Connect with us

أسواق

برنامج ستاربكس للأثر الاجتماعي يصل إلى آلاف الشباب السعوديين

Published

on

في الوقت الذي تعمل فيه الحكومة السعودية على تحقيق أهداف رؤية 2030 وبرنامج التحول الوطني، تلعب ستاربكس السعودية دورها في النهوض بهذه الأهداف من خلال تمكين الشباب السعودي، والاستثمار في السوق السعودية، وتغيير المفاهيم في المجتمع السعودي حول قيمة العمل في قطاع التجزئة والخدمات.

وفي عامها الثالث الآن، حققت حملة الأثر الاجتماعي التي تقوم بها ستاربكس إنجازات بارزة، مع حصول أكثر من 365 شاب وفتاة على تدريب مهني، ووصول عدد الموظفين السعوديين في الشركة إلى 485 موظفاً، وزيادة عدد الشبان والفتيات الذين انضموا لقطاع التجزئة والخدمات بعد أن تغيرت نظرتهم حول العمل في هذا القطاع.

وتشتمل حملة ستاربكس الوطنية على برامج تدريب وتوظيف ومشاركة اجتماعية تستهدف الشباب السعودي من كلا الجنسين. فبالتعاون مع مؤسسة “التعليم من أجل التوظيف”، الرائدة في مجال توفير الوظائف للشباب في المنطقة، قدمت ستاربكس برنامجين لتأهيل الشباب للعمل، وهما “رحلة البحث عن العمل” و”مقهى الفرص”، بهدف تزويد الشباب السعودي بالمهارات والرؤى التي يحتاجون إليها لدخول سوق العمل والانطلاق في مسيرتهم المهنية في قطاع الخدمات. وفي إطار هذين البرنامجين، تم تنظيم أكثر من 55 ورشة عمل حتى الآن في الرياض وجدة والدمام شارك فيها أكثر من 800 متدرب.

أما برنامج التدريب الإداري الذي صممته ستاربكس، فيزود الخريجين السعوديين الجدد، من الذكور والإناث، بالأدوات والدورات التدريبية المناسبة التي تجعلهم مؤهلين للحصول على مناصب إدارية في مقاهيها. ويركز البرنامج على تمكين الشباب السعودي ورعايته وإلهامه لتسهيل حصوله على وظائف إدارية مناسبة في قطاع التجزئة. وقد تخرج من البرنامج حتى الآن 115 سعودياً.

وعلى مستوى صانعي القهوة (الباريستا)، توفر ستاربكس لموظفيها، والذين يبلغ عدد السعوديين بينهم 415 شريكاً، التدريب المتواصل أثناء العمل لتمكينهم من الانغماس في ثقافة ستاربكس وتعلّم قيم ومبادئ الشركة وأساليب عملها. ويساعد هذا التدريب الموظفين الشباب على تحسين مهاراتهم الاجتماعية وتطوير قدراتهم المهنية المستقبلية.

وأطلقت ستاربكس، العلامة التجارية الرائدة عالمياً في مجال صنع القهوة، موقعاً مخصصاً في المملكة العربية السعودية (https://www.starbucksforyouthksa.com/ar) لتسهيل عملية التوظيف ومشاركة قيمها ومبادئها كجهة توظيف وعلامة تجارية للمستهلكين. ويوفر الموقع الأخبار والفرص الوظيفية ويجعلها متاحة بشكل رقمي أمام الجميع. وازداد متوسط عدد الزيارات إلى الموقع، والذي يعد أيضاً مركزاً لجهود الشركة المبذولة لتعزيز مشاركة المجتمع السعودي، إلى أكثر من 2000 زيارة يومياً.

 كما تتعاون ستاربكس مع مؤثري مواقع التواصل الاجتماعي السعوديين لمساعدة الشباب السعودي على فهم ثقافة ستاربكس ووضع الموظفين فيها وتشجيع الشباب السعودي على الالتحاق بالشركة وتحقيق قدراتهم الكاملة في قطاع التجزئة.

وأثبتت هذه البرامج نجاحاً واسعاً حيث تعمل ستاربكس على تحقيق معدل توطين بنسبة 35٪ خلال العامين المقبلين.

وفي هذا السياق، قالت رنا شاهين، المديرة الإقليمية للاتصالات والمسؤولية الاجتماعية لدى ستاربكس الشرق الأوسط: “سنواصل جهودنا المكثفة لتمكين الشباب السعودي من خلال التدريب والتعليم ولكي نبقى الشركة المفضلة لدى الشباب المحلي الباحث عن عمل”.

