Connect with us

منوعات

تورك تكشف عن أول مجموعة صابون مصممة خصيصاً لمناخ الشرق الأوسط والهند وأفريقيا

Published

on

 

 

كشفت تورك، العلامة التجارية العالمية الرائدة في حلول النظافة المهنية ، عن مجموعة جديدة من تركيبات الصابون المصممة خصيصاً لتلبية التحديات المناخية الفريدة في مناطق الشرق الأوسط والهند وأفريقيا . وتضم المجموعة الجديدة صابوناً سائلاً وآخر رغوياً، وقد تم تطويرها لتناسب درجات الحرارة والرطوبة المرتفعة ، مما يعكس التزام العلامة المستمر بتقديم حلول مصممة خصيصاً لتلبية احتياجات المنطقة، مع دعم أهداف الاستدامة في الوقت ذاته.
وقال آروش أبراهام، رئيس فئة العناية بالبشرة في الشرق الأوسط والهند وأفريقيا: “تأتي هذه المنتجات الجديدة استجابةً للطلب المتزايد على حلول نظافة فعّالة تراعي صحة البشرة وتلتزم بالمعايير البيئية. وقد تم تطوير هذه التركيبات بعناية لتواكب تحديات المناخ في الأسواق المستهدفة، حيث تزداد حساسية البشرة في الأجواء الحارة والرطبة، ما يستدعي استخدام صابون يتمتع بثبات فعاليته وملمس لطيف وآمن للاستخدام المتكرر. وقد نجحنا في ابتكار منتج يلبّي هذه المتطلبات بكفاءة.”
وقد خضعت المنتجات لاختبارات على مدى ستة أشهر في ظروف وصلت إلى 50 درجة مئوية، وأثبتت قدرتها على الحفاظ على الثبات والفعالية. كما تتميز برائحة محسّنة وتركيبة كريمية ناعمة، توفر تجربة غسل يدين يومية مريحة وفعالة. تم اختبار التركيبات من الناحية الجلدية، وتمت موازنة مستوى الحموضة (pH) عند المستوى 5 لدعم البشرة العادية والجافة، مع استخدام مكونات يصل مصدرها الطبيعي إلى% 96.
ويأتي إطلاق المجموعة الجديدة ضمن جهود “تورك” المتواصلة نحو الابتكار المستدام، حيث تُصنع العبوات من بلاستيك معاد تدويره بنسبة30% ، فيما يساهم التصميم القابل للطي في تقليل حجم النفايات بنسبة تصل إلى 70%. كما أن التركيبات خالية من المكونات الحيوانية، وقابلة للتحلل الحيوي، ما يجعلها خياراً مثالياً للجهات الباحثة عن منتجات صحية وصديقة للبيئة.
وتتوافق هذه المنتجات الجديدة مع موزعات “تورك” الحالية، سواء اليدوية أو الأوتوماتيكية، مما يتيح إعادة التعبئة بسرعة لا تتجاوز عشر ثوانٍ، بالإضافة إلى نظام مغلق لإعادة التعبئة يقلّل من خطر انتقال العدوى.
وتُعد تورك إحدى العلامات التجارية التابعة لشركة أسيتي (Essity) العالمية للصحة والنظافة، وتواصل استثماراتها في حلول تعزز معايير النظافة وتقلل الأثر البيئي.
ويعكس طرح هذه المنتجات المقاومة للمناخ مكانة تورك كشريك موثوق للمؤسسات في قطاعات مثل الرعاية الصحية، الضيافة، التعليم، والمكاتب، من خلال تقديم حلول تدعم مستقبلًا أكثر نظافة وأمانًا.
يأتي إطلاق المجموعة الجديدة لمنطقة الشرق الأوسط والهند وأفريقيا ضمن سلسلة من المبادرات الإقليمية التي تهدف إلى تعزيز الأداء البيئي ورفع معايير النظافة في المنطقة.
“لمزيد من المعلومات حول مبادرات تورك في مجال الاستدامة وحلولها المبتكرة، يرجى زيارة: www.torkmeia.com أو متابعة تورك عبر لينكد إن Tork on LinkedIn .

