Connect with us

منوعات

إيرباص الشرق الأوسط تُكرّم المواهب السعودية في قطاع الطيران

Published

on

بحضور صاحب السمو الأمير الدكتور تركي بن سعود بن محمد آل سعود، رئيس مدينة الملك عبدالعزيز للعلوم والتقنية (KACST) ورئيس مجلس إدارة شركة تقنية، أعلنت شركة إيرباص الشرق الأوسط اليوم عن أسماء الفائزين في برنامج “انطلق مع إيرباص” خلال الحفل الختامي لتكريم المتأهلين للمرحلة النهائية من البرنامج وتتويج أفضل ثلاثة فرق.

هذا وقد تم تنظيم الحفل من قبل شركة إيرباص الشرق الأوسط، الذي استضافته مدينة الملك عبدالعزيز للعلوم والتقنية (KACST) بحضور شركاء برنامج  “انطلق مع إيرباص” الاستراتيجيين، من أبرزهم تقنية للطيران، التابعة للشركة السعودية للتنمية والاستثمار التقني (تقنية) والخطوط الجوية العربية السعودية، والشركاء الذين ساهموا في نشر البرنامج ضمن أوساطهم بالإضافة الى عدد من كبار شخصيات ومتخصصي  قطاع الطيران.

ومنذ الإعلان الرسمي عن برنامج “انطلق مع إيرباص”، تقدم للبرنامج فرق شملت أكثر من 1,000 مبتكر، قدموا أكثر من 70 فكرة مبدعة وفريدة في مجال قطاع الطيران. وقامت لجنة تحكيم متخصصة شملت خبراء من شركة إيرباص وتقنية للطيران وشركة ألتران وشركة قطوف، الشركة الرائدة في مجال احتضان الأفكار السعودية وبرنامج حاضنات “بادر”، بترشح ثمانية فرق قامت بعرض أفكارها المبتكرة في قطاع الطيران خلال الحفل الختامي.

وتم تكريم أفضل 20 مشاركاً خلال حفل توزيع الجوائز، الذين قدموا أفكاراً مبتكرة في برنامج “انطلق مع إيرباص”. وقام صاحب السمو الامير الدكتور تركي بن سعود بن محمد آل سعود بإلقاء كلمة أثنى خلالها على شركاء البرنامج الاستراتيجيين، مُمثلينَ بشركة إيرباص الشرق الأوسط، المنظمة للبرنامج، وعنها السيد فؤاد عطار، مدير عام إيرباص الشرق الأوسط، وشركة تقنية للطيران، ممثلة باللواء علي الغامدي، الرئيس التنفيذي للشركة، والسيد عبد الرحمن فهد، مستشار المدير العام للخطوط الجوية العربية السعودية. بدورهم أعرب منظمو وشركاء “انطلق مع إيرباص” عن التزامهم في دعم مبادرات تسهم في دفع عجلة النمو الاقتصادي لتحقيق نمو مستدام في مستقبل صناعة الطيران في المملكة العربية السعودية.

هذا وتم تتويج أفضل ثلاثة أفكار من قبل لجنة التحكيم. وحلت ورحاب الجهني وزميلها رائد الرفاعي في المركز الثالث، عن فكرة سلامة وراحة المسافرين الذين يعانون من انخفاض في ضغط الدم والتي تتطلب حالتهم الصحية الحركة الدائمة خلال الرحلات الطويلة. ونال المركز الثاني أحمد السعوي، عن فكرة سماعة رأس ذكية لمحاكاة الواقع. فيما كان المركز الأول من نصيب محمد غلام، عن فكرة تقنيات التعامل مع حطام جسم غريب على مدرج المطار. هذه وسيتم دعم وتطوير الأفكار والمشاريع المتأهلة والفائزة بمساعدة الشركاء المحليين للبرنامج من خلال احتضان مشاريعهم وتطوير الحلول المبتكرة والعمل على تدريب أعضاء الفرق المتأهلة.