وبناءً على خبرتها العالمية وأخلاقياتها وسعيها إلى ترك أثر إيجابي في المجتمع السعودي، تقدم ستاربكس تجربة عمل مثرية وحيوية، من خلال تزويد موظفيها بالأدوات والمهارات اللازمة للتفوق والتقدم في حياتهم المهنية وإشراكهم باستمرار ومكافأتهم على جهودهم ومساعدتهم على البروز كقادة.

ويروي موظفو ستاربكس قصص نجاحهم الملهمة عبر مقاطع الفيديو والرسائل على وسائل التواصل الاجتماعي، مؤكدين من خلالها أن وظيفتهم لا تقتصر على تقديم فنجان من القهوة فقط بل تتجاوز ذلك إلى بناء العلاقات وتعزيز المهارات الشخصية وخلق التغيير الاجتماعي.

وقالت هناء البدر التي انضمت إلى ستاربكس منذ حوالي العام وتتولى الآن إدارة منطقة فيها: “لقد كان العمل في ستاربكس فرصة لي لكسب خبرة وظيفية جديدة ومواجهة تحديات جديدة. أنا أحب الأجواء هنا وتغمرني السعادة لمساعدة الناس ومشاركتهم آراءهم واختياراتهم وشغفهم للقهوة”. وقالت إن المهارات التي تعلمتها في ستاربكس ستساعدها كثيراً في حياتها المهنية المستقبلية.

أما عبدالله الغريب، الذي يحمل شهادة بكالوريوس في الإدارة المالية وشهادة في اللغة الإنجليزية من الكلية الكندية في مدينة فانكوفر الكندية، فقال: “لقد استمتعت بالأجواء المريحة في ستاربكس التي تساعد الفرد على تطوير مهاراته وتعزيز شغفه للعمل، لا سيما وأن فريق العمل ومدربي كانوا متعاونين للغاية. أنا فخور بالعمل لدى شركة ترعى الشباب السعودي وتساعد في بناء مستقبل أكثر إشراقًا للمملكة”.

ويربط برنامج الأثر الاجتماعي ستاربكس بشكل وثيق مع المجتمع السعودي. فهو يدرك القضايا التي تهم المجتمع واحتياجاته ويعالج بفعالية أهم التحديات والمفاهيم التي تواجه القوى العاملة في المملكة، ويُعد الشباب السعودي لاقتصاد المستقبل ووظائف الغد.

كما تلتزم ستاربكس بالتوسع والاستثمار في السوق السعودية، وتمتلك اليوم 195 فرعاً مع أكثر من 2200 موظف، 485 منهم سعوديون. وتخطط الشركة لافتتاح فروع جديدة في جميع أنحاء المملكة، ومع خطة التوسع، سيتم توليد العديد من فرص العمل، بما في ذلك خارج المدن السعودية الرئيسية.

وفي هذا السياق، قالت شاهين: “ستاربكس ملتزمة بالرؤية السعودية 2030. ومن خلال الاستثمار في تعليم وتدريب الشباب السعودي، وتوسيع وجودنا في السوق السعودية، ودعم تطوير قطاع الخدمات في المملكة، نعمل كشريك مع الحكومة السعودية نحو تحقيق أهدافها التحولية، خصوصاً فيما يتعلق بتوظيف الشباب وتمكينهم”.

وأدى الدور الذي لعبته الشركة الرائدة عالمياً في مجال صنع القهوة منذ إطلاق برنامج الأثر الاجتماعي في عام 2017 إلى بروزها كعلامة تجارية تستحق الاحترام، وشريك مسؤول، ونموذج يحتذى به تتعدى أهدافه تحقيق المكاسب التجارية إلى تطوير المجتمع الذي ينتمي إليه والمساهمة في بنائه.

Continue Reading
Click to comment

Leave a Reply

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

أسواق

تقرير استشاري: صناعة العلاقات العامة تتكيف مع الواقع الجديد في العالم الرقمي

Published

on

By

أوصى تقرير استشاري حديث محترفي العلاقات العامة بتطوير استراتيجيات مبتكرة تركّز على استخدام التقنيات الرقمية، وبناء علاقات قوية بالجمهور؛ لمواكبة التغييرات المتلاحقة والتحديات المستقبلية في صناعة العلاقات العامة، حيث تشهد الصناعة مرحلة تحولية في عصر رقمي يتسم بالتقدّم التكنولوجي، ومشهد إعلامي متطوّر، مع تغير عادات المستهلك، مشيرا إلى أن هذه العوامل أعادت تشكيل العلاقات العامة. (لقراءة التقرير، يرجى الضغط على الرابط:( https://bit.ly/42SoQac

