Connect with us

اقتصاد وأعمال

شركة تيرا باي تُعلن عن خطة توسعية جديدة لتعزيز نطاق خدماتها في منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا

Published

on

أعلنت شركة “تيرا باي”، الشركة العالمية الرائدة في توفير البنية التحتية الخاصة بالمدفوعات والتحويلات المالية، عن نيتها توسيع نطاق خدماتها في منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا في خطة توسعية جديدة تم الكشف عنها على هامش مشاركتها في معرض الشرق الأوسط للمدفوعات السلسة – السعودية، حيث شهد المعرض توقيعها اتفاقيات شراكة مع شركات تحويل الأموال ومقدمي خدمات المحافظ الإلكترونية والبنوك السعودية.

وأعلنت الشركة عن طرح منتجات وخدمات جديدة في قطاعين رئيسيين: التحويلات المالية العابرة للحدود والمدفوعات، بهدف تعزيز التمكين والاستقلال المالي والشمولية في جميع أنحاء العالم، تماشياً مع رؤية السعودية 2030.

 ويشهد سوق المدفوعات الرقمية في المملكة العربية السعودية تطوراً متسارعاً تماشياً مع مستهدفات “رؤية المملكة 2030” الرامية إلى زيادة عدد المعاملات المالية الإلكترونية إلى 70% مع حلول عام 2025. وأكدت شركة “تيرا باي” التزامها بدعم رؤية المملكة 2030 من خلال محفظة خدماتها الرائدة تحت توجيه وإشراف البنك المركزي السعودي، مشيرةً إلى أنها ستعمل بصورة وثيقة مع الشركاء المحليين لمساعدتهم على تقديم تجربة عملاء مثالية من خلال توفير بنية تحتية مالية عالمية المستوى تُسهل من عملية تحويل الأموال خارج حدود المملكة بشكل فوري وبتكلفة منخفضة، الأمر الذي سيسهم في تنويع خدمات تحويل الأموال ذات القيمة المضافة.

وتسعى المملكة العربية السعودية إلى زيادة المعاملات الرقمية ورفع مساهمة قطاع التكنولوجيا المالية إلى 4.5 مليار ريال سعودي (1.2 مليار دولار) من الناتج المحلي الإجمالي في المملكة. وترتكز باقة خدمات “تيرا باي” على مبادئ الشمولية المالية والابتكار والتنمية الاقتصادية وتشمل ما يلي: خدمات التحويلات المالية من شخص لأخر، وهي خدمة مصممة خصيصاً لتذليل أي تعقيدات متعلقة بالتحويلات بين الدول وتهدف الى تسهيل وتبسيط عملية تحويل الأموال بشكل فوري لجميع الشركاء – بدءاً من شركات وتطبيقات تحويل الأموال على الهواتف المحمولة وغيرهم من مقدمي خدمات تحويل الأموال المرخصين.

 كما تشمل خدمات الشركة مدفوعات الأعمال وهو أحد حلول تحويل الأموال الذي يتناسب مع احتياجات كل عميل حيث تُسهل على الشركات عملية تحويل واستلام المدفوعات بغض النظر عن قيمتها بطريقة آمنة ومثالية بعيداً عن أي معاملات احتيالية حيث تخضع جميع المعاملات المالية لمراقبة مستمرة الأمر الذي يضمن حماية الشركاء من أي تهديدات أو عمليات غسيل أموال محتملة بفضل الإدارة الفعالة للمخاطر.

هذا بالإضافة إلى خدمات طلبات الدفع، التي تسمح للعملاء الدفع بالعملات المحلية لبلادهم عند السفر إلى الخارج. أما رابع هذه الخدمات فتتمثل في خدمات تحويل حزم البيانات والأرصدة والتي تسمح للعملاء بإرسال حزم البيانات أو تعبئة أرصدة الهواتف المحمولة محلياً ودولياً إلى أكثر من 150 دولة حول العالم حيث يمكن استخدام هذه الخدمة مع أكثر من 850 شركة من مزودي خدمات الاتصالات في جميع أنحاء العالم.

