Connect with us

اتصالات وتقنية

88% من الشركات التي استُهدفت ببرمجيات الفدية “مستعدّة للدفع” إذا تكرّر استهدافها

Published

on

وجد تقرير جديد صادر عن كاسبرسكي بعنوان “كيف ينظر التنفيذيون في الشركات إلى تهديد برمجيات الفدية” أن 88% من الشركات التي تعرضت لهجمات ببرمجيات الفدية، سوف تختار دفع الفدية إذا تعرّضت لهجوم مماثل آخر. وفي المقابل قال 67% من التنفيذيين من شركات لم تتعرّض من قبل لهجمات ببرمجيات الفدية إنهم على استعداد لدفع الفدى، ولكنهم سوف يميلون إلى عدم فعل ذلك على الفور. وبالرغم من أن برمجيات الفدية ما زالت تشكّل تهديدًا بارزًا، نظرًا لأن ثلثي الشركات (64%) تعرّضت لمثل هذه الهجمات، يبدو أن المديرين التنفيذيين يعتبرون دفع الفدية طريقة موثوقًا بها لمعالجة المشكلة.

وأصبحت برمجيات الفدية الخبيثة معروفة في عالم الشركات بعد وقوع هجمات كبيرة احتلّت عناوين الأخبار أسبوعًا بعد أسبوع. وقد تضاعف تقريبًا عدد الهجمات التي تستخدم برمجيات الفدية في العام 2021 وحده. وتثير هذه الإحصائيات تساؤلات حول ردود فعل الشركات في حالة وقوع هجوم يستهدفها، ومواقفها تجاه دفع الفدى للمجرمين الذين يقفون وراءها.

ووفقًا للتقرير، إذا وقعت شركة ما ضحية لهجوم ببرمجيات الفدية في الماضي، فإن من المرجح أنها سوف تُقدِم على دفع فدية في حال تعرضها لهجوم جديد (88%). وتميل هذه الشركات إلى المسارعة إلى الدفع في أقرب وقت ممكن لاستعادة القدرة على الوصول الفوري إلى بياناتها. وبين التقرير أن 33% من الشركات التي تعرضت للهجوم سابقًا سوف تسارع إلى الدفع في حال تعرضها لهجوم جديد، في مقابل 15% فقط من الشركات التي لم تتعرض أبدًا لهجوم من قبل. وستدفع 30% من الشركات التي تعرضت لهجوم سابق، بعد يومين فقط من محاولات فك التشفير غير الناجحة، في مقابل 19% من تلك التي لم تتعرض لهجوم في السابق.

ويبدو أن قادة الأعمال في الشركات التي دفعت فدية في السابق يرون أن هذه أسلم طريقة لاستعادة بياناتهم، إذ أبدى 97% منهم استعدادهم لفعل ذلك مرة أخرى. ويمكن أن يُعزى هذا الأمر إلى قلة الوعي بسبل الاستجابة لمثل هذه التهديدات، أو إلى طول الوقت المستغرق لاستعادة البيانات، إذ يمكن أن تخسر الشركات المزيد من المال في انتظار استعادة البيانات، ما يدفعها إلى دفع الفدية.

وما زالت برمجيات الفدية تشكل تهديدًا حقيقيًا للأمن الرقمي. إذ أكدت ثلثا الشركات (64%) أنها تعرضت لهذا النوع من الحوادث، وفيما تتوقع 66% منها تعرضها لهجمات مستقبلًا، معتبرة أن وقوع هذا النوع من الهجمات أكثر احتمالًا من أنواع الهجمات الشائعة الأخرى، مثل هجمات الحرمان من الخدمة الموزعة (DDoS) أو هجمات سلاسل التوريد أو التهديدات المتقدمة المستمرة أو تعدين العملات الرقمية أو التجسس الإلكتروني.

