Connect with us

سياحة

اللوفر أبوظبي يكشف النقاب عن مجموعة استثنائية من الأعمال الفنية المُعارة والمقتنيات الجديدة

Published

on

أعلن متحف اللوفر أبوظبي عن كشفه، في خلال الشهر الجاري، النقاب عن 11 قطعة فنية جديدة ستنضم إلى مجموعته الدائمة، إضافة إلى 40 عملاً جديداً مُعاراً من المتاحف الشريكة على مدار عام، بما فيها تحف فنية تاريخية وأعمال الفن الحديث والمعاصر المميزة من جميع أنحاء العالم. وتنضم المقتنيات الجديدة إلى مجموعة الأعمال المعروضة بين أركان المتحف التي يتخطى عددها 650 قطعة فنية بجانب المجموعة الدائمة لمتحف اللوفر أبوظبي.

ومن المقتنيات الفنية والأثرية الجديدة في مجموعة المتحف:

  • تمثال غوانين، بوذاسف الشفقة الضخم من الصين بطول 175 سم (القرن الحادي عشر- الثاني عشر)، وهو يمثّل إله الرحمة غوانين، تطغى عليه سمات البوذية الكلاسيكية وهو من عهد سلالة سونغ الحاكمة (960 – 1279).
  • أربع لوحات منسوجة تصف “رحلات صيد الامبراطور ماكسيميليان”، المأخوذة من اللوحة الأصلية للفنان برنارد فان أورلاي في فرنسا (1665 – 1674)، وهي تشكل جزءاً من سلسلة اللوحات المنسوجة المعروضة حالياً ضمن مجموعة متحف اللوفر في باريس وترصد رحلات صيد الأرشيدوق ماكسيميليان، دوق برابانت هابسبورغ، بتكليف من البلاط الملكي في هابسبورغ. وتصوّر هذه اللوحات مشهد صيد خاص بشهر سبتمبر.
  • درع مزيّن بشعار الإقطاعي نابيشيما يوشيشيغه (القرن الثامن عشر) يحمل شعار اللورد الرابع نابيشيما، اللورد الإقطاعي في مدينة ساجا التابعة لمقاطعة هَيزن، وهو يُعد تحفة استثنائية من إبداع صانع الدروع الشهير مياتا كاتسوسادا (1707 – 1730).
  • خوذة مخروطية من منغوليا أو الصين (القرن الثالث عشر- الرابع عشر)، وهي جزء من مجموعة دروع تعود إلى حقبة القرون الوسطى وتجسّد نمط خوذ التوربان العثمانية.
  • إبريق ذو رأس على شكل طائر الفينيق، ينتمي إلى سلالة تانغ الحاكمة، الصين (القرن الثامن)، من الفخار الأبيض ويأتي مطعماً بثلاثة ألوان.
  • خنجر مراسم ذو مقبض على شكل ببغاء من الهند (1600)، وبالرغم من أنه قطعة مزخرفة بالمجوهرات إلا أنه سلاح حاد كذلك.
  • خنجر مراسم من نوع “كاتار” من الهند (القرن الثامن عشر)، مزيّن بحوالي مئة حجرة من الزمرّد و481 قطعة من الياقوت، وهو أحد الأسلحة المستخدمة بين أعضاء البلاط الملكي كرمز على الثراء والقوّة.

ومن بين المقتنيات الإقليمية:

  • آنية صيدلانية “الباريلو” مزخرفة بالخط اليدوي من مصر أو سوريا (القرن الرابع عشر- الخامس عشر) كانت تُستخدم لحفظ الأدوية والعطور، وهي تنتمي إلى المجموعة الخزفية المصرية السورية التي كانت منتشرة في العصر المملوكي، وتبرز تفاصيلها مدى التأثّر بالتصاميم الخزفية في مملكة يوان الصينية (1268 – 1644).
  • سجّادة مملوكية مزخرفة بثلاث دوائر من مصر (أواخر القرن الخامس عشر)، وتم تسميتها تيمناً بالسمات البارزة في زخارفها ولمساتها التصميمية، وهي قطعة استثنائية ونموذج فريد يجسّد أعمال ورش البلاط الملكي في مصر، وهي تتميّز بطابعها الزخرفي المورسكي الذي كان منتشراً في تلك الحقبة لاسيّما في أعمال الجص والمنحوتات الخشبية.
  • درع حصان عثماني نادر (القرن الخامس عشر- السادس عشر)، يحمل علامة سانت إيرين الخاصة بالترسانة العثمانية في إسطنبول، وهو ينتمي إلى مجموعة أثرية نادرة تضم أقل من 20 درعاً عثمانياً للأحصنة التي نعرفها اليوم.
  • وعاء مملوكي من مصر أو سوريا (أواخر القرن الثالث عشر أو بدايات القرن الرابع عشر)، وهو نموذج يعكس الأشغال المعدنية التي ازدهرت في العصر المملوكي، في الوقت الذي كانت تنتشر فيه ممارسات الترصيع والتطعيم التي تندرج ضمن فنون المجوهرات الزخرفية في العالم الإسلامي. وجاء إنتاج هذا الوعاء بتكليف من أحمد بن الجندي، أحد القيادات العليا في سلطنة الملك الناصر بن قلاوون (1299 – 1340).

في هذا السياق، صرّح معالي محمد خليفة المبارك، رئيس دائرة الثقافة والسياحة – أبوظبي قائلاً: “يُعتبر اللوفر أبوظبي بمثابة هدية الإمارة إلى العالم، هدية تروي قصة صداقة وتعاون طويلة الأمد مع فرنسا. بالتالي سيدعو هذا التجديد في قاعات العرض الزوار إلى اكتشاف المقتنيات الفنية الجديدة التي ستنضم إلى مجموعة المتحف المتنامية، فضلاً عن القطع المُعارة من المتاحف الشريكة. في الوقت نفسه، سيسلّط هذا التجديد الضوء على التزامنا بتقديم الدعم إلى الجيل الجديد من الإماراتيين المتخصصين في عالم المتاحف، والذين تدربوا على مدى سنوات عدّة وهم يحرصون الآن على تقديم مجموعة اللوفر أبوظبي الفنيّة إلى العالم بأفضل حلّة”.

من جهته، قال مانويل راباتيه، مدير متحف اللوفر أبوظبي: “نتطلع إلى الكشف عن الأعمال الفنية التي سنقدمها في قاعات عرضنا في خلال الشهر الجاري. إذ يفخر اللوفر أبوظبي بالإعلان عن إضافة 11 عملاً جديداً إلى مجموعته الدائمة المتنوّعة، علماً بأن عملية الانتقاء والاختيار من بين الأصول الفنية والأثرية لبناء مجموعة فنية هو أمر بغاية الصعوبة، فهي تشمل عدة مراحل تدريجية لاختيار الأفضل لتقديمه لزوارنا ليتمتعوا بتجربة استثنائية تعزز حصيلتهم المعرفية حول هذه القطع الجديدة. كما لا بد لي من أن أشير إلى أن شركاءنا من المؤسسات الثقافية الفرنسية يلعبون دوراً محورياً في ترسيخ رسالتنا العالمية من خلال عرض أعمال مُعارة في قاعات عرض المتحف. كما سيتم تمديد فترة عرض بعض الأعمال الفنية الأخرى المُعارة من شركائنا في فرنسا والمنطقة، والتي أصبحت معروفة بين أوساط الزوّار، لعام إضافي”.