وفي هذا الصدد، عبر السيد باسم عوادة، المدير العام لشركة “تيرا باي” في منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا ونائب الرئيس العالمي – قسم الشراكات الرئيسة الشركة، عن سعادته بدعم السعودية من خلال المشاركة في تحقيق رؤية المملكة 2030 تحت إشراف وتوجيهات البنك المركزي السعودي. مؤكداً أن شركة تيرا باي ستعمل بشكل وثيق مع البنك المركزي للحصول على جميع الموافقات التنظيمية اللازمة لطرح منتجات وخدمات جديدة في قطاع المدفوعات العابرة للحدود وتحويل الأموال الدولية.

وأضاف أن تقنيات “تيرا باي” الحديثة ومنصة التحويل المشترك الخاصة بالشركة ستدفع عجلة نمو الاقتصاد الرقمي في المملكة لاسيما مع استمرار دول المنطقة في اتخاذ خطوات حاسمة ومتسارعة نحو دعم بناء الاقتصاد الرقمي، مشيراً الى أن خطط الشركة التوسعية تتماشى مع التزام السعودية بتعزيز الشمول المالي على الصعيد المحلي والإقليمي وزيادة إمكانية وصول العملاء إلى الخدمات المالية وخدمات تحويل الأموال، الأمر الذي سينعكس ايجاباً على تسريع نمو المحافظ الرقمية والبنوك وشركات تحويل الأموال والتطبيقات المالية في المنطقة.

وتتضمن “رؤية السعودية 2030” ثلاثة محاور رئيسية تهدف إلى تحسين جودة الحياة للمواطنين والمقيمين في المملكة، وتعزيز تنافسيتها العالمية وهي: مجتمع حيوي، واقتصاد مزدهر، ووطن طموح يتسم فيه العمل الحكومي بالفعالية والشفافية والمساءلة. ولدعم هذه المحاور، ستعمل “تيرا باي” على تسخير تقنيتها التكنولوجية المتطورة وشبكتها الآمنة وخدماتها المتقدمة لبناء اقتصاد قوي يتسم بالشمولية ويعزز من الأمن المالي ويضمن نمو جميع الشركات الصغيرة، وبالتالي نمو الاقتصاد الوطني ككل. بالإضافة الى ذلك، تساعد أنظمة الدفع الرقمية في تعزيز الشمول المالي وبالتالي الوصول إلى فرص نمو جديدة.

Continue Reading
Click to comment

Leave a Reply

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

اقتصاد وأعمال

التناضح العكسي، تقنية من شركة اكسيونا تبدأ في تنشيط محطة الجبيل (3ب) لتحلية المياه

Published

on

By

بالتعاون مع شريكها في التحالف سيبكو 3 وبالتعاون الوثيق مع شركة الجبيل الدولية للمياه والشركة السعودية لشراكات المياه (SWPC) بدأت شركة أكسيونا بالفعل في تشغيل محطة تحلية المياه الجبيل (3ب) وتنشيط المحطة عن طريق تشغيل محولات الطاقة والمفاتيح الكهربائية الخاصة بها.  

وستكون الخطوة التالية هي البدء في تشغيل المضخات المفردة، بهدف توفير مياه البحر لضمان المضي قدمًا نحو التشغيل الرطب. 

وبمجرد استيفاء جميع المعايير المطلوبة في كل مرحلة من مراحل الترشيح، ستستمر العملية حتى تنتج المحطة مياه صالحة للشرب، ومن المتوقع أن يتم ذلك في الأشهر المقبلة، بهدف تشغيل المحطة بكامل طاقتها بحلول عام 2024. 

وهذه المنشأة المجهزة بتقنية التناضح العكسي تبلغ قدرة إنتاجها اليومية 570 ألف متر مكعب من المياه تقدمها لنحو مليوني شخص في مدينتي الرياض والقصيم وذلك بمجرد تشغيلها تجاريًا في عام 2024.  