الثورة الرقمية

وأوضح التقرير الذي أصدرته W7Worldwide للاستشارات الاستراتيجية والإعلامية، أن الثورة الرقمية أحدثت تغييرات كبيرة في استراتيجيات العلاقات العامة، فقد تحوّل التركيز من بناء العلاقات مع وسائل الإعلام إلى إنشاء محتوى مخصص، يخاطب جمهورًا محددًا، وباتت جوانب العلاقات العامة الرقمية الحديثة تشمل العلامات التجارية، وإدارة وسائل التواصل الاجتماعي، وعلاقات المؤثرين، والاتصال الاستراتيجي.

وتطرق التقرير إلى الذكاء الاصطناعي، مبينا أن دمج الذكاء الاصطناعي في مهام العلاقات العامة أحدث تحولا جذريا؛ وفتح آفاق جديدة للإبداع والكفاءة في العلاقات العامة؛ ويدرك محترفو العلاقات العامة الإمكانات التي يوفّرها الذكاء الاصطناعي، وتأثيرها على الصناعة، حيث أظهر استطلاع حديث أن 20% من محترفي العلاقات العامة يرون الذكاء الاصطناعي والتكنولوجيا اتجاهين محوريين للصناعة يسهمان في إعادة تشكيل العلاقات العامة.

التكيف مع التطورات

وأكد التقرير أنه من المهم أن يتكيّف محترفو العلاقات العامة مع هذه التطورات عبر تبنّي الأدوات والتقنيات الجديدة، وتطوير المهارات اللازمة لاستخدامها بطريقة مسؤولة، والبقاء على اطلاع بالتطورات الجديدة، والحفاظ على التعلم المستمر، مبينا أن محترفي العلاقات العامة يدركون أهمية وسائل التواصل الاجتماعي والمؤثرين في صياغة حملات علاقات عامة ناجحة.

ورغم التطور التقني المتسارع، عدّ التقرير أن مهارة سرد القصص لا يزال مهارة أساسية، إذ يعتقد 88% من محترفي العلاقات العامة أن هذه المهارة تظل الأكثر قيمة في صياغة حملات علاقات عامة ناجحة، حيث يمكن أن يساعد الشركات في ربط علامتها التجارية ورسالتها بجمهورها عاطفيًّا.

الوصول  إلى الجمهور

وحول التحديات التي تواجه العلاقات العامة، قال التقرير إن أغلب الشركات والعلامات التجارية تسعى للوصول لجمهورها المستهدف، وهو ما يمثّل تحديًا كبيرًا لمحترفي العلاقات العامة، إذ يتعيّن عليهم العثور على طرق؛ لتمييز عروضهم الترويجية عن البقية، مبينا أنه توجد استراتيجيات عدة للتغلب على هذا التحدي، منها: التركيز على الإبداع، والأهمية، والتوقيت المناسب في سرد القصص، واستخدام البيانات والرؤى التي تساعد في تحديد الفرص والمخاطر، وتقييم فعالية حملات العلاقات العامة.

وعرج التقرير إلى العلاقات الإعلامية خلال جائحة كورونا COVID-19 وعملية الإغلاق التي حدثت بكثير من دول العالم، موضحا أن محترفي العلاقات العامة تمكنوا من التغلّب على هذا التحدي باتباع أساليب مبتكرة تضمّنت الاستفادة من الأدوات الرقمية، مثل: وسائل التواصل الاجتماعي، ومكالمات الفيديو، والبودكاست، التي وقرت طرقًا جديدة للتواصل مع الصحفيين.

وشدد التقرير على أهمية قياس أداء الحملات في ظل التدقيق الكبير في ميزانيات العلاقات العامة، إذ أصبح من الضروري إثباتُ القيمة الملموسة لحملات العلاقات العامة وتقديم نتائج واضحة وقابلة للقياس تؤكد مساهمة العلاقات العامة في نجاح الأعمال، وتحقيق أهدافها، ونتائجها.

