Connect with us

اتصالات وتقنية

المملكة العربية السعودية تُظهر مستويات عالية من تبني تطبيقات الحاويات والذكاء الاصطناعي التوليدي

Published

on

أعلنت شركة «نوتانيكس» Nutanix (المدرجة في بورصة ناسداك: NTNX) الرائدة في مجال الحوسبة السحابية الهجينة المتعددة، اليوم عن نتائج تقريرها السنوي السابع لمؤشر الحوسبة السحابية للمؤسسات (ECI)، والذي يرصد ويقيس تقدم المؤسسات العالمية في تبني الحلول السحابية. يكشف التقرير لهذا العام عن تبني “الذكاء الاصطناعي التوليدي” (GenAI)، وأولويات الاستثمار، والفوائد التي يجنيها، بالإضافة إلى التحديات الرئيسية التي تواجهها المؤسسات لتلبية متطلبات تلك أعباء العمل الناشئة.

تتضمن النتائج الرئيسية للتقرير في المملكة العربية السعودية ما يلي:

  • انتشار واسع لتطبيق الحاويات بين المشاركين في استطلاع الرأي من المملكة العربية السعودية

100% من المشاركين من المملكة العربية السعودية في تقرير إستطلاع مؤشر الحوسبة السحابية للمؤسسات (ECI) لهذا العام أفادوا بأن مؤسساتهم على الأقل في مرحلة تحويل تطبيقاتها إلى الحاويات. ببساطة، 96% من المشاركين في المملكة يتفقون على أن مؤسساتهم تستفيد من تبني تطبيقات/حاويات سحابية أصلية، حيث أن الغالبية العظمى تستفيد بالفعل من تقنية الحاويات والتقنيات المرتبطة بها (مثل منصات التنسيق orchestration).

عندما يتعلق الأمر بنشر أحمال العمل، أشار المشاركون من المملكة إلى أن قواعد البيانات هي التطبيق الأكثر تحويلاً إلى الحاويات، تليها تطبيقات “الذكاء الاصطناعي التوليدي” وتطبيقات التطوير والاختبار.

أما بالنسبة للتحديات التي تواجهها المؤسسات السعودية في تحويل التطبيقات إلى الحاويات وإدارتها، تشير النتائج إلى تحديات تتعلق بتحديث البنية التحتية لتكنولوجيا المعلومات، وتطوير التطبيقات، وتطوير المهارات.

 

  • المملكة العربية السعودية تُظهر مستويات عالية من تنفيذ استراتيجية “الذكاء الاصطناعي التوليدي” ولكن لديها نظرة متشائمة بشأن العائد على الاستثمار طويل الأجل

تُظهر نتائج الاستطلاع لهذا العام أن نسبة 100% من المؤسسات السعودية لديها بالفعل استراتيجية لـ”الذكاء الاصطناعي التوليدي”، على الرغم من تفاوت مستوى تنفيذ هذه الاستراتيجية: حيث أفاد 60% بأنهم في مرحلة التنفيذ النشط، وهي نسبة أعلى من المتوسط العالمي ومتوسط منطقة أوروبا والشرق الأوسط وأفريقيا.

أشار المشاركون من المملكة إلى زيادة الإنتاجية، والابتكار، والأتمتة، والكفاءة كأهم الأهداف والاستراتيجيات التجارية المدعومة بـ”الذكاء الاصطناعي التوليدي”.

لدى المملكة نظرة متشائمة على المدى الطويل فيما يتعلق بالعائد على الاستثمار لمشاريع “الذكاء الاصطناعي التوليدي”. حيث يتوقع 26% تحقيق التعادل أو الخسارة في مشاريع “الذكاء الاصطناعي التوليدي” خلال العام القادم، بينما يتوقع 35% تحقيق التعادل أو الخسارة خلال السنوات 1-3 القادمة. وهذا سيكون تحديًا رئيسيًا يتعين على صانعي القرار في مجال تكنولوجيا المعلومات في المملكة التصدي له.