وقالت أديليدا فرنانديز دياز مدير مشروع الجبيل (3ب): “هذا إنجاز كبير قد حققناه، وهو يثبت أن روح التعاون والجهود المشتركة التي بذلها جميع أصحاب المصلحة ستسمح لنا بإكمال جميع المراحل في الوقت المحدد لها كيما تصبح المحطة جاهزة للعمل بكامل طاقتها بحلول عام 2024”. 

كما سلط خافيير نيتو- المدير الإقليمي لقطاع المياه بشركة أكسيونا في المملكة العربية السعودية- الضوء على مشروع الجبيل (3 ب) كمعيار لمحطات تحلية المياه التي تستخدم الطاقة المتجددة وقال: “ستساهم هذه المحطة في تحقيق رؤية المملكة العربية السعودية 2030 وأهداف صافي الصفر، التي تسعى إلى تقليل اعتماد البلاد على الوقود الأحفوري ودفعها نحو التحول إلى الطاقة النظيفة”. 

تقليل الانبعاثات  

وبالإضافة إلى محطة تحلية المياه التي تعمل بالكامل بتقنية التناضح العكسي (RO) ستُنشيء شركة أكسيونا بجوارها محطة توليد كهرباء من الطاقة الشمسية الكهروضوئية بقدرة 61 ميجاوات. وهذه هي أكبر قدرة لمحطة طاقة شمسية داخل محطة تحلية مياه في المملكة العربية السعودية مما سيقلل من استهلاك المحطة لطاقة الشبكة. ولهذا الغرض سيتم تغطية 70% من جميع الأراضي المتاحة بألواح كهروضوئية من شأنها أن تقلل انبعاثات ثاني أكسيد الكربون بشكل كبير. 

وعلاوة على ذلك فقد جُهزت المحطة بتقنية التناضح العكسي، والتي لا تعد الحل الأكثر اقتصادا فحسب، بل تعد أيضا الحل الأكثر استدامة: حيث أن الطاقة المستهلكة لتحلية 1000 لتر من المياه باستخدام هذه التقنية هي نفسها الطاقة التي يستهلكها نظام تكييف الهواء في المنزل في ساعة تشغيل واحدة. 

Continue Reading

اقتصاد وأعمال

“إنرجي كابيتال جروب” تستكمل عملية الاستحواذ على “مينايسكو”

Published

on

By

أعلنت مجموعة “إنرجي كابيتال جروب” الاستثمارية، التي تتخذ من المملكة العربية السعودية مقراً لها، عن إتمام عملية الاستحواذ الناجحة على شركة مينا للخدمات الصناعية (مينايسكو)، المتخصصة في الخدمات الفنية والهندسية ومقرها المملكة.

وتحظى شركة “مينايسكو” بسجل حافل من الأعمال يمتد لأكثر من 40 عاماً من تقديم الخدمات الهندسية في قطاعات النفط والغاز، والطاقة والمياه، والبتروكيماويات في منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا، ونجحت الشركة في الانتهاء من أكثر من 80 مشروعاً حتى الآن، وتوفير الطواقم الفنية والهندسية المختصة والميدانية للمشاريع. وتقدم الشركة هذه الخدمات إلى المؤسسات شبه الحكومية والشركات العالمية لمجموعة واسعة من القطاعات في منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا.

يمثل استثمار “إنرجي كابيتال جروب” في شركة الخدمات الفنية والهندسية الرائدة خطوة مهمة تنسجم مع مساعيها لأن تصبح شركة رائدة في تقديم حلول الخدمات الصناعية والهندسية وتلبية الاحتياجات الإقليمية عبر قطاع الطاقة.

وفي هذا السياق، قال المهندس علي التركي، المؤسس والرئيس التنفيذي لـمجموعة “إنرجي كابيتال جروب”: “يشكل استحواذ صندوق ‘ECG2.0-Fund2’ على شركة ’مينايسكو‘ إضافة إلى محفظتنا المتنامية من الشركات، حيث نهدف إلى إنشاء شركة محلية رائدة في مجال خدمات الطاقة والتقنيات المرتبطة بها”.

ويطمح صندوق “إنرجي كابيتال جروب” لإنشاء شركة محلية رائدة تقدم حلولاً معتمدة ومبتكرة في مجال الخدمات الصناعية في المملكة العربية السعودية. ومن المتوقع أن يصبح للصندوق دور رئيسي في قطاع الخدمات الصناعية والهندسية.

