Connect with us

منوعات

ارتفاع وتيرة هجمات طلب الفدية يجعل منها ثاني أكثر مخاوف الأمن السيبراني شيوعًا

Published

on

 

أصدرت سوفوس، الشركة العالمية الرائدة في حلول الأمن المبتكرة لإحباط الهجمات الإلكترونية، اليوم نتائج استطلاعها للوعي بالأمن السيبراني في المملكة العربية السعودية 2024. ووفقًا للتقرير، تعرض 74% من المشاركين لهجمات التصيد الاحتيالي، مما يبرز الحاجة إلى تعزيز أمان البريد الإلكتروني وتدريب الموظفين. بالإضافة إلى ذلك، ذكر الاستطلاع أن هجمات طلب الفدية (49%) هي ثاني أكثر مخاوف الأمن السيبراني شيوعًا، حيث تفتقر 42% من المؤسسات إلى خطط استجابة رسمية، مما يؤكد الحاجة إلى استعداد أقوى للتخفيف من آثار تلك الهجمات والاستجابة لها بشكل فعال.

يذكر أن التصيد الاحتيالي بات يشكل تهديدًا كبيرًا في السعودية في ظل ارتفاع حجم إرسال البرمجيات الضارة عبر مرفقات البريد الإلكتروني وهجمات التصيد الاحتيالي المتقدمة. وأدى ظهور حملات التصيد المدعومة بالذكاء الاصطناعي إلى تصعيد المخاطر، مما يجعل الدفاعات التقليدية مثل تدريب الموظفين غير كافية. ولهذا يتعين على الشركات اعتماد حلول استباقية مثل Sophos MDR، الذي يجمع بين تصفية البريد الإلكتروني المتقدمة والكشف الآنيّ عن التهديدات والاستجابة للحوادث لمواجهة تهديدات التصيد الحديثة وتعزيز الموقف الأمني.

وفي هذا السياق تشيستر ويسنيفسكي، المدير التنفيذي العالمي للتقنية لدى سوفوس: “يتطور مشهد التهديدات باستمرار ويزداد حدة وتعقيدًا، وبخاصة في مناطق مثل المملكة العربية السعودية التي تشهد تقدمًا متسارعًا في مجال التحول الرقمي، وهناك حاجة ملحة لزيادة الوعي بالأمن السيبراني والاستعداد له. فمجرمو الإنترنت يمارسون نشاطهم دون مراعاة للحدود الدولية، ويجب أن تتكيف دفاعاتنا وفقًا لذلك. وفي حين انخفضت معدلات هجمات طلب الفدية على مدار العامين الماضيين، فقد زاد التأثير على الضحايا في تلك الهجمات، ولهذا يجب على المؤسسات في المملكة وخارجها تبني نهج استباقي بقيادة بشرية للكشف عن التهديدات والاستجابة لها، وتوظيف التقنيات المتقدمة والمراقبة المستمرة لمواكبة المهاجمين والتصدي لهم”.

وبحسب الاستطلاع، يستخدم 59% من المشاركين أدوات الذكاء الاصطناعي للأمن السيبراني، فقد أحدث الذكاء الاصطناعي ثورة في أسلوب تفكير مختصي أمن تقنية المعلومات بشأن الأمن السيبراني. وتعمل الأدوات والأنظمة المتقدمة التي تعمل بالذكاء الاصطناعي على تعزيز حماية البيانات من خلال التعرف بسرعة على الأنماط السلوكية وأتمتة العمليات واكتشاف المشاكل مما يوفر دفاعات أقوى ضد التهديدات الناشئة.

يحتل تدريب الموظفين وتوعيتهم المرتبة الأكثر فعالية في تطبيق الذكاء الاصطناعي عبر مختلف المؤسسات، يليه اكتشاف التهديدات وتحليل المخاطر باعتبارهما ثاني وثالث أكثر التدابير تأثيرًا في دعم جهود الأمن السيبراني. وما يزال الذكاء الاصطناعي يتطلب تدخلًا بشريًا للتدريب وتصحيح الأخطاء، إلا إن هناك قلقًا متزايدًا بشأن إمكانية استغلال المتسللين للذكاء الاصطناعي لأغراض ضارة، مثل إنشاء رسائل البريد الإلكتروني الاحتيالية وتطوير البرامج الضارة. في
2 / 2
المؤسسات الأكبر التي تضم أكثر من 500 موظف، يشعر 55% من الموظفين “بقلق شديد” حيال الهجمات التي تعمل بالذكاء الاصطناعي، مقارنة بـ 33% في المؤسسات متوسطة الحجم و11% في المنظمات الأصغر.