Continue Reading
Click to comment

Leave a Reply

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

منوعات

كيف تبني شركات الاتصالات في السعودية علاقة أعمق مع جيل الشباب؟

Published

on

By

 

 

 

 

 

“أصبحت الرقمنة اليوم أساساً لا غنى عنه في تفاصيل الحياة اليومية، من التصفح المتواصل والمشاهدة إلى التواصل الدائم والترفيه، وتلعب الاتصالات دوراً محورياً في تشكيل تفكير وسلوك وتفاعل الأفراد، وخاصة الشباب. وفي قلب هذا التحوّل تقف صناعة الاتصالات، التي لم تعد تقتصر على بيع دقائق الاتصال والرسائل والبيانات، بل تقف الآن عند مفترق طرق حاسم: بين إرثها التقليدي وإمكاناتها الواعدة لتصبح أكثر من مجرد خدمة، لتتحوّل إلى علامة أسلوب حياة نابضة.

على الصعيد العالمي، عانت شركات الاتصالات من ضغوط مالية وتشغيلية وتسويقية لسنوات، فيما تراجع حضورها أمام منصات الإنترنت والخدمات الرقمية الأصلية. لكن الشركات التي تواكب التحوّل، بتقديم تجارب تثري الحياة الرقمية للعملاء بدلاً من الاكتفاء بتوفير الاتصال، بدأت تعيد صياغة قصتها وموقعها في السوق.

في المملكة العربية السعودية، أدّت شركات الاتصالات دوراً جوهرياً في التحوّل الرقمي الذي يشهده الوطن. ومع تقدّم المملكة بخطى واثقة نحو تحقيق طموحات “رؤية 2030″، لم تعد شركات الاتصالات مجرّد مزودي بنية تحتية، بل أصبحت قادرة على أن تكون محركات للتمكين الثقافي والاقتصادي والاجتماعي. ولكن، لكي تنجح فعلاً في هذا الفصل الجديد، لا بد أن تذهب إلى ما هو أبعد. حان الوقت لأن تتحوّل شركات الاتصالات السعودية إلى علامات أسلوب حياة، لا سيما حين يتعلّق الأمر بجمهورها الأهم: الشباب.

فأكثر من 60% من سكان المملكة هم دون سن 35 عاماً. شبابٌ طموح، مرتبط رقمياً، ويبحث عمّا هو أكثر من خدمات تقليدية. هذه الشريحة لا تكتفي بالاستهلاك، بل تسعى إلى تجارب رقمية تعبّر عن قيمها، تضاعف شغفها، وتواكب وتيرة حياتها. وهنا، تأتي الفرصة أمام شركات الاتصالات لتصبح جزءاً من حياة الشباب اليومية، تساعدهم على التعبير، والتعلّم، والإبداع، والنمو.

هؤلاء الشباب يجمعون بين انفتاح عالمي عابر للحدود، وجذور ثقافية محلية عميقة. هم لاعبون رقميون، ومبدعون في الموضة، ورواد أعمال طموحون، وصنّاع محتوى. هواتفهم ليست مجرد أدوات، بل امتداد لهويتهم وغاياتهم. ولكي تظل شركات الاتصالات ذات صلة، عليها أن تتحدّث بلغة هذا الجيل، وتفهم إيقاعه، وتدعم نمط حياته.

لكن السؤال الأهم: كيف يمكن لشركات الاتصالات السعودية أن ترتقي إلى هذا التحدي؟

التماهي مع الأولويات الوطنية
الخطوة الأولى تكمن في التوافق مع رؤية المملكة الطموحة. “رؤية 2030” تركّز على الابتكار، وريادة الأعمال، وتمكين الشباب. ويمكن لشركات الاتصالات تجسيد هذا التوجه من خلال برامج لتعليم البرمجة، ومبادرات التوعية الرقمية، ودعم الصحة النفسية، وتمويل المشاريع الناشئة. فالتحوّل إلى علامة أسلوب حياة لا يعني فقط الترفيه، بل هو تمكين حقيقي للمستقبل وتعزيز لمسيرة الوطن.