ويمثل برنامج “انطلق مع إيرباص”، الذي أُعلن عنه في شهر ذو الحجة الماضي (سبتمبر 2016)، المنصة المثالية والأولى من نوعها المتخصصة في تمكين القطاعات والجهات المعنية للتعاون في دعم وتطوير المبدعين في قطاع صناعة الطيران في المملكة العربية السعودية.

 وقال السيد فؤاد عطار، مدير عام إيرباص الشرق الأوسط: “لطالما كانت شركة إيرباص الحاضن والمصّمم والممكن لابتكارات وابداعات قطاع صناعة الطيران، مما عزز من مكانتنا الرائدة في مجالات العلوم والتكنولوجيا والهندسة والرياضيات. لقد طُوّر برنامج “انطلق مع إيرباص” على هذهِ الأُسس، ونطمح من خلالِ هذا البرنامج لأن نكونَ شريكاً استراتيجياً لدعم الابتكار والبصمة الصناعية لقطاع الطيران السعودي، انسجاماً مع رؤية المملكة ثاقبة لعام 2030 الرامية إلى تمكين خطط النمو الطويلة الأمد لقطاع الطيران”.

وتوجه عطار بالشكر إلى كافة الشركاء الذين ساهموا في نجاح هذا البرنامج الوطني الذي جمع العديد من المؤسسات والجهات المعنية تحت مظلة واحدة لتتعاون في دعم وتطوير المبدعين في قطاع صناعة الطيران في مراحلهم الأولية”.

بدوره، قال اللواء المتقاعد علي الغامدي، الرئيس التنفيذي لشركة تقنية للطيران، المملوكة لصندوق الاستثمارات العامة: “نحن فخورون بشبابنا السعودي الذين أخذوا على عاتقهم تقديم أفضل ما لديهم من أفكار للنهوض بقطاع صناعة الطيران في المملكة. لقد أظهر لنا هذا البرنامج قدرات شبابنا على الابتكار سواء من خلال أطروحاتهم أو مدى التفاني والالتزام الذي شهدناه خلال مراحل البرنامج من جميع المشاركين السعودين في المملكة وخارجها، ليبرهنوا لنا حبهم وغيرتهم على وطنهم للارتقاء بسمعته في أحدى أكثر الصناعات تقدماً في العالم”.

ومن جانبه قال المهندس صالح بن ناصر الجاسر، مدير عام مؤسسة الخطوط الجوية العربية السعودية: “لقد شهدنا خلال مراحل برنامج “انطلق مع إيرباص” أفكار نوعية تم عرضها وتطويرها من قبل جيل سيمثل آفاق مستقبل قطاع الطيران في المملكة. ستعمل هذه الأفكار على إحداث تغيير إيجابي في صناعة الطيران على الصعيد العالمي.”

وأضاف الجاسر: “نحن فخورون بأن شبابنا السعودي يبرهن مرة أخرى على امتلاكه لمواهب وقدرات كامنة التي ستفتح الفرص والآفاق أمامهم وأمام ناقلهم الوطني، الخطوط الجوية العربية السعودية”.

هذا وسيتم تقييم أطروحات وأفكار الفرق الثلاثة الفائزة وكذلك المتأهلة للمرحلة النهائية لتدخل في برامج احتضان متخصصة في المملكة وخارجها. وسيقيم شركاء البرنامج فرص دعم واحتضان الأفكار الفائزة خلال الفترة المقبلة، وتشمل قائمة الشركاء، الكلية الاسترالية لعلوم الطيران بالرياض والملحقية الثقافية السعودية في أمريكا (SACM) وشركة ألتران وشركة قطوف، الشركة الرائدة في مجال احتضان الأفكار السعودية. 

Continue Reading
Click to comment

Leave a Reply

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

منوعات

منتدى “NEXT IN” يجمع خبراء من جميع أنحاء العالم لمناقشة حاضر ومستقبل علم المتاحف وتأثيره الاجتماعي

Published

on

By

ستستضيف مدريد المنتدى NEXT IN”” في الرابع والعشرين والخامس والعشرين من أبريل، والذي تنظمه ACCIONA Cultura، والذي يهدف إلى إجراء تأمل عميق في مستقبل عالم الفن.

