Connect with us

اتصالات وتقنية

ال جي تساهم في دفع عجلة التنمية والتقدم الاجتماعي

Published

on

أثّرت التقنية في نمط الحياة التي نعيشها، وأصبحنا نعتمد عليها بشكلٍ كبيرٍ، سيما بعد انتشارها الواسع. فقد باتت التقنية سمة الحياة اليومية وأصبح الإنسان لا يستغني عن استخدامها بغض النظر عن مستواه الثقافي أو الاجتماعي أو حتى عمره. وقد اسهمت التقنية في حلّ الكثير من المشاكل الحياتية، وخصوصاً فيما يتعلق بوسائل التواصل التي أتاحت للمعلومة ان تنتشر عبر القارات بثوانٍ معدودة ودون عناء.

ان التطور الكبير في الأدوات والتجهيزات الطبية مثلاً أدى إلى سرعة التوصل إلى الأدوية المناسِبة لبعض الأمراض وتلافي البعض الآخر عبر تعدد وسائل التوعية والتثقيف الصحي مما أدى الى انخفاض في عدد الوفيات حول العالم.

وكان للتطور التقني دور كبير في الارتقاء بالعلوم جميعها، من خلال لعبها الدور الهام في دفع عجلة التعليم والمعرفة في شتى العلوم نحو آفاق جديدة وطرق حديثة في اكتساب المعلومة والاستفادة منها بالطرق والظروف المختلفة، واصبح من الممكن الآن الاستفسار عن صحة هذه المعلومات في مختلف الظروف والأوقات ومن مصادر شتى لعالمية المعرفة وكله بفضل تقنية المعلومات والاتصال.

وغالبا ما ارتبطت التقنية في التعليم بالتخصصات الأكاديمية (العلوم والتكنولوجيا والهندسة والرياضيات). ومع ذلك، فليس فقط هذه المجالات التي تستفيد من القدرات والتطبيقات المتزايدة للتقنية، لأنه يمكن استخدام التقنية الجديدة   بنفس القدر من الأهمية في الفنون والعلوم الإنسانية والعلوم الاجتماعية كذلك. ومن خلال دراسة كيفية عمل التقنية وتأثيرها على المجتمع والفرد، يمكن لهذه التخصصات توفير فهم واضح لأهدافها، والمنافع، والمشاكل، بالإضافة إلى إلهام الطلاب لاستخدام خيالهم للمساعدة في تحقيق المزيد من الابتكار.

وفي هذا الجانب تعاونت شركة إل جي مع مدرسة بارسونز للتصميم في نيويورك سيتي لإنشاء مختبر كمبيوتر متطور مجهز بشاشة UltraWid 34 بوصة من إل جي. ويمكن لمصممي الغرافيك والفنانين على حد سواء الاستفادة من العرض المنحني الواسع بما في ذلك قدرتهم على تعزيز تعدد المهام السلس والتمثيل الدقيق للون وتحسين الإنتاجية. وفي دراسة استقصائية، وافق أكثر من 70% من الطلاب على أن شاشات UltraWide أسهمت في زيادة الإنتاجية وجعلت المهام المتعددة أسهل. هذه الشراكة هي مجرد مثال واحد على كيف يمكن لتكنولوجيا إل جي مساعدة الطلاب على إطلاق العنان لإبداعهم والوصول إلى إمكاناتهم الكاملة.

وتشمل جهود إل مجالات عدة كالتعليم وتطوير المنتجات التي تستهدف سد الفجوة الرقمية، إضافةً إلى تطوير مرافق تدريبية لتقنية المعلومات وتوفير التدريب المهني وبرامج التعليم البيئي. وافتتحت إل جي في العام 2014 مدرسة مهنية في إثيوبيا لتعزيز القوى العاملة في التقنية في البلاد، وذلك من خلال الاستفادة من قوتها في إصلاح الإلكترونيات. وتدرب هذه المدرسة 75 طالباً سنوياً عبر منهاج لإصلاح الإلكترونيات يمتد لثلاث سنوات.

