Connect with us

اقتصاد وأعمال

ماستركارد تواصل جهودها لتعزيز معايير الأمن والسهولة في مجال الدفع عبر الهاتف المتحرك في الإمارات من خلال خدمة Samsung Pay

Published

on

في خطوة تهدف إلى تعزيز جهودها نحو الحد من المعاملات النقدية، وتحفيز الابتكار، وتعزيز نمو حلول الدفع اللانقدية في المنطقة، أعلنت ماستركارد، الشركة العالمية الرائدة في مجال حلول الدفع، اليوم أن حاملي بطاقات ماستركارد من عدد من البنوك في دولة الإمارات العربية المتحدة* سيكون بمقدورهم الاستفادة من خدمة Samsung Pay لتسديد المدفوعات بطريقة سريعة وآمنة.

وتتميز Samsung Pay، خدمة الدفع الرائدة بواسطة أجهزة الهاتف المتحرك من سامسونج، بكونها منصة آمنة وسهلة الاستعمال توفر للمستخدمين حلول الدفع بدون لمس باستخدام أجهزة سامسونج جالكسي المتوافقة مع أجهزة الدفع عند نقاط البيع. وبالاعتماد على تقنيات الاتصال قريب المدى (NFC) والنقل المغناطيسي الآمن (MST)، تدمج هذه المنصة ذات مستويات الأمان المرتفعة بين خاصية التعرف على بصمة الإصبع وتقنية ترميز البطاقة وبرنامج الحماية سامسونج نوكس؛ منصة حماية أجهزة الهاتف المتحرك من سامسونج. وستقدم خدمة Samsung Pay ميزة فريدة تتمثل في تمكين الدفعات في منافذ نقاط البيع التي تعتمد حلول الدفع باللمس أو بدون لمس في الإمارات العربية المتحدة، ما يمنح المستخدمين تأكيداً أكبر على قبول تعاملاتهم بشكل أوسع في نقاط البيع.

وتعليقاً على ذلك، قال خالد الجبالي، الرئيس الإقليمي لماستركارد في منطقة الشرق الأوسط وشمال وإفريقيا: “يَعدُ إطلاق خدمة Samsung Pay في الإمارات العربية المتحدة بآفاق جديدة بالنسبة لجميع الأطراف المعنية في منطقة الشرق الأوسط وإفريقيا في قطاع المدفوعات، ويُعزز سعينا لإطلاق حلول مبتكرة من شأنها أن ترتقي بتجارب المستهلك، وأن تمهد الطريق لاعتماد المدفوعات الرقمية. ومع تطور حلول المدفوعات الرقمية، تلتزم ماستركارد ببناء شراكات مع شركاء رئيسيين في مجال التكنولوجيا، مثل سامسونج، لمساعدة البنوك والشركاء الآخرين على تقديم حلول قابلة للتشغيل المتبادل وتوفير تجارب آمنة وسلسة للمستخدمين. وتأتي دولة الإمارات العربية المتحدة في طليعة الدول في مجال تشجيع واعتماد حلول المدفوعات الذكية، ويعكس دعمنا لتنفيذ خدمة Samsung Pay بنجاح التزام ماستركارد بمواكبة النجاح الرائع التي تحققه الدولة في مجال تعزيز الاقتصاد الرقمي”.

 وتتيح خدمة التمكين الرقمي للدفع عبر الهواتف الذكية من ماستركارد لحاملي بطاقات الائتمان والخصم المباشر من ماستركارد استخدام Samsung Pay والاستفادة من أقصى درجات الأمان عند إجراء معاملاتهم. وقد صّممت خدمة التمكين الرقمي للدفع عبر الهواتف الذكية من ماستركارد لتحويل أجهزة الهاتف المتحرك من سامسونج إلى وسيلة دفع عملية، وتستخدم تقنيات الدفع الأكثر تطوراً، مثل رقاقة EMV للبطاقات المزودة بشريحة ومفهوم استبدال عناصر البيانات الحساسة بأخرى غير حساسة (Tokenization) والتشفير (cryptography) ونظام القياسات الحيوية، وذلك لضمان صحة معلومات حامل البطاقة. وبالنسبة للمستهلكين وتجار التجزئة على حد سواء، فإن كل عملية شراء يتم إجراؤها من بطاقة ماستركارد باستخدام Samsung Pay توفر جميع المزايا والضمانات المماثلة لاستخدام بطاقات ماستركارد.

