقوق التجارية)، والتفعيل والمشاركة (الفعاليات والتسويق).
وأوضحت الشركة أن الرقم “54” يرمز إلى اتجاه وفلسفة تبنتها الشركة، تستند إلى نهج لا يعرف الاستسلام في سعيها نحو الكمال، فمنذ التأسيس في عام 2015، لاقت خدمات “54” طلبًا كبيرًا أدى إلى تصنيفها ضمن أسرع الشركات نموًا في أوروبا، حيث احتلّت المرتبة الرابعة في عام 2019م ثمّ المرتبة الثانية عشرة في عام 2020م ضمن تصنيف صنداي تايمز فيرجن أتلانتيك، وحصلت على المرتبة 171 ضمن تصنيف فايننشال تايمز لعام 2021م، فضلاً عن فوزها لأربع مرات بجائزة العام كأفضل شركة جولف، ضمن حفل توزيع جوائز الجولف العالمية، وكان آخرها في أكتوبر 2023م.
من جهته ، أكد السيد جِد مور، المؤسّس المشارك والرئيس التنفيذي لمجموعة “54”: أنه بفضل التزام “54” الثابت بالإبداع والابتكار والرؤى المستنيرة، فإن أهمية دورها كشريك موثوق ومحفز تتزايد لدى مجموعة متنوعة من أصحاب المصلحة – من الهيئات الإدارية والعلامات التجارية، إلى كبار المستثمرين – الذين يشاركون الشركة إيمانها بالحاجة إلى تجديد طريقة التفكير واغتنام الفرص الجديدة التي ستطلق العنان للقوة الكاملة للرياضة.
وأوضح أن مجموعة “54”: “نشهد تحوّلاً نموذجياً في عالم الرياضة، مع ظهور أشكال وتجارب جديدة، وحصول تغييرات متكررة في نمط الاستهلاك وسلوكيات المشجّعين، إلى نقل الحقوق التجارية وتنامي دور التكنولوجيا في الكشف عن آفاق غير مسبوقة، ما يدفع الجهات المعنية في القطاع إلى إعادة تقييم وتصحيح مسارها بما يتلاءم مع المستجدّات. ولطالما تصدّرت أعمالنا سلسلة من التوجّهات الرياضية المتميّزة التي تطلّبت تفكيراً جريئاً وتنفيذاً شجاعاً.
وقال إن علامتنا التجارية الجديدة ما هي إلّا دليل على النمو والتنوع، وانعكاس لنيّتنا وإيماننا والتزامنا بتجاوز حدود الإمكانيات من خلال جهودنا في المجالات الرياضة، مشيرًا إلى أنّ “54” تسجّل ارتفاعاً كبيراً في عدد العملاء الراغبين في إثراء الخدمات الاستشارات الاستراتيجية على أعلى المستويات، الأمر الذي يسد الفجوة بين الاستشارات المفاهيمية والتنفيذ التكتيكي العملي وتوليد العائدات في كل المراحل ذات الصلة.”
جدير بالذكر أن “54” هي شركة رياضية وترفيهية عالمية تمتد أعمالها في خمس مناطق وثمانية مواقع استراتيجية حول العالم، وهي شركة رياضية ترفيهية، وقوة عالمية تمتد أعمالها في خمس مناطق وثمانية مواقع استراتيجية في جميع أنحاء العالم.، يقع المقر الرئيسي في لندن، المملكة المتحدة، وقد رسخت تواجدها في المحاور الرئيسية حول العالم. ومن مركزها الأوروبي في سوتوجراند، إسبانيا، إلى مقرها الإقليمي في الشرق الأوسط وشمال أفريقيا (MENA) في الرياض، المملكة العربية السعودية، وأبو ظبي، ودبي، الإمارات العربية المتحدة، وانتشارها العالمي في منطقة آسيا والمحيط الهادئ، في سنغافورة وأديلايد بأستراليا، ومكتب ويست بالم بيتش، فلوريدا، الولايات المتحدة.
وتتحلّى الشركة بإيمان راسخ باحتضان الفرص الكامنة في تجاوز الحدود التقليدية.، ومنذ تأسيسها في عام 2015، وضعت الشركة معايير جديدة للابتكار والتميز في الرياضة. يستمد اسم “54” إلهامه من العمل المبكر في رياضة الجولف، حيث يمثّل الرقم 54 النتيجة المثالية لجولة في ملعب قياسي يضمّ 18 حفرة. ومعنى الرقم “54” في بعض اللغات الآسيوية هو “لا تستسلم أبدا”، مما يعكس فلسفة الشركة في السعي المستمر نحو الكمال
اعرف المزيد عن “54”على موقعها الإلكتروني weare54.com الذي تم إطلاقه حديثاً وعبر منصات التواصل الاجتماعي @weare54.