Connect with us

-

كلّية شنايدر إلكتريك للاستدامة تفتح باب التسجيل لشركائها مجاناً

Published

on

أعلنت شنايدر إلكتريك، الشركة الرائدة في التحول الرقمي لإدارة الطاقة والتحكّم الآلي، اليوم عن فتح باب التسجيل في كلّية شنايدر إلكتريك للاستدامة، وهي منصة تدريب رقمية متكاملة وأصبحت اليوم متوفرة للشركاء دون أي مقابل، وتقدم مجموعة من المسارات التدريبية التفاعلية والهادفة إلى تزويد الشركات والمهنيين بالمعارف والمهارات اللازمة لتعزيز الأداء في ممارسات الاستدامة.

وقال سوروتش كيرادماند، رئيس استدامة الشركاء في شنايدر إلكتريك: “تمثّل كلّية الاستدامة استثماراً رئيسياً لمساندة الشركات وتمكينها من ممارسة أعمال وأنشطة تجارية صديقة للبيئة، وبالإضافة إلى تسخير هذه المهارات في تحسين الأداء والكفاءة التشغيلية لهذه المؤسسات بما ينعكس إيجابياً على ربحيتها وتنافسيتها. ونحن فخورون بالإعلان عن إطلاق دوراتنا التدريبية الرقمية الجديدة للكلية، والتي تم تصميمها لتعزيز قدرات الأفراد والمؤسسات وإلهامهم لتبني ممارسات مستدامة. فالاستدامة هي في صميم أعمالنا، ونؤمن بأن التوعية مهمة للغاية في دفع عجلة التغيير وبناء مستقبل أكثر استدامة.”

وقد تم إطلاق البرنامج في مرحلته الأولى داخليًا بهدف تدريب موظفي “شنايدر إلكتريك” على دعم منظومة شركائها بشكل أكثر فعالية في ترسيخ ممارسات الاستدامة، أما الآن، أصبح البرنامج المكون من ثلاثة مساقات متوفرة لكافة الشركات والمهنيين من شركاء شنايدر حول العالم، ولتمكينهم من المساهمة في بناء مستقبل أكثر استدامة.

فرص اقتصادية للشركاء في أنشطة إزالة الكربون

ويجدر بالذكر بأنه ورغم الالتزام المتزايد بإزالة الكربون، لا تزال هناك فجوة كبيرة في المعرفة والمهارات تحول دون تحقيق التقدم بالوتيرة المنشودة، لذلك تعتمد الشركات الراغبة في تنفيذ برامج الاستدامة وبشكل متزايد على شركاء ذوي خبرة في مجال الاستدامة، وذلك لتسخير خبرات الشركاء ومعرفتهم في أساليب وأسس إزالة الكربون وتقليل البصمة الكربونية وتحقيق الاستدامة المتكاملة.

تم تطوير منصة التدريب الشاملة لدعم الشركات الصغيرة والمتوسطة بشكل خاص والراغبة في بدء أو تعزيز مسيرتها نحو إزالة الكربون، عبر الاستفادة من المعرفة والأدوات المتاحة ضمن المساقات التدريبية الخاصة بالبرنامج، واللازمة لتحديد الأهداف المناخية، وقياس التأثيرات مثل انبعاثات الكربون، وتقييم مستوى التقدم المتحقق.

وتغطي منصة كليّة شنايدر إلكتريك للاستدامة ثلاثة أجزاء ومجموعة من الموضوعات ابتداءً من كفاءة الطاقة والطاقة المتجددة إلى الاقتصاد الدائري والنقل المستدام. ويشمل الجزء الأول فهم الاستدامة وما تنطوي عليه من مخاطر، والتسجيل فيه مفتوح الآن، لتعلّم أساسيات الاستدامة، بما في ذلك العلوم والمصطلحات وأهمية أخذ المعايير البيئية والاجتماعية وحوكمة الشركات على محمل الجد.

