Connect with us

اقتصاد وأعمال

“جنرال إلكتريك” تطلق SourceNow لتعزيز الابتكار في الخدمات الصناعية والتوريد والترويج لنمو الشركات المحلية الصغيرة والمتوسطة

Published

on

أعلنت شركة “جنرال إلكتريك” عن إطلاق الحل الرقمي الجديد المبتكر SourceNow لتقدم من خلاله وجهة واحدة للخدمات الصناعية المتكاملة، عبر تأسيس سوق رقمية فريدة من نوعها يمكن للمشترين فيها تقديم الطلبات الإلكترونية والاطلاع على أسعارها من قبل المزودين المعتمدين مسبقاً.

ويشهد العالم في المرحلة الراهنة نمواً متسارعاً في عدد الشركات التي تتمتع بإمكانات رقمية كبيرة وتعمل على إحداث تغييرات نوعية في الأساليب التقليدية لأداء الأعمال، ويجمعها هدف مشترك يتمثل في تلبية الطلب الفعلي في السوق. وسيساهم SourceNow في رفد هذا التوجه عبر تقديم حل مبتكر وبديهي وسهل الاستخدام يساهم بشكل فعال في مواجهة التحديات المتعلقة بتوريد الخدمات الصناعية المتخصصة والدقيقة. وتم تطوير SourceNow باعتماد أسلوب المشاريع الناشئة من قبل فريق صغير في دبي بدولة الإمارات العربية المتحدة يضم عدداً من خبراء وحدة أعمال خدمات الطاقة لدى “جنرال إلكتريك” في الشرق الأوسط وأفريقيا، وهو مفيد خصوصاً بالنسبة للشركات الصغيرة والمتوسطة التي قد لا تتوفر لديها معلومات كافية عن أفضل الموردين، أو كيفية الوصول إليهم.

وفي هذا السياق تقول ميشيل وو، الرئيس التنفيذي للمعلومات ونائب الرئيس للتقنيات الرقمية في وحدة أعمال خدمات الطاقة بالشرق الأوسط وأفريقيا: “سيعمل SourceNow على تغيير الطريقة التي يؤدي فيها مزودو الخدمات الصناعية والعملاء أعمالهم، إذ يساهم العدد الكبير من البائعين المعتمدين والتقييمات التي ينشرها العملاء عنهم في تعزيز تنافسية الأسعار وتوفير خيارات أسرع وأكثر كفاءة للمشترين. وبطبيعة الحال، توظف قطاعات السلع الاستهلاكية الحلول الرقمية لتزويد منتجات مختلفة، بدءاً من الملابس وحتى توصيل الطعام إلى المنازل، إلا أن SourceNow يقدم خدمات على نطاق ضخم وببساطة فائقة تتيح الوصول بسهولة إلى خدمات معقدة في قطاعات مثل توليد الطاقة والنفط والغاز”.

ويرتكز SouceNowByGE على ثلاثة عناصر رئيسية ساهمت في تطوير حل رقمي سهل الاستخدام للربط بين المزودين والعملاء، بالتزامن مع تبسيط عمليات التوريد التي عادةً ما تكون معقدة:

 

  • يقوم حل SourceNow على منصة “بريديكس Predix*” السحابية للإنترنت الصناعي والمطورة خصيصاً لتكون قادرة على مواكبة معايير الحجم والتعقيد والسرعة والأمن التي يتطلبها القطاع.
  • خبرات “جنرال إلكتريك” التي تمتد لـ 125 عاماً في مجال الخدمات النوعية.
  • المعارف المعمقة التي اكتسبتها “جنرال إلكتريك” على مدى أكثر من 80 عاماً في مجال المشتريات الصناعية والتوريد في مناطق الشرق الأوسط وأفريقيا.

ومن خلال أكثر من 430 مزوداً مسجلاً للخدمات الصناعية، يقدم حل SourceNow حالياً أكثر من 20 فئة من الخدمات الصناعية في دولة الإمارات العربية المتحدة والمملكة العربية السعودية والكويت ومصر. وتشمل هذه الفئات: اللحام والتصنيع، الآليات، والهندسة والمشتريات والإنشاءات، والتصليح، وتأجير المعدات والكوادر البشرية وغيرها.