يشار إلى أن الوتيرة السريعة للابتكار في مجال الأمن السيبراني تجعل من الصعب على المؤسسات الاستعداد التام للتهديدات المتطورة وتنفيذ الضوابط السيبرانية المصممة لمواجهتها. وتعتبر المؤسسات الأكبر ، والتي تشكل 76% من المستجيبين ممن يمتلكون خبرات متخصصة ضمن المؤسسة، أكثر جاهزية لإدارة المخاطر من غيرها، في حين تفتقر المؤسسات الأصغر حجمًا (21%) غالبًا إلى الموارد مما يجعلها أكثر عرضة للهجمات. وذكر 35% من المستجيبين أن فجوات المهارات الأكثر ذكرًا هي في الذكاء الاصطناعي/التعلم الآلي في مجال الأمن السيبراني تليها أمن السحابة (25%). وفي جميع المؤسسات، ما يزال التدريب الفصلي غير شائع – حيث لا يتم بتلك الوتيرة سوى في 12% من المؤسسات المتوسطة و19% من المؤسسات الكبيرة.

ومن النتائج البارزة الأخرى ضمن التقرير:

• الإبلاغ عن التصيد الاحتيالي من قبل الموظفين: تشهد المؤسسات التي تضم أكثر من 500 موظف أعلى نسبة من الموظفين (15%) الذين يبلغون عن التصيد الاحتيالي أكثر من 50 مرة شهريًا، ويرجع ذلك على الأرجح إلى أنظمة المراقبة المتقدمة وبرامج تدريب الموظفين
• المؤسسات التي تضع خطة لمكافحة هجمات طلب الفدية: في المؤسسات التي تضم أكثر من 500 موظف، نفذت 89% خطة رسمية للاستجابة والتعافي من برمجيات طلب الفدية، مما يدل على الاستعداد القوي والاعتراف بمخاطر برامج الفدية.
• وتيرة التدريب على الأمن السيبراني: من غير المرجح أن تقدم الشركات الصغيرة التدريب بشكل متكرر، حيث لا تقدم 61% من المؤسسات الصغيرة أي تدريب مقارنة بـ 20% من المؤسسات المتوسطة و2% فقط من المؤسسات الكبيرة.
• تخصيص الميزانية للأمن السيبراني من ميزانية تقنية المعلومات: تخصص سبعون بالمائة من المؤسسات التي تضم أكثر من 500 موظف 13% أو أكثر من ميزانيات تقنية المعلومات للأمن السيبراني، مما يُظهر أولوية كبيرة لحماية البنى التحتية المعقدة. كما تخصص 66% من المؤسسات الصغيرة أقل من 10% من ميزانيات تقنية المعلومات للأمن السيبراني.
• الامتثال لسياسات البيانات المحلية: تستثمر المؤسسات الأكبر حجمًا المزيد في الامتثال للقوانين والأنظمة المحلية بسبب عمليات التدقيق الأكثر صرامة والمخاطر التشغيلية والطبيعة الحساسة للبيانات التي تديرها. قد ينبع تفضيل المؤسسات الصغيرة لسياسات مراكز البيانات العالمية من كفاءة التكلفة وسهولة التوسع والأعباء التنظيمية الأقل مقارنة بنظيراتها الأكبر حجمًا.

Continue Reading
Click to comment

Leave a Reply

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

منوعات

إمبراير تستهدف استثمار 3.5 مليار دولار بحلول عام 2030.

Published

on

By

أعلنت إمبراير، الشركة الرائدة عالميًا في صناعة الطيران والدفاع (المدرجة في بورصة نيويورك تحت الرمز: ERJ وبورصة البرازيل تحت الرمز: EMBR3)، عن عزمها استثمار نحو 3.5 مليار دولار أميركي بحلول العام 2030، وذلك خلال حفل إطلاق “المهمة السادسة لبرنامج الصناعة الجديدة في البرازيل (Nova Indústria Brasil/NIB)- التقنيات المهمة للسيادة والدفاع الوطني”، الذي عُقد في برازيليا بحضور رئيس البرازيل لويس إيناسيو لولا دا سيلفا، ونائب الرئيس جيرالدو الكمين، وعدد من المسؤولين.

