Connect with us

اتصالات وتقنية

مختبرات تقدم برامج تدريبية حول الطباعة ثلاثية الأبعاد للطلاب والمهنيين السعوديين الشباب بالشراكة مع جامعة الملك فهد للبترول والمعادن

Published

on

عبر شراكة مع “جامعة الملك فهد للبترول والمعادن”، استكملت شركة “جنرال إلكتريك”، عدداً من ورش عمل GE Garages التي استهدفت طلاب الجامعة منذ عام 2016 وتم تنظيمها في “مركز جنرال إلكتريك السعودية للتكنولوجيا والابتكار” في وادي الظهران للتقنية. وجاءت هذه الخطوة في إطار برنامج GE Garages الذي يشمل سلسلة من الأنشطة التدريبية المخصصة للطلاب والمهنيين الشباب ضمن مجالات الطباعة ثلاثية الأبعاد وصناعة نماذج المنتجات.

 ويمثل التعاون مع “جامعة الملك فهد للبترول والمعادن” تجسيداً لالتزام الطرفين بدعم منظومة العمل في “وادي الظهران للتقنية” ورفد جهود التحول الصناعي الرقمي في المملكة العربية السعودية بما ينسجم مع أهداف رؤية المملكة العربية السعودية 2030 التي تركز على تعزيز إمكانات الشباب وتعميق معارفهم حول الجيل الجديد من التقنيات والابتكارات الصناعية، بالتزامن مع تنويع الموارد الاقتصادية.

ويعتبر برنامج GE Garages من المبادرات التدريبية الهادفة لتطوير المهارات، ويمثل مختبراً للصناعات المتقدمة يوفر للتقنيين ورواد الأعمال والمجتمع مساحة للتعلم والتعاون والابتكار، وتعزيز تفاعل الطلاب السعوديين والمهنيين الشباب مع التقنيات الحديثة للعمل على ابتكار نماذج منتجات جديدة واكتساب خبرات عملية مباشرة. كما يهدف البرنامج إلى نقل المعرفة بتقنيات التصنيع الحديثة إلى طلاب “جامعة الملك فهد للبترول والمعادن” حول كيفية الاستفادة من هذه التقنيات بما يعزز فهمهم واستيعابهم لحلول وعمليات تصنيع متقدمة مستقبلاً.

بهذه المناسبة قال هشام البهكلي، الرئيس والمدير التنفيذي لشركة “جنرال إلكتريك” في المملكة العربية السعودية والبحرين: “تقدم برامج GE Garages منصة تعليمية متكاملة تستند إلى القاعدة المعرفية الواسعة لـ ’جنرال إلكتريك‘ في مجال الطباعة ثلاثية الأبعاد والجيل الجديد من التقنيات الصناعية الحديثة، للمساهمة في بناء مهارات وإمكانات المواهب السعودية الواعدة. وفي ضوء النجاح الذي حققته هذه المختبرات في المملكة خلال العامين الماضيين، تأتي سلسلة ورش العمل الجديدة لهذا العام منسجمة في مضمونها وأهدافها مع رؤية المملكة العربية السعودية 2030 والتي تركز على تعزيز القدرات الصناعية المحلية، وبناء المهارات والإمكانات، وتنويع الموارد الاقتصادية. وت مثل هذه الخطوة تأكيداً لالتزامنا الجاد والمستمر تجاه المملكة وحرصنا على المساهمة بدور فاعل في تطوير الموارد البشرية والترويج للابتكارات المحلية السعودية عبر تزويد المهنيين الشباب بالخبرات والمعارف اللازمة حول أحدث التطورات في مجال التقنيات الصناعية الجديدة”.

وبالإضافة إلى تدريب طلاب “جامعة الملك فهد للبترول والمعادن”- في مبادرة هي الأولى من نوعها من قبل شركة خاصة في المملكة- تم فتح باب المشاركة في مختبرات GE Garages أمام الأطفال الذين تتراوح أعمارهم بين 7 إلى 14 عاماً، لتعلم مبادئ البرمجة. كما أقيمت أيضاً دورات تدريبية خاصة بالنساء، في إطار مذكرة التفاهم التي وقعتها “جنرال إلكتريك” مع الغرفة التجارية الصناعية بالشرقية.