وكجزء من مساعيها لمعالجة الحواجز التعليمية، نظمت إل جي التحدي العالمي لتكنولوجيا المعلومات للشباب ذوي الإعاقة بالتعاون مع الجمعية الكورية لإعادة تأهيل الأشخاص ذوي الإعاقة من أجل منح ذوي الإعاقة المزيد من الفرص للاستفادة والوصول إلى تقنية المعلومات والاتصالات. وقد عقد الحدث هذا العام في العاصمة الفيتنامية هانوي، من 18-22 سبتمبر وشارك فيه نحو 265 مشاركاً من 16 بلداً. واشتمل البرنامج على منتدى تقنية المعلومات، وبرنامج ثقافي، بالإضافة إلى التدريب على تقنية المعلومات والاتصالات. وتأمل إل جي من خلال مركز الاتصالات وتقنية المعلومات تزويد الشباب ذوي الإعاقة بالأدوات اللازمة لبناء مستقبل أفضل.

كما قامت الشركة ببناء مكتبات تعمل بالطاقة الشمسية في باكستان لتعزيز البيئة التعليمية المحلية وتوفير مصدر ثابت للطاقة. ولأن الاستثمار في التعلم يرتبط ارتباطاً وثيقا بالتنمية لذلك فإن ال جي وضمن برنامجها للمسؤولية الاجتماعية للشركات، تدعم التعليم لقناعتها بأهميته في دفع عجلة التنمية والتقدم الاجتماعي، وتشجيع تدفق المعلومات والمساعدة على تعزيز وجهات النظر العالمية في المجتمعات المحلية. وعلى نطاق أوسع، يمكن لهذه الجهود أن تؤثر إيجابياً على المجتمعات العالمية من خلال المساهمة في التقدم البيئي والاقتصادي والاجتماعي. كما تبرعت ال جي بمكتبة تكنولوجيا المعلومات لصالح كلية هاي فونغ الصناعية في فيتنام كجزء من مشروع مشترك مع منظمة الرؤية العالمية الدولية لدعم التدريب المهني للشباب المحرومين. ومن خلال موظفيها المتطوعين توفر ال جي التعليم الحاسوبي للنساء المهاجرات والمعوقين. ولأنها تؤمن إيماناً راسخاً بقوة التعليم في تحسين الحياة، ستواصل ال جي توسيع جهودها للوصول إلى التعليم الجيد في جميع أنحاء العالم.

وكانت إل جي قد أعلنت لأول مرة عن رؤيتها البيئية في العام 1994، ومنذ ذلك الحين تعمل الشركة على ممارسة الإدارة البيئية من خلال البحث وطرح منتجات صديقة للبيئة والحد من الأثر البيئي الذي تحدثه أنشطتها التجارية. وتساهم الشركة بنشاط في المبادرات العالمية مثل يوم البيئة العالمي، حيث شارك أكثر من 41 موقع تجاري في 24 بلداً في جميع أنحاء العالم في هذه المبادرة العالمية في العام 2016

Continue Reading
Click to comment

Leave a Reply

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

اتصالات وتقنية

عودة IFS Connect الشرق الأوسط – أكبر فعاليات IFS للعملاء والشركاء

Published

on

By

أعلنت IFS، الشركة العالمية المختصة بالبرمجيات المؤسسية السحابية، اليوم عن النسخة الثانية من فعالية IFS Connect الشرق الأوسط التي تستعرض فيها ابتكاراتها التقنية والقيمة التي تحققها للعملاء في المنطقة. تقام الفعالية يوم 6 مايو 2024 في فندق هيلتون الرياض ريزدنسز بالعاصمة السعودية تحت شعار : “تعزيز قيمة الأعمال: الإنتاجية وإمكانية التنبؤ والمرونة المؤسسية”.

تسلّط الفعالية الضوء على التزام IFS تجاه مساعدة المؤسسات في حل المشاكل التي تواجهها في مجالات الإنتاجية وإمكانات التنبؤ والمرونة المؤسسية، ودورها في تعزيز قيمة أعمالهم بفضل البنية السحابية والذكاء الاصطناعي. كما تعرض IFS Connect أحدث التقنيات المتطورة التي تقدمها الشركة، بما فيها IFS.ai التي تعدّ أبرز حلول الشركة لاستخدام الذكاء الاصطناعي في القطاعات الصناعية، إلى جانب IFS Cloud – البرمجيات المؤسسية القابلة للتحرير.