وأصبحت برمجيات الفدية تشكل تهديدًا خطرًا للشركات، وفق ما أكّد سيرجي مارتسينكيان نائب الرئيس لتسويق المنتجات المؤسسية لدى كاسبرسكي، قائلًا إنها تُشنّ باستخدام إصدارات جديدة تظهر بانتظام وتستخدمها عصابات التهديدات المتقدمة. وأوضح أن الإصابات العرضية يمكن أن تسبب مشاكل للشركات، مشيرًا إلى اضطرار المديرين التنفيذيين إلى اتخاذ قرارات صعبة بشأن دفع الفدية بسبب ضرورة استمرارية العمل. وأضاف: “بالرغم من ذلك، نوصي بعدم تقديم الأموال للمجرمين، فحتى الدفع لا يضمن إعادة البيانات المشفرة ويشجع هؤلاء المجرمين على تكرار أفعالهم الإجرامية. ونعمل في كاسبرسكي بجدّ لمساعدة مجتمع الأعمال على تجنب مثل هذه النتائج، لكن من المهم للشركات في الأساس اتباع مبادئ الأمن والبحث عن حلول أمنية موثوق بها لتقليل مخاطر وقوع هجمات ببرمجيات الفدية”.

وتوصي كاسبرسكي باتباع الإجراءات والتدابير التالية لتعزيز الحماية من برمجيات الفدية:

  • الحرص دائمًا على تحديث البرمجيات على جميع الأجهزة لمنع المهاجمين من استغلال الثغرات والتسلّل إلى الشبكات المؤسسية.
  • تركيز الاستراتيجيات الدفاعية على اكتشاف الحركات الجانبية للبيانات وحركات سحب البيانات إلى الإنترنت، مع الانتباه لحركة البيانات الصادرة لاكتشاف اتصالات مجرمي الإنترنت بالشبكة المؤسسية.
  • إعداد نُسخ احتياطية من البيانات المؤسسية وحفظها في بيئات معزولة وغير متصلة بالإنترنت، كي لا يتمكن المتسللون من الوصول إليها. مع الحرص على إمكانية الوصول إليها بسرعة في حالة الطوارئ.
  • تفعيل الحماية من برمجيات الفدية على جميع النقاط الطرفية. وبإمكان الحلّ المجاني Kaspersky Anti-Ransomware Tool for Business حماية أجهزة الحاسوب والخوادم من برمجيات الفدية ومن أنواع أخرى من البرمجيات الخبيثة، ومنع عمليات الاستغلال، وهو متوافق مع حلول الأمن القائمة لدى الشركات.
  • بإمكان الشركات الكبيرة استخدم حلول مكافحة التهديدات المتقدمة المستمرة وحلول الكشف عن التهديدات والاستجابة لها عند النقاط الطرفية، والتي تمكن المعنيين من اكتشاف التهديدات المتقدمة والتحقيق فيها ومعالجة الحوادث في الوقت المناسب، علاوة على الوصول إلى أحدث معلومات التهديدات. ويمكن اللجوء إلى الخدمات المدارة للمساعدة في البحث عن هجمات برمجيات الفدية المتقدمة بشكل فعال. وكل هذا متاح في الحلّ Kaspersky Expert Security.
  • إذا وقعت الشركة ضحية لهجوم فيجب عليها الامتناع تمامًا عن دفع الفدية. فلن يضمن الدفع استعادة البيانات ولكنه سيشجع المجرمين على مواصلة أعمالهم التخريبية. وينبغي المسارعة إلى إبلاغ سلطات إنفاذ القانون عن الحادث. كما يمكن العثور على أداة فك التشفير على https://www.nomoreransom.org.

بالإمكان الاطلاع على التقرير الكامل “كيف ينظر التنفيذيون في الشركات إلى تهديد برمجيات الفدية”.

Continue Reading
Click to comment

Leave a Reply

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

اتصالات وتقنية

MSI تطلق أوّل جهاز ألعاب محمول في العالم مع معالِج Core Ultra من Intel في الشرق الأوسط

Published

on

By

تُعتبَر MSI إحدى العلامات الأكثر موثوقية في مجال الألعاب والرياضات الإلكترونية وتشتهر بتصاميمها وابتكاراتها التكنولوجية الثورية، وها هي تطلق جهاز Claw الذي يُعَدّ أوّل جهاز ألعاب محمول في العالم يعمل بمعالِج Core Ultra من Intel. وقد تمّ تزويده بوحدة معالجة الرسومات الجرافيكية ARC مع 8 أنوية Xe وتقنية XeSS المتطورة، لضمان تجربة ألعاب بمنتهى السلاسة في مختلف الألعاب ذات التصنيف العالي AAA. يمتاز الجهاز بنظام تبريد HyperFlow قوي وببطارية كبيرة بقدرة 53 واط في الساعة، إلى جانب منفذ Thunderbolt 4 لإتاحة نقل حجم كبير من البيانات وتسهيل الاتصال بالأجهزة الخارجية، ما يجعله خياراً استثنائياً لعشّاق الألعاب.

