Connect with us

منوعات

كافيه بتيل يقدم تجربة تناول طعام فريدة خلال شهر رمضان المبارك التجربة تضم قائمة مختارة من أشهى الأطباق المتوسطية المحضرة من أجود المكونات لضمان قضاء أجمل الأوقات

Published

on

 

المملكة العربية السعودية والإمارات العربية المتحدة – أعلن كافيه بتيل عن تقديم تجربة تناول طعام فريدة تجمع بين التراث العريق والإبداع رفيع المستوى في عالم الطهو خلال شهر رمضان المبارك. وتوفر الوجهة الشهيرة بتقديم تجارب إفطار وسحور فريدة، قائمة طعام مختارة بعناية مكونة من أربعة أطباق تمزج بين النكهات المتوسطية الشهية واللمسات العصرية الفريدة بسعر 165 درهم إماراتي / 175 ريال سعودي للشخص الواحد.

وتحتفي هذه الأطباق التشاركية بالتقاليد الأصيلة والمكونات عالية الجودة من مصادر مستدامة، لتمنح الضيوف تجربة تناول طعام راقية برفقة العائلة والأصدقاء. وتعليقاً على هذا الموضوع، قال الشيف نيكولاس كوادرادو، مدير قسم الطهو في كافيه بتيل: “نولي اهتماماً كبيراً للوصفات العريقة التي نقدمها بأسلوبٍ مبتكر يسلط الضوء على مكوناتنا الطبيعية عالية الجودة. وتأتي قائمتنا الرمضانية لهذا العام تكريماً للتناغم الفريد بين التقاليد العريقة والحداثة، وتجمع بين الفخامة والنكهات الاستثنائية لتحاكي طابع الشهر الفضيل”.

ويستهل الضيوف إفطارهم بتمور الرطب العضوية من بتيل ومشروب اللبنة بالتمر الهندي المنعش، يليه حساء العدس الكلاسيكي أو حساء الفاصوليا الإيطالي، ثم طبق بتيل الشرقي الذي يضم مجموعة من أشهى المأكولات الشرقية، مثل البابا غنوج والمحمرة واللبنة بالدقة وجبنة تالاجاني وخبز بيتا الطازج.

ويتسنى للضيوف بعد ذلك الاستمتاع بنكهات الأطباق الرئيسية، والتي تشمل لحم الضأن المطهو ببطء مع الأرز المتبّل على الطريقة الشرقية، والدجاج اليوناني المشوي والمحضر من دجاج مغذّى على الذرة مستورد مباشرة من فرنسا، والذي يوفر خياراً صحياً غنياً بالنكهات الشهية مع الأعشاب المتوسطية. ويمكن لمحبي المأكولات البحرية الاستمتاع بسمك السلمون الاسكتلندي مع الكينوا، حيث تتناغم نكهة السمك المستورد من مصادر مستدامة مع الكينوا الغنية بالعناصر الغذائية ليوفر طبقاً فاخراً ومغذياً. أما عشاق الأطباق النباتية، فيمكنهم التلذذ بطبق الرافيولي باليقطين المشوي الذي يتميز بتوازنٍ فريد بين المذاقين الحلو والمالح.

ويحلو ختام التجربة بتشكيلة من الحلويات الفريدة التي تمزج بين النكهات المميزة، بما فيها حلوى بانّا كوتا بالفستق والورد والتوت المميز، والتي تعبق برائحة فانيليا مدغشقر الساحرة، مع طبقة من كريمة فستق برونتي الصقلي ولمسة فريدة من التوت البري المتبل بالورد. ويرتقي البسكويت المقرمش بالزبدة والفستق بالتجربة إلى مستوياتٍ جديدة. كما يحظى عشاق التمور بفرصة تذوق أشهى الأصناف في طبق تريلوجي التمر، الذي يقدم توليفة من ثلاث نكهات استثنائية.

ويوفر فوندان التمر بالشوكولاتة مزيجاً غنياً وفاخراً تتناغم فيه نكهة الشوكولاتة مع حلاوة تمور بتيل الطبيعية والعضوية، في حين تبرز كيكة الفراولة بمذاق خفيف وشهي لتوفر خياراً منعشاً لختام هذه التجربة الرمضانية الفريدة.