واختتمت وو قائلةً: “يمثل إطلاق SourceNow امتداداً لالتزامنا الراسخ بتزويد أفضل الخدمات الصناعية ومساعدة الشركات الصغيرة والمتوسطة على تسريع نموها. فمن خلال تعزيز التواصل بين كافة المعنيين، بإمكاننا دعم هذه الشركات في تحقيق أهدافها واتخاذ القرارات بشكل أسرع”.

ويمثل إطلاق SourceNow في المملكة العربية السعودية رافداً لجهود “جنرال إلكتريك” المتواصلة والرامية إلى المساهمة في تطوير قطاع الشركات المحلية الصغيرة والمتوسطة ودعم استراتيجيات التنويع الاقتصادي في المملكة بما ينسجم مع رؤية السعودية 2030. وتعد “جنرال إلكتريك” من الشركاء الرئيسيين لمسيرة النمو التحولي في المملكة، حيث نظمت منتدى الموردين بهدف تعزيز سلاسل التوريد المحلية ذات القيمة العالية، وتسليط الضوء على الفرص المتاحة في مجال الشراكات واستقطاب الاستثمارات. واستقطب المنتدى في عامي 2016 و2017 أكثر من 600 من موردي “جنرال إلكتريك” في الولايات المتحدة الأمريكية وأوروبا وآسيا ومنطقة الشرق الأوسط وأفريقيا. ووقعت “جنرال إلكتريك” مؤخراً اتفاقية مشروع مشترك مع “دسر” (الشركة العربية السعودية للاستثمارات الصناعية- سابقاً) بقيمة أكثر من 267 مليون دولار بهدف تطوير الإمكانات المحلية من خلال توسيع نطاق العمليات الصناعية لتكون قادرة على تغطية معظم الطلب السنوي على التوربينات الغازية في المملكة، إضافة إلى الارتقاء بأداء سلسلة التوريد المحلية بما يعود بفوائد ملموسة على الشركات الصغيرة والمتوسطة.

ولدى “جنرال إلكتريك” ثلاثة مكاتب وسبعة منشآت وقوة عاملة في المملكة هي الأكبر لها في منطقة الشرق الأوسط بواقع 2000 موظف. ويشغل نحو 50 بالمئة من موظفي الشركة في المملكة مواقع هامة في مجالات الهندسة والتكنولوجيا، ضمن قطاعات متنوعة تشمل الطيران والتقنيات الرقمية والرعاية الصحية والنفط والغاز والطاقة والنقل.

Continue Reading
Click to comment

Leave a Reply

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

اقتصاد وأعمال

نماذج العمل البديلة تُعدّ أساسية لتمكين المرأة السعودية من العودة إلى سوق العمل بحسب أحدث استطلاع لشركة بي دبليو سي الشرق الأوسط

Published

on

By

تواجه النساء العاملات تحديات هائلة لدى عودتهن إلى المشاركة في سوق العمل في المملكة، من بينها “تحجيم فرصهن لكونهن أمهات عاملات” أو رفض سيرهن الذاتية نظراً لوجود فجوات في مسيراتهن المهنية. وجاءت هذه النتائج في تقرير صادر عن بي دبليو سي الشرق الأوسط بعنوان تمهيد طريق عودة المرأة إلى العمل في منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا“.

واستطلع التقرير أكثر من 1200 امرأة في بلدان مثل الإمارات العربية المتحدة والمملكة العربية السعودية وقطر ومصر والبحرين والأردن والكويت ولبنان وعُمان، ويُبرِز التقرير آراءً نقدية لرؤساء تنفيذيين رئيسيين في المنطقة. 

وأشارت النتائج الرئيسية للاستطلاع إلى أن 52% من السعوديات قد تعرضن لرفض سيرهن الذاتية بسبب وجود فجوات في مسيراتهن المهنية، في حين رأت أكثر من 83% من السعوديات أن برامج تشجيع العودة إلى العمل التي توفر لهن مساراً منظماً للعودة إلى سوق العمل، بما في ذلك التدريب والدعم المخصص، على أنها برامج مهمة ومؤثرة في تمكينهن من إعادة الانخراط بنجاح في سوق العمل. 