الاستدامة البيئية

وبخصوص الاستدامة، حث التقرير محترفي العلاقات العامة على استخدم البيانات والقصص المقنعة لتسليط الضوء على المبادرات والأهداف الخضراء للعلامة التجارية؛ مما يعزّز الوعي بتأثير مبادئ الاستدامة، مؤكدا أهمية البيانات في تحسين التواصل، وتحقيق معدلات مشاركة أعلى، وتحسين رؤية العلامة التجارية، حيث يمكن لمحترفي العلاقات العامة استخدام استراتيجية تحليل البيانات عبر التقنيات الحديثة؛ لضبط استهداف الجمهور، وتحسين المحتوى، وقياس الأداء، واستخدام استراتيجيات تحسين محركات البحث (SEO) ووسائل التواصل الاجتماعي؛ لتعزيز الحضور عبر الإنترنت.

سوق العلاقات العامة السعودي

وتطرق التقرير إلى سوق العلاقات العامة بالمملكة، متوقعا أن يستمر نمو سوق الوسائط الرقمية بالمملكة في السنوات القادمة بمعدل 7.87% من عام 2023 إلى عام 2028، وأن يصل حجم السوق إلى 2.03 مليار دولار بحلول عام 2028، مبينا أن هذا النمو يوفر فرصًا واعدة لصناعة العلاقات العامة بالسعودية.

وبشأن مشهد العلاقات العامة الراهن، قال التقرير، إنه من خلال الموازنة بين الأساليب التقليدية والرقمية، يمكن لمحترفي العلاقات العامة إنشاء استراتيجية فعّالة؛ وأنه على رغم أن الأساليب الرقمية تعد أكثر أهمية من أي وقت مضى، إلا أنه ما يزال من المهم الحفاظ على بعض الأساليب التقليدية.

Continue Reading

أسواق

سيجاريت ريسينج للقوارب الفاخرة تطلق عملياتها في الشرق الأوسط

Published

on

By

أطلقت سيجاريت ريسينج، الشركة الرائدة في تصنيع القوارب الفاخرة عالية الأداء، عملياتها رسمياً في الشرق الأوسط اليوم، من خلال تقديم مجموعة فريدة تتكون من خمسة قوارب سيجاريت ريسينج في فعالية رفيعة المستوى لكبار الشخصيات في يوم الافتتاح في مرسى العرب الفاخر بإدارة دي مارين.
وتقدم شركة سيجاريت الشرق الأوسط مجموعة مميزة من طرازات القوارب الفاخرة، بدءاً من طراز نايت هوك بطول 41 قدم وحتى طراز تيرانا بطول 59 قدم، والتي توفر جميعها مزيجاً استثنائياً من الحرفية والأداء والفخامة. وقد صُممت جميع قوارب سيجاريت بشكل مخصص لكل عميل عبر المزج بين الإبداع والابتكار. كما توفر الهندسة المتقدمة لقوارب سيجاريت الأمان والراحة والسلاسة حتى في أصعب الأجواء البحرية.
وتعليقاً على هذا الموضوع، قال تيم ترينكر، الرئيس التنفيذي والشريك في سيجاريت الشرق الأوسط وأوروبا: “تكتسب فعالية اليوم أهمية بالغة بالنسبة لشركة سيجاريت ريسينج التي تؤكد التزامها تجاه الشرق الأوسط عبر إطلاق العلامة التجارية الفاخرة في المنطقة. ونقدم بمناسبة يوم الافتتاح الخاص بكبار الشخصيات، خمسة نماذج من قوارب سيجاريت ريسينج الفخمة في مرسى العرب، الوجهة السياحية الفاخرة ذات الإطلالات الخلابة على برج العرب والتي تديرها دي مارين، حيث تؤكد العلامة التجارية مكانتها والتزامها بالفخامة والجودة الاستثنائية في المنطقة. كما نؤكد على أن فريق سيجاريت الشرق الأوسط متحمس ومتطلع للمضي قدماً بكل ثقة لتحقيق أحلام العملاء من عشّاق القوارب الفاخرة في المنطقة”.
ويتم تصنيع قوارب سيجاريت يدوياً من قبل فريق الشركة المتمرس منذ عام 1969، والذي يضم عمال التغليف والتنجيد وعمال المعادن والرسامين. وتستمر قوارب سيجاريت في الحفاظ على تقاليد المتعة والسباق لأكثر من نصف قرن، متربعة على عرش الشركات الأكثر تقدماً وتطوراً في صناعة القوارب الفاخرة، وذلك بفضل قسم تطوير المنتجات والهندسة المتميز الذي يواصل إبداعه للحفاظ على مكانة الشركة الرائدة.
وتقوم شركة سيجاريت الشرق الأوسط بتعيين الوكلاء حالياً بشكل استراتيجي في جميع أنحاء المنطقة لضمان دعم العملاء في عملية البيع وما بعدها، وتوفير خدماتها على أعلى مستوى لأصحاب قوارب سيجاريت الحاليين والمستقبليين. ويشهد الطلب على القوارب الفاخرة عالية الجودة والحرفية والأداء تزايداً ملحوظاً، وتضمن الشركة تميّز كل من قوارب سيجاريت عبر طلائه المخصص عالي الجودة.
وتم منح الحاضرين اليوم خلال حفل الإطلاق المفتوح لكبار الشخصيات، الفرصة لمشاهدة وتجربة خمسة نماذج من قوارب سيجاريت ريسينج، بما فيها قوارب الكونسول الوسطي مثل طراز تيرانا بطول 59 قدم، وطراز ثاندر بطول 52 قدم، وطراز أوروريس بطول 42 قدم، وطراز نايت هوك بطول 41 قدم، إضافة لقارب الأداء 515 الأيقوني الشهير.
لمزيد من المعلومات حول قوارب سيجاريت ريسينج الفاخرة، يرجى زيارة:

https://cigaretteracing.com

Continue Reading

أسواق

بيسل تتصدر في الابتكار في جوائز منتج العام 2024 في دول مجلس التعاون الخليجي

Published

on

By

تألقت “بيسل” للشرق الأوسط وتركيا وأفريقيا وهي الشركة الرائدة في مجال أجهزة المكانس الكهربائية، بفوزها الكبير في جوائز منتج العام 2024 في دول مجلس التعاون الخليجي. حازت “بيسل” على الجوائز الأولى في فئتين حاسمتين، فقد تم تكريم فئة الـ CROSSWAVE® وفئة أجهزة التنظيف المحمولة كأفضل جهاز لتنظيف الأرضيات وأفضل مكنسة محمولة، ما يبرز الإلتزام الثابت للشركة بتقديم أداء تنظيف متميز ومبتكر.
تُعتبر جائزة – منتج العام في الخليج، والتي يصوت عليها المستهلكون، والمعروفة بأنها الشعار الأكثر تميزاً لابتكار المنتجات في دول مجلس التعاون الخليجي، تبرز التزام “بيسل” بتقديم تقنيات تنظيف متقدمة تلبي احتياجات الأسر العصرية. يٌحكم الجائزة عينة من ٤٥٠٠ مستهلك في الخليج، وهي تعترف بالمنتجات التي تبرز لقيمتها الابتكارية وتأثيرها على تجارب المستهلكين.
تجسّد فئة الـ CROSSWAVE® وفئة أجهزة التنظيف المحمولة السعي الدؤوب لـ “بيسل” نحو التميز في تكنولوجيا التنظيف. تتميز فئة الـ CROSSWAVE® بكفاءتها الفائقة وتنوعها، وقد أعادت تعريف تنظيف الأرضيات في جميع أنحاء الخليج. وبالمثل، توفر فئة أجهزة التنظيف المحمولة للمستهلكين قوة التنظيف المحترفة لإزالة البقع والأوساخ، مما يسهل المحافظة على نظافة الديكورات الداخلية.
قالت فاتن البلطجي، المدير العام لـ “بيسل” في الشرق الأوسط وتركيا وأفريقيا: “إننا نشعر بالفخر العميق لنيلنا جائزة منتج العام 2024 في دول مجلس التعاون الخليجي لفئتي الـ CROSSWAVE® وأجهزة التنظيف المحمولة. هذه الجوائز تعتبر بمثابة شهادة على تراث “بيسل” في الابتكار وتفانينا في تقديم حلول تنظيف متميزة تلبي الاحتياجات المتغيرة لعملائنا. إن هذا انعكاس لتعهدنا بالتميز وشغفنا بإنشاء منتجات تجعل التنظيف فعالاً وممتعاً. نحن ملتزمون بمواصلة الريادة في مجال الابتكار في العناية بالأرضيات”.
تقدم “بيسل” مجموعة من المنتجات التي تحمل في طياتها الابتكار والتقنية الرائدة في عالم العناية بالأرضيات، حيث يلتقي الابتكار بالتقاليد في كل عملية كنس ومسح وغسل. “بيسل” أكثر من مجرد اسم، فهي تمثل وعداً بتنظيف البقع وبأقل جهد ممكن، يحول الأماكن إلى ملاذات نقية. كل منتج يكشف عن تاريخ طويل من النقاء والأداء الراقي، ويعيد تعريف العناية بالأرضيات بشكل مستمر. تضمن “بيسل” أن كل يوم يوفر وعداً ببداية جديدة.

Continue Reading
Advertisement

Trending