وبدوره قال الدكتور سمير بن علوان البيّات، المشرف على نقل التقنية والابتكار وريادة الأعمال في “جامعة الملك فهد للبترول والمعادن”: “تتغير طبيعة الوظائف المستقبلية بشكل متسارع، الأمر الذي يزيد من أهمية تدريب طلابنا اليوم لتزويدهم بالمهارات والخبرات الصناعية الضرورية لمستقبلهم، وهو ما يبدو جلياً في هذه المبادرة التي تضمن لطلابنا فرصة اكتساب معارف متكاملة من شركات ذات إرث حافل بالابتكار لمساعدتهم في التدريب العملي على هذه التقنيات المتطورة. وشارك أكثر من 60 من طلابنا في ورش العمل التي أقيمت هذا العام، بما ينسجم مع أهداف برنامج نقل التقنية والريادة والابتكار في ’جامعة الملك فهد للبترول والمعادن‘، ويساعد الطلاب في تحقيق طموحاتهم الأكاديمية والعملية لتصميم وتصنيع أفكارهم المبتكرة ودعم مساعيهم للفوز بوظائف تقنية مثمرة في القطاع الصناعي. ولا شك بأن هذه المبادرات تلعب دوراً هاماً في صقل مهارات الشباب السعودي وإعدادهم للمساهمة بفعالية في تحقيق النمو التحولي الذي أرست ملامحه رؤية المملكة العربية السعودية 2030”.

وتتضمن جلسات GE Garages التدريب على المعدات المبتكرة في مختبرات متكاملة ضمن “مركز جنرال إلكتريك السعودية للتكنولوجيا والابتكار”، وتغطي مجالات متنوعة مثل الطابعات ثلاثية الأبعاد، وأجهزة التصنيع باستخدام الحاسب الألي (CNC Mills)، وقوالب الحقن، وغيرها. ويتعلم المشاركون مباشرة من مهندسي “جنرال إلكتريك” الذين يقدمون تجاربهم وأفكارهم حول هذه السوق الناشئة. كما تحرص مختبرات GE Garages أيضاً على تحفيز اهتمام الطلاب بمهارات المستقبل، وترسيخ ثقافة التطوير التعاوني لإيجاد حلول مبتكرة لمواجهة التحديات الجديدة.

وتعمل “جامعة الملك فهد للبترول والمعادن” على تأسيس منظومة عمل حيوية للابتكارات المحلية، مع محفظة تضم أكثر من 600 براءة اختراع. ونشرت الجامعة أكثر من 1250 دراسة في نخبة من أهم المطبوعات العلمية في عام 2016، حيث ركزت أبحاثها على مجالات الطاقة، والنفط والغاز، والتكرير والبتروكيماويات، والمياه والبيئة، وتقنيات النانو، والمواد المتطورة، والصدأ وتقنية المعلومات. وتتعاون الجامعة مع أهم المؤسسات الأكاديمية في العالم، وتعمل انطلاقاً من رؤيتها الرامية لأن تكون مؤسسة تعليمية رائدة تخرج طلاباً قادرين على التنافس في السوق العالمية، وتركز على الأبحاث المتطورة والاكتشافات الهامة في مجالات الطاقة وريادة الأعمال.

44قق99ه9هr8rs00002

Continue Reading
Click to comment

Leave a Reply

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

اتصالات وتقنية

لعبة خالة فاطمة المرعبة بتطوير سعودي تتخطى الحدود مع تقنيات NVIDIA RTX

Published

on

By

نجاح سعودي  في عالم الرعب: “لعبة خالة فاطمة” تتخطى الحدود بتقنيات NVIDIA RTX

 

تُعيد منصة RTX من NVIDIA تعريف مستقبل تطوير الألعاب في الشرق الأوسط. وفي حالة لعبة “خالة فاطمة” المستقلة والتي طورها مطور ألعاب سعودي، ساعدت تقنيات RTX في إحياء هذه اللعبة المرعبة، مما قدّم تجربة رعب فريدة مستوحاة من الفولكلور المحلي.

تم تطوير لعبة “خالة فاطمة” بالكامل على يد المبدع السعودي عبدالله الحمد، وهي لعبة رعب نفسي من منظور الشخص الأول تحوّل منزلًا سعوديًا تقليديًا إلى فخ كابوسي. تصدرت اللعبة قائمة الأكثر رواجاً على YouTube Gaming، وحصدت بجائزتي “أفضل لعبة سعودية “وأفضل لعبة عربية” كما أدهشت اللاعبين بسردها القصصي المرعب وآلياتها الغامرة، وكل ذلك من تنفيذ مطور واحد فقط استثمر  أدوات NVIDIA المتقدمة لتحقيق رؤيته بالكامل.