 

  • ما يقرب من 80% من المشاركين في استطلاع الرأي من المملكة العربية السعودية يعتقدون أن تبني “الذكاء الاصطناعي التوليدي” سيكون تحديًا لمؤسساتهم، ويرجع ذلك في المقام الأول إلى الفجوات في المهارات والخبرة

تواجه جميع المشاركين تقريبًا (98%) تحديات عند توسيع نطاق أحمال عمل “الذكاء الاصطناعي التوليدي” من التطوير إلى الإنتاج. التحدي الأول الذي تواجهه المؤسسات في المملكة عند توسيع نطاق أحمال عمل “الذكاء الاصطناعي التوليدي” هو نقص المهارات اللازمة لنشر وتشغيل الذكاء الاصطناعي.

يزيد من تعقيد هذه الفجوة في المهارات أن 34% من المشاركين من المملكة صنفوا تعقيد ونقص الخبرة في بناء بيئات “الذكاء الاصطناعي التوليدي” من الصفر كأحد التحديات الرئيسية المرتبطة به. ومن المرجح أن يكون نقص الخبرة والمهارات في مجال “الذكاء الاصطناعي التوليدي” من العوامل الرئيسية التي تجعل 78% من المشاركين في المملكة يعتقدون أن تبني هذه التقنية يمثل تحديًا لمؤسساتهم. تبدو المؤسسات في المملكة واعية بهذه الفجوة في المهارات والحاجة إلى معالجة هذه التحديات، حيث أفاد 62% من المشاركين بأن مؤسساتهم تحتاج إلى الاستثمار في تدريب تكنولوجيا المعلومات لدعم تطبيقات/أحمال عمل “الذكاء الاصطناعي التوليدي” خلال السنوات 1-3 القادمة.

 

  • الأداء والقابلية للتوسع يتفوقان قليلاً على خصوصية وأمن البيانات عند تنفيذ “الذكاء الاصطناعي التوليدي”

بالإضافة إلى التحديات المتعلقة بالمهارات التي تأتي مع تنفيذ أحمال عمل “الذكاء الاصطناعي التوليدي”، فإن تطبيقاته نفسها تقدم تحديات فريدة تتعلق بمعالجة البيانات، وتطوير النماذج، والتدريب، والصيانة. وصنفت المملكة العربية السعودية مخاوف الخصوصية والأمن المرتبطة باستخدام نماذج اللغات الكبيرة (LLMs) مع بيانات الشركة الحساسة كأكبر تحدٍ مرتبط بأحمال عمل “الذكاء الاصطناعي التوليدي”.

98% من المشاركين من المملكة يقولون إن مؤسساتهم يمكن أن تفعل المزيد لتأمين نماذج وتطبيقات “الذكاء الاصطناعي التوليدي” لديها. من المتوقع أن يستمر هذا التحول نحو أمن البيانات والخصوصية في التأثير على صانعي القرار في المملكة خلال السنوات القليلة القادمة، حيث يتفق 92% من المشاركين من المملكة على أن “الذكاء الاصطناعي التوليدي” يغير أولويات منظماتهم، مع تصدر الأمن والخصوصية كأولويات أعلى.

“كما تُظهر نتائج البحث، فإن تبني “الذكاء الاصطناعي التوليدي” (GenAI) يمثل فرصًا وتحديات كبيرة للمؤسسات في المملكة العربية السعودية”، صرح “طلال السيف”، مدير المبيعات لمنطقة الخليج وشمال أفريقيا لدى شركة «نوتانيكس»: “بينما يوجد حماس واضح للاستفادة من الذكاء الاصطناعي التوليدي لتحسين الإنتاجية والأتمتة والابتكار، يجب على الشركات أولاً معالجة الفجوات الحرجة في أمن البيانات والمهارات والبنية التحتية لتكنولوجيا المعلومات. لضمان نجاح تنفيذ الذكاء الاصطناعي التوليدي، نوصي باتخاذ إجراءات فورية لسد هذه الفجوات في المهارات، سواء من خلال التوظيف المباشر أو التعاون مع مقدمي الخدمات. بالإضافة إلى ذلك، من الضروري تقييم القيمة التجارية لمشاريع الذكاء الاصطناعي التوليدي من منظور طويل الأجل، مع التركيز على العائد على الاستثمار المستدام بدلاً من الربح قصير الأجل. أخيرًا، يجب إعطاء أولوية لتحديث تكنولوجيا المعلومات لتسهيل تحويل التطبيقات إلى حاويات ونشر الذكاء الاصطناعي التوليدي بسلاسة. من خلال التخلص من المهام اليدوية في تكنولوجيا المعلومات، يمكن للمؤسسات تحرير الموارد، مما يمكّن فرق تكنولوجيا المعلومات من بناء المهارات اللازمة وإعادة توجيه الميزانيات نحو الأدوات والخدمات المتخصصة التي ستقود لنجاح تلك المبادرة “.