وقال محمد غرايبة، مدير قسم الأعمال المؤسسية في قسم تكنولوجيا المعلومات والمحمول لدى سامسونج الخليج للإلكترونيات: “نحن متحمسون للتعاون مع ماستركارد، كما أننا على تمام الثقة بأن التآزر الناتج عن ذلك سينعكس إيجاباً على القطاع بشكل كبير. ويتطلب توفير الحلول الرقمية الثورية عقد شراكات قوية، وهو ما نشهده في هذه الحالة مع الإقتراب من إطلاق هذه الخدمة، حيث يشمل الأمن المعزز للأجهزة عمل تكنولوجيا نظام القياسات الحيوية وبرنامج الحماية سامسونج نوكس بسلاسة مع خدمة التمكين الرقمي للدفع عبر الهواتف الذكية من ماستركارد. ومن شأن المزايا الأمنية القوية لهذه الخدمة تعزيز تجربة التسوق لمستخدمي خدمة الدفع الإلكتروني ’Samsung Pay‘، حيث انها تجعل تقنية ’الدفع بدون لمس‘ حلاً آمناً وسريعاً يتناسب مع أنماط حياتهم”.

وستُتاح خدمة “Samsung Pay” عبر مجموعة مختارة من هواتف سامسونج جالكسي، بما في ذلك أجهزة جالكسي نوت 5 وجالكسي S6 إيدج بلس وجالكسي S7 وS7 إيدج وجالكسي A3 (2017) وجالكسي A5 (2016 – 2017) وجالكسي A7 (2016 – 2017) والأجهزة التي سيصار لإطلاقها لاحقاً.

ويستند هذا الإعلان على التعاون العالمي بين الشركتين، وإطلاق خدمة “Samsung Pay” في الأسواق في جميع أنحاء العالم. وكانت ماستركارد قد أعلنت في العام الماضي عن عقد اتفاقية مع سامسونج لتمكين مستخدمي “Samsung Pay” من التسوق عبر الإنترنت لدى مئات الآلاف من المتاجر التي تقبل فيها منصة ماسترباس الرقمية في جميع أنحاء العالم. كما سيوفر هذا التعاون العديد من الفوائد للبنوك والتجار، الذين أصبحوا الآن قادرين على توسيع نطاق القنوات التي تربطهم بالمستهلكين المستفيدين من هذه الخدمات، وذلك بدون القيام بأعمال تطوير إضافية.

Continue Reading
Click to comment

Leave a Reply

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

اقتصاد وأعمال

كلية الأمير محمد بن سلمان تطلق حوارات حول الشركات العائلية في المملكة العربية السعودية

Published

on

By

ناقش قادة أعمال، وباحثون أكاديميون، ومعلمون، ومبتكرون، ورواد الأعمال، بالإضافة إلى أكثر من 100 شخص من ممثلي الشركات العائلية في المملكة العربية السعودية، المشهد المتطور للشركات العائلية والممارسات التجارية الحديثة في المملكة.

وتم ذلك عبر حدث تحت عنوان “إطلاق العنان للإرث وتعزيز الابتكار: استكشاف مستقبل الشركات العائلية” نظمته كلية الأمير محمد بن سلمان للإدارة وريادة الأعمال، المتخصصة بتقديم تعليم ذي مستوى عالمي هنا في المملكة، بالإضافة إلى مرصد الكلية لريادة الأعمال والابتكار المستدام والشركات العائلية، وبالتعاون مع المركز الوطني للمنشآت العائلية، واتحاد مشروع STEP العالمي (SPGC).