“نفتخر بإطلاق جهاز Claw من MSI في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا. وآمل أن يترك جهاز Claw من MSI انطباعاً مميزاً لدى عشّاق الألعاب بفضل تصميمه المحمول وأدائه، وجودة عرضه، ومظهره الأنيق، ناهيك عن سرعة اتصال حصرية مع thunderbolt”. – موديت نيغام، مدير التسويق – MSI Notebooks

Core™ Ultra من Intel® مع ™ARC: ثورة في الرسومات الجرافيكية المدمجة
ينفرد Core™ Ultra بهندسته الجديدة بالسيليكون، وبقدراته العالية في مجال الذكاء الاصطناعي، بالإضافة إلى الرسومات الجرافيكية المدمجة ™ARC، فيما يتمتّع بـ8 أنوية Xe. توفّر هذه البنية أداءً جرافيكياً أقوى بمرّتَين من الأجيال السابقة. كما أنّ نظام ™ARC معزّز بتكنولوجيا XeSS لضمان تجربة ألعاب في منتهى السلاسة بدقّة 1080 بكسل وإعدادات متوسطة. تشمل لوحة SOC محرّكاً يدعم برامج ترميز الفيديو المتقدمة مثل AV1، وH.265 وVP9، لضمان بثّ عالي الجودة مع الحدّ من متطلبات الأداء.

Claw: أوّل جهاز ألعاب محمول مع Core™ Ultra
يُحدث جهاز Claw من علامة MSI ثورةً في تجربة الألعاب المحمولة. تمّ تجهيزه بمعالجات Core™ Ultra من Intel وتكنولوجيا XeSS من Intel، فيرتقي بألعاب FPS ويحوّلها إلى تجربة تفاعلية في منتهى السلاسة، حتى في أصعب الألعاب ذات التصنيف العالي AAA. يمتاز الجهاز بتكنولوجيا تبريد Hyperflow حصرية من MSI، مع مراوح مزدوجة وأنابيب حرارة تعمل على تبديد الحرارة بفعالية. يعزّز التصميم الحراري تدفق الهواء لتبريد المكونات الداخلية، ما يضمن أعلى مستويات الأداء في الألعاب.
يمتاز جهاز Claw ببطارية كبيرة بقدرة 53 واط في الساعة، وتدوم ساعتَين عند التشغيل المكثف، بحيث يتيح للّاعبين بالاستمتاع بجلسات لعب مطوّلة. كما يتيح برنامج MSI Center M UI الوصول بسهولة إلى خصائص وإعدادات أساسية، بما فيها الإطلاق السريع للألعاب والوصول الفوري إلى المنصة. يدعم جهاز Claw أيضاً مشغّل MSI APP Player، ما يساهم في توسيع نطاق خيارات الألعاب ليشمل ألعاب أنظمة Windows وأجهزة Android الجوّالة.
يتمتع جهاز Claw بتصميم سهل الاستخدام يناسب كافة أحجام اليد لتعزيز تجربة الألعاب. يأتي بشاشة عرض لمسية بجودة عالية الدقة بقياس 7 إنش مع معدل تحديث 120 هيرتز، لضمان بيئة العاب تفاعلية وتجربة بصرية مذهلة.
يشكّل جهاز Claw من علامة MSI إضافةً ثوريةً إلى عالم الألعاب ويوفّر تجربة ألعاب محمولة لا مثيل لها تجمع ما بين التكنولوجيا المتقدمة، والتصميم سهل الاستخدام وخصائص الأداء الهائلة.
أصبح جهاز Claw من علامة MSI متوفراً للشراء عبر الإنترنت على https://ar.msi.com/Promotion/2024-claw-special-offer/nb وفي أبرز متاجر البيع بالتجزئة في الإمارات العربية المتحدة، بما فيها ڤيرجن ميجا ستور ، وشرف د ج، وجيكي، وجامبو، وإيروس وأمازون، بالإضافة إلى كمبيوتر بلازا لدى هايبر إكس مجموعة الإرشاد للكمبيوتر، وفي المملكة العربية السعودية حصرياً لدى مكتبة جرير.