Continue Reading

اقتصاد وأعمال

1.9 ترليون دولار أمريكي قيمة المشروعات الفندقية والسكنية قيد الإنشاء في الشرق الأوسط

Published

on

By

تشهد منطقة الشرق الأوسط حالياً تطوير مشروعات فندقية وسكنية بقيمة إجمالية تبلغ 1.9 ترليون دولار أمريكي، وتمثل كل من المملكة العربية السعودية، ودولة الإمارات العربية المتحدة، ومصر نسبة 90% من هذه الاستثمارات بقيمة تبلغ 1.7 تريليون دولار، وفقاً للبيانات الرئيسية الصادرة قبل انطلاق “قمة مستقبل الضيافة” التي تستضيفها أبوظبي خلال الفترة ما بين 25-27 سبتمبر 2023.

وكشفت الأبحاث الأخيرة التي أجرتها الشركة الاستشارية العالمية المستقلة “نايت فرانك” أن المملكة العربية السعودية تتصدر قائمة الدول الأعلى استثماراً في المشروعات بالمنطقة، حيث تبلغ قيمة المشروعات قيد الإنشاء حالياً 1.2 تريليون دولار أمريكي، تلتها دولة الإمارات العربية المتحدة بمشروعات بقيمة 300 مليار دولار أمريكي، ومصر بمشروعات بقيمة 200 مليار دولار أمريكي، الأمر الذي يبرز الالتزام المتواصل الذي تبديه منطقة الشرق الأوسط بتحقيق أهدافها الرامية لجذب 160 مليون سائح سنوياً بحلول العام 2030.

وفي هذا الصدد، قال تراب سليم، الشريك ورئيس استشارات الضيافة والسياحة والترفيه في الشرق الأوسط وشمال إفريقيا لدى “نايت فرانك”: “كانت منطقة الشرق الأوسط أول منطقة على مستوى العالم تحقق انتعاشاً وتعافياً كاملاً إلى مستويات ما قبل الجائحة. وفي الوقت الذي لا تزال فيه الكثير من دول العالم تواجه تحديات العودة إلى الحياة الطبيعية، فمن المتوقع أن تنجح منطقة الشرق الأوسط في تجاوز مستويات ما قبل كوفيد من حيث الإيرادات ومعدلات التوظيف ضمن قطاعات رئيسية مثل الضيافة والسياحة. لقد شهد قطاع السفر والسياحة في الشرق الأوسط نمواً هائلاً، وساهم بنسبة 46.9% من الناتج المحلي الإجمالي في عام 2023، وهي أعلى نسبة مقارنة بباقي مناطق العالم. ويعزى هذا النمو إلى الزيادة في عدد الوظائف خلقها هذا القطاع والتي بلغت 14.5%، ولمساهمته بأكثر من 107 مليار دولار في الناتج المحلي الإجمالي. كما أسهم هذا القطاع أيضا في خلق 0.9 مليون وظيفة جديدة”.

وأضاف: “إن تدفق المشروعات الجديدة المرتبطة بقطاع الضيافة والسياحة في المنطقة بات يخلق اتجاهات جديدة تضيف المزيد من القيمة والكفاءة، وتحقق عوائد استثمارية أفضل. وقد لعبت الإجراءات المختلفة مثل تسهيل عملية إصدار التأشيرات، والحملات التسويقية القوية، والمبادرات الخضراء، والتركيز على الابتكار والتكنولوجيا، وزيادة التواصل مع اللاعبين الجدد في قطاع الطيران، والتفاعل والتواصل الشخصي مع الضيوف، وتطور صناعة الصحة والرفاهية الشاملة، لعبت كلها دوراً رئيسياً في النجاح المتزايد الذي تشهده صناعة السياحة في الشرق الأوسط”.