قال عبدالله الحمد: “طورت هذه اللعبة خلال ستة أشهر، وعلى الرغم من هذا الإطار الزمني، حرصت على أن يتم تصميم كل لغز وحجر  وعنصر رعب بعناية فائقة.” وأضاف: “كمحب للألعاب وصانع محتوى، صممت لعبة خالة فاطمة لتقديم تجربة مشوّقة من البداية إلى النهاية. وبفضل تقنية DLSS، تمكنت من إنشاء لعبة مذهلة بصريًا تعمل بسلاسة على مجموعة واسعة من الأنظمة.”

تحفة تقنية مدعومة بسلسلة RTX 50

تمزج لعبة “خالة فاطمة” بذكاء بين الرعب المشوّق والعمق الثقافي، مما يجعلها عرضًا مميزًا لأحدث تقنيات NVIDIA، وخاصة تلك الحصرية لسلسلة GeForce RTX™ 50.

تستخدم اللعبة تقنية DLSS 4 مع توليد الإطارات المتعددة لتعزيز الأداء على الأجهزة متوسطة المواصفات من خلال توليد إطارات ذكية وتحسين جودة الصورة باستخدام الذكاء الاصطناعي. كما تعتمد على تقنية Ray Reconstruction لتحسين الإضاءة والظلال، وتقنية RTX Video Super Resolution التي تضمن صورًا أوضح وأنقى دون إجهاد وحدة معالجة الرسومات (GPU).

من صانع محتوى إلى مطور ألعاب حائز على جوائز

بدأت رحلة عبدالله الحمد بتصميم قائمة رئيسية مستوحاة من ألعاب الفيديو، الأمر الذي قاده إلى التعمق في دروس تطوير الألعاب، ومتابعة الشروحات المتخصصة. وقد ساعده خلفيته في صناعة المحتوى على امتلاك حس بصري وقدرة سردية مميزة لصنع شيء فريد، مستخدمًا أدوات NVIDIA لتمنحه القوة التقنية التي تتماشى مع رؤيته الإبداعية.

لتمثيل الثقافة السعودية بشكل أصيل، قام عبدالله بزيارات ميدانية للمنازل التقليدية لاستلهام بيئات اللعبة، حيث دمج بين التفاصيل الواقعية وأجواء الرعب المشوقة.

وقد شارك عبدالله المزيد عن رحلته في تطوير اللعبة، ومصادر إلهامه الثقافية، وعملية التنفيذ التقنية في مقابلة فيديو حصرية مؤخرًا مع صانع المحتوى التقني Cambotar. وخلال الحديث، استعرض اللحظات الرئيسية في تطوير اللعبة، بدءًا من الفكرة وحتى التنفيذ.

حفل NVIDIA Studio Nights يكون روابط جديدة

بعد أن بدأت لعبة “خالة فاطمة” تحظى بشعبية عبر الإنترنت، تلقى عبدالله دعوة لحضور فعالية NVIDIA Studio  Nights III في الرياض، والتي كانت أول تواصل له مع مجتمع تطوير الألعاب في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا. وقد شكّلت هذه الفعالية لحظة مفصلية، حيث أكدت على الأثر الذي تركته اللعبة في أوساط المطورين والناشرين.

قال عبدالله: “كانت ردود الفعل على اللعبة خلال Studio Nights III مذهلًا، لقد فتح لي أبوابًا لم أكن أتوقعها. والآن، يتم تدريس  التقنيات التي استخدمتها في اللعبة داخل أكاديميات تطوير الألعاب بالمنطقة.

تمكين مطوري الألعاب في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا

يشجّع عبدالله المطورين المستقلين في المنطقة على استكشاف أدوات NVIDIA RTX، مؤكدًا على سهولة الوصول إليها وتأثيرها الكبير، خاصةً بالنسبة للفرق ذات الموارد المحدودة.

وقال:” إذا كانت لعبتك تعتمد على الدقة البصرية، فلا يوجد سبب لعدم استخدام DLSS. فهي توازن بين الأداء والجودة بطريقة مثالية تتناسب مع تنوع الأجهزة في السوق حالياً، كما أنها مجانية للتطبيق.”

ورغم أن الجزء الثاني من لعبة “خالة فاطمة” لم يتم تأكيده بعد، لمح عبدالله إلى وجود عدة مشاريع قيد التطوير تُعد برفع أصوات المطورين العرب في صناعة الألعاب على مستوى العالم.