بدورها، قالت الدكتورة ثريا نجيم، مديرة إدارة المقتنيات الفنية وأمناء المتحف والبحث العلمي في اللوفر أبوظبي: “يسلّط برنامج اللوفر أبوظبي الخاص بتنظيم المعارض واستعارة القطع الجديدة من شركائنا الضوء على قدرتنا على تحديث مجموعتنا الدائمة بانتظام. ويتعاون فريق أمناء المتحف مع اللجنة المختصة بالاستحواذ على مقتنيات جديدة بشكل مكثف من أجل تجديد المجموعة الدائمة بإضافات فنية وتاريخية من شأنها أن تضيف أبعاداً جديدة لرسالتنا العالمية ورؤيتنا الفريدة باعتبار المتحف منارة بارزة في عالم الثقافة والإبداع. وفي خلال هذا الشهر، ستنضم إلى اللوفر أبوظبي مجموعة جديدة من المقتنيات التي ستدفع الزوّار الجدد والسابقين إلى اكتشاف طابع جديد للإنسانية بما سيلهمهم للاحتفاء بالثقافة والإبداع في جميع أنحاء العالم”.

أما جان لوك مارتينيز، رئيس متحف اللوفر ومديره ورئيس المجلس العلمي في وكالة متاحف فرنسا فقد علّق قائلاً: ” بعد مرور عام واحد على افتتاحه، انضم اللوفر أبوظبي إلى قائمة أكبر المتاحف العالمية. وقد قام هذا النجاح الباهر الذي حققه على ثلاث ركائز: هندسته المعمارية المذهلة، والقصص الغنيّة التي ترويها مجموعته الدائمة، وجودة معارضه العالمية. وها هي القطع الجديدة، المُعارة من 13 متحفاً ومؤسسة من شركائه في إطار الاتفاق الحكومي بين الدولتين، تقدّم للزوار تجربة متجددة في قاعات عرض المتحف”.

وسيضم اللوفر أبوظبي أعمالاً وتحفاً جديدة ليتم عرضها إلى جانب المجموعة المُعارة المؤلفة من 300 قطعة إلى جانب مجموعة المتحف الدائمة، وهي قادمة من المؤسسات الثقافية الإقليمية و13 متحفاً فرنسياً شريكاً. وستحتضن قاعات العرض أعمالاً من القطع الحديثة والمعاصرة، من بينها: لوحة الفنان إميل برنارد بعنوان “امرأة تدخن التنباك” (1900) ولوحة “قاعة الرقص في مدينة آرل” للفنان فينسنت فان غوخ (1888) ولوحة “السيدة لوي يواكيم غوديبرت” للرسام كلود مونيه (1868) من متحف أورسيه، ولوحة “مروض الحيوانات” للفنان فرنسيس بيكابيا (1923) والعمل الفني للمبدع مان راي بعنوان “انتحار” (1926) ولوحة ” قارئة على خلفية سوداء” للفنان هنري ماتيس (1939) من المتحف الوطني للفن المعاصر في مركز بوميدو، إضافة إلى لوحة البورتريه الكاملة بعنوان “محمد سعيد باشا، باي الروملي” للفنان جوزيف أفيد (1742) من قصر فرساي، وكرة الأجرام السماوية العربية لعلاء الدين محمد بن محمد الهاشمي المكي (1573) من مكّة والمُعارة من المكتبة الوطنية الفرنسية؛ فضلاً عن الأعمال القادمة من المؤسسات الإقليمية بما فيها لوحة “كابرا” للفنان جون ميشيل باسكيا (1981 – 1982) من مجموعة جوجنهايم أبوظبي.

أما متحف الأطفال في اللوفر أبوظبي، فسيقدم عملين جديدين من المجموعة المُعارة من متحف اللوفر في باريس، وهي: مومياء قطة مصرية (العصر القديم) وإناء على شكل بطة (القرن الرابع- الأول قبل الميلاد). ويتم عرض هذين العملين المُعارين في إطار المعرض الجديد في متحف الأطفال، “الحيوانات: بين الواقع والخيال” والذي يختتم فعالياته في يوليو 2019. ويتناول هذا المعرض الأساليب والطرق الفنية التي تم من خلالها تصوير الحيوانات على مدار التاريخ الفني عبر مختلف الأزمنة والمناطق.