من جانبها، سلطت هالة مطر شوفاني، رئيسة شركة HVS الشرق الأوسط وأفريقيا وجنوب آسيا، الضوء على النمو الهائل الذي يشهده قطاع الضيافة في منطقة الشرق الأوسط، قائلة: “شهد قطاع الضيافة في المنطقة نمواً هائلاً على مدار السنوات الـ 15 الماضية نتيجة الزيادة الكبيرة في أعداد الغرف الفندقية عبر مختلف الفئات، فقد ارتفع عدد الغرف الفندقية عالية الجودة في المنطقة بمعدل خمسة أضعاف من 100 ألف غرفة في عام 2010 إلى 540 ألف غرفة في عام 2022، مع ارتفاع الغرف الفندقية المشغولة من 27 مليون إلى 135 مليون غرفة مشغولة. ومن المتوقع دخول 180 ألف غرفة إضافية إلى المنطقة على مدار السنوات الخمس المقبلة، والتي يتوقع لها أن تساهم في زيادة عدد الغرف الفندقية المشغولة إلى 184 مليون بحلول عام 2028. وقد لعبت الميزانيات الحكومية الكبيرة دوراً رئيسياً في تشجيع استثمارات القطاع الخاص، كما أسهمت في استقطاب المزيد من الاستثمارات الأجنبية المباشرة إلى المنطقة. ومن المتوقع أن تحقق منطقة الشرق الأوسط نمواً أعلى مقارنة بالمناطق الأخرى، الأمر الذي سيعزز من العوائد المالية ويزيد من الفرص الاستثمارية طويلة الأمد”.

وتشير شركة الاستشارات العقارية العالمية ” كوليرز” إلى أن العديد من الصفقات الفندقية الكبيرة تمر حالياً في مراحل متقدمة من المفاوضات، ورجحت الشركة بيع عدد من المشروعات الفندقية المرموقة أو تغيير ملكيتها خلال الأشهر القليلة المقبلة.

وفي هذا الصدد، قال جيمس رين، الرئيس التنفيذي لوحدة أسواق رأس المال في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا لدى كوليرز: “يبدي المستثمرون في المنطقة والعالم شهية قوية للاستثمار في أصول الضيافة، ولا سيّما في إمارتي دبي ورأس الخيمة، وذلك نظراً للأداء القوي الذي حققته العمليات التشغيلية لهذا القطاع خلال العام الماضي، وتواصل الجهود التي تبذلها دولة الإمارات العربية المتحدة لترسيخ مكانتها كوجهة سياحية دولية رائدة.

وأشار جيمس رين إلى أن مشاعر الحذر لا تزال تسود المشهد الاستثماري العالمي نظراً للآثار السلبية للتضخم وارتفاع أسعار الفائدة ومخاوف الركود التي تلقي بظلالها على ثقة المستثمرين، وأضاف: “لقد أصبحت الجهات الاستثمارية تبدي المزيد من الحذر عند التعامل مع الصفقات التجارية، ولا تزال هناك فجوة واسعة بين توقعات المشترين والبائعين. وبات هناك قبولاً في العديد من الأسواق لإمكانية خفض توقعات العائدات بُغية تمكين الأسعار من الاستقرار تماشياً مع أسعار الفائدة”.

وستسلط “قمة مستقبل الضيافة”، التي تستضيفها أبوظبي تحت شعار “التركيز على الاستثمار” خلال الفترة ما بين 25 – 27 سبتمبر، الضوء على توجهات الاستثمار في قطاع الضيافة والفرص التي يزخر بها قطاع السياحة في المنطقة، حيث ستتميز القمة بمشاركة أكثر من 100 متحدث من الرواد ورجال الأعمال وقادة صناعة الضيافة والسفر العالمية الذين سيناقشون العوامل الرئيسية التي ترسم ملامح مستقبل الصناعة.

وتنظم قمة مستقبل الضيافة من قبل شركة ذا بينش العالمية للفعاليات وبدعم من مجموعة من كبار الرعاة في المنطقة.

للمزيد من المعلومات، يرجى زيارة الموقع الإلكتروني لقمة مستقبل الضيافة، أو النقر هنا لزيارة الرابط للاطلاع على البرنامج الكامل للقمة.

 

Continue Reading
Advertisement

Trending