ويرصد التقرير، الذي يعد الأول ضمن سلسلة تقارير حول “أهمية التنوع”، التحديات التي تواجه السيدات في المملكة العربية السعودية عند محاولتهن العودة إلى العمل بعد فترة من التوقف المؤقت. وبحسب التقرير اتخذ أكثر من نصف السيدات المشاركات في الاستطلاع في المملكة العربية السعودية (55%) قراراً بالتوقف المؤقت عن العمل، وهي نسبة تزيد عن النسبة التي سجلتها نظيراتهن في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا والتي تبلغ 44%. ولكن لم تتجاوز نسبة السعوديات اللواتي من المرجح أن يعدن إلى العمل بعد توقف 40%، وهي نسبة أقل من المتوسط على مستوى المنطقة الذي بلغ 43%.

وتوصلت الدراسة كذلك إلى أن الرغبة في تحقيق الاستقلال المادي تمثل دافعاً رئيسياً لدى العائدات إلى سوق العمل في المملكة العربية السعودية (42%) مقارنة بنظيراتهن على مستوى منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا (38%). 

وتركزت أغلبية السيدات المشاركات في الاستطلاع في المملكة العربية السعودية اللواتي توقفن لفترة مؤقتة عن العمل (67%) في مناصب على مستويات الإدارة العليا والإدارة التنفيذية والمناصب التي تستلزم خبرات لشغلها، وجاءت المسؤوليات المرتبطة برعاية الأطفال بين الأسباب الرئيسية التي دفعتهن إلى أخذ القرار بالتوقف المؤقت عن العمل. وعلى الرغم من ذلك، تنظر السيدات في المملكة العربية السعودية، على خلاف نظيراتهن في بقية منطقة الشرق الأوسط، إلى العناية بصحتهن النفسية أو البدنية على أنها من بين الأسباب الثلاثة الأولى للتوقف لفترة مؤقتة عن العمل.  

وتمثل الفجوات في المسيرة المهنية عقبة بارزة في سبيل عودة السيدات إلى سوق العمل نظراً لما يرتبط بها من انطباع سلبي هائل. وعلى الرغم من تمتع الكثير من السيدات بالطموح ورغبتهن في العودة إلى العمل بعد فترات الانقطاع الوظيفي، يرى أكثر من نصف هؤلاء السيدات (60%) أن التوقف المؤقت عن العمل قد يؤثر سلباً على مسيراتهن المهنية. 

وفي هذا السياق، صرح رياض النجار، رئيس مجلس إدارة بي دبليو سي الشرق الأوسط والشريك المسؤول عن مكاتب الشركة في السعودية، قائلاً: “زادت أعداد السيدات في سوق العمل السعودي بأكثر من الضعف ووصلت إلى نسبة 36% في الفترة ما بين عامي 2017 و2023 علماً بأن الحفاظ على هذا الاتجاه أمر مهم لتحقيق أهداف برنامج التحول الوطني. وتمثل السيدات السعوديات مجموعة من المواهب غير المستغلة التي يمكن أن تساهم في تنويع النمو والتطور الاجتماعي والاقتصادي في المملكة. وينبغي على أصحاب الأعمال اعتماد ممارسات شمولية في أماكن العمل، بما في ذلك نماذج العمل البديلة، بهدف إعادة دمج السيدات في سوق العمل واستغلال القدرات الكاملة لهذه المجموعة من المواهب التي تتمتع بالخبرة والتي لم تستغل كما ينبغي في بناء مستقبل أكثر ازدهاراً للجميع”.   