أما الجزء الثاني من البرنامج التدريبي فيغطي تعريف الشركات بكيفية اتخاذ إجراءات مستدامة، ويبدأ في الربع الثالث من عام 2023 الجاري، حيث يركز على تدريب المؤسسات الصغيرة والمتوسطة على كيفية بناء استراتيجية لإزالة الكربون، ويشمل معلومات عن الأدوات سهلة التنفيذ التي يمكن أن تدعمها في إزالة الكربون من عملياتها وعمليات عملائها.

في حين يشمل الجزء الثالث الاستفادة من المهارات المستدامة في زيادة فرص الأعمال، ويبدأ في الربع الأول من عام 2024، حيث يلخص المعارف والنتائج الرئيسية التي تعلّمها المشاركون خلال البرنامج، سواء في كفاءة الطاقة أو إزالة الكربون، وذلك لدعمهم في وضع النظرية موضع التنفيذ.

كما يذكر بأن اتفاق باريس للمناخ عام 2015 حفّز حراكاً دولياً واقتصادياً لتقليل انبعاثات الكربون أو إزالتها، وأظهر استطلاع حديث أجرته مؤسسة غارتنر أن 87٪ من قادة الأعمال يتوقعون زيادة الإنفاق  على الاستدامة في العامين المقبلين.

والتسجيل مفتوح الآن للجميع في البرنامج التدريبي من كلّية شنايدر إلكتريك للاستدامة عبر الرابط.

 

Continue Reading
Click to comment

Leave a Reply

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

-

العثيم: المملكة تبذل جهوداً ضخمة لتنويع الاقتصاد المعتمد على النفط بشكل كبير

Published

on

By

تستحوذ المملكة العربية السعودية على 21.4 في المئة من اجمالي احتياطيات الدول العربية من الذهب، وذلك بنحو 323.1 طن ليكون البنك المركزي السعودي أكبر بنك مركزي عربي لديه احتياطيات من الذهب.
وعالمياً تحتل السعودية المرتبة الـ18 بين كبار ملاك الذهب العالميين، التي تضم صندوق النقد الدولي، والبنك المركزي الأوروبي، في حين تعد السعودية الـ16 بين دول العالم، في حال استثناء صندوق النقد الدولي، والبنك المركزي الأوروبي.
وسجلت السعودية زيادة في معدلات إنتاج المعادن، ولا سيما الذهب والفضة والنحاس والزنك، وذلك منذ إعلان رؤية المملكة 2030 في أبريل 2016، في ظل تركيز الرؤية على تنمية قطاع التعدين وزيادة مساهمته في الاقتصاد، الذي عده ولي العهد الأمير محمد بن سلمان، نفطا آخر غير مستغل.
وبحسب بيانات وزارتي الطاقة والصناعة والثروة المعدنية، بلغ حجم إنتاج السعودية من الذهب نحو 65.87 طن منذ إعلان رؤية 2030 حتى نهاية العام الماضي، وبمعدل نمو سنوي 12.3 في المئة، مقارنة بنحو 71.8 طن تم إنتاجها خلال الفترة الممتدة من 2003 حتى 2015.
وقال رجل الاعمال و خبير المجوهرات سليمان بن صالح العثيم رئيس مجلس ادارة شركة مصفاة الذهب السعودية ، أن المملكة العربية السعودية تبذل جهودًا ضخمة لتنويع الاقتصاد المعتمد على النفط بشكل كبير، وتغيرت نظرة العالم للرياض بعد تحولها الاستراتيجي صوب اكتشاف المعادن والفلزات واستخراجها، وذلك ضمن  رؤية المملكة 2030 التي أطلقها ولي العهد الأمير محمد بن سلمان، لدعم تنويع الاقتصاد بعيدًا عن النفط.
وأضاف أننا يقوم بحراك  في قطاع التعدين والشراكات الاستراتيجية و الاستثمار فيها محليا و دوليا مؤكدا على اهمية تمازج الخبرات في قطاع التعدين و تعزيز تواجدها في المملكة من خلال  مشاركاته النوعية و المتميزة  في جلب الشركات العالمية وبالتعاون سويا لرفع المعرفة المحلية في مجال التعدين لتصل الى مصاف الدول المتقدمة في كافه المعادن الفلزية و اللا فلزية و المعدات الصناعية والنادرة وغيرها من اجل تحقيق سلاسل الامداد و خدمه المحتوي المحلي والعالمي حيث ان. حضوره للفعاليات و المؤتمرات العالمية  له اثر كبير و فعال في ازدهار قطاع لتعدين مع الشركات الوطنية والعالمية .