هذا وسيتمكّن الزوار من اكتشاف القطع الجديدة من الأعمال المُعارة والاستحواذات بدءاً من نهاية أكتوبر 2018.

الجدير بالذكر أن متحف اللوفر أبوظبي جاء ثمرة اتفاق حكومي بين دولة الإمارات العربية المتحدة وفرنسا، والذي شمل إعارة مجموعة من الأعمال الفنية والتاريخية من 13 مؤسسة فرنسية شريكة على مدار 10 أعوام، بما يُغني مجموعة المتحف الدائمة التي تنضم إليها مقتنيات جديدة بشكل مستمر. وبموجب هذا الاتفاق، شكل المسؤولون عن قطاع الثقافة في الدولتين اللجنة المختصة بالاستحواذ على مقتنيات جديدة لمتحف اللوفر أبوظبي، الأمر الذي من شأنه دعم المتحف ليجدد مجموعته الدائمة ويواكب الحوارات العالمية، ويقدم في الوقت عينه تجربة فريدة للزوّار في كل موسم.

يُشار إلى أن المتحف يعرض حالياً مجموعة استثنائية من الأعمال المُعارة من بينها “لا بيل فيرونيير” للفنان العالمي ليوناردو دافنشي ولوحة “المرأة صاحبة المرآة” للفنان تيسيان من متحف اللوفر، إلى جانب “صورة شخصية لوالدة الفنان” للمبدع جيمس أبوت مكنيل ويسلر من متحف أورساي، وتمثال بوذا من كمبوديا من المتحف الوطني للفن الآسيوي-غيميه، وقناع من المكسيك من متحف كيه برانلي- جاك شيراك، وتمثال “أبولو البلفيدير” للفنان فرنسيسكو بريماتيتشيو من قصر فونتينبلو.

سيتزامن عرض هذه القطع الجديدة في اللوفر أبوظبي مع الاحتفالات بالذكرى السنوية الأولى لافتتاح المتحف، والتي ستشمل تنظيم ندوة على مدار يومين بعنوان “في رحاب المتحف” تجمع أبرز الشخصيات العالمية في قطاع الثقافة ضمن حوار بنّاء يهدف إلى استشراف مستقبل عالم المتاحف المعاصر في عصر العولمة.

ويستمر المتحف في تقديم معارضه العالمية المميّزة، من بينها “من وحي اليابان: رواد الفن الحديث” (يستمر حتى 24 نوفمبر 2018) الذي يسلط الضوء على تأثير حركة أوكييو-إه الفنيّة على الفنانين الفرنسيين في العصر الحديث، وذلك من خلال أكثر من 59 لوحة ووثيقة وستاراً جدارياً لفناني حركة “نابي” الفرنسية وخمسة من كبار معلمي حركة أوكييو-إه الفنيّة من القرنين التاسع عشر والعشرين.

ويقدم اللوفر أبوظبي، في ثاني معرض له لهذا الموسم، نسخة خاصة من معرض “طرق التجارة في الجزيرة العربية: روائع آثار المملكة العربية السعودية عبر العصور” المقام تحت إشراف جمال عمر، نائب رئيس قطاع الآثار والمتاحف بالهيئة العامة للسياحة والتراث الوطني بالمملكة العربية السعودية، والدكتورة ثريا نجيم، مديرة إدارة المقتنيات الفنية وأمناء المتحف والبحث العلمي في اللوفر أبوظبي، ونويمي دوسي، المنسقة العامة لقسم الآثار في اللوفر أبوظبي. يُطلع هذا المعرض زوّاره على التاريخ الثقافي والأثري للمملكة العربية السعودية، كما يبرز التاريخ الثري والمتنوع للجزيرة العربية، بالشراكة مع الهيئة العامة للسياحة والتراث الوطني بالمملكة العربية السعودية. ويكشف هذا المعرض النقاب عن قطع أثرية من دولة الإمارات سيتم عرضها لأول مرة، تأكيداً على القواسم المشتركة بين الدولتين عبر خمسة فصول.