يتماشى هذا الاستثمار مع استراتيجية إمبراير للنمو خلال السنوات الخمس المقبلة، والتي تركز على زيادة إنتاج الطائرات، التوسع في الأسواق الدولية، وتطوير التقنيات المستدامة لدعم تحول قطاع الطيران نحو اقتصاد منخفض الكربون. ومن بين أبرز المشاريع في هذا الإطار eVTOL، وهي طائرة كهربائية للإقلاع والهبوط العمودي، يتم تطويرها من قبل EVE بدعم من إمبراير

وفي تعليقه على هذه الخطوة، أكد فرانسيسكو جوميز نيتو، الرئيس التنفيذي لشركة إمبراير أن برنامج الصناعة الجديدة في البرازيل يلعب دورًا أساسيًا في استعادة القدرة التنافسية للبلاد، موضحًا أن الشراكة مع إمبراير ومع القاعدة الصناعية الدفاعية بأكملها، ستبقى عنصرًا رئيسيًا في تعزيز صادرات المنتجات البرازيلية، بالإضافة إلى خلق فرص عمل مؤهلة وتحقيق دخل مستدام، مع ضمان امتلاك التقنيات الحيوية لدعم السيادة الوطنية.

يشار إلى أن التعاون الناجح بين الحكومة والجامعات والصناعة ساهم في الحفاظ على مكانة البرازيل في طليعة الابتكار، لا سيما في قطاع الطيران والدفاع، الذي يتسم بدرجة عالية من التطور والتنافسية. كما لعبت هذه الشراكة دورًا مهمًا في استقطاب المواهب وتطويرها، حيث تجاوز عدد العاملين في إمبراير مستويات ما قبل الجائحة ليبلغ حاليًا23500 موظف، منهم 18 ألف في البرازيل. وقد نجحت الشركة في توفير أكثر من 2500 وظيفة خلال العامين الماضيين، إلى جانب الاستثمار في برامج التدريب والتأهيل المهني.

Continue Reading

منوعات

أجندة حافلة لمبادرات المؤسسة في”مدل بيست” في 2025 ترسّخ ريادتها في تطوير المشهد الموسيقي بالمنطقة

Published

on

By

 