Continue Reading

-

ليالي الدرعية تختتم فعالياتها وسط جماهيري مميز

Published

on

By

اختتمت امس فعاليات ليالي الدرعية، التي استمرت منذ بداية يناير وحتى 22 فبراير الجاري، بالتزامن مع الاحتفال بيوم التأسيس، وسط حضور جماهيري مميز، حيث أتاحت للزوار تجربة استثنائية متكاملة وفريدة من نوعها، في أجواء شتوية مبهجة تميزت بالروعة والفخامة في الدرعية التاريخية، ضمن فعاليات موسم الدرعية بنسخته الثانية، ومزجت بين الطرب والموسيقى والفنون، والعروض الحية المبهرة، والاستمتاع بتناول وجبة فاخرة في عدد من المطاعم والمقاهي الراقية، وكذلك التسوق في أشهر المحلات التجارية.

واستطاعت ليالي الدرعية جذب عشرات الآلاف من الجمهور السعودي والدولي على مدى يقارب شهرين، من عشاق الاستمتاع بالتجارب المتنوعة والراقية في مكان واحد، ومحبي الشتاء بأمسياته الفنية الساهرة وفعالياته الساحرة، وتجارب التسوق الراقية، وتناول وجبة عشاء راقية.

ووفرت الفعالية للزوار من داخل المملكة وخارجها الفرصة في استكشاف تجربة استثنائية في الدرعية برونقها التاريخي المتجدد، والاستمتاع بمجموعة من الأنشطة التي تناسب مختلف الفئات والأعمار، والفعاليات الترفيهية، والعروض الموسيقية والفنية الحية، وكذلك تذوق أشهى المأكولات والمشروبات في عربات الأطعمة والمشروبات المتنوعة.

واشتملت ليالي الدرعية على إقامة ثلاث جلسات طربية اليوم تحت اسم جلسات ليالي الدرعية، أتاحت للجمهور من محبي الفن والموسيقى والطرب الأصيل تجربة مميزة للاستمتاع بأصوات نخبة من أشهر الفنانين العرب، من تنظيم شركة روتانا للصوتيات، وذلك ضمن أجواء فنية ساهرة، وكذلك باقة من الفعاليات والعروض الفنية والموسيقية الحية ضمن تجربة استثنائية.

وشارك في أولى جلسات ليالي الدرعية التي أقيمت يناير الماضي كل من الفنانين؛ نبيل شعيل وأصيل أبوبكر وفؤاد عبدالواحد، فيما جمعت الجلسة الثانية التي أقيمت هذا الشهر الفنانين؛ عبادي الجوهر وراشد الفارس ورامي عبدالله، واختتم فنان العرب محمد عبده جلسات ليالي الدرعية في موسم الدرعية 2022، بجلسة غنائية وليلة أسطورية في الجلسة الثالثة 20 فبراير، وذلك ضمن سهرات طربية جذبت أعداد كبير من الجمهور، وسط خدمات ترفيهية متكاملة.

يشار إلى أن موسم الدرعية 2022 استضاف العديد من البطولات الرياضية والأحداث والفعاليات الترفيهية والثقافية الدولية، التي حظيت باهتمام وحضور عالمي مميز، وكان لها أصداء وردود أفعال إيجابية للغاية من المختصين والمهتمين محلياً ودولياً، وتمكنت كذلك من جذب أعداد كبيرة مــن الجمهور السعودي والدولي من عشاق الرياضة والترفيه والفن والتسوق، ضمن أجواء خاصة من الإثارة والتشويق، واكتشاف التجارب المتنوعة في عدد من المواقع بالدرعية.