Continue Reading

اتصالات وتقنية

“الهيئة الملكية للجبيل وينبع” تبرهن على بنيتها التحتية لتكنولوجيا المعلومات المستقبلية في المملكة العربية السعودية مع حلول «نوتانيكس»

Published

on

By

أعلنت اليوم شركة «نوتانيكس» Nutanix (المدرجة في بورصة ناسداك: NTNX) الرائدة في مجال الحوسبة السحابية الهجينة المتعددة، بأن “الهيئة الملكية للجبيل وينبع” (RCJY)، والمعنية بتخطيط وتشجيع الاستثمار وتطوير وإدارة مدن صناعة البتروكيماويات في المملكة العربية السعودية، قد استعانت بها من اجل تيسير سبل التعامل على قاعدة بياناتها وتطويرها فضلا عن تفكيك التعقيدات السابقة، لتبرهن الهيئة بذلك على بنيتها التحتية لتكنولوجيا المعلومات المستقبلية من خلال حل “قاعدة البيانات كخدمة” من «نوتانيكس».

تقوم “الهيئة الملكية للجبيل وينبع” بتشغيل أربع مدن صناعية – ينبع والجبيل وجازان ورأس الخير – لقيام الصناعات الأساسية والتحويلية. وتعد هذه المدن مراكز عالمية للصناعة، حيث يوجد بها أكثر من 720 مشروعا صناعيا باستثمارات تتجاوز تريليون ريال (290 مليار دولار). وتواصل “الهيئة الملكية للجبيل وينبع” المساهمة في تنويع اقتصاد المملكة بما يتماشى مع أهداف رؤية السعودية 2030. وتتمتع المدن التي تديرها “الهيئة الملكية للجبيل وينبع” ببيئة استثمارية جاذبة لقطاع الاعمال الخاص بسبب البنى التحتية المتطورة والمزايا التنافسية والتقنيات المتقدمة. وقد شجعت هذه البيئة القطاع الخاص على المشاركة الفعالة في توطين الصناعات البتروكيماوية والتعدينية والصناعات التحويلية المرتبطة بها. ويساهم القطاع الخاص حاليا بنسبة 84% من إجمالي الاستثمارات في تلك المدن الصناعية، وتسجل هذه الاستثمارات معدل نمو سنوي قدره 14%. نجحت “الهيئة الملكية للجبيل وينبع” في خلق التناغم الفعال بين الصناعة والبيئة، حيث يتم تطبيق معايير بيئية صارمة لتعزيز نوعية الحياة، والتي تعتبر واحدة من أهم المزايا التنافسية لمدن الهيئة الملكية.

وصرح “أحمد الدخيل”، مدير عام قطاع تقنية المعلومات لدى “الهيئة الملكية للجبيل وينبع”: “قدم تطبيق «نوتانيكس» وقت استجابة سريع للبيانات، مما أدى إلى تعزيز التجارب الرقمية وزيادة إنتاجية وكفاءة العاملين. كما أن الحل المتطور المقدم من «نوتانيكس» أزال العوائق التي تعترض خطط الانتقال إلى الحوسبة السحابية، لتتمتع ادارة الهيئة بفوائد قابلية التوسع والمرونة والفاعلية مع الاخذ في الاعتبار بعامل محدودية التكلفة. وقد أدى توحيد قاعدة البيانات إلى تقليل النفقات الإدارية ومعالجة التعقيد التشغيلي بشكل فعال”.

ومن خلال تصريحاته حول المستوى العالي من الدعم الذي تلقته الهيئة من «نوتانيكس» خلال تطبيق الحلول، قال “مشعل الغامدي”، مدير البنية التحتية لتكنولوجيا المعلومات لدى “الهيئة الملكية للجبيل وينبع”: ” تميزت تجربتنا باستخدام دعم وخدمة عملاء «نوتانيكس» بانها استثنائية. كما ان فريق «نوتانيكس» سريع الاستجابة، حيث قدم المساعدة في الوقت المناسب وحل أي مشكلات نشأت. لقد كان لخبرتهم والتزامهم بعنصر الحفاظ على رضاء العملاء دور فعال في ضمان التنفيذ السلس والنجاح المستمر”.