Continue Reading

اتصالات وتقنية

المنتدى الاقتصادي العالمي يختار انتلماتكس كأحد رواد التقنية لعام ٢٠٢٥

Published

on

By

 

  • أول شركة ذكاء اصطناعي من السعودية والشرق الأوسط وشمال أفريقيا تنضم للقائمة العالمية المرموقة

 

 

أعلن المنتدى الاقتصادي العالمي اليوم عن اختيار شركة إنتلماتكس، شركة التقنية العميقة والمتخصصة في الذكاء الاصطناعي المؤسسي، ضمن قائمة روّاد التقنية لعام 2025 لتصبح أول شركة من السعودية ومنطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا في مجال الذكاء الاصطناعي تنال هذا التقدير. ويختار برنامج روّاد التقنية التابع للمنتدى الاقتصادي العالمي سنويًا أكثر الشركات الواعدة التي يُتوقّع أن يكون لها أثر مستقبلي كبير على الاقتصاد والمجتمع. وقد شملت القوائم السابقة شركات رائدة مثل Google و Twitter و Airbnb و Spotify و Palantir.

ويعكس هذا الاعلان التزام المملكة الجاد بجعل الذكاء الاصطناعي أولوية وطنية ضمن رؤية السعودية 2030، وهو ما أسهم في بناء منظومة تمكّن الشركات مثل إنتلماتكس من النمو والازدهار، والمساهمة في ترسيخ مكانة المملكة كمركز عالمي للذكاء الاصطناعي والتقنيات الإدراكية.

تدعم «إنتلماتكس» المؤسسات في مختلف مراحل تحوّلها الإدراكي، من خلال منظومة متكاملة من المنتجات، والحلول، والخبرات المتقدمة. وتقدّم الشركة منتجها الرئيسي، «EDIX» للذكاء الرقمي المؤسسي، لدعم التحول الإدراكي داخل المؤسسات. وإلى جانب ذلك، تطوّر «إنتلماتكس» حلول ذكاء اصطناعي مخصصة لتلبية الاحتياجات النوعية في كل من القطاعين الحكومي والخاص، كما تتيح للمؤسسات الاستفادة من خبراتها العميقة عبر وحداتها التخصصية، حيث توفّر «أكاديمية الذكاء الاصطناعي» برامج تدريبية على المهارات المتقدمة، وتقدّم «وحدة استشارات الذكاء الاصطناعي» التوجيه الاستراتيجي للمؤسسات في رحلتها نحو الإدراك المؤسسي. وتُعنى «مختبرات الذكاء الاصطناعي» في إنتلماتكس بدفع الابتكار في مختلف مراحل هذا التحول.

وقد جاء اختيار إنتلماتكس ضمن قائمة روّاد التقنية لعام 2025 استنادًا إلى عملها الريادي على منصة EDIX، منصة الذكاء الرقمي المؤسسي، والتي تمثّل الجيل القادم من منصات الذكاء الاصطناعي المصممة لتكون العقل الرقمي للمؤسسة. وتقوم EDIX بتحويل طرق عمل المؤسسات واتخاذها للقرارات، من خلال دمج الذكاء الاصطناعي ضمن سير العمل اليومي. وتعتمد المنصة على بنية معيارية (modular architecture) قائمة على “وكلاء ذكاء اصطناعي”، مما يتيح توسع تطبيق الذكاء الاصطناعي ونموّه بالتوازي مع نمو المؤسسة وتطورها الرقمي، كما يمكّن المؤسسات من بدء رحلتها الإدراكية تدريجيًا والتطور لتصبح مؤسسات إدراكية بالكامل. وتقدّم EDIX نظامًا حيًا ومتطورًا من الذكاء الاصطناعي، حيث لا يقتصر دور الوكلاء على تحليل البيانات، بل يتعلمون ويتعاونون ويتصرفون ضمن البيئة التي يعملون بها.

وتتميّز EDIX بنهجها القائم على الحزم القطاعية من خلال EDIX Suites، التي تم تصميمها خصيصًا لقطاعات مختلفة. على سبيل المثال، تُستخدم EDIX Cities لتشغيل منصة UrbanX بالتعاون مع أمانة منطقة الرياض، حيث يتولى مجموعة من وكلاء الذكاء إدارة العمليات الحضرية في المدينة. كما تُستخدم EDIX Talent مثلا من قبل الهيئة السعودية للتخصصات الصحية لدعم التخطيط الوطني لاحتياجات الممارسين الصحيين. أما في القطاع الخاص، فتُستخدم EDIX Retail من قبل كبار تجار التجزئة لتحسين العمليات، وتنظيم القوى العاملة، واتخاذ قرارات اختيار المواقع، مما يُظهر كيف تُجسّد EDIX أثر الذكاء الاصطناعي على أرض الواقع في قطاعات متعددة.