ومن جانبها، صرحت نورما تقي، رئيسة قسم الشمول والتنوع في الشرق الأوسط والشريكة في قسم خدمات المعاملات ورئيسة قسم الأسواق الاستهلاكية في بي دبليو سي الشرق الأوسط، قائلة: “يتعين على الشركات السعودية أن تغرس ثقافة تشعر السيدات في ظلها بالأمان في حالة اضطرارهن للتوقف المؤقت عن العمل وتشجعهن على تقديم مساهمات إيجابية ومؤثرة عند عودتهن إلى العمل بدون أن يكون لذلك انطباع سلبي. وتظهر النتائج التي توصلنا إليها أن توفير نماذج العمل البديلة وتعزيز مزايا رعاية الأطفال قد تسهل إلى حد كبير عودة السيدات إلى سوق العمل. وفي الواقع، تظهر نتائجنا أن عودة السيدات إلى سوق العمل بعد فترة توقف مؤقت عن العمل قد تساهم بنحو 385 مليار دولار أمريكي في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا. وسيكون بمقدور أصحاب العمل السعوديين الذين يستثمرون في برامج تشجيع العودة إلى العمل بهدف زيادة الشمول في أماكن العمل الحصول في نهاية المطاف على مجموعة من المواهب التي تمتلك الكثير من الدوافع والخبرات والتي ترغب في ترك بصمتها في سوق العمل”.   

Continue Reading

اقتصاد وأعمال

إبيسود 6″ تعقد شراكة مع “لووب” لتعزيز الشمول المالي عبر خدمات التكنولوجيا المالية في المملكة العربية السعودية

Published

on

By

أعلنت “إبيسود 6″، الشركة الرائدة عالميًا في تقديم الحلول المؤسسية للمدفوعات ودفاتر الحسابات الرقمية، اليوم عن شراكتها مع “لووب”، أحد الأسماء البارزة في قطاع الدفع الرقمي الخاضعة لإشراف البنك المركزي السعودي. وتسعى “إبيسود 6″من خلال هذا التعاون إلى نقل خبرتها في توفير خدمات التكنولوجيا المالية المبتكرة، التي تقدمها في 40 دولة حول العالم، إلى المملكة العربية السعودية. وستركز الشراكة على تحسين خدمات البطاقات، والمحافظ الإلكترونية، وحلول الدفع الفوري من “لووب” لدعم هدفها الاستراتيجي بأن تصبح رائدة في تمكين الخدمات المالية الرقمية في المملكة.

وتجدر الإشارة إلى أن المملكة تشهد حاليًا تسارعًا ملحوظًا في تبني تقنيات الدفع الرقمي إذ وصلت نسبة المدفوعات الرقمية في السوق السعودية مؤخرًا إلى 62%، مقتربة بذلك من النسبة الـبالغة 70% التي تسعى لتحقيقها بحلول عام 2025. ويعزى هذا التقدّم اللافت بشكل رئيس إلى خطة “رؤية 2030” الطموحة، التي تضع تعزيز البنية التحتية للتكنولوجيا الرقمية في البلاد على قائمة أولوياتها. وفي خضم هذا الزخم، تبرز “لووب” كشركة متخصصة في تقنية وحلول المدفوعات الرقمية، تسعى جاهدة لضمان تجربة مالية سلسة ومرنة للأفراد والمؤسسات على حد سواء في المملكة العربية السعودية. كما تعد عملياتها الاستراتيجية ومنتجاتها المبتكرة جزءً لا يتجزأ من مسيرة المملكة نحو تحقيق رؤيتها.

وفي هذا السياق، ستعتبر منصة تريتيوم® المتطورة والمملوكة حصريًا لشركة “إبيسود 6″ والتي ستوفرها لـ”لووب” من خلال هذه الشراكة عاملًا محوريًا في تغيير قواعد اللعبة لصالح “لووب” التي ستتمكّن بذلك من طرح حلول مبتكرة على أعلى مستوى من التقدم في مجال المدفوعات الرقمية في خطوة لا تسهم في تحقيق أهداف “رؤية 2030” فحسب، بل تسهّل أيضًا من إطلاق منتجات جديدة ومتطورة في السوق المحلية من المتوقع أن تلقى إقبالًا كبيرًا لدى عملاء “لووب”.