سيضم اللقاء ممثلين من أشهر المتاحف حول العالم، مثل متحف البرادو الوطني، ومتاحف دورسيه ولورانجري – فاليري جيسكار ديستان، ومتحف فيكتوريا وألبرت، واللوفر أبوظبي، بالإضافة إلى أماكن أخرى. كذلك، ستكون هناك مشاركة من مؤسسات ثقافية مثل متاحف قطر، وهيئة تطوير بوابة الدرعية (DGDA)، والهيئة الملكية لمدينة الرياض، والهيئة الملكية للعلا، ومعهد مسك للفنون.

سيكون هناك أيضًا مشاركة من فنانين بارزين آخرين، مثل الفنان التركي المقيم في لوس أنجلوس، رفيق أنادول، والألماني ماريو كلينجمان، اللذان يعتبران من الرواد عالميًا في استخدام البيانات والخوارزميات والذكاء الاصطناعي لتكوين الأعمال الفنية.

كما ستكون الهندسة المعمارية، باعتبارها عنصرًا أساسيًا للقاء بين الفنانين والجمهور، حاضرة أيضًا في الحدث، مع قادة أكثر الاستوديوهات ذات الصلة على الساحة الدولية: فريدا إسكوبيدو، تاتيانا بيلباو، كارلو راتي، بولا كاتارين من مهندسي زها حديد، سمية فالي من كاونترسبيس، إميليو تونيون من تونيون وألبورنوز أركيتكتوس، ينس ريشتر من استوديو هيريروس، وإنريكي سوبيخانو من نييتو سوبيخانو أركيتكتوس.

سيقدم المتحدثون، وعددهم 50 خبيرًا متعدد التخصصات، آراءهم حول العصر الجديد للإبداع والتعبير الثقافي من خلال خطابات ملهمة ومحادثات ونقاشات لجنة تعكس قصص النجاح وأفضل الممارسات والتحديات لمستقبل القطاع.

خلال المنتدى، ستكون هناك مناطق مخصصة لأبرز الابتكارات في القطاع متاحة لأكثر من 200 مشارك. يمكنهم تجربة تجارب فنية مثل إعادة إنتاج متعددة الحواس لحفل موسيقي، وعروض تفاعلية، أو إبداعات فنية رقمية بمساعدة الذكاء الاصطناعي.

NEXT IN”” من المقرر أن يكون أكبر منتدى في العالم لقطاع المتاحف، ويهدف إلى أن يصبح نقطة لقاء لمناقشة كل دور في صناعة الثقافة في عالم تتطور فيه توقعات الجمهور باستمرار.

 

قدوة عالمية

يُنظم منتدى “NEXT IN” من قِبل شركة ACCIONA Cultura، وهي شركة متخصصة في تصميم وإنتاج الفعاليات والمتاحف والمعارض وأجنحة المعارض والتصميمات الداخلية. مع سجل حافل بتنظيم المشاريع في 43 دولة، حازت الشركةعلى 250 جائزة دولية في السنوات الاخيرة.

من بين المتاحف التي شاركت فيها، يبرز المتحف المصري الكبير (أكبر متحف من نوعه في العالم)، ومنزل التاريخ الأوروبي في بروكسل، والمتحف الأولمبي والرياضي في قطر.

منذ عام 1990، تطور ACCIONA Cultura حلولاً مستدامة في المتاحف ومراكز الفنون، بالإضافة إلى المعارض الدولية والشاملة، مظهرةً تفردها الإبداعي وقدرتها على الابتكار عبر سلسلة القيمة.

ACCIONA Cultura حاصلة على شهادة ISO 20121، مما يضمن أن جميع مشاريعها تُنفذ وفقًا لمعايير الاستدامة وأن جميع أنشطتها تكون محايدة الكربون.