في تعليقه على الأمر قال محمود خان، المدير التنفيذي في الشرق الأوسط وشمال أفريقيا لدى IFS: “تمثل إقامة فعاليتنا المرموقة في المملكة العربية السعودية لهذا العام تأكيدًا لالتزامنا بتعزيز علاقاتنا مع شركائنا وعملائنا في المنطقة والمساهمة في دعم رؤية المملكة للعام 2030، إذ ستكون الفعالية بمثابة منصة لأبرز العاملين في القطاعات الصناعية والشركاء وتمكنهم من اكتساب أفكار واضحة عن أحدث حلول ومنتجات IFS والحصول على فرصة متميزة للتواصل مع المختصين في المجال وتبادل المعرفة والخبرات.”

وسيتواجد المسؤولون التنفيذيون من المنطقة والعالم لدى IFS خلال الفعالية لتقديم الكلمات الرئيسية ومشاركة الرؤى المتخصصة حول دور حلول IFS في إزالة الحواجز بين البيانات والوظائف المختلفة في عدد من القطاعات، وأهميتها لرفع قيمة الأعمال. كما يشارك سيمون نيزلر، أحد المدراء التنفيذيين لدى IFS، في حوار يتحدث خلاله عن قوة تقنيات الذكاء الاصطناعي والتحديات المرتبطة بها، وكيف تسهم رؤية العملاء في وضع استراتيجيات IFS للمنتجات والخدمات.

بوسع الحاضرين زيارة أجنحة المعرض للاطلاع على عروض عملية لحلول IFS، ومنها IFS Cloud و IFS.aiو IFS ERPو IFS EAM و IFS Assyst، إلى جانب التواصل مع خبراء القطاع. وسيزور الفعالية عدد من الشركاء البارزين والعملاء الإقليميين من قطاعات متنوعة كالاتصالات، والدفاع وصناعات الطيران، والتصنيع وغيرها.

من الجدير بالذكر أن IFS Connect تقام في أبرز المناطق التي تعمل فيها IFS حول العالم، لتقدم رؤيتها المتخصصة حول توجهات القطاع وأخبار الأعمال والمنتجات وقيادة الفكر للعملاء الحاليين والمستقبليين والشركاء.

Continue Reading

اتصالات وتقنية

تقرير منظمة التعاون الرقمي: الذكاء الاصطناعي التوليدي قد يضيف 4.4 تريليون دولار إلى الاقتصاد الرقمي بحلول 2040