ويقدم كافيه بتيل أيضاً خلال الشهر الفضيل تجربة سحور مميزة وسط أجوائه الحيوية، حيث يستمتع ضيوف العلامة في وادي اليسن وطريق التحلية في المملكة العربية السعودية بالألحان الهادئة لعزف العود العصري، والتي تخلق أجواءً مفعمة بالرقي. يقدم كافيه بتيل هذه التجربة كل جمعة من الساعة 10:30 مساءً إلى 2:30 صباحاً، وتهدف إلى الارتقاء بتجربة تناول الطعام ومنح الضيوف رحلة ثقافية وسط أجواء بتيل الباعثة على الاسترخاء أثناء استمتاعهم بأجود النكهات المتوسطية.

وتتوفر قائمة بتيل الرمضانية الحصرية الآن في فروع العلامة ومنصات التوصيل في دولة الإمارات والمملكة العربية السعودية.

Continue Reading
Click to comment

Leave a Reply

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

منوعات

ندوة البركة 45 للاقتصاد الإسلامي تكرّم الشيخ أحمد بزيع الياسين تقديرًا لريادته في العمل المصرفي الإسلامي

Published

on

By

 

 

في إطار حفل افتتاح الدورة الخامسة والأربعين من ندوة البركة للاقتصاد الإسلامي، الذي أُقيم برعاية وتشريف من صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن سلطان بن عبدالعزيز، أمير منطقة المدينة المنورة، كرّمت الندوة عددًا من الرموز الاقتصادية الرائدة، ممن كان لهم إسهامٌ بارزٌ في ترسيخ دعائم الاقتصاد الإسلامي وتوسيع نطاقه محليًا وعالميًا.
ومن بين الشخصيات المكرّمة، منح اسم الشيخ أحمد بزيع الياسين – رحمه الله – (1928 – 2011) درع صالح كامل وشهادة تكريمية تقديرية، تشرّف بتسليمها صاحب السمو الملكي أمير المدينة المنورة، إلى جانب سعادة الأستاذ عبد الله صالح كامل، رئيس مجلس أمناء منتدى البركة للاقتصاد الإسلامي، وسعادة الأستاذ محيي الدين صالح كامل، عضو مجلس الأمناء، حيث تسلّم الجائزة نجله الأستاذ محمد أحمد بزيع الياسين، وذلك خلال الحفل الذي استضافته جامعة الأمير مقرن بن عبدالعزيز، بحضور نخبة من العلماء وصنّاع القرار وقادة الصناعة المالية الإسلامية من مختلف دول العالم.
ويُعد الشيخ أحمد بزيع الياسين من الرواد المؤسسين للحركة المصرفية الإسلامية، وكان له دور محوري في تأسيس بيت التمويل الكويتي، الذي يُعد اليوم أحد أكبر وأعرق البنوك الإسلامية على مستوى العالم. وقد تولّى رئاسة مجلس إدارته، وقاد استراتيجية توسعية عززت حضوره في الكويت والمملكة العربية السعودية، وأسهمت في ترسيخ نموذج مصرفي متكامل، يوازن بين الامتثال الشرعي والكفاءة المالية.
ويأتي هذا التكريم ضمن التوجّه الاستراتيجي لـندوة البركة في الاحتفاء بالرواد الأوائل، وإبراز إسهاماتهم المؤسسية التي ساهمت في تحويل الفكر الاقتصادي الإسلامي إلى واقع تشغيلي مؤثر، ومرجعية معيارية ناضجة.
وفي بيانها الرسمي، عبّرت الندوة عن اعتزازها العميق بتكريم هذه القامة الرائدة، مؤكدة أن الشيخ أحمد بزيع الياسين – رحمه الله – يُعدّ نموذجًا مُلهِمًا في الريادة المؤسسية، بما قدّمه من رؤية استراتيجية متقدمة، وجهود صادقة لخدمة المجتمعات، وتعزيز القيم الإسلامية في بنية الاقتصاد الحديث.