وأضاف “الغامدي”: “كان هناك اجماع واضح بين خبراء الصناعة على أن بنية «نوتانيكس» الموزعة وتقنيات تحسين البيانات المتكاملة لا مثيل لها. في حين أن مورد الخدمات السابق قدم حلول أتمتة قواعد بيانات محدودة، إلا أنها كانت باهظة الثمن ولم تغطي أنواعًا أخرى من محركات قواعد البيانات مثل Microsoft SQL Server، مما حد من خطط التوسع المستقبلية لدينا. في حين كانت التعليقات الواردة من عملاءنا الحاليين المستخدمين لقاعدة بيانات «نوتانيكس» إيجابية للغاية، لذا عززت توصياتهم ثقتنا في اختيار «نوتانيكس»”.

أدى نشر حل قاعدة بيانات «نوتانيكس» إلى إحداث تحول في بيئة تكنولوجيا المعلومات في الهيئة. تمتلك “الهيئة الملكية للجبيل وينبع” اليوم بنية تحتية شديدة التقارب تتكامل بسلاسة مع قواعد بياناتها. تتميز بأنها موحدة ومبسطة وقابلة للتطوير بشكل كبير، مما يمكّن الهيئة من إدارة أحمال عمل قاعدة بياناتها وتحسينها بكفاءة.

تعتمد جميع الخدمات الرقمية التي تقدمها “الهيئة الملكية للجبيل وينبع” في النهاية على توفير سلس لقواعد بيانات الهيئة. اضافة الي ان الاستعلام عنها يتم بشكل فعال. تم ربط أوقات الاستجابة لاستفسارات قاعدة البيانات بشكل أسرع وملحوظ بالتجارب الرقمية المحسنة وقدرة موظفي “الهيئة الملكية للجبيل وينبع” على العمل بشكل أكثر فعالية. مع ضمان حصول المستثمرين الحاليين والمحتملين على تجربة استثنائية عندما يشاركون من خلال القنوات الرقمية للهيئة. إن وفرة خدمات “الهيئة الملكية للجبيل وينبع” وميزات الأمن القوية المقدمة عبر حلول أتمتة قاعدة بيانات «نوتانيكس» تعني القضاء و بشكل قوي على اي خلل او تشويش او توقف للعمل، مما يضمن الوصول السريع والمستمر إلى البيانات الهامة. بفضل حل «نوتانيكس»، فإن احتمالية تعليق العمل – إما بسبب مشاكل داخلية أو هجمات خارجية – تقترب من الصفر.

أدى تطبيق حلول «نوتانيكس» إلى تقليل البصمة البيئية لمراكز البيانات، مع تأثير إيجابي على مقاييس الاستدامة مثل كفاءة الطاقة والتبريد وتقليل انبعاثات الكربون والنفايات الإلكترونية. إن «نوتانيكس» بدعمها المتواصل لا تلبي المتطلبات الحالية لـ “الهيئة الملكية للجبيل وينبع” فحسب، بل تمكنها من احتضان اتجاهات ونماذج تكنولوجيا المعلومات الجديدة بسهولة بما في ذلك التقنيات الناشئة مثل الذكاء الاصطناعي.

من خلال إلقاء نظرة ثاقبة على الخطط المستقبلية، يقول “الدخيل”: “بالنظر إلى المستقبل، نخطط لتعزيز علاقتنا مع «نوتانيكس». نحن نفكر في توسيع نطاق استفادتنا واستخدامنا لحلول «نوتانيكس» بما يتجاوز خدمات قواعد البيانات إلى مجالات أخرى من استراتيجية تكنولوجيا المعلومات لدينا، مع الاستفادة من تكنولوجيا البنية التحتية المتقاربة للغاية. نحن واثقون من قدرة «نوتانيكس» على دعم نمونا المستقبلي والاستمرار في تقديم حلول مبتكرة تلبي احتياجات أعمالنا المتطورة.