للعام السابع على التوالي، كلفت «نوتانيكس» إجراء دراسة بحثية عالمية لفهم حالة النشر الحوسبي السحابي للمؤسسات العالمية، واتجاهات تحويل التطبيقات إلى حاويات، وتبني تطبيقات “الذكاء الاصطناعي التوليدي”. في خريف عام 2024، أجرت وكالة الأبحاث البريطانية “فانسون بورن” (Vanson Bourne) استطلاعًا شمل 1,500 من صانعي القرار في مجال تكنولوجيا المعلومات وفرق هندية DevOps/Platform   حول العالم. شملت عينة المشاركين قطاعات صناعية متعددة، وأحجام أعمال مختلفة، ومناطق جغرافية متنوعة، بما في ذلك أمريكا الشمالية والجنوبية؛ وأوروبا والشرق الأوسط وأفريقيا (EMEA)؛ ومنطقة آسيا والمحيط الهادئ واليابان (APJ).

لمعرفة المزيد عن التقرير والنتائج، يرجى تنزيل النسخة الكاملة من تقرير Nutanix Enterprise Cloud Index السابع من هنا.

Continue Reading
Click to comment

Leave a Reply

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

اتصالات وتقنية

سامسونج تطلق تحديث واجهة ‘One UI 8 Watch’ على ‘Galaxy Watch Ultra’

Published

on

By

التحديث الجديد يضيف ميزات صحية متقدمة وتجربة استخدام أكثر ذكاءً لمزيد من مستخدمي ‘Galaxy Watch’

 

 

أعلنت شركة سامسونج للإلكترونيات اليوم عن طرح تحديث واجهة ‘One UI 8 Watch’  لساعة  ‘Galaxy Watch Ultra’، ما يتيح لمزيد من مستخدمي ‘Galaxy’ الاستفادة من الميزات المتنوعة لتعزيز الصحة، إلى جانب تقديم واجهة محسّنة وسهلة الاستخدام، والتي تم الكشف عنها لأول مرة مع سلسلة ‘Galaxy Watch8’ الجديدة. وبفضل هذا التحديث، بات بإمكان مستخدمي ‘Galaxy Watch Ultra’ الوصول إلى ميزات قوية  مثل ‘Running Coach’  و ’Vascular Load’  و’Antioxidant Index’  وجميعها مصممة لمساعدة المستخدمين على تبنّي عادات صحية من خلال رؤى تحفزهم على الاستمرار.

ومع واجهة ‘One UI 8 Watch’ الحديثة، أصبحت تجربة الاستخدام أكثر كفاءة وذكاء، حيث تم تحسينها لعرض المعلومات الأساسية بوضوح على شاشة الساعة الذكية. وتتيح ميزة ‘Multi-Info Tiles’  تخصيص المحتوى المرئي ليشمل كل شيء بدءًا من مؤشرات الصحة وصولاً إلى حالة الطقس، ما يتيح للمستخدمين الوصول الفوري إلى المعلومات المهمة. وتساعد ميزة ‘Now Bar’   في توفير وصول مباشر إلى التطبيقات والمهام التي يعمل عليها المستخدم، ما يسهّل التنقل بينها بكل سهولة. وتمتزج هذه الميزات الجديدة بسلاسة مع أداء ‘Galaxy Watch Ultra’ القوي وقدراتها على التحمل، لتقدّم تجربة استخدام متطورة تلائم مختلف أنماط الحياة للمستخدمين.

وتُعد ‘Galaxy Watch Ultra’ الرفيق المثالي لمحبّي المغامرات واستكشاف الطبيعة والنزهات الخارجية، حيث تتوفر بأربعة ألوان مميزة من التيتانيوم، بما في ذلك اللون الجديد التيتانيوم الأزرق. أما ‘Galaxy Watch8’، فقد صُمّمت لتتبع مؤشرات الصحة اليومية للمستخدمين، والتي تجمع بين الراحة والأناقة. في حين تجمع ‘Galaxy Watch8 Classic’ بين التصميم الكلاسيكي والوظائف المتقدمة. وسيتم طرح ‘Galaxy Watch8’و ‘Galaxy Watch8 Classic’  و ‘Galaxy Watch Ultra’  بلون التيتانيوم الأزرق قريباً في الأسواق العالمية.