هذا وستعمل هذه المنصة العصرية المتطورة على تمكين “لووب” من إطلاق منتجاتها بسرعة لعملائها من الأفراد والشركات في السعودية حيث ستساعد في تبسيط تقنيات الدفع الخاصة بـ”لووب” على نحو يسهم في خفض التكاليف وتوفير بنية أساسية تقنية قابلة للتهيئة والضبط وجاهزة للاستخدام بواسطة أي منتج من منتجات الدفع الجديدة وعلى نحو يواكب التطوّر السريع الذي تشهده السوق السعودية.

وبهذه المناسبة، أعرب السيد/ “علي العبيد”، الرئيس التنفيذي لشركة “لووب”، عن تقديره العميق لهذه الشراكة قائلًا: “تعمل المملكة العربية السعودية جاهدة على الدفع بعجلة التغيير وتعزيز مكانتها الرائدة في مجال المدفوعات الرقمية ولقد كان لتعاوننا مع “إبيسود 6″دور فعال في تحقيق رؤيتنا الاستراتيجية على أرض الواقع وسيمثّل بلا شكّ نقلة نوعية في رحلة تحديث أنظمة المدفوعات في المملكة. كما أننا نتطلّع للعمل مع “إبيسود 6″ لإعادة رسم ملامح مستقبل المدفوعات الرقمية في المنطقة بأسرها”.

ومن جانبه صرّح السيد/ “جون ميتشل”، الرئيس التنفيذي والمؤسس المشارك لشركة “إبيسود 6″، قائلاً: “تمثل هذه الشراكة دفعة كبيرة إلى الأمام في رحلة تحديث أنظمة المدفوعات في المملكة العربية السعودية، ونحن نهدف من خلالها إلى دخول عصر جديد لأنظمة الدفع من خلال الجمع بين تقنية “إبيسود 6” الحديثة وخبرة “لووب” وروح الريادة التي تتمتع بها، ما يوفر للشركات والأفراد على حدّ سواء قيمة وفوائد لا تضاهى، ونحن بالتأكيد متحمّسون للعمل مع “لووب” لإحداث طفرة في أنظمة المدفوعات في جميع أنحاء المملكة”.

 

Continue Reading

اقتصاد وأعمال

متطوعو فيديكس ينشرون السعادة بتعبئة وتوزيع أكثر من 2,300 طرد مساعدات في الشرق الأوسط وشمال أفريقيا خلال رمضان

Published

on

By

تواصل فيديكس إكسبريس، وهي شركة تابعة لـفيديكس كورب، المدرجة في بورصة نيويورك تحت الرمز FDX))، والرائدة عالمياً في مجال النقل السريع، مبادرتها السنوية لدعم المجتمعات المحلية خلال شهر رمضان المبارك. وانضم أكثر من 100 متطوع في فيديكس لتعبئة أكثر من 2,300 طرد من المعونات الغذائية، بالتعاون مع مؤسسة “سمارت لايف” في الإمارات العربية المتحدة، ومؤسسة “صُنّاع الحياة مصر” في مصر، بهدف مساعدة المحتاجين.

وفي إطار التزام فيديكس الدائم بخدمة المجتمع، تعاون أعضاء الفريق لتعبئة سلال غذائية أساسية تشمل الأرز، المعكرونة، الفاصوليا، العدس، الملح، معجون الطماطم، الزيت، الدقيق، الجبن، السكر، التمر، والشاي. تم توزيع هذه المساعدات على العمّال في عجمان والأسر في القاهرة. هذا العام، وسع أعضاء فريق فيديكس دورهم من مجرد المشاركة في التعبئة إلى القيام بتوصيل الطرود، مما أضاف قيمة هامة للمبادرة.

ومن خلال التعاون مع مؤسسة “سمارت لايف”، ومؤسسة “صُنّاع الحياة مصر”، تؤكد فيديكس على التزامها الثابت و المستمر بالمساهمة المجتمعية ورغبتها في إحداث تأثير إيجابي عالمي.

مبادرة رمضان هي جزء من برنامج “فيديكس كيرز”، وهو البرنامج العالمي الذي تتبنّاه الشركة للتأكيد على مشاركتها المجتمعية، كما تم تطويره لتقديم المساعدة والدعم لجعل العالم مكاناً أفضل بالاعتماد على العمل التطوعي والعطاء الخيري.

Continue Reading
Advertisement

Trending