Connect with us

اقتصاد وأعمال

Intelmatix توقع مذكرات تفاهم مع جهات رائدة في مؤتمر ومعرض LEAP 2025 لقيادة ثورة الذكاء الاصطناعي

Published

on

أعلنت شركة إنتلماتكس، المتخصصة في الذكاء الاصطناعي والتقنيات العميقة، والتي يقع مقرها الرئيسي في الرياض ولها مكاتب في لندن وبوسطن، عن توقيع أربع مذكرات تفاهم استراتيجية مع كيانات رئيسية، لدفع تبني الذكاء الاصطناعي عبر القطاعات الحيوية بها، وذلك أثناء مؤتمر ومعرض LEAP 2025، الحدث تقني الأكبر والأكثر حضورًا على مستوى العالم.

وترسي هذه الاتفاقيات الأساس للجهات الشريكة لدمج حلول الذكاء الاصطناعي المتقدمة في جميع عملياتها، مما يسرع رحلتها نحو اتخاذ القرارات القائمة على المعرفة والبيانات. وتعكس التزام إنتلماتكس المستمر بتحويل المؤسسات إلى مؤسسات إدراكية من خلال قوة ابتكار الذكاء الاصطناعي.

أبرمت إنتلماتكس مذكرة تفاهم مع وزارة البيئة والمياه والزراعة، بحضور معالي نائب الوزير المهندس منصور بن هلال المشيطي، وذلك بهدف دراسة حلول الذكاء الاصطناعي لتعزيز الابتكار والكفاءة والاستدامة عبر المنظومة الزراعية في المملكة، ما يعود بالنفع على المزارعين ووزارة البيئة والمياه والزراعة والباحثين وأصحاب المصلحة الرئيسيين.

وكانت مذكرة التفاهم الثانية مع وزارة الاقتصاد والتخطيط، بحضور معالي مساعد الوزير سليمان العبيد، بهدف استكشاف حلول تعتمد على الذكاء الاصطناعي لتعزيز التخطيط الاقتصادي واتخاذ القرار وإمكانية الوصول إلى البيانات في المملكة، ودعم صنع السياسات المستنيرة من خلال التقنيات المتقدمة.

كما أبرمت إنتلماتكس مذكرة التفاهم الثالثة مع الشركة الوطنية لخدمات التسجيل العيني للعقار (السجل العقاري)، وهي شركة مملوكة لصندوق الاستثمارات العامة، وتلعب دورًا حيويًا في تعزيز الشفافية والثقة في قطاع العقارات في المملكة من خلال الحفاظ على قاعدة بيانات شاملة ومركزية للعقارات. وتؤسس مذكرة التفاهم اتفاقية إطارية لتطوير وتنفيذ أدوات الذكاء الاصطناعي المبتكرة التي تعزز إدارة العقارات وتحليلها وعمليات اتخاذ القرار في جميع أنحاء المملكة.

وأما مذكرة التفاهم الرابعة فكانت مع الخطوط السعودية، الناقل الوطني للمملكة العربية السعودية، وهي لاعب رئيسي في قطاع الطيران في المملكة، بهدف استكشاف كيف يمكن للذكاء الاصطناعي وذكاء القرار دعم “السعودية” في تحسين الأعمال والاستراتيجيات الرئيسية، وتعزيز تفاعل العملاء وتحسين النتائج التشغيلية.

وتستند مذكرات التفاهم الأربعة إلى شراكات ناجحة سابقة لشركة إنتلماتكس مع كيانات سعودية رائدة، مثل الهيئة السعودية للتخصصات الصحية، وشركة تكامل القابضة، ووزارة الداخلية، والشركة السعودية للذكاء الاصطناعي، وجامعة الأمير سلطان. وقد حققت هذه الشراكات بالفعل نتائج ملموسة، لتدفع التحول الإدراكي قدما عبر مختلف القطاعات.