Published

on

By

أشارت منظمة التعاون الرقمي، -وهي منظمة عالمية متعددة الأطراف تهدف إلى تحقيق الازدهار الرقمي المستدام للجميع -، في تقرير لها أنه من المتوقع أن يحقق الذكاء الاصطناعي التوليدي (GenAI) فوائد اقتصادية سنوية تصل إلى 4.4 تريليون دولار بحلول عام 2040 عبر تعزيز الإنتاجية، مسلطة الضوء على التحديات والتوصيات والحلول التعاونية بين أصحاب المصلحة في القطاعين العام والخاص لإطلاق العنان لإمكانات الذكاء الاصطناعي التحويلية والاستفادة من إمكانياته.
ويصف التقرير كيف يمكن لتطبيق أدوات الذكاء الاصطناعي التوليدي في القطاع العام وعبر الصناعات المختلفة في القطاع الخاص أن يُحدث ثورة في الاقتصاد الرقمي إذا تمكن أصحاب المصلحة من مواجهة التحديات المحددة والتعاون بشكل فعال. ومن المتوقع أن يتصدر قطاع التجزئة القطاعات المستفيدة من أدوات الذكاء الاصطناعي إذا ما تمكن من جني 310 مليار دولار سنوياً وهو الرقم المأمول لهذا القطاع، فيما يمكن لقطاع الرعاية الصحية أن يجني سنوياً 110 مليار دولار، ما يجعله أحد القطاعات المستفيدة بدرجة كبيرة من أدوات الذكاء الاصطناعي التوليدي.
وتتناول الورقة البحثية تطبيقات الذكاء الاصطناعي التوليدي لتقديم خدمات عامة بكفاءة، ونشر معلومات موثوقة وفعالة ودقيقة وكاملة. كما تُوضح استخدامه في أنظمة دعم اتخاذ القرار لمساعدة صنّاع السياسات والمجتمع المدني على جمع المعلومات وتحليلها واتخاذ خطوات استراتيجية لتعزيز نمو الاقتصاد الرقمي على نحو شامل ومستدام.
وتستعرض الورقة البحثية عدة تحديات، منها: الاعتبارات الأخلاقية، والمخاوف حول خصوصية وأمن البيانات، والتوافر المحدود للبيانات، ونقص ثقة المستخدمين، والانتهاكات المحتملة لحقوق الطبع والنشر، وعدم وجود إطار تنظيمي شامل – بصفتها أهم التحديات التي تواجه تطوير وتبني الذكاء الاصطناعي التوليدي. كما تُقدّم الورقة البحثية توصيات في العديد من المجالات، بما يشمل صياغة الإرشادات الأخلاقية والاستراتيجيات الوطنية للذكاء الاصطناعي، والتبني المبكر للذكاء الاصطناعي من جانب مجتمع الأعمال، وبناء الوعي والإلمام الرقمي بأدوات الذكاء الاصطناعي التوليدي لتصحيح المفاهيم المغلوطة.
وفي ظل الاهتمام والتبني المتسارع لأدوات وتطبيقات الذكاء الاصطناعي التوليدي من قبل رجال الأعمال، والمدراء التنفيذيين وصناع السياسات، وحتى الأفراد على مستوى العالم بسبب الفوائد التي تقدمها، فإنه لجني هذه الفوائد بشكل فعال، من الضروري أن يبذل أصحاب المصلحة جهودًا تعاونية لتحقيق التوازن بين الابتكار والتدابير التنظيمية، وضمان نمو القطاع، مع تعزيز اعتماد الذكاء الاصطناعي التوليدي بشكل آمن ومستدام.
وتٌمثل الورقة البحثية أحدث مبادرة ضمن سلسلة مبادرات مرتبطة بالذكاء الاصطناعي، والذي حافظ على مكانته ضمن أولويات أجندة منظمة التعاون الرقمي. وقد وقّعت واعتمدت الدول الأعضاء في المنظمة في عام 2022 بيان الرياض للذكاء الاصطناعي (RAICA)، مؤكدة من جديد هدفها المشترك المتمثل في تأمين مستقبل مشرق للجميع من خلال توظيف قدرات الذكاء الاصطناعي في تحسين حياة الناس. كما تطوّر منظمة التعاون الرقمي حزمة أدوات مبنية على الذكاء الاصطناعي بهدف مساعدة الدول الأعضاء على تقييم الاستعداد لتبني ودمج الذكاء الاصطناعي في المستقبل، مما سيسفر عن تحسين الإنتاجية، وتحسين جودة وكفاءة الخدمات في مختلف الإدارات الحكومية.
وأشارت الورقة البحثية إلى أن الذكاء الاصطناعي التوليدي يطرح فرصاً هائلة يمكنها تشكيل ملامح مستقبل عالمنا الرقمي ودفع عجلة الازدهار الرقمي الشامل والمستدام للجميع، فمن المتوقع أن ينمو سوق الذكاء الاصطناعي التوليدي ليصل إلى 207 مليار دولار بحلول عام 2030، لكن يجب إيلاء الأهمية القصوى للتطوير المسؤول، والاعتبارات الأخلاقية، وخصوصية البيانات. وتقدّم الورقة البحثية إرشادات لتخطي تلك التحديات وفتح آفاق القدرات الكاملة للذكاء الاصطناعي التوليدي بهدف إحداث تغيير نوعي في الاقتصاد الرقمي المستدام المتمحور حول الإنسان.
يمكن تحميل الورقة البحثية من خلال الرابط التالي: https://dco.org/library/

Continue Reading

اتصالات وتقنية

MSI تطلق أوّل جهاز ألعاب محمول في العالم مع معالِج Core Ultra من Intel في الشرق الأوسط

Published

on

By

تُعتبَر MSI إحدى العلامات الأكثر موثوقية في مجال الألعاب والرياضات الإلكترونية وتشتهر بتصاميمها وابتكاراتها التكنولوجية الثورية، وها هي تطلق جهاز Claw الذي يُعَدّ أوّل جهاز ألعاب محمول في العالم يعمل بمعالِج Core Ultra من Intel. وقد تمّ تزويده بوحدة معالجة الرسومات الجرافيكية ARC مع 8 أنوية Xe وتقنية XeSS المتطورة، لضمان تجربة ألعاب بمنتهى السلاسة في مختلف الألعاب ذات التصنيف العالي AAA. يمتاز الجهاز بنظام تبريد HyperFlow قوي وببطارية كبيرة بقدرة 53 واط في الساعة، إلى جانب منفذ Thunderbolt 4 لإتاحة نقل حجم كبير من البيانات وتسهيل الاتصال بالأجهزة الخارجية، ما يجعله خياراً استثنائياً لعشّاق الألعاب.