Continue Reading

-

مجموعة مجوهرات (My Happy Hearts) أنا وأناقتي وقلوبي السعيدة

Published

on

By

المجوهرات تعانقنا وتعبر عن الحب الذي نكنه لأنفسنا. وعلى هذا الأساس، تقدم شوبارد مجموعة مجوهرات القلوب السعيدة (My Happy Hearts) الجديدة بالكامل التي تضم مجوهرات تلامس الجلد برقة وجمال، تتكون من مجموعة من القلوب الناعمة التي يمكن ارتداؤها منفردة أو مجتمعة كإكسسوارات أنيقة، فتبدو كشعار لجيل متحرر، وعلامة لاستهلال علاقة جديدة مع الذات. تعد مجوهرات (My Happy Hearts) بمثابة هدية نقدمها لذواتنا، كعلاقة تقدير لأنفسنا، ولمسة رقة، وألق يغمرنا، ونعود ونغمر به العالم المحيط بنا. تستمد المجموعة أبرز رموز تصميمها المتمثلة في شكل القلب والألماسات المتراقصة، من الإبداعات المميزة لدار شوبارد، بعد أن تلاعبت بأبعادها لتقدمها بقياسات مختلفة.

مجوهرات تهدينها لنفسك

تمثل مجوهرات (My Happy Hearts) علامة على الثقة بالنفس التي ترفدها حرية التصرف، حيث يتجلى حب الذات من خلال مجوهرات ناعمة يمكنك اقتناؤها عندما ترغبين بذلك، سواء لتهنئي نفسك أو تشكرينها أو تشجعينها أو لتشعري ببساطة أنك تعيشين حياتك بأسلوبك الخاص؛ فتدللي نفسك بقطعة مجوهرات ليكون ذلك بمثابة شهادة على الحب والاحترام الذي تكنينه لنفسك وامتداد له. هي أيضاً إعلان استقلال يمنح النفس وسيلة للنمو والازدهار، فتلك هي وظيفة مجموعة مجوهرات (My Happy Hearts)؛ لأنها مجموعة تحتضن مجوهراتها الجسم كأكسسوارات عصرية، بقلوب تبدو كبقع من الضوء تنير الإطلالة بجاذبيتها المتنوعة والآسرة.

أسلوب متفرد

يمكن ارتداء هذه القطع منفردة بأسلوببسيط يسلط الضوء على النقاط الرئيسية في الإطلالة، فتغدو كل قطعة من مجوهرات (My Happy Hearts) تجسيداً لمبدء: قطع أقل؛ أناقة أكثر. وتعزز المساحة المحيطة بكل قطعة من تألق حضورها وتزيد من وهج هالتها، لتبرز توجه أسلوبها الخاص الذي يعتمد على الأناقة البسيطة. ومن جهة أخرى، يتيح حجمها الصغير إمكانية التلاعب في أسلوب مزجها وتنسيقها مع موديلات وألوان مختلفة، والانفتاح على مجموعة لا حصر لها من التنسيقات لتناسب مزاجك وملابسك وإحساسك وتوجهات الموضة. وبذلك تفسح رقة مجوهرات (My Happy Hearts) وطابعها الحر المجال لتنسيقات لا تحصى، حيث تبدو عند تجميعها معاً كسرد لفصول رواية شاعرية، تصبح فيها كل قطعة مجوهرات بمثابة استثمار رمزي ندلل به أنفسنا، وحلقة وصل مع ذواتنا.

مجوهرات مرهفة

تستخدم المجوهرات كأكسسوارات للموضة تعزز من حضور صاحبتها، مثل حقيبة يد بتوقيع علامة تجارية مشهورة أو زوج من الأحذية الفاخرة. بهذا الأسلوب تماماً يمكن للمرأة استخدام مجوهرات (My Happy Hearts) لتكون عنصراً يضفي هيئة الفخامة والتناسق على أية إطلالة مهما كانت بسيطة. مجوهرات رقيقة ومرهفة بالكاد يمكنك الشعور بها لتبدو كحلّة جميلة ورابط حميم يربط بينك وبين ذاتك. مجوهرات ترافقك في حياتك اليومية بإمكانك ارتداؤها في حصص الرياضة أو الحفلات المبهرجة.