Continue Reading
Click to comment

Leave a Reply

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

اقتصاد وأعمال

حلول سويس لوج لتعزيز مستقبل أتمتة الأغذية في المعرض السعودي لصناعة الأغذية لعام 2025

Published

on

By

من المقرر أن تشارك شركة سويس لوج ، الشركة الرائدة عالميًا في مجال الحلول الآلية المرنة والمبتكرة القائمة على البيانات ، في المعرض السعودي لصناعة الأغذية لعام 2025، المنصة الرائدة في المملكة لاستكشاف مستقبل إنتاج الأغذية وابتكار سلاسل التوريد. سينعقد هذا الحدث في الفترة ما بين 13 إلى 15 أبريل 2025 في مركز الرياض للمعارض والمؤتمرات، وسيلتقي في هذا الحدث أكثر من 550 عارضًا من أكثر من 70 دولة، وسيكون الضوء مسلطًا على أحدث التقنيات المتطورة وسلاسل التوريد التي تعمل بالذكاء الاصطناعي وحلول الأتمتة المُستدامة.

وسيتمكن زوار هذا المعرض من الاستمتاع بتجربة عروض حية لحلول التخزين الروبوتية الرائدة في المجال من شركة سويس لوج، بما في ذلك نظام أوتو ستور AutoStore والعرض التوضيحي للتحميل الروبوتي على المنصات النقّالة. حيث يتكامل عرض سلسلة القيمة الغذائية الكاملة – من بداية الإنتاج إلى البقالات الإلكترونية – نظام أوتوستور AutoStore والتطبيقات الروبوتية بسلاسة مع برامج شركة سويس لوج القائمة على البيانات، مما يتيح الفرصة لتحقيق إدارة دقيقة للمخزون وعملية التوزيع. وباعتبار قطاع الأغذية والمشروبات في المملكة العربية السعودية أكبر سوق في دول مجلس التعاون الخليجي، فإنه يتطور بسرعة مع ارتفاع الطلب الاستهلاكي على التجارة الإلكترونية، والذي من المتوقع أن يشكل 46 % من تجارة التجزئة بحلول عام 2030. ومع تنفيذ أكثر من 400 مشروع في جميع أنحاء العالم، يُعدُّ نظام أوتو ستور AutoStore في طليعة هذا التحول، حيث يعمل على تحسين عملية التنفيذ ومعالجة الطلبات الموثوقة.

وقد أكد السيد رامي يونس، المدير العام لشركة سويس لوج ميدل إيست ، أن “العمليات اليدوية لم تعد قادرة على تلبية متطلبات سلاسل التوريد الغذائية الحديثة، خاصة مع تزايد أهمية السلع والبضائع ذات العلامات الخاصة والأطعمة الجاهزة والبقالة الإلكترونية، ونظرًا لأنه من المتوقع أن يصل عدد سكان المملكة إلى ما بين 50 إلى 60 مليون نسمة بحلول عام 2030، صارت عملية تحسين الخدمات اللوجستية وعمليات المستودعات أكثر أهمية من أي وقت مضى، وعليه فقد قمنا بتصميم الحلول التي نقدمها بحيث تساعد الشركات على التوسع بكفاءة، وتعزز الإنتاجية، وتقلل النفايات التشغيلية مع ضمان تحقيق كفاءة الطاقة وسلامة الأغذية. وتلتزم سويس لوج بتقديم حلول أتمتة جاهزة للمستقبل تندمج بسلاسة في كل من المرافق الجديدة والحالية، مما يمكّن الشركات من الحفاظ على قدرتها التنافسية في سوق إنتاج الأغذية المتطورة “.

كما أن المملكة تضخ استثمارات في البنية التحتية اللوجستية لدعم نمو تجارة التجزئة الإلكترونية، مع التخطيط لتنفيذ نحو 80 مشروعًا رئيسيًا بحلول عام 2030، بدعم من صندوق الاستثمارات العامة في المقام الأول. وعليه فإن حلول الأتمتة المتقدمة التي توفرها شركة سويس لوج تصب في نهاية المطاف في دعم وتعزيز رؤية المملكة العربية السعودية لعام 2030 من خلال تعزيز الكفاءة وخفض التكاليف وتمكين نمو الأعمال المُستدام مع دفع عجلة الابتكار والتنويع الاقتصادي.