Continue Reading

اتصالات وتقنية

The Breakthroughs Powering Samsung’s Thinnest, Most Refined Foldables

Published

on

By

 

Since unveiling the world’s first foldable smartphone in 2019, Samsung has pursued one goal: to give users big-screen power in a pocket-friendly device. Years and thousands of design and engineering advancements later, that promise comes to life.

The Galaxy Z Fold7 and Z Flip7 are Samsung’s thinnest, lightest and most advanced foldables to date.

Pocket-friendly Proportions

Galaxy Z Flip7 slides into any pocket at just 6.5 mm thin when open and 13.7 mm when closed.  An ultra-high-density circuit board makes sure there is no wasted space internally and Samsung enhanced the battery’s energy density, boosting its capacity by 300 mAh while reducing its thickness.

Meanwhile, Galaxy Z Fold7 is nearly half the thickness of the original Fold, measuring just 8.9 mm folded and 4.2 mm unfolded. This 48% reduction combined with a wider, brighter screen and a new 21:9 bar-phone aspect ratio, delivers a foldable device that is both portable and intuitive to use.

Stronger, Slimmer Hinges

Galaxy Z Fold7 introduces a third-generation Armor FlexHinge that is 27% thinner and 43% lighter than its predecessor. Key upgrades include:

            Thinner critical rotating and supporting elements, resulting in a hinge that is smaller in size while maintaining strength.

            New alloy components that increase yield strength by over 14% allow the hinge to better withstand repeated folding.

            Separate supporting and rotating functions add structural stability and greater design flexibility.

            A wingplate that opens wider delivers a flatter and cleaner screen for a more premium viewing experience.

Galaxy Z Flip7 features Samsung’s thinnest FlexHinge yet. It’s 29% slimmer than the hinge on Galaxy Z Flip6 yet still supports full FlexMode and day-to-day toughness.

Thinner, Stronger Displays

The display is a cornerstone of Galaxy Z Fold7’s hardware innovations, with a focus on greater durability while ensuring the device is lighter and thinner:

            Reduced display thickness by more than 39% by completely reoptimizing the panel structure and introducing advanced materials.

            Titanium-based lattice replaces carbon fiber for 64% improved durability and better resistance.

            Achieved a slimmer profile by redesigning the panel layer to better absorb external stress and ensure consistent rigidity.

            Ultra Thin Glass (UTG) is 50% thicker than the UTG on Galaxy Z Fold6 for a smoother, less-visible crease and improved performance.

With Galaxy Z Flip7, Samsung maintains the Z Flip series’ iconic design but packs more power in a smaller package:

            A new edge-to-edge Infinity Cover Display removes the black notch to provide more content and cleaner visuals.

            The HID camera is precisely corner-mounted, keeping visuals clean and symmetrical.

            The display bezel shrinks from 3.94 mm to 1.25 mm, a 68% reduction that makes Galaxy Z Flip7 the world’s thinnest display bezel on a foldable.

Pro Cameras, Optimized for Potability

Galaxy Z Fold7 delivers an ultra-level camera experience, providing flagship technology in a sleek and light design.

            First 200 MP wide-angle camera in a foldable that’s made possible by a new thin Actuator and a complete structural redesign.

            The camera module shrunk by 18% and ran nearly 30,000 simulations, culminating in the thinnest 200 MP camera on a foldable device that doesn’t sacrifice image quality.

On Galaxy Z Flip7, the camera module has been reengineered from the ground up, delivering flagship image quality in a slimmer housing. To achieve a thinner design while maintaining high performance, Samsung streamlined the internal structure of the entire module, incorporating a smaller actuator to ensure high-performance autofocus with less bulk.

Tougher Materials, Lighter Feel

Samsung reinforced Galaxy Z Fold7’s thin profile with stronger, more advanced materials. The cover screen now features Corning® Gorilla® Glass Ceramic 2 , making it 30% stronger  in material strength than the previous generation. Additionally, the frame and hinge cover have been upgraded to Advanced Armor Aluminum , a material that is 10% tougher  than the Armor Aluminum previous used in Galaxy Z Fold6.