Continue Reading

اتصالات وتقنية

سامسونج تُقدّم تجربة جديدة للتلفزيونات المدعومة بالذكاء الاصطناعي مع أحدث شاشاتها المبتكرة أجهزة 2024 تُغيّر مفهوم الترفيه المنزلي بفضل المعالجات المتقدمة والميزات القوية القائمة على الذكاء الاصطناعي

Published

on

By

أطلقت سامسونج للإلكترونيات السعودية أحدث تشكيلة من التلفزيونات وأجهزة الصوت لعام 2024 وذلك من خلال حدث “Unbox & Discover” الذي أقيم للمرة لأول مرة في مدينة الرياض. وشملت التشكيلة الجديدة Neo QLED 8K و4K وتلفزيونات OLED، بالإضافة إلى أجهزة الصوت. وانطلاقاً من ريادتها لسوق التلفزيونات العالمي للعام 18 على التوالي؛ تهدف سامسونج من خلال تشكيلتها الجديدة إلى تعزيز تجربة الترفيه المنزلي عبر مجموعة متنوعة من الحلول القائمة على تقنية الذكاء الاصطناعي.

من جهتة قال إس دبليو يونج، الرئيس ومدير وحدة أعمال العرض المرئي في سامسونج للإلكترونيات: “من خلال دمج تقنيات الذكاء الاصطناعي بطرق جديدة؛ فإننا نسعى في سامسونج إلى تجاوز تجارب المشاهدة التقليدية، وتعكس تشكيلة 2024 التزام سامسونج بالابتكار، حيث تقدم أحدث التقنيات التي لا تقتصر على الترفيه فحسب، بل تعمل أيضًا على إثراء الحياة اليومية للمستخدمين”.

ويعتبر تلفاز Neo QLED 8K رائداً في أحدث تشكيلة تلفزيونات سامسونج، وقد تمّ تزويده بمعالج NQ8 AI Gen3 المتقدّم، والذي يمثل قفزة كبيرة في تكنولوجيا التلفزيونات المدعومة بالذكاء الاصطناعي. حيث يتميز هذا المعالج بوحدة معالجة عصبية (NPU) توفر ضعف سرعة الطراز السابق. بالإضافة إلى تقنية الصور المتطورة التي تعتمد على الذكاء الاصطناعي لتحسين كل التفاصيل بوضوح وتلتقط حتى أدق التفاصيل. وتتوفّر سلسلة Neo QLED 8K في طرازين مختلفين، QN900D وQN800D، وبأحجام تتراوح ما بين 65 إلى 85 بوصة.

وتقدم تشكيلة Neo QLED 4K للعام 2024 ابتكارات متطورة مستوحاة من تلفزيونات Neo QLED 8K، مما يعزز تجربة المشاهدة بميزات مدعومة بمعالج NQ4 AI Gen2. ويعمل هذا المعالج المتقدم على تنشيط أي محتوى تقريبًا، ويقدمه بدقة تبلغ 4K. وتتوفر هذه الشاشة بمقاسات تتراوح من 55 إلى 98 بوصة لتلبي بيئات المشاهدة المختلفة.

فيما كشفت سامسونج عن أول شاشة OLED خالية من الوهج في العالم، والتي تعمل على التخلص من الانعكاسات غير المرغوب فيها. وتم تجهيز تلفزيونات OLED هذه بمعالج NQ4 AI Gen2 القوي، المشابه للمعالج المستخدم في تشكيلة Neo QLED 4K. وتتوفر شاشة OLED بثلاثة طرازات: S95D، وS90D، وS85D، وبمقاسات تتراوح من 42 إلى 83 بوصة.
كما قدمت سامسونج التشكيلة لأحدث أجهزة الصوت Q-Series والمتمثلة بجهاز Q990D، الذي يتميز بتوفير جودة صوت نقية، مع تقنية Dolby Atmos اللاسلكية. بالإضافة إلى أجهزة الصوت S800D وS700D فائقة النحافة، والتي تقديم أداء صوتي متميز في تصميم نحيف موفر للمساحة.
وأخيرًا، طرحت سامسونج Music Frame الجديد كلياً، والذي يمزج بين الأداء الصوتي عالي المستوى وعناصر التصميم الفني المستوحاة من الإطار. ويمكّن هذا الجهاز متعدد الأوجه المستخدمين من عرض الصور الشخصية أو الأعمال الفنية مع الاستمتاع بقدرات الصوت اللاسلكية.
وللمزيد من المعلومات أو للطلب المسبق لتلفزيونات سامسونج 2024، يرجى زيارة موقع Samsung.com.

Continue Reading
Advertisement

Trending