صناعة مجتمعات رقمية بالشراكة مع الشباب
الشباب السعودي ليسوا مجرّد مستهلكين؛ هم صنّاع محتوى وقادة رأي، وهم لا يبحثون عن تطبيقات جديدة فحسب، بل عن منصات يشعرون فيها بأنهم مرئيون، ومسموعون، ومُمكَّنون. يمكن لشركات الاتصالات بناء مجتمعات رقمية تدعم مطوّري الألعاب، ومصمّمي الأزياء، والفنانين، ورواد الأعمال الرقميين. هذه المجتمعات توفّر أدوات للتمويل والإرشاد والتعاون والانفتاح العالمي، وكل ذلك مدعوم ببنية الشركة وقدراتها.

الاحتفاء بالثقافة والهوية السعودية
تملك شركات الاتصالات انتشاراً واسعاً يمكنها من تسليط الضوء على ما يجعل الثقافة السعودية فريدة. من خلال التعاون مع فنانين، وموسيقيين، ومؤثرين، ومؤسسات ثقافية محلية، يمكن للشركات أن تحتفي بالإرث والإبداع الوطني. سواء عبر قوائم موسيقية منسّقة، أو فلاتر الواقع المعزّز المستوحاة من الفن السعودي، أو تفعيلات المناسبات الوطنية، يمكنها أن تحجز مكاناً في لحظات الفخر والهوية.

التخصيص، والتعريب، والقرب من الناس
يجب أن تُستخدم البيانات لفهم أعمق، لا لمجرّد تحفيز المبيعات. العروض المصممة للطلاب واللاعبين والآباء الجدد والمبدعين تبني ارتباطاً عاطفياً حقيقياً. لكن التخصيص لا يكفي ما لم يقترن بالقرب من الناس. إذ تحتاج الشركات إلى تجاوز الخوارزميات، والتحدّث بلغة قريبة من الناس، عبر الفكاهة والسرد القصصي والتفاعل الآني، لتصبح جزءاً من محادثاتهم اليومية.

كل تحوّل جوهري يبدأ بتغيير في العقلية. وشركات الاتصالات مدعوّة اليوم إلى الانتقال من بيع الخدمات إلى صناعة التجارب. البنية التحتية موجودة. ما تحتاجه الآن هو سردية مؤثرة تضعها في موقع الممكّن للطموح، والإبداع، والتقدّم.

الطريق واضح؛ على شركات الاتصالات أن تبني علامات تعبّر عن روح الشباب السعودي وتنوّعه وطموحه لا كحملة مؤقتة، بل كعهد مستمر. ففي المستقبل، لن يُقاس النجاح بالسرعة أو التغطية فقط، بل بمدى عمق الاتصال الذي تبنيه العلامة، ومدى الإحساس بالانتماء الذي تخلقه”.

Continue Reading

منوعات

نهضة التعليم في السعودية… من المحلية إلى العالمية

Published

on

By

بقلم: سحر بنت حمد المرزوقي
رئيسة مجلس إدارة مدارس الفارس العالمية

 