The Bottom Line

Every hinge, display layer and camera component inside Galaxy Z Fold7 and Z Flip7 was redesigned for one purpose: give consumers a refined foldable that feels as effortless as any premium smartphone.

Welcome to the new era of pocket-ready power.

Continue Reading

اتصالات وتقنية

الابتكارات التي أسهمت في تطوير أنحف وأرقى أجهزة سامسونج القابلة للطي على الإطلاق

Published

on

By

منذ الكشف عن أول هاتف ذكي قابل للطي في العالم عام 2019، واصلت سامسونج سعيها لتحقيق هدف واحد، وهو تقديم تجربة الشاشة الكبيرة ضمن جهاز سهل الحمل ويناسب الاستخدام اليومي. وبعد سنوات من الابتكار وآلاف التحسينات في التصميم والهندسة، أصبح هذا الوعد واقعاً متجسداً في أحدث أجهزتها.

ويُعد كل من ‘Galaxy Z Fold7’ و’Z Flip7’  الأنحف والأخف وأكثر الأجهزة القابلة للطي تطوراً من سامسونج حتى الآن، ويجسّدان أحدث ما توصّلت إليه الشركة في هذا المجال.

نحافة وأناقة بحجم الجيب

يتميّز ‘Galaxy Z Flip7’ بتصميم فائق النحافة، حيث لا يتجاوز سُمكه 6.5 ملم عند فتحه و13.7 ملم عند طيّه، ما يجعله سهل الحمل. وقد طوّرت سامسونج لوحة إلكترونية مدمجة وعالية الكفاءة تتيح استخدام المساحة الداخلية إلى أقصى حد. كما تم تحسين كثافة طاقة البطارية، ما أدى إلى زيادة سعتها بمقدار 300 ميلي أمبير، مع تقليل سماكتها في الوقت ذاته.

أما  ‘Galaxy Z Fold7’، فقد أصبح تقريباً بنصف سُمك الجيل الأول من الجهاز، حيث يبلغ سُمكه 8.9 ملم عند طيّه و4.2 ملم عند فتحه، أي بانخفاض بنسبة 48%. ويأتي هذا التطوير مصحوباً بشاشة أوسع وأكثر سطوعاً، إلى جانب نسبة عرض إلى ارتفاع جديدة تبلغ 21:9، ما يجعل الجهاز القابل للطي أكثر سهولة في الحمل، وسلاسة في الاستخدام.

مفصلات أقوى وأنحف

ويأتي هاتف ‘Galaxy Z Fold7’ مزوداً بمفصلة ‘Armor FlexHinge’ من الجيل الثالث، والتي أصبحت أنحف بنسبة 27% وأخف وزناً بنسبة 43% مقارنة بالجيل السابق. وتشمل التحسينات الرئيسية ما يلي:

  • عناصر دائرية وداعمة أقل سُمكاً في الأجزاء الأساسية، ما يساهم في تقليل حجم المفصلة دون التأثير على المتانة.
  • مكونات جديدة مصنوعة من سبائك محسّنة زادت من قوة التحمل بأكثر من 14%، ما يوفّر قدرة أعلى على مقاومة الطي المتكرر.
  • فصل وظائف الدعم والدوران لتعزيز الثبات الهيكلي وتوفير مرونة أكبر في التصميم.
  • لوحة مفصلات ‘wingplate’ بزاوية فتح أوسع، تتيح شاشة مسطحّة أكثر ونقاءً أكبر لتجربة مشاهدة استثنائية.

يأتي Galaxy Z Flip7 مزوّداً بأرفع مفصلة ‘FlexHinge’ طورتها سامسونج حتى الآن، حيث أصبحت أنحف بنسبة 29% مقارنة بمفصلة  ‘Galaxy Z Flip6’، مع الحفاظ الكامل على دعم وضعية ‘FlexMode’ والمتانة المطلوبة للاستخدام اليومي.