ومع تواجدها وحضورها القويين في سوق الشرق الأوسط، تتمتع شركة سويس لوج، جنبًا إلى جنب مع عملائها الإقليميين مثل شركة المراعي وراحة ودانوب وروبوستورز، بسجل حافل من الإنجازات في تقديم حلول مصممة خصيصًا لتلبية الاحتياجات الفريدة للشركات المحلية. وقد تم تصميم حلول الأتمتة التي توفرها بحيث تساعد الشركات على تقليل أوقات دورة الطلب، وتحسين استخدام المساحة، وتقليل النفايات. ومع فقدان ما يقرب من 30 % من الأغذية المنتجة عالميًا في مراحل مختلفة من سلسلة التوريد، من الممكن أن يؤدي تنفيذ الأتمتة الذكية إلى تقليل أوجه القصور وعدم الكفاءة بشكل كبير مع تحسين سلامة الأغذية وجودتها. لذا فقد عقدت شركة سويس لوج شراكة ناجحة مع علامات تجارية عالمية رائدة، بما في ذلك كوكا كولا ويونيليفر وبيبسي، حيث قامت بتنفيذ أكثر من 350 مشروعًا في 35 دولة حول العالم.

ويوفر المعرض السعودي لصناعة الأغذية لعام 2025 منصة رئيسية لروّاد المجال فرصة لمناقشة التحديات واستكشاف التقنيات الجديدة ودفع عجلة الابتكار في قطاع الأغذية والمشروبات. وعليه فإن ممثلو شركة سويس لوج سيكونون متواجدين ومتاحين لعرض أحدث حلول الأتمتة ومناقشة كيف يمكن للشركات أن تواكب المستقبل وأن تتحوط للمستقبل بالنسبة لعمليات المأكولات والمشروبات الخاصة بها في سوق المملكة الذي يمتاز بسرعة التطور.

Continue Reading

اقتصاد وأعمال

ARTHUR D. LITTLE’S 2025 CEO INSIGHTS SURVEY HIGHLIGHTS STRONG STRATEGIC FOCUS AMONG SAUDI ARABIA’S BUSINESS LEADERS

Published

on

By

 

Saudi Arabia’s top executives are showing strong alignment around forward-looking strategy and investment, according to Arthur D. Little’s 2025 CEO Insights Survey. A notable 67% of CEOs in the Kingdom expect the global economy to improve in the next three to five years, highlighting robust confidence in their ability to navigate today’s dynamic business environment.

This confidence is supported by a growing focus on workforce development and sustainability. The survey reveals that 58% of KSA CEOs see a moderate or strong need to reskill their employees—a signal of increasing attention to building future-ready talent as the market evolves.

Environmental, Social, and Governance (ESG) priorities continue to gain traction in the Kingdom. One in four KSA CEOs (25%) now place ESG above all other business initiatives—more than twice the global average of 12%. This reflects a clear shift from ESG as a compliance consideration to a long-term value and competitiveness driver.

 “KSA’s business leaders are not just adapting to change—they are actively setting the pace for transformation across the region,” said Thomas Kuruvilla, Managing Partner at Arthur D. Little Middle East & India. “Their bold focus on reskilling, sustainability, and strategic reinvention signals a new era of growth and innovation that aligns with the Kingdom’s wider vision for economic leadership.”

This forward momentum is further reflected in how Saudi CEOs are preparing for the future. According to the survey, 75% have already revised, or are preparing to revise, their business strategies in response to geopolitical shifts and global growth signals—well above the global average of 59%.

Francesco Marsella, Managing Partner and Global Leader of the Growth and Transformation Practices at Arthur D. Little, comments: “The third edition of our global study shows that CEOs are ready for the unexpected, with mindsets that see change as an opportunity rather than a threat. CEOs feel well-positioned to not just cope with geopolitical and technology uncertainty, but to thrive and grow.”

The Arthur D. Little 2025 CEO Insights Survey includes the views of 309 global CEOs from companies with revenues exceeding $1 billion, across major industries and markets.