Continue Reading

منوعات

شركة الدرعية تفتتح مركزاً واعداً للبيع بالتجزئة “ميدان الدرعية”؛ ضمن المؤتمر العالمي للبيع بالتجزئة المقام في باريس

Published

on

By

أعلنت شركة الدرعية أنها ستقدم وجهتها الجديدة الواعدة “ميدان الدرعية”، التي تتميز بأسلوب حياة حالم، لقادة الصناعة العالميين المشاركين في المؤتمر العالمي للبيع بالتجزئة المقام في باريس خلال الفترة من 16 إلى 18 أبريل، ويقع “ميدان الدرعية” الجديد على مشارف العاصمة السعودية الرياض، وسيستضيف أكثر من 400 منفذ بيع بالتجزئة وأكثر من 100 مطعم ومقهى، في قلب منطقة الدرعية التاريخية التي تضم مفاهيماً وتصاميماً معمارية تقليدية عمرها 300 عام.
سيشكل “ميدان الدرعية” علامة فارقة جديدة في تطور تجارة التجزئة، وسيصبح نقطة محورية دولية تربط أرقى العلامات التجارية للبيع بالتجزئة في العالم مع السلع والمنتجات الحرفية المحلية، كما ويهدف إلى دمج الثقافة والترفيه والمتعة لتقريب المجتمعات من بعضها البعض؛ من خلال خلق لحظات مشتركة من المتعة والراحة.
تأتي هذه الخطوة التي تكشف عن “ميدان الدرعية” لقطاع التجزئة العالمي؛ بهدف توفير نظرة فاحصة للشركاء المحتملين، وإعطائهم نبذة عن النهج المتسارع والفرص المتاحة في “مدينة الأرض” لتجارة التجزئة، ويشمل ذلك تجارب تناول الطعام بأرقى المستويات العالمية، ومحلات الأزياء الفاخرة، وغيرها. وسترحب الدرعية بزوارها بمجموعة من وسائل الراحة، والمعالم الشهيرة التي تقع على بُعد بضع كيلومترات فقط من العاصمة الرياض النابضة بالحياة.
يأتي “ميدان الدرعية” كجزءٍ من أهداف رؤية السعودية 2030، ومن المتوقع أن يصبح مركزاً للتجارة والثقافة والترفيه، كما ويركز المشروع على الاستدامة والمشاركة المجتمعية والثقافية، ويؤكد على إنشاء بيئة بيع بالتجزئة مميزة وشاملة ونوعية.
وقال الرئيس التنفيذي لمجموعة شركة الدرعية السيد جيري انزيريلو: “ميدان الدرعية هو أكثر من كونه مجرد وجهة للتسوق، هو رمزٌ لالتزام المملكة العربية السعودية بقيادة النمو الاقتصادي، وتعزيز الإبداع والابتكار”، وأضاف “لهذا السبب نحن متحمسون للغاية لدعوة المستثمرين وأصحاب المصلحة من جميع أنحاء العالم للانضمام إلينا في هذه الرحلة المثيرة؛ لنكون جزءاً من تشكيل مستقبل تجارة التجزئة، بفضل تصميمه الذي يركز على المشاة، وإمكانية الوصول المباشر إلى وادي حنيفة، بالإضافة لقربه من موقع حي الطريف المذهل والمدرج على قائمة اليونسكو لمواقع التراث العالمي، إن تلك المنطقة ستكون وجهة رائدة لأسلوب الحياة على مستوى العالم”.
شركة الدرعية هي شركة تطوير ديناميكية متعددة الاستخدامات تعيد تعريف التخطيط الحضري؛ بهدف تحويل الدرعية “مدينة الأرض” إلى عاصمة مزدهرة بالثقافة والترفيه والتعليم والفنون، كما تربط الدرعية ماضي المملكة العربية السعودية وحاضرها ومستقبلها لتعريف الزوار بسحر وكرم الثقافة النجدية الأصيلة، فضلاً عن كونها رمز لإلهام أجيال من المبدعين والمبتكرين ورجال الأعمال والمثقفين.