قلب يحمكي

التقطت مجموعة (My Happy Hearts) رمز القلب الذي يعتبر أيقونة شوبارد بلا منازع، حيث يتواجد في كافة مجموعاتها بدءاً من مجموعات المجوهرات الفاخرة مروراً بالساعات الراقية والإكسسوارات الأنيقة. وتعبر مجوهرات (My Happy Hearts) بوضوح عن معاني الرقّة والرقي التي نتمسك بها في عالم يكون قاسياً في بعض الأحيان.

اللين والرقة والمرح والعطاء والمشاكسة والسعادة الغامرة، جميعها تنبع من القلب الذي يعتبر رمزاً للحيوية والسكينة. ونتيجة لتناغم هذا الرمز البارز مع روح العصر، تم اعتماده في مجالات الموضة والتصميم والجمال كعنصر لا غنى عنه في لغة الرسوم التصويرية المعاصرة. فالناس تحب طاقته المتقدة وظرافته ورقته والطريقة التي يستنهض بها على الفور الدعم الجماعي ويوحد العقول والمجتمعات بما فيها المجتمعات الرقمية.

تعبر مجموعة (My Happy Hearts) عن حب الذات بأسلوب لطيف ورقيق ومفعم بالتفاؤل، لكي يشع النور الكامن في دواخلنا ونساهم بفخر واعتزاز في نثر بذور المحبة في العالم الواسع.

مقتنيات جذّابة

تضم مجموعة (My Happy Hearts) عقوداً وأساور سلسلة وخواتم وأقراط مصنوعة من الذهب الأخلاقي الوردي عيار 18 قيراط ويعتمد تصميمها جميعاً على مبدء احتواء قلب واحد مصنوع من عرق اللؤلؤ أو العقيق الأحمر أو مرصّع بالألماس. في حين تتوافر أيضاً خواتم وأقراط المجموعة مع ألماسة متراقصة.

يمثل كل من: القلب، والألماسة المتراقصة، والتطعيم بالأحجار، رموز أيقونية لدار شوبارد تقدم بحضورها عروضاً مفعمة بالقوة والحيوية. ويستحضر العقيق الأحمر مجالاً رمزياً مشحوناً بطاقة التوهج والشغف، بينما يلف عرق اللؤلؤ الحريري بلونه الأبيض القزحيّ الصافي الروح بسكينة غامرة. ولأن القلب رمز أساسي من رموز الدار، أعادت الدار إصداره من خلال التقاط جوهره الفريد فقدمته بتصميم مصغّر ضمن مجموعة (My Happy Hearts)، بينما حافظت على التناغم المثالي لشكله ومنحنياته، وذلك ضمن رؤية تسر الأعين وتقدم رسالة مليئة بالسلام والطمأنينة، فتجلى في قوام منحوت وممتلئ يفيض بالرقة والسكينة، ويفسح المجال أمام خيارات إبداعية لا حصر لها فيما يتعلق بالطريقة التي يمكن بها ارتداء وتنسيق مجوهرات المجموعة المتنوعة؛ سواء منفردة أو مجتمعة، فالأمر متعلق بمزاجك أو موقفك أو رغبتك في التعبير عن فكرة تجول في خاطرك من خلال المجوهرات.

يمكنك اقتناء الأقراط منفردة لتحظي بالمزيد من الحرية والإبداع، حيث يمكنك ارتداؤها بمفردها أو مع مجموعة من الأقراط الأخرى في أذن واحدة أو بأسلوب غير متناظر. وسواء مع الأحذية الرياضية أو الكعوب العالية، وفي المكتب أو على الشاطئ، يسهل تنسيق مجوهرات (My Happy Hearts) مع أي إطلالة، لترافق أسلوب الحياة في كل الموقف، وتتيح لك شخص إمكانية ابتكار ترتيبها والتحلي بها بأسلوب مبتكر وروح متحررة. فهذه القلوب في جميع حالاتها، سواء مجتمعة بجوار بعضها أو منفردة في تألقها، تشير بطرفها إلى دواخلنا؛ وكأنها تذكرنا على الدوام بالقوة الكامنة في لطفنا ورقّتنا.

Continue Reading
Advertisement

Trending