Continue Reading

اقتصاد وأعمال

العقيل: البنك العربي الوطني.. ركيزة مالية لتحقيق مستهدفات رؤية 2030

Published

on

By

.. ومحرّك رئيس لتحفيز الاقتصاد الوطني وتعزيز استدامته

 

في قلب التحولات الاقتصادية الكبرى التي تشهدها المملكة، وفي خضم سباقٍ محموم نحو تحقيق مستهدفات رؤية 2030، يبرز القطاع المصرفي كأحد المحركات الأساسية لإعادة تشكيل المشهد الاقتصادي وتعزيز استدامته. وبينما تتسارع وتيرة النمو غير النفطي، وتتزايد الحاجة إلى حلول تمويلية مبتكرة تواكب الطموحات الوطنية، يبرز البنك العربي الوطني anb كلاعبٍ محوري، ليس فقط كمؤسسة مالية، بل كشريكٍ استراتيجي يسهم في تمكين القطاعات الحيوية ودفع عجلة التنمية.

في لقاءٍ خاص عبر برنامج “رؤية” على إذاعة UFM، الذي نفذه المركز الوطني للمسؤولية والدراسات بالشراكة مع البنك العربي الوطني anb ، سلط الأستاذ بندر العقيل، رئيس إدارة تحقيق الرؤية في البنك، الضوء على دور المصارف في إعادة هندسة المنظومة الاقتصادية، وكيف يعيد البنك صياغة مفهوم التمويل ليصبح أداةً لدعم الابتكار، وتمكين المؤسسات، وتحقيق الاستدامة، حيث تناول العقيل أبرز ملامح التحولات الاقتصادية، والدور الفاعل للبنك في تمكين القطاعات المستهدفة عبر حلول مصرفية وتمويلية متطورة.

التنويع الاقتصادي.. محرك النمو الجديد

أوضح العقيل أن الأنشطة الاقتصادية غير النفطية لاقتصاد المملكة تجاوزت 50% من الناتج المحلي الإجمالي، في انعكاس مباشر لاستراتيجية التنويع الاقتصادي التي تتبناها المملكة تحت مظلة رؤية 2030، حيث تجاوز الناتج المحلي الإجمالي حاجز 4 تريليونات ريال في عام 2024، مع تسجيل معدل نمو يفوق 4% في الربع الرابع من 2024 مقارنة بنفس الفترة من العام السابق، مدفوعًا بازدهار القطاعات غير النفطية وارتفاع مساهمة القطاع الخاص. وأكد العقيل أن البنك العربي الوطني لا يقتصر دوره على كونه جهة إقراضية، بل يعد شريكًا استراتيجيًا يسهم في إعادة تشكيل الهيكل الاقتصادي عبر تطوير حلول مالية متكاملة تدعم استدامة الأعمال وتعزز تنافسية القطاعات الإنتاجية.

الريادة الرقمية.. نحو مصرفية أكثر كفاءة

استعرض العقيل التقدم الذي أحرزه البنك في مجال التحول الرقمي، مشيرًا إلى أن الاستثمارات المتزايدة في البنية التحتية التقنية عززت من كفاءة العمليات المصرفية، ووفرت بيئة آمنة وسلسة للوصول إلى الخدمات المالية. وأكد أن البنك لعب دورًا فاعلًا خلال جائحة كورونا في تمكين الأفراد والمنشآت من تجاوز التحديات الاقتصادية عبر تعزيز الوصول وتنفيذ العمليات المصرفية عن بعد وبسلاسة، مما انعكس إيجابًا على استمرارية الأنشطة التجارية وتقليل التأثيرات السلبية للأزمة. وأضاف أن البنك العربي الوطني يمتلك حضورًا قويًا في مجال تمكين شركات التكنولوجيا المالية، حيث اختار أكثر من 50% من شركات التكنولوجيا المالية المرخصة في المملكة، البنك كشريك مصرفي موثوق وممكن لهم، مما يجعله في طليعة المؤسسات المصرفية التي تسهم في إعادة تعريف منظومة الخدمات المالية في المملكة.