تشهد المملكة العربية السعودية في عهد خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز وولي عهده الأمين صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان -حفظهما الله- نهضة شاملة وغير مسبوقة في كافة المجالات، ويُعد قطاع التعليم أحد أعمدة هذه النهضة وأبرز روافدها، إذ لم يكن يوماً بهذا الزخم من التطور والتوسع والتحول نحو العالمية.
لقد أصبحت رؤية المملكة 2030 خارطة طريق واضحة نحو بناء مستقبل أكثر ازدهارًا واستدامة، والتعليم يحتل مكانة محورية في هذه الرؤية الطموحة. وتأكيد القيادة الرشيدة على أن الإنسان هو محور التنمية دفع المؤسسات التعليمية كافة، الحكومية منها والأهلية، إلى إعادة صياغة أهدافها وبرامجها لتواكب هذا الطموح الوطني العظيم.
من أبرز ملامح هذا التطور، ما نشهده من نمو نوعي وكمّي في التعليم الأهلي والعالمي، حيث أصبحت المدارس الأهلية والعالمية اليوم بيئة تعليمية جاذبة، قادرة على المنافسة إقليميًا وعالميًا، من خلال تقديم مناهج متقدمة، واعتماد استراتيجيات تعليمية حديثة تركز على بناء الشخصية، وتنمية مهارات التفكير، وتعزيز الانتماء الوطني.
ولعلنا في قطاع التعليم نعتز بأن نكون جزءًا من هذه المسيرة المباركة، حيث أثبتت مدارسنا في الرياض وامتدادها نحو محافظة العلا، أن التعليم الأهلي يمكن أن يكون مساهمًا حقيقيًا في بناء جيل مبدع ومتمكن، يجمع بين الاعتزاز بالهوية الوطنية والقدرة على المنافسة على المستوى العالمي.
ما حققه طلاب وطالبات المملكة في مختلف المحافل الدولية يؤكد بما لا يدع مجالًا للشك أن استثمار المملكة في التعليم يؤتي ثماره بكل فخر. من الجوائز العالمية في الابتكار والعلوم والتقنية، إلى الإنجازات اللافتة في المسابقات الدولية، يُثبت أبناء وبنات هذا الوطن أن المخرجات التعليمية أصبحت أكثر جودة، وأكثر قدرة على تمثيل المملكة خير تمثيل.
ويعود الفضل في ذلك إلى دعم القيادة الرشيدة، وتكامل جهود وزارة التعليم، والميدان التعليمي بمختلف مؤسساته، وحرصهم جميعًا على بناء بيئة تعليمية رقمية، مبتكرة، محفّزة على الإبداع، ومُراعية لمتطلبات المستقبل.
بينما نمضي قدمًا في السنوات الأخيرة من تنفيذ رؤية المملكة 2030، نؤمن في مدارسنا بأن دورنا لا يقتصر على التعليم الأكاديمي فحسب، بل يتجاوز ذلك إلى تعزيز القيم الوطنية، وغرس مبادئ الريادة، وتحفيز التفكير الإبداعي وريادة الأعمال. ونعمل جاهدين على مواكبة كل تطور، سواء على صعيد التكنولوجيا التعليمية أو تطوير الكوادر البشرية أو تحسين البيئة المدرسية.
كما نسعى لمواءمة مخرجاتنا مع احتياجات سوق العمل، ومع الاتجاهات العالمية في التعليم، من خلال شراكات استراتيجية، واعتماد معايير جودة عالية، واستقطاب كفاءات تعليمية متميزة، لبناء جيل قادر على مواصلة الإنجازات الوطنية ورفع راية الوطن في كل ميدان. و نحن اليوم نعيش أجمل أيام الوطن، ونشهد ما يمكن أن نسميه عصر التحول الحقيقي، حيث أصبحت أحلام الأمس واقعًا ملموسًا، والتحديات فرصًا ذهبية. ومع استمرار هذا الزخم بقيادة حكيمة ورؤية طموحة، فإن مستقبل التعليم في المملكة لا حدود له، وهو مفتاح نهضة وطننا الغالي ورافعة أجياله القادمة نحو المجد.

Continue Reading

منوعات

Makkah Commission Elevates Hajj Services with Major Infrastructure and Transport Upgrades

Published

on

By

Makkah, June 12, 2025 — The Royal Commission for Makkah City and Holy Sites significantly enhanced the pilgrim experience by implementing advanced infrastructure projects, particularly in the energy and transportation sectors.
In a substantial investment exceeding SAR3 billion, the commission boosted electricity capacity in the holy sites by 95% and distributed over 7 million cubic meters of water, ensuring robust essential services for pilgrims.
The commission also managed an integrated transportation system involving over 23,000 buses. It launched the General Center for Transport as a unified hub to streamline movement. This center spearheaded the public transportation plan for all stages of the Hajj, in collaboration with the Public Security. Dedicated frequency lanes for buses drastically reduced travel time to just 20 minutes.
In cooperation with the Ministry of Health and Kidana Development Company, the commission increased bed capacity in the holy sites by over 60% and opened an emergency hospital. It also equipped 71 rapid intervention points for the Saudi Red Crescent Authority, shaded over 170,000 square meters of paths with rubber flooring, and planted 23,000 trees in Mina.
Royal Commission for Makkah City and Holy Sites CEO Saleh Al-Rasheed commended the tireless efforts of the wise leadership, which were instrumental in the success of this year’s Hajj season. He also lauded the continuous cooperation and diligent work of all participating entities.

Continue Reading
Advertisement

Trending