شاشات أنحف وأكثر قوة

تُعد الشاشة من الركائز الأساسية في ابتكارات ‘Galaxy Z Fold7’ من حيث المكونات، حيث تم التركيز على تعزيز المتانة مع ضمان أن يكون الهاتف أكثر نحافة وقوة:

  • تقليل سُمك الشاشة بأكثر من 39% من خلال إعادة تصميم بنية اللوحة بالكامل واستخدام مواد متطورة.
  • استبدال هيكل الألياف الكربونية بهيكل شبكي مصنوع من التيتانيوم، ما أدى إلى تحسين المتانة بنسبة 64% وزيادة مقاومة الجهاز للعوامل الخارجية.
  • تحقيق تصميم أنحف من خلال إعادة هندسة طبقات الشاشة لامتصاص الضغط الخارجي بشكل أفضل وضمان الصلابة على نحو مستقر.
  • استخدام زجاج فائق النحافة ‘UTG’ بسُمك يزيد بنسبة 50% مقارنة بما كان في ‘Galaxy Z Fold6، ما يوفّر سطحاً أنعم وانحناء أقل وضوحاً مع أداء محسّن.

مع  ‘Galaxy Z Flip7’، تحافظ سامسونج على التصميم الأيقوني لسلسلة  ‘Z Flip’، مع تعزيز الأداء في هيكل أكثر قوة:

  • شاشة ‘Infinity Cover’ جديدة تغطّي الواجهة بالكامل دون الحافة السوداء التقليدية، ما يوفّر عرضاً أكثر وضوحاً ومحتوى بصرياً أنقى.
  • تم تثبيت الكاميرا المدمجة ‘HID’ بدقة في الزاوية، للحفاظ على توازن التصميم البصري وتناسقه.
  • تم تقليص إطار الشاشة من 3.94 ملم إلى 1.25 ملم، أي بانخفاض بنسبة 68%، ليصبح ‘Galaxy Z Flip7’ أنحف إطار شاشة على الإطلاق بين الهواتف القابلة للطي.

كاميرا احترافية في تصميم سهل الحمل

يقدّم ‘Galaxy Z Fold7’ تجربة تصوير فائقة واستثنائية، حيث يجمع بين تقنيات الكاميرا الرائدة وتصميم أنيق وخفيف:

  • أوّل كاميرا واسعة بدقة 200 ميغابكسل في هاتف قابل للطي، بفضل استخدام محرك نحيف جديد ‘Actuator’ وإعادة تصميم هيكلي كاملة.
  • تم تقليص حجم وحدة الكاميرا بنسبة 18% بعد إجراء نحو 30,000 محاكاة هندسية، ما أدّى إلى إنتاج أنحف كاميرا بدقة 200 ميغابكسل في جهاز قابل للطي دون التأثير على جودة الصورة.

تمت إعادة تصميم وحدة الكاميرا في ‘Galaxy Z Flip7’ بشكل كامل، لتقديم جودة تصوير رائدة ضمن هيكل أنحف. ومن أجل الوصول إلى هذا التصميم النحيف مع الحفاظ على الأداء العالي، أعادت سامسونج تنظيم البنية الداخلية للوحدة بالكامل، مع اعتماد محرّك أصغر لضبط التركيز التلقائي، ما يوفّر أداءً فعّالاً مع تقليل الحجم الكلّي للوحدة.

متانة أعلى.. وخفّة في التصميم

عزّزت سامسونج تصميم ‘Galaxy Z Fold7’ النحيف باستخدام مواد أقوى وأكثر تطوراً، حيث أصبحت الشاشة الخارجية مزوّدة بزجاج ‘Corning®’ ‘Gorilla®’ ‘Glass Ceramic 2’، والذي يتمتع بمتانة أعلى بنسبة 30% مقارنة بالجيل السابق. كما شملت التحسينات الإطار وغطاء المفصلة، حيث تم استخدام مادة ‘Advanced Armor Aluminum’، وهي أقوى بنسبة 10% من مادة ‘Armor  Aluminum’التي استخدمت في  ‘Galaxy Z Fold6’.

جيل يرتقي بالمعايير إلى مستوى جديد

أُعيد تصميم كل مفصلة وطبقة شاشة، ومكوّن كاميرا داخل ‘Galaxy Z Fold7’ و’Z Flip7’  لهدف واحد، وهو تقديم هاتف قابل للطي يرتقي بمعايير التميّز، ويٌعيد تعريف معنى الهواتف الرائدة.

عصر جديد من القوة، الآن بين يديك.

Continue Reading
Advertisement

Trending