 

شراكات استراتيجية.. تمويل يعزز النمو الوطني

سلط العقيل الضوء على الشراكات الاستراتيجية التي أبرمها البنك مع عدد من الكيانات الحكومية لتعزيز التمويل المستهدف، موضحًا أن البنك يرتبط بشراكات مع صندوق التنمية السياحي، وصندوق التنمية الصناعية السعودي، وبنك المنشآت الصغيرة والمتوسطة، وصندوق البنية التحتية الوطني، وبنك التصدير والاستيراد السعودي، وذلك لتمكين القطاعات الحيوية من تحقيق أعلى مستويات النمو والاستدامة. كما أشار إلى مساهمة البنك في تمويل مبادرات اقتصادية وطنية كبرى تتماشى مع رؤية المملكة 2030، بما في ذلك المساهمة في قرض مشترك بقيمة 10 مليارات ريال لتمويل تطوير مشاريع نيوم، والمساهمة في قرض مشترك بقيمة 9 مليارات ريال لمجموعة روشن لدعم قطاع الإسكان، والمساهمة في تمويل مشترك بقيمة 5 مليارات ريال لدعم عمليات الناقل الوطني الجديد “طيران الرياض”، إلى جانب قيادة البنك لتحالف بنكي لتقديم قرض مشترك بقيمة 4.35 مليارات ريال لتمويل مشروع “الأفنيوز الخبر”، الذي يشكل إضافة نوعية لقطاع السياحة والتجزئة وجودة الحياة في المملكة.

 

دعم المنشآت الصغيرة.. استثمار في المستقبل

فيما يتعلق بتمويل قطاع المنشآت الصغيرة والمتوسطة، أشار العقيل إلى أن محفظة البنك الائتمانية لهذا القطاع تجاوزت 31 مليار ريال في عام 2024، وهو ما يعكس التزام البنك بتوفير حلول تمويلية مبتكرة تدعم نمو المنشآت الناشئة وتعزز من قدرتها على التوسع. وأوضح أن البنك يعتمد نهجًا متكاملًا لدعم المنشآت الصغيرة والمتوسطة، يتضمن تقديم حلول مالية مرنة، وتوفير أدوات تمويل رقمي متطورة، فضلًا عن تقديم الاستشارات المالية التي تُمكّن هذه المنشآت من تحسين كفاءتها التشغيلية وتعزيز فرص نجاحها في السوق.

الاستدامة والمسؤولية.. التزام برؤية خضراء

على صعيد الاستدامة والمسؤولية الاجتماعية، شدد العقيل على التزام البنك بدعم رؤية المملكة في تخفيض الانبعاثات الكربونية، عبر تبني استراتيجيات تمويل المشاريع الخضراء في مجالات الطاقة المتجددة وإعادة التدوير، مما يسهم في تحقيق التوازن بين التنمية الاقتصادية والاستدامة البيئية. كما أكد أن البنك يواصل جهوده في تمكين المرأة وتعزيز دورها في القطاع المصرفي، حيث بلغت نسبة مشاركة المرأة في القوى العاملة في البنك 23.7% بنهاية 2024، مع العمل على زيادة تمثيلها في المناصب القيادية، انسجامًا مع مستهدفات رؤية المملكة في تعزيز دور المرأة في التنمية.

شريك مالي موثوق.. لمستقبل اقتصادي واعد

في ختام اللقاء، أكد العقيل أن البنك العربي الوطني مستمر في تعزيز موقعه كشريك مالي موثوق، ليس فقط من خلال تقديم التمويل، بل عبر تطوير استراتيجيات شاملة تواكب التحولات الاقتصادية وتدعم تحقيق مستهدفات رؤية 2030. وأشار إلى أن البنك يواصل العمل على تنمية القطاعات الاستراتيجية، والاستثمار في التحول الرقمي، وتعزيز الحوكمة البيئية والاجتماعية، بما يضمن استدامة الأعمال، ويسهم في تحقيق رؤية المملكة بأن تصبح مركزًا ماليًا واستثماريًا عالميًا.

Continue Reading
Advertisement

Trending