كشفت المؤسسة غير الربحية في مدل بيست عن خطط طموحة لعام 2025، مؤكدةً ريادتها في تطوير صناعة الموسيقى في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا.
وبعد أربع دورات ناجحة، لمؤتمر إكس بي لمستقبل الموسيقى، تمضي المؤسسة بخطى ثابتة نحو إرساء مرحلة جديدة من التحول، والتعاون، والابتكار، مع التركيز على البُعد الإنساني، والاستدامة، والموسيقى الواعية.
وتماشيًا مع هذه الرؤية، نظّمت المؤسسة حفلاً حصريًا في “أتاشيه”، استضافت خلاله أكثر من 180 شخصية بارزة، من قادة صناعة الموسيقى والترفيه، إلى جانب المشاهير والمؤثرين في عالم الموسيقى، في أمسية استثنائية جمعت بين الترفيه والاحتفاء، معلنةً انطلاقة عام جديد زاخر بالمبادرات الرائدة.
وقالت ندى الهلابي، مدير عام المؤسسة في “مدل بيست”: “نحن ملتزمون بدفع عجلة التطور في صناعة الموسيقى من خلال الأبحاث المبتكرة، والممارسات المستدامة، والشراكات الفاعلة. وفي العام الجاري، صممنا مبادرات خاصة لمؤتمر إكس بي لخلق قيمة مضافة مشتركة بين جميع المعنيين بالموسيقي، كما نفتخر هذا العام بتعزيز جهودنا من خلال برامج مثل مبادرة “هن” النسائية للإرشاد والتوجيه، ومسابقة إكس بيرفورم للمواهب، و سلسلة ورش العمل إكسشينج، وكلها مبادرات تعكس رسالتنا في دعم المواهب الصاعدة وبناء منظومة موسيقية مستدامة ونابضة بالحياة”.
أبرز إنجازات المؤسسة في “مدل بيست” في 2024 وخطط 2025
في عام 2024، حققت مبادرات مؤتمر إكس بي لمستقبل الموسيقى الذي تنظمه شركة “مدل بيست” تقدمًا ملحوظًا في تمكين منظومة الموسيقى في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا. حيث استضافت النسخة الرابعة من المؤتمر الموسيقي الرائد في المنطقة، خبراء الصناعة والفنانين والمنتجين وشركات الإنتاج وعشاق الموسيقى ويشهد هذا العام أيضًا عودة مؤتمر “إكس بي” بنسخته الخامسة، ليجمع المتخصصين في صناعة الموسيقى من جميع أنحاء المنطقة.
وعبر مبادرة “هيرفل HEARFUL” ، أجرينا أكثر من 140 اختبارًا للسمع خلال عام 2024، وتم تشخيص 13 فردًا يعانون من صعوبات سمعية، مما يؤكد أهمية نشر الوعي حول صحة السمع. ستواصل المبادرة، التي تركز على التوعية بالطنين والوقاية منه، مهمتها في حماية صحة السمع وتعزيز الوعي بأهمية اتخاذ التدابير الوقائية.
وفي إطار تعاوننا مع Arabtone، نسعى إلى توسيع نطاق جهودنا من خلال توفير اختبارات السمع وتوزيع سدادات الأذن خلال فعاليات إكس بي وساوندستورم، لضمان تجربة موسيقية آمنة ومستدامة للجميع.
أما مع مبادرة “إكس تشينج” XCHANGE في عام 2024، استضفنا ورش عمل في مدينة الكويت، تونس، ومسقط، حيث جمعنا أكثر من 200 محترف في صناعة الموسيقى لتعزيز التعاون وتبادل المعرفة عبر المنطقة.
ومع بداية عام 2025، بدأت أول جولة في 6 فبراير في المنامة، البحرين وسنواصل رحلتنا إلى الدوحة، مراكش، والرياض.
في كل مدينة، سنستضيف تجمع “هنَّ”، وهو ملتقى مخصص للنساء العاملات في مجال الموسيقى، يهدف إلى خلق مساحة حوارية تعاونية لتعزيز دورهن في الصناعة.
حملت ورشة العمل في المنامة عنوان “الموسيقي والفنان المبدع متعدد التخصصات في الأداء”، حيث جمعت نخبة من الخبراء في مجال الموسيقى والإبداع. شارك في الجلسة علي الزياني، الشريك المؤسس لمنصة Soundscapes، الذي استعرض رؤيته حول تطوير المشهد الموسيقي. كما قدمت مشاعل فيروز، الشريك المؤسس لشركة JEO Capital Management، أرائها حول الجوانب الاستثمارية والاقتصادية في مجال الإبداع.
ناقش لانس توبين، نائب رئيس الحجز في مسرح الدانة، خبراته في إدارة الفعاليات الموسيقية وحجز الفنانين، بينما شارك ريستا، مؤسس L.O.A.D.B Productions، تجربته كفنان تسجيل ومنتج مستقل، متحدثًا عن التحديات والفرص في هذا المجال.
أتاحت الورشة للمشاركين فرصة التفاعل مع هذه الأسماء البارزة والاستفادة من تجاربهم في عالم الموسيقى والفنون متعددة التخصصات، مما ساهم في تعزيز المعرفة وتبادل الخبرات بين الحضور.
وساهمت مبادرة “إيقاع المستقبل” Sound Futures بنجاح في ربط ست شركات ناشئة في مجال الموسيقى بالمستثمرين، مما دعم الابتكار والنمو في القطاع. سنفتح باب التقديم مجددًا في مارس 2025 حيث تعد هذه المبادرة حجر الأساس في جهودنا لتوسيع فرص الأعمال داخل صناعة الموسيقى وتعزيز نموها.

وانطلقت مبادرة PWR CHORD لعازفي الجيتار خلال فعاليات مؤتمر إكس بي لمستقبل الموسيقى، حيث قدم 10 من عازفي الجيتار الموهوبين عروضهم أمام لجنة تحكيم مرموقة تضم 6 من أشهر العازفين العالميين، وحصل الفائز على جيتار موقّع من العازف الرئيسي لفرقة Megadeth الشهيرة، مما شكّل نقطة تحول في مسيرته الفنية.