للمزيد من المعلومات والتسجيل في الفعاليات، يُرجى زيارة الموقع الإلكتروني www.louvreabudhabi.ae.

Front

LAD_2018_010

LAD_2018_001

LAD_2018_003

Continue Reading
Click to comment

Leave a Reply

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

فنادق

مجموعة فنادق ومنتجعات IHGتقود مسيرة تعزيز نمو قطاع الضيافة الراقية ونمط الحياة في المملكة العربية السعودية

Published

on

By

شهدت مجموعة فنادق ومنتجعات IHG®، إحدى الشركات الفندقية الرائدة في العالم، عامًا متميزاً من حيث عدد الاتفاقيات والعقود المتمثلة بافتتاح مجموعة من الفنادق في المملكة العربية السعودية. وحققت المجموعة وتيرة نمو متميزة وكبيرة، مع توقيعها لاتفاقيات جديدة تقرب من 15 اتفاقية وافتتاح 5 فنادق جديدة في عام 2023، ما يؤكد موقعها ومكانتها الرائدة كلاعب أساسي في تعزيز صناعة السياحة والضيافة المتنامية في البلاد.

وفي إطار التزامها بتلبية الاحتياجات المتطورة لقطاع الضيافة السعودي والمسافرين من الجيل القادم، قامت مجموعة فنادق ومنتجعات IHG بتنفيذ خطة استراتيجية، لدفع عجلة إطلاق فئات الفنادق الراقية وأسلوب الحياة في المملكة. إذ وقعت الشركة 5 اتفاقيات لإطلاق فنادق جديدة ضمن هذه الفئة خلال العام الماضي، بما في ذلك فندق إنديجو طريق الملك فهد، وفندق إنديجو أبها، وفندق وأجنحة فوكو جدة. كما افتتحت IHG فندق فوكو مكة، وهو أكبر فندق يحمل علامة فوكو عالمياً، إذ يضم 4321 غرفة فندقية والذي سيتمكن من تقديم خدماته للعدد المتزايد من المسافرين بهدف السياحة الدينية، وذلك كجزء من استراتيجية السياحة الأوسع نطاقاً في البلاد.

أسفر الدفع الاستراتيجي بإتجاه إطلاق الفنادق الراقية وأسلوب الحياة عن تعزيز محفظة مجموعة فنادق ومنتجعات IHG، إذ تمثل هذه الفئات حالياً ما يقرب من 50٪ من محفظة الفنادق للشركة من حيث عدد الغرف في المملكة العربية السعودية.

وقال هيثم مطر، المدير الإداري في مجموعة فنادق ومنتجعات IHG في منطقة الهند والشرق الأوسط وأفريقيا: “لطالما شكلت المملكة العربية السعودية سوقاً استراتيجياً بالنسبة لمجموعة فنادق ومنتجعات IHG، ونحن متحمسون للنمو المتسارع في المملكة. إن الإنجاز الأخير الذي حققته المملكة ووصولها إلى 100 مليون زائر هو دليل على التحول السريع للبلاد ومسيرتها نحو تحقيق هدفها بأن تصبح قوة عالمية في مجال السياحة. فخورون بأن نكون جزءًا من هذا المشهد الديناميكي، حيث تواصل المجموعة بناء تراثها كإحدى أوائل مشغلي قطاع الضيافة الدوليين في المملكة والذي تعود انطلاقته إلى عام 1975”.

وأضاف:”يقدم قطاع السياحة المتطور في المملكة فرصاً كبيرة، مدفوعًا بزيادة في أعداد المسافرين من خلفيات متنوعة والذين يتطلعون إلى تحقيق تجارب ثقافية وترفيهية ونمط حياة فريد. نرى فرصاً كبيرة في قطاع السياحة المتنامي في السعودية، ونحن نعمل على تكييف تقديماتنا لتلبية متطلبات المسافرين. وتستقطب محفظتنا من العلامات التجارية الراقية وأسلوب الحياة، مثل فينيَت كوليكشن وفندق إنديجو وكراون بلازا وفوكو في المملكة، الضيوف وتقدم باستمرار عوائد قوية لأصحاب العمل، ما يجعل IHG الشريك المثالي للمستثمرين الذين يسعون للإستفادة من سوق الضيافة المزدهر في المملكة العربية السعودية”.