Continue Reading

منوعات

“ندوة البركة 45” تكرّم إسهامات الروّاد السعوديين في الصناعة المالية الإسلامية

Published

on

By

 

 

برعاية وتشريف صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن سلطان بن عبدالعزيز، أمير منطقة المدينة المنورة، انطلقت أمس (الأربعاء) أعمال الدورة الخامسة والأربعين من ندوة البركة للاقتصاد الإسلامي، التي تُعقد هذا العام تحت شعار:
“المصرفية الإسلامية في خمسين عامًا: إنجازات الماضي وآمال المستقبل”، وذلك في رحاب جامعة الأمير مقرن بن عبدالعزيز.
وخلال حفل الافتتاح الرسمي، كرّم سموه عددًا من الشخصيات السعودية البارزة، ممن كان لهم دور ريادي ومحوري في تأسيس وتطوير منظومة الاقتصاد الإسلامي، وذلك بمنحهم درع صالح كامل وشهادة تكريمية تقديرية. وقد تشرّف بتسليم التكريم صاحب السمو الملكي أمير المنطقة، إلى جانب كل من سعادة الأستاذ عبد الله صالح كامل، رئيس مجلس أمناء منتدى البركة للاقتصاد الإسلامي، وسعادة الأستاذ محيي الدين صالح كامل، عضو مجلس الأمناء.
ومن المكرمين سمو الأمير محمد الفيصل آل سعود – رحمه الله، أحد أبرز المؤسسين للحركة المصرفية الإسلامية الحديثة، حيث تسلّم الجائزة التقديرية نجله الأمير عمرو بن محمد الفيصل، تقديرًا لمسيرته الغنية في قيادة وتأسيس مؤسسات اقتصادية رائدة تركت بصماتها على الساحة المصرفية محليًا ودوليًا.
معالي الشيخ عبد الله بن سليمان المنيع، عضو هيئة كبار العلماء والمستشار بالديوان الملكي، وصاحب الجهود البارزة في تأصيل الإطار الفقهي للصناعة المالية الإسلامية.
الأستاذ الدكتور محمد عمر شابرا، أحد أعمدة الفكر الاقتصادي الإسلامي الحديث، وقد تسلّم درع التكريم نجله الدكتور أنس شابرا، والأستاذ الدكتور محمد عمر زبير – رحمه الله، من أوائل الأكاديميين الذين ساهموا في تطوير الفكر المالي الإسلامي، وقد تسلّم الجائزة نيابة عنه نجله ياسر زبير، ومعالي الدكتور أحمد محمد علي المدني، أول رئيس للبنك الإسلامي للتنمية، وصاحب الرؤية الاستراتيجية في ربط الاقتصاد الإسلامي بالتنمية المستدامة، وقد تسلّمت الجائزة بالنيابة عنه ابنته الدكتورة حنان المدني.
ويأتي هذا التكريم في إطار رسالة ندوة البركة المستمرة في الاحتفاء بالروّاد الذين أسهموا في تأسيس اللبنات الأولى للاقتصاد الإسلامي، وترسيخ مفاهيمه، ونشره في الأوساط الأكاديمية والعملية. كما يجسد التكريم اعترافًا مؤسسيًا ومجتمعيًا بجهود قامات اقتصادية بارزة ألهمت الأجيال وساهمت في رسم ملامح مستقبل الصناعة المالية الإسلامية، ومكّنتها من التفاعل مع متغيرات العصر دون أن تفقد هويتها الأصيلة.

Continue Reading

منوعات

برعاية أمير المدينة المنورة.. انطلاق ندوة البركة 45 والإعلان عن موضوعات “جائزة صالح كامل” وتكريم رواد الاقتصاد الإسلامي

Published

on

By

 

برعاية وتشريف صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن سلطان بن عبد العزيز، أمير منطقة المدينة المنورة، انطلقت أعمال الدورة الخامسة والأربعين من ندوة البركة للاقتصاد الإسلامي؛ التي أقيمت أمس (الأربعاء) في جامعة الأمير مقرن بن عبدالعزيز، تحت شعار: “المصرفية الإسلامية في خمسين عامًا: إنجازات الماضي وآمال المستقبل”.