ونجحت مبادرة “إكس بيرفورم” XPERFORM في اكتشاف مواهب جديدة ووفرت منصة للمواهب الصاعدة، حيث فازت “لميا خطاب” بلقب 2024، مما منحها فرصة الأداء في مهرجان “ساوندستورم 2024” والتعاون مع تسجيلات “مدل بيست” في 2025، فيما أعادت مبادرة “ستورم شيكر” Storm Shaker إطلاق المسابقة للبحث عن نجم الدي جي القادم في عام 2025، حيث ستتوج المنافسة بمرحلتها النهائية خلال إكس بي في ديسمبر وسيحصل الفائز على فرصة الظهور الأول في ساوندستورم والانطلاق في جولة عالمية كجائزته الكبرى.
حيث فاز “سعدون” في العام الماضي بجولة دولية في 2025، تضمنت عروضًا في أو بيتش دبي، و إكسيت فيستيفال، ومُوجة، وBSMNT The Club، بعد أدائه المميز في “ساوندستورم”.
وضمن مبادرة “معسكر إدارة الفنانين”، تم تخريج 35 مشاركًا، وتزويدهم بالمعرفة الشاملة حول إدارة الفنانين، حيث حصل المتفوقون على فرص تدريب لدى سوني ميوزيك، وارنر ميوزيك، وتسجيلات “مدل بيست”، مما سيسهم بفاعلية في إعداد الجيل القادم من رواد صناعة الموسيقى ولهذا نسعى إلى توسيع هذا البرنامج بشكل أكبر في عام 2025.
وفي خطوة غير مسبوقة يطلق مؤتمر “إكس بي” هذا العام مبادرة “نايت فينشرز” لدعم مفاهيم الحياة الليلية الناشئة في الرياض وتمكين منظمي الفعاليات.
وأوضحت ندى الهلابي: “تؤكد هذه المبادرات، أن جهود مؤسسة “مدل بيست” لا تقتصر على تشكيل مستقبل الموسيقى في السعودية والمنطقة فحسب، بل تساهم أيضاً في تطوير صناعة موسيقية عالمية تتميز بالابتكار والشمولية والاستدامة”. وأعربت عن شكرها لكل من شارك المؤسسة رؤيتها للارتقاء بصناعة الموسيقى في المنطقة، قائلة “مع انطلاقنا في رحلة 2025، ندعو المزيد من الشركاء للانضمام إلينا في تعزيز وتوسيع منظومة الموسيقى من خلال مبادرات إكس بي”.

Continue Reading

منوعات

منتدى مكة للحلال يختتم أعماله .. ويؤكد على مكانة المملكة كدولة رائدة في دعم الاقتصاد الإسلامي وصناعة الحلال

Published

on

By

 

أختتمت، اليوم، أعمال منتدى مكة للحلال 2025، الذي أقيم خلال الفترة من 25 إلى 27 فبراير 2025 في مركز غرفة مكة للمؤتمرات والمعارض والفعاليات، تحت شعار “التنمية المستدامة عبر صناعة الحلال”.
وأوصى المنتدى بالتأكيد على مكانة المملكة العربية السعودية كدولة رائدة في دعم الاقتصاد الإسلامي، ودور المنتدى الكبير في تعزيز صناعة الحلال، إضافة إلى معرفة أن تعدد سوق الحلال يتطلب استراتيجيات جديدة للتميز، إضافة إلى إعتبار منتدى مكة للحلال منصة حاضنة للمبادرات النوعية و الفرص العالمية.
وأكد المنتدى في ختامه التزامه بمواصلة العمل على تطوير قطاع الحلال، وتعزيز التعاون الدولي لدفع عجلة النمو الاقتصادي، وتحقيق أهداف رؤية المملكة 2030 في جعل المملكة المركز العالمي الأول لصناعة الحلال، مستندة إلى منظومة متكاملة تدعم الابتكار، وتعزز الجودة، وترسخ الثقة بالمنتجات الحلال السعودية عالميًا.
يذكر أن منتدى مكة للحلال يجمع قادة الحلال من كافة أنحاء العالم، عبر 3 أيام، لمناقشة أحدث الابتكارات وأفضل الممارسات في قطاع الحلال، مع التركيز على الاستدامة والتطوير.يتيح الفرصة، حيث يُعد منصة استراتيجية لتعزيز الشراكات التجارية والفرص الاستثمارية، مما يسهم في ترسيخ مكانة المملكة كمركز عالمي رائد في إقتصاد الحلال، حيث شهد المنتدي حضور أكثر من 5000 زائر ومشاركة 150 عارضًا و50 متحدثًا، وأقيمت 15 جلسة نقاشية وورش عمل متخصصة.

Continue Reading
Advertisement

Trending