وقال الدكتور أنس الفارس، الشريك المؤسس والرئيس التنفيذي لشركة إنتلماتكس:  “يشرفنا اختيارنا ضمن روّاد التقنية من قبل المنتدى الاقتصادي العالمي، وهذا التقدير يعكس التزامنا بتوسيع آفاق وتطبيقات الذكاء الاصطناعي المؤسسي، والمساهمة في بناء مستقبل يمكن فيه للمؤسسات أن تفكر وتتكيف وتتخذ قراراتها بذكاء إدراكي.”

وبصفتها عضوًا في منظومة روّاد التقنية، ستُشارك إنتلماتكس في المبادرات العالمية للمنتدى الاقتصادي العالمي، بما في ذلك مركز الثورة الصناعية الرابعة (C4IR)، وتحالف حوكمة الذكاء الاصطناعي، ومبادرات المدن الذكية، دعما لحوار عالمي حول الذكاء الاصطناعي المسؤول وأنظمة المستقبل الجاهزة للتطبيق.

 

Continue Reading

اتصالات وتقنية

iKitBot Leads the Way in Sustainable Robotic Cleaning Solutions

Published

on

By

 

AI-powered cleaning robot delivers significant advantages in efficiency and cost-effectiveness.

As advancements in technology continue to offer better alternatives in cleaning, iKitBot, an intelligent cleaning robot, is becoming the top choice for organizations that want to embrace smarter and more sustainable ways to maintain cleanliness. iKitBot has emerged as a trusted solution for commercial and public environments. It was developed to meet the growing demand for efficient, contactless, and consistent cleaning solutions, especially in high-traffic environments like large commercial spaces, government buildings, shopping malls, hospitals, corporate offices, smart cities, airports, entertainment complexes and educational institutions.

Built with a modular mechanical design, iKitBot can quickly replace cleaning tools for simplified daily maintenance. It comes with five versatile cleaning modes: Sweep, Wash, Scrub, Vacuum, and Mop, making it adaptable for a wide range of surfaces and cleaning needs. Its advanced cleaning system also supports multiple cleaning combinations, such as ‘Sweep + Mop’, ‘Sweep + Vacuum + Mop’, and ‘Scrub + Vacuum’, to ensure optimal results across any surface type.

iKitBot features an AI system that allows real-time path planning, obstacle avoidance, real-time monitoring and adaptive cleaning. All of this is made possible with its 13 high-precision onboard sensors that include LiDAR, 3D cameras, and SLAM (Simultaneous Localization and Mapping) technology. With these technologies, it is able to work autonomously and without human intervention. It even features seamless smart building integration, allowing it to interact with elevators and access control systems to extend its operations across multi-floor environments.

It also operates with a remarkably low noise level as low as 50dB@1m even at full capacity, making it suitable for noise-sensitive environments. iKitBot’s quiet operation is made possible with Japanese ultra-silent materials and a proprietary multi-stage noise reduction design that doesn’t compromise its cleaning power.

iKitBot maintains its eco-friendly efficiency by using dispensing systems that precisely disperse chemical usage and utilize smart scheduling and power management features to reduce power consumption. The central control system supports multi-unit scheduling and remote monitoring via a mobile app, making it ideal for large-scale deployment in commercial environments. Additionally, it offers live monitoring of cleaning efficiency thanks to AI and IoT integration.

“iKitBot is a great example of how robotics and AI can bring real, everyday value to organizations,” said Anwar Almahrasi, Business Development Director, PROVEN Robotics. “Our clients who have been using iKitBot are now seeing the real improvements in efficiency and operational cost savings, helping make everyday processes more effective and environmentally responsible.”

The launch of iKitBot saw measurable improvements in cleaning efficiency and labor optimization after it was deployed in major commercial centers and hospitals across the GCC. As such, ongoing development is already taking place to focus on improving its functions and adding more features. Some of which include integration with smart building systems, voice assistant compatibility, and enhanced reporting dashboards.

iKitBot is now available across Saudi Arabia through PROVEN Robotics, offering full lifecycle support, including deployment, training, preventive maintenance, and SLA-backed technical services.

Continue Reading
Advertisement

Trending