وتتيح محفظة مجموعة فنادق ومنتجعات IHG المتنوعة تلبية مجموعة أوسع من متطلبات الضيوف، وتقديم تجارب استثنائية. وبالإضافة إلى توقيعها هذه الاتفاقيات لافتتاح الفنادق الراقية التي سبق ذكرها، قامت IHG العام الماضي أيضًا بتقديم علامتين فاخرتين اعتُبرتا بمثابة أيقونتين إلى السوق السعودي: فنادق ومنتجعات ريجنت في جدة وفنادق ومطاعم كيمبتون في الرياض واللتين من المقرر افتتاحهما العام المقبل. بالإضافة إلى ذلك، وقعت الشركة اتفاقية لتطوير 12 فندقًا و2500 غرفة فندقية ضمن علامة هوليداي إن إكسبريس في جميع أنحاء المملكة العربية السعودية. وفي إطار جهودها لتعزيز التزامها بالسوق، افتتحت المجموعة مقرها الجديد في المملكة في الرياض العام الماضي، ما يؤكد رؤيتها طويلة الأجل للسوق السعودية.

تدير مجموعة فنادق ومنتجعات IHG حاليًا 43 فندقًا في المملكة العربية السعودية ضمن العلامات التجارية: إنتركونتيننتال، كراون بلازا، هوليداي إن، فندق اجنحة ستي بريدج، وفوكو، مع 39 فندق قيد الإنشاء في إطار محفظتها الخاصة بتطوير القطاع الفندقي.

Continue Reading

فنادق

منتجع JW ماريوت موريشيوس يفتخر بتجارب ومفاجآت متطورة للضيوف.

Published

on

By

يكشف منتجع JW Marriott Mauritius عن مجموعة من المفاجآت لضيوفه الذين يزورون موقعه الرمزي في شبه جزيرة Le Morne. من الأجنحة المجددة إلى دروس الطهي المغرية، يسر المنتجع أن يكشف عن مجموعة متنوعة ومتوقعة بشغف من تجارب الضيوف الجديدة المخطط لها لعام 2024.
تجديد لكل غرفة نزيل
تنتظر الضيوف إقامة منعشة بعد تجديد الغرف. يعزز المظهر الحديث الجديد والمرافق المحدثة جمالنا الجزيري العصري والأصيل. بالإضافة إلى الأرضيات الجديدة والمفروشات الناعمة، تشمل الإضافات الأنيقة الأخرى لوازم الترحيب المدروسة وآلات القهوة المحدثة. إن انطباعنا المستمر دافئ ومرحب، مع التركيز القوي على المواد الجودة، والأثاث الخشبي وتناغم الألوان. تردد التصميمات صدى الشاطئ – أغطية مصابيح الخيزران، وأسقف الخشب المتشابكة، والأقمشة الناعمة باللون الحجري والعاجي، والكراسي الخشبية المتفرقة وقطع الخشب المطفية وسجاد البحر. النتيجة هي اندماج مثالي بين الحداثة والطبيعة.
افتتاح مقهى لا باتيسيري
لا باتيسيري مقهى جديد مستوحى من الفرنسية يقدم قهوة محمصة بسلاسة، وسيستمتع الزبائن بمجموعة من المعجنات الفرنسية، والكرواسون.
تجربة بوفيه تفاعلي متطور
يقدم Le Manoir Dining Room تجربة بوفيه جديدة ومتطورة تضم محطات طهي تفاعلية ومجموعة متنوعة من المأكولات العالمية. سيستمتع العشاق بمشاهدة الفريق الموهوب من الطهاة يعدون أطباق البيض الخاصة بهم للفطور، والفطائر والوافلز. يقدم بوفيه العشاء المتقن أطباق موريشيوس المحلية الرائعة. يمكن للضيوف أيضًا الاستفادة من التحديدات بالقائمة وهناك اختيار واسع من الأطباق النباتية في البوفيه.