Continue Reading

منوعات

سارا ابراهيم : أحلم بأن أكون قوة مؤثرة هادفة من خلال الشاشه

Published

on

By

قالت مذيعة برنامج صباح السعودية الاعلامية سارا ابراهيم إن تطور الاعلام تغير واصبح سريع جدا بعد ان كانت الصحافه هي السلطة الرابعة وهي الاساس الاعلامي لباقي الجهات اللاعلامية من اذاعات وقنوات وغيرها الا ان دخول التقنيات واختصار اللاخبار الى نقاط بسيطة ونقله من خلال التواصل الاجتماعي الغير موهل وغير احترافي اثرت سلبا على الاعلام الحقيقي.
فاالسوشال ميديا أو الشبكات الاجتماعية أو وسائل التواصل الاجتماعي لعبت دورا كبيرا خلال السنوات الأخيرة بعدما جعلت العالم قرية صغيرة من حيث تأثيرها في عالم التواصل وتبادل الأفكار بين الأشخاص وتسهيل نقل المعلومات والأخبار بين الآخرين باعتبارها أكثر تقنية ومن وسائل الاتصال الحديثة.
وأضافت أن السوشيال ميديا أاستطاعت أن تفرض نفسها في عالم الإعلام حيث أصبحت مصدرا موثوقا للعديد من الأشخاص وكذا القنوات التليفزيونية التي بدورها أصبحت تهتم بالرأي العام للتعريف بقضايا المجتمع حيث يلجأ معظم الشباب لوسائل التواصل الاجتماعي لمشاركة الأحداث وتبادل الأفكار. كما أصبح الكثير من أفراد المجتمعات رجالا أو نساء على حد سواء من وزراء أو فنانين أو شركات خاصة أو عامة وأيضا رجال السياسة والدين يعتمدون على وسائل التواصل الاجتماعي ويعتمدون عليها كمصدر أساسي للترويج والدعاية والإشهار والإعلان بشكل يومي ومستمر.
وترى سارا ابراهيم أن وسائل السوشال ميديا أتاحت فرصة غير مسبوقة لأي شخص كي يبرز نفسه على تلك المواقع، وهذا ليس أمراً سلبياً، بل على العكس، رأينا الكثير من الشباب المتحدثين في الفن وريادة الأعمال والحمد لله كنت واحدا منهم وذلك بفضل تميزي في مجال الإعلانات وقدرتي على إقناع الجمهور والتأثير عليهم بإيجابية وإيصال رسائل ونصائح مفيدة لهم تتناسب مع قيم وعادات وتقاليد المجتمع السعودي وكذلك الدورات التي خضعت لها بشكل مكثف في مختلف مجالات الاعلام في السعودية ودبي.
وأكدت أنه على الرغم من الدور الإيجابي الذي تضطلع به فإن هناك الكثير من السلبيات للسوشيال ميديا إلا أننا لا ننكر السلبيات الكثيرة لاسيما إذا ما استخدمت لأهداف مغرضة من خلال ترويج الشائعات ومحاولات تأليب الرأي العام، مؤكده أنها تسعى إلى أن تكون قوة مؤثرة هادفة في المجتمع بعيدا عن هوس البعض للبحث عن الشهرة والظهور عبر برامج ومقاطع الفيديو المسيئة التي لا تتوافق مع أخلاقيات المجتمع.
مشيرة الى ان الخبرة الاعلامية تساعد في صقل الشخصية في السوشل ميديا خصوصا وانه وسط مفتوح ويضم كل فئات المجتمع فيجب ان يكون الشخص موهل وقادر على التعامل مع اي تيارات وانتقادات وهجوم قد يتعرض له.
وكشفت سارا عن عشقها للشاشة ومن خلال برامج معينه لتقدم ما تجد فيه الفائدة وتستضيف شخصيات تضيف للاعلام السعودي مطالبة بالاهتمام اكثر بالاعلامية السعودية التي تملك الموهبة والقدرة والمؤهلات الكبيرة التي تستطيع ان تكون وجوه جديدة وغير مستهلكه في الاعلام كما هو حال بعض القنوات.

Continue Reading
Advertisement

Trending