Connect with us

منوعات

بويدن الشرق الأوسط25 عاماً من التميز القيادي في منطقة الشرق الأوسط

Published

on

 

الرياض، المملكة العربية السعودية، 29 يناير 2025 – احتلفت بويدن الشرق الأوسط، الشركة الاستشارية الرائدة في مجال تنمية وتطوير الإدارة العليا ودراسات تطوير التنمية البشرية، بمرور 25 عاماً على انطلاق أعمالها في منطقة الشرق الأوسط بفعالية مميزة في المملكة العربية السعودية، تؤكد التزام الشركة الراسخ بالمنطقة. بحضور تشاد هيسترز، الرئيس التنفيذي العالمي للشركة، ونخبة من كبار المديرين التنفيذيين والعملاء المميزين من مختلف القطاعات، احتفى الحدث بموروث بويدن وتميزها في أبحاث تطوير الإدارات العليا والاستشارات القيادية.
كما يتوّج هذا الحدث المهم الإعلان عن بويدن الشرق الأوسط كهيئة قانونية رسمية في المملكة العربية السعودية في عام 2024، مما يعزز حضور الشركة والتزامها بدعم المؤسسات في تحقيق أهدافها الاستراتيجية.
تقدّم بويدن الشرق الأوسط مجموعة من الخدمات المخصصة لتلبية الاحتياجات القيادية الفريدة للمؤسسات في المملكة العربية السعودية ودول مجلس التعاون الخليجي. تشمل هذه الخدمات الأبحاث التنفيذية