“نفتخر بإطلاق جهاز Claw من MSI في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا. وآمل أن يترك جهاز Claw من MSI انطباعاً مميزاً لدى عشّاق الألعاب بفضل تصميمه المحمول وأدائه، وجودة عرضه، ومظهره الأنيق، ناهيك عن سرعة اتصال حصرية مع thunderbolt”. – موديت نيغام، مدير التسويق – MSI Notebooks

Core™ Ultra من Intel® مع ™ARC: ثورة في الرسومات الجرافيكية المدمجة
ينفرد Core™ Ultra بهندسته الجديدة بالسيليكون، وبقدراته العالية في مجال الذكاء الاصطناعي، بالإضافة إلى الرسومات الجرافيكية المدمجة ™ARC، فيما يتمتّع بـ8 أنوية Xe. توفّر هذه البنية أداءً جرافيكياً أقوى بمرّتَين من الأجيال السابقة. كما أنّ نظام ™ARC معزّز بتكنولوجيا XeSS لضمان تجربة ألعاب في منتهى السلاسة بدقّة 1080 بكسل وإعدادات متوسطة. تشمل لوحة SOC محرّكاً يدعم برامج ترميز الفيديو المتقدمة مثل AV1، وH.265 وVP9، لضمان بثّ عالي الجودة مع الحدّ من متطلبات الأداء.

Claw: أوّل جهاز ألعاب محمول مع Core™ Ultra
يُحدث جهاز Claw من علامة MSI ثورةً في تجربة الألعاب المحمولة. تمّ تجهيزه بمعالجات Core™ Ultra من Intel وتكنولوجيا XeSS من Intel، فيرتقي بألعاب FPS ويحوّلها إلى تجربة تفاعلية في منتهى السلاسة، حتى في أصعب الألعاب ذات التصنيف العالي AAA. يمتاز الجهاز بتكنولوجيا تبريد Hyperflow حصرية من MSI، مع مراوح مزدوجة وأنابيب حرارة تعمل على تبديد الحرارة بفعالية. يعزّز التصميم الحراري تدفق الهواء لتبريد المكونات الداخلية، ما يضمن أعلى مستويات الأداء في الألعاب.
يمتاز جهاز Claw ببطارية كبيرة بقدرة 53 واط في الساعة، وتدوم ساعتَين عند التشغيل المكثف، بحيث يتيح للّاعبين بالاستمتاع بجلسات لعب مطوّلة. كما يتيح برنامج MSI Center M UI الوصول بسهولة إلى خصائص وإعدادات أساسية، بما فيها الإطلاق السريع للألعاب والوصول الفوري إلى المنصة. يدعم جهاز Claw أيضاً مشغّل MSI APP Player، ما يساهم في توسيع نطاق خيارات الألعاب ليشمل ألعاب أنظمة Windows وأجهزة Android الجوّالة.
يتمتع جهاز Claw بتصميم سهل الاستخدام يناسب كافة أحجام اليد لتعزيز تجربة الألعاب. يأتي بشاشة عرض لمسية بجودة عالية الدقة بقياس 7 إنش مع معدل تحديث 120 هيرتز، لضمان بيئة العاب تفاعلية وتجربة بصرية مذهلة.
يشكّل جهاز Claw من علامة MSI إضافةً ثوريةً إلى عالم الألعاب ويوفّر تجربة ألعاب محمولة لا مثيل لها تجمع ما بين التكنولوجيا المتقدمة، والتصميم سهل الاستخدام وخصائص الأداء الهائلة.
أصبح جهاز Claw من علامة MSI متوفراً للشراء عبر الإنترنت على https://ar.msi.com/Promotion/2024-claw-special-offer/nb وفي أبرز متاجر البيع بالتجزئة في الإمارات العربية المتحدة، بما فيها ڤيرجن ميجا ستور ، وشرف د ج، وجيكي، وجامبو، وإيروس وأمازون، بالإضافة إلى كمبيوتر بلازا لدى هايبر إكس مجموعة الإرشاد للكمبيوتر، وفي المملكة العربية السعودية حصرياً لدى مكتبة جرير.

Continue Reading
Advertisement

Trending