وشهد الحفل الرسمي للندوة حضورًا نوعيًا لكبار العلماء والخبراء والمتخصصين في الاقتصاد والتمويل الإسلامي من مختلف أنحاء العالم؛ حيث تم الإعلان عن انطلاق الدورة الأولى من (جائزة صالح كامل للاقتصاد الإسلامي)؛ التي تهدف إلى تحفيز البحث العلمي، وتشجيع الابتكار في الفكر والتطبيقات المتعلقة بالاقتصاد الإسلامي، بما يواكب التحولات العالمية ويستشرف مستقبل الصناعة المالية.

وقد تم تحديد موضوعين رئيسيين للدورة الأولى (2025 – 2026) من الجائزة؛ الأول في مجال الاقتصاد الإسلامي بعنوان: “مستقبل الصناعة المالية الإسلامية في عصر الرقمنة: التحديات والمخاطر والآفاق – دراسة تحليلية استشرافية حتى عام 2050”. أما الموضوع الثاني، في فقه الاقتصاد الإسلامي، فهو بعنوان: “أثر المقاصد في الحكم الفقهي على الصور التطبيقية للمعاملات المالية الحديثة”.

وفي مشهد يفيض بالوفاء والعرفان، شهد الحفل تكريم كوكبة من روّاد الاقتصاد الإسلامي، ممّن كان لهم أثر عميق في تأسيس وتطوير المؤسسات المالية الإسلامية، وتفعيل مبادئ الشريعة في الاقتصاد، وتعزيز حضور المصرفية الإسلامية في المشهد المالي العالمي، وشمل التكريم علماء شرعيين، مفكرين اقتصاديين، ومؤسسين وقادة تنفيذيين من مختلف الدول الإسلامية، تقديرًا لعطائهم الطويل وإسهاماتهم المؤثرة من خلال درع صالح كامل وشهادة تقديرية – تشرف بتسليمها صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن سلطان، يرافقه كل من سعادة الأستاذ عبد الله صالح كامل، رئيس مجلس الأمناء، وسعادة الأستاذ محي الدين صالح كامل، عضو مجلس الأمناء –منتدى البركة للاقتصاد الإسلامي.

وكان من بين المكرّمين معالي الشيخ عبد الله بن سليمان المنيع، إلى جانب نخبة من العلماء الراحلين؛ الذين أسهموا بفكرهم في ترسيخ هذا المجال؛ منهم الأستاذ الدكتور محمد عمر زبير، والدكتور محمد نجاة الله صديقي، والدكتور محمد عمر شابرا، كما تم تكريم المؤسسين الرواد، يتقدمهم سمو الأمير محمد الفيصل والشيخ سعيد بن أحمد آل لوتاه من دولة الإمارات، والشيخ أحمد بزيع الياسين من دولة الكويت -رحمهم الله جميعًا-.

وفي سياق متصل، تم تكريم عدد من الرواد التنفيذيين الذين ساهموا في بناء مؤسسات مالية متكاملة، من أبرزهم معالي الدكتور أحمد محمد علي المدني، والأستاذ موسى شحادة -رحمه الله- والأستاذ تان سري عبد الواحد عمر من ماليزيا؛ تقديرًا لمسيرتهم القيادية وإسهاماتهم العملية في نقل المصرفية الإسلامية إلى مستويات مؤسسية متقدمة.

وتُعد ندوة البركة للاقتصاد الإسلامي؛ التي أسّسها الشيخ صالح عبد الله كامل -رحمه الله-، محطة سنوية رائدة تجمع بين النظرية والتطبيق، وتوفّر أرضية خصبة لتبادل الرؤى وتعزيز التعاون بين علماء الشريعة وخبراء الصناعة المالية. وتُجسّد في دورتها الخامسة والأربعين التزامها الراسخ بإحياء روح الريادة، واستشراف مستقبل الاقتصاد الإسلامي في عالم سريع التغير.

ويمثّل هذا التكريم وقفة وفاء تجاه أعلام قدموا الكثير لهذا المجال، وأسّسوا لمنهج اقتصادي يوازن بين الأصالة والمعاصرة، ويراعي قيم العدالة والاستدامة، ويخدم تطلعات المجتمعات الإسلامية نحو تنمية متوازنة، قائمة على مبادئ الشريعة، وروح الابتكار، والمسؤولية الاجتماعية.

Continue Reading
Advertisement

Trending