دروس طهي متخصصة
وراء مطاعم JW Marriott Mauritius Resorts الخمسة فريق من الخبراء الطهاة من جميع أنحاء العالم. يمكن للضيوف الاستمتاع بدروس الطهي التي يقدمها طهاة المنتجع وتتراوح من الخبراء في المطابخ إلى الطهاة الآسيويين الموهوبين. ليست الضيوف مقيدين بتعلم نمط واحد من الطهي، بل يمكنهم اختيار صنع السوشي الياباني، أو استكشاف الثقافة الكريولية الطهي المتبعة على الجزيرة – مزيج فريد من الأنماط الموريشيوسية والفرنسية، أو تعلم كيفية إعداد الكاري الهندي العطري.

للمزيد من المعلومات أو لعمل حجز، يُرجى إرسال بريد إلكتروني إلى
 booking@jw-mauritius.com.

Continue Reading

فنادق

منتجع بانيان تري العُلا يدعو ضيوفه إلى التخلّي عن المألوف

Published

on

By

يدعو منتجع بانيان تري العُلا، الذي يقع في قلب المناظر الطبيعية الخلابة بمنطقة العُلا، ضيوفه للاستمتاع بالإقامة في ملاذ فريد يمزج بتناغم تام بين أجواء الفخامة والخصوصية. يشتهر المنتجع بموقعه الاستراتيجي، وتفصله مسافة قصيرة بالطائرة عن دبي والدوحة، مما يجعله الاختيار الأمثل لقضاء عطلة قصيرة أو إجازة عائلية لا تُنسى.

يتخذ هذا المنتجع الفاخر موقعًا متميزًا في قلب وادي عشار، وهو مصمم من فيلات فاخرة ومستقلة بعضها مزود بأحواض سباحة خاصة. تتميز هذه الفيلات بإطلالات أخاذة على المناظر الطبيعية الصحراوية ويقدم المنتجع لضيوفه مجموعة لا حصر لها من الخدمات المصممة خصيصًا لهم والتجارب المختارة بعناية فائقة، بالإضافة إلى علاجات الاسترخاء واستعادة النشاط الجسدي والذهني، سواء أثناء استمتاعهم بأجواء الفخامة والهدوء في منطقة حوض السباحة الصخري الذي يتميز بإطلالات بانورامية شاملة على الوادي، أو الانغماس في طقوس المنتجع الصحي المصممة خصيصًا، والمستوحاة من تقاليد العلاج الآسيوية العريقة.

ولأولئك الذين يبحثون عن المغامرة سيجدون بانتظارهم مجموعة واسعة من التجارب الرائعة بدءًا من الجولات الصحراوية وصولًا إلى رحلات التعرّف على كنوز الثقافة العريقة للمنطقة، مثل استكشاف المواقع الأثرية القديمة أو المشي عبر التضاريس الوعرة.

بإمكان الضيوف الذين يخططون لقضاء عطلتهم القادمة في منتجع بانيان تري العُلا الحصول على خصم حصري بنسبة 20% على الغرف، وذلك عند الإقامة لمدة لا تقل عن ثلاث ليال مع العرض الترويجي الحصري “ادفع أقل ومدّد إقامتك”، ويتيح لهم هذا العرض أيضًا الاستمتاع بتناول وجبات إفطار يومية في مطعم حرّة وتجديد نشاطهم الجسدي والذهني من خلال الخضوع لعلاجات اليوغا والتأمل المجانية.

للمزيد من المعلومات أو للحجز، يُمكنكم زيارة الرابط أو التواصل عبر البريد الإلكتروني reservations.alula@banyantree.com أو الاتصال على الرقم +966 14 512 0000. تطبق الشروط والاحكام.

Continue Reading
Advertisement

Trending