وبحث الحدث موضوعات رئيسية تشمل الحفاظ على الإرث العائلي في العصر الحديث، والقيادة بين الأجيال، والحفاظ على القيم العائلية أثناء نمو الأعمال، والموازنة بين التراث والتغيير، كما تم استعراض كيفية استخدام الإرث كرافعة للميزة التنافسية، ودور قادة الجيل القادم في الشركات العائلية القديمة.

كما اكتسب المشاركون رؤى قيمة من دراسات الحالة الواقعية، مما ساعدهم على مواجهة التحديات الخاصة بالشركات العائلية. وساهم الحدث في تعزيز التواصل داخل مجتمع الشركات العائلية وزود الحضور بالأدوات الأساسية للقيادة المستقبلية.

وقال الدكتور زيغر ديجريف، عميد كلية الأمير محمد بن سلمان للإدارة وريادة الأعمال: “اكتسب المشاركون خلال الحدث رؤى استراتيجية قيمة، وبنوا علاقات داخل مجتمع الشركات العائلية، كما حصلوا على الأدوات الأساسية للقيادة المستقبلية. وهذا يتماشى مع مهمة الكلية في دعم المؤسسات في اتخاذ قرارات مستندة إلى المعلومات، بما يؤدي إلى تعزيز التقدم والابتكار، ويساهم في التنمية المستدامة والنمو الاقتصادي في المملكة العربية السعودية”.

وعمل مرصد الكلية على جمع قادة الأعمال والتعليم لمعالجة القضايا الاقتصادية والاجتماعية والبيئية الحالية. وبالاعتماد على الخبرة الجماعية، يدعم المرصد اتخاذ القرارات الفعالة وحل المشكلات بهدف تحقيق تأثير دائم، من خلال المعرفة المشتركة والحلول المبتكرة، مما يساهم في خلق قيمة مستدامة للشركات الناشئة والقائمة والعائلية.

وقال الدكتور طارق المصري، الأستاذ المساعد في المحاسبة ومدير معهد الشركات العائلية، في كلية الأمير محمد بن سلمان: “يهدف المعهد، إلى أن يكون نقطة التقاء للباحثين، والمالكين، والمنظمين، والخبراء في مجال الشركات العائلية، بهدف نشر وتعزيز استمرارية الشركات العائلية وتحقيق نمو مستدام”.

وتقع الكلية في مدينة الملك عبدالله الاقتصادية، وهي مدينة تم تشييدها وفق نمط حياة عصري، وتوفّر لطلاب الكلية وأعضاء هيئتها التدريسية بيئة حديثة بمواصفات استثنائية. وتقدم الكلية خدمات تعليمية ذو مستوى عالمي هنا في المملكة، في كل من مدينة الملك عبدالله الاقتصادية والرياض، حيث توفّر التعليم العملي والتجريبي لتطوير جيل جديد من القادة القادرين على التفكير الإبداعي واتخاذ القرارات لدعم التغيير المنشود.

Continue Reading

اقتصاد وأعمال

محافظ «دونجوان» الصينية: معجبون بشدة بالتركيز الاستراتيجي للسعودية على تنمية الطاقة

Published

on

By

انطلق، اليوم الإثنين، المؤتمر السعودي الصيني، والذي ينظمه المجلس الصيني العربي للأعمال والثقافة، في العاصمة السعودية الرياض بهدف تعزيز التعاون الاقتصادي والتجاري بين البلدين، ودعم التعاون بين المملكة العربية السعودية وجمهورية الصين في مختلف المجالات.

وترأس “لي شينجي” محافظ ولاية دونجوان الصينية، الوفد الصيني المشارك في المؤتمر، والذي يضم ممثلين عن الجهات الحكومية الرسمية الصينية، بالإضافة إلى وفد من رجال الأعمال ورؤساء 34 شركة صينية تعمل في مجالات متنوعة.

وفي كلمته بالمؤتمر، أكد محافظ ولاية دونجوان الصينية، أن التعاون بين الصين والمملكة العربية السعودية ولد وازدهر بفضل طريق الحرير منذ 1200 عام مضت، خلال عهد “تانغ وسونغ” أبحرت الأساطيل الصينية المحملة بالحرير عالي الجودة والخزف الرائع وحصائر الكعك عبر المحيطات على طول طريق الحرير البحري إلى الشرق الأوسط.

وأوضح أنه قبل 800 عام، زار تشنغ خه، الملاح الصيني الشهير من أسرة مينغ، المدينة المنورة وجدة وأماكن أخرى في المملكة العربية السعودية خلال رحلته إلى الغرب لنشر الصداقة وتعزيز التبادلات، وقبل 46 عامًا، عندما نفذت الصين الإصلاح والانفتاح، استمر تدفق عدد كبير من السلع الاستهلاكية الصناعية الخفيفة عالية الجودة التي أنتجناها إلى المملكة العربية السعودية، كما استمر النفط السعودي والمنتجات الأخرى في التدفق إلى الصين لآلاف السنين.

وشدد على أنه لم تنقطع التجارة والتبادلات بين المكانين بشكل متزايد، واليوم، بحماس كبير وصداقة عميقة من الشرق الأقصى، أتينا إلى الرياض، “جاردن سيتي” في الصحراء، للحديث عن الصداقة مع الأصدقاء، والسعي إلى التنمية المشتركة، وفتح فصل جديد من التعاون بين دونغقوان والمملكة العربية السعودية.

وبين أنه في السنوات الأخيرة، في ظل الترويج المشترك للرئيس شي جين بينغ والملك سلمان بن عبد العزيز، خادم الحرمين الشريفين، وكذلك التعزيز القوي للبناء المشترك لمبادرة “الحزام والطريق”، استمر التعاون بين الصين والمملكة العربية السعودية في التعمق، وأصبحت المملكة العربية السعودية الشريك التجاري الأول للصين في الشرق الأوسط بقيمة مائة مليار دولار، وأصبحت الصين أكبر وجهة للاستثمار الأجنبي المباشر في المملكة العربية السعودية، مشيرا إلى أنه على خلفية الصداقة بين البلدين، سيصل حجم التجارة بين دونغقوان والمملكة العربية السعودية أيضًا إلى 12.3 مليار يوان في عام 2023، وزاد حجم واردات دونغقوان من المملكة العربية السعودية بشكل ملحوظ بنسبة 41.6٪ في الربع الأول من هذا العام، مما يدل على الارتفاع زخم التعاون الاقتصادي والتجاري بين البلدين.
وتابع: في الوقت الحالي، مع ترقية التعاون الثنائي بين الصين والمملكة العربية السعودية إلى شراكة استراتيجية شاملة واستمرار تعميقه، تواجه كل من الرياض ودونغقوان آفاقًا واسعة يمكن ربط الاثنين، ومن المؤكد أنها ستتطور لتصبح شريكًا وثيقًا ومدينة شقيقة.

وأكد أن التعاون المالي بين دونغقوان والمملكة العربية السعودية يأتي في الوقت المناسب، إذ تعد المملكة العربية السعودية واحدة من أكبر المستثمرين الماليين في العالم، وهي معروفة برؤيتها الفريدة ومواردها المالية القوية، كما أن ستة بنوك من بين أفضل 100 بنك عالمي من حيث القيمة السوقية، هذا العام، ارتفعت الأصول الخارجية لبنوك البلاد بنسبة 22٪. مما يدل على طموحها للتوسع عالمياـ وهذا العام، رفعت بلادي صراحة القيود المفروضة على نسبة الأسهم الأجنبية في المؤسسات المصرفية ومؤسسات التأمين، مما سمح بملكية أجنبية للأسهم بنسبة 100%، وأزالت بشكل شامل القائمة السلبية لقدرة الوصول إلى الاستثمار في القطاع المالي.

واستطرد: “نحن معجبون بشدة بالتركيز الاستراتيجي للمملكة العربية السعودية على تنمية الطاقة في السنوات الأخيرة، والذي لا يشجع صناعة البتروكيماويات التقليدية لتصبح أكبر وأقوى فحسب، بل يوجه أيضًا التخطيط العلمي بنشاط طاقة جديدة في السنوات الأخيرة، تعمل دونغقوان أيضًا على تطوير الطاقة الجديدة بقوة، وتسعى جاهدة لتجاوز حجم 100 مليار يوان صيني لمجموعة صناعة الطاقة الجديدة بحلول نهاية عام 2025. ويمكن القول أن البلدين يتمتعان بمساحة واسعة جدًا للتعاون في مجالي الطاقة والصناعات الكيماوية. وفيما يتعلق بالمشاريع الصناعية، في السنوات الأخيرة، وصل قادة البتروكيماويات العالميون مثل إكسون موبيل، وشل، وباسف إلى منطقة الخليج الكبرى واستقروا في عدد من مشاريع الطاقة واسعة النطاق. وفي العام الماضي، وقعت أرامكو السعودية أيضًا مذكرة تعاون مع مقاطعة قوانغدونغ، وبالنسبة لغالبية شركات الطاقة والكيماويات، فإن الآن فرصة مهمة للانتشار في منطقة الخليج الكبرى ودونغقوان”.

Continue Reading

اقتصاد وأعمال

فيديكس تؤكد التزامها بمستقبل أكثر اخضراراً من خلال مشاركتها في مبادرة لزراعة الأشجار في الإمارات

Published

on

By

بالتزامن مع الاحتفال بيوم الأرض، تؤكد فيديكس إكسبريس التابعة لشركة “فيديكس كوربوريشن” المدرجة في بورصة نيويورك بالرمز (FDX)، وأكبر شركة للنقل السريع في العالم، التزامها بالاستدامة. وخلال العام المالي 2024 (من يونيو 2023 إلى مايو 2024)، يشارك أعضاء فريق “فيديكس” في العديد من المبادرات البيئية المجتمعية، بما في ذلك جمع القمامة، عمليات التنظيف، إعادة التدوير، وزراعة الأشجار.

وأظهرت فيديكس في الآونة الأخيرة التزامها الراسخ تجاه البيئة من خلال مشاركتها في الحملة السنوية لزراعة الأشجار التي تنظمها مجموعة الإمارات للبيئة تحت شعار “من أجل إماراتنا نزرع”. وتسهم هذه المشاركة في تعزيز المساحات الخضراء المستدامة في كافة أنحاء الدولة. حيث قام أعضاء فريق فيديكس بزراعة أشجار السدر والغاف الأصلية في محمية النسيم بعجمان. وتأتي هذه المشاركة من منطلق إدراك الفريق لأهمية زراعة الأشجار المحلية، ودورها في تعزيز التنوع البيولوجي، فضلاً عن كونها من أبسط الطرق وأكثرها فعالية لمعالجة ظواهر التغير المناخي.

وتعتبر حملة زراعة الأشجار ثمرة التعاون القائم بين فيديكس ومجموعة الإمارات للبيئة في مبادرة “إعادة تدوير، تشجير، تكرير”، حيث تمكن أعضاء الفريق من جمع أكثر من 21,000 كيلوغرام من المستندات الورقية القابلة لإعادة التدوير. وفي إطار المبادرة ذاتها، قام أعضاء الفريق بزراعة 11 شتلة حملت اسم فيديكس.

وتلتزم فيديكس بإحداث تغيير ملموس في المجتمعات المحلية، حيث تعمل على تحقيق أهدافها للوصول إلى عمليات خالية من الانبعاثات الكربونية على مستوى العالم بحلول العام 2040. وتمثّل مبادرة زراعة الأشجار جانباً من سلسلة من الأحداث المجتمعية المستدامة التي تنظمها فيديكس، والتي تتماشى مع “عام الاستدامة” في دولة الإمارات العربية المتحدة. وتدرك الشركة أيضاً أهمية مواجهة تحديات التغير المناخي من خلال اعتمادها ممارسات الأعمال المبتكرة والمستدامة.

يمكن معرفة المزيد حول الجهود التي تبذلها “فيديكس” في مجال الاستدامة من خلال هذا الرابط.

Continue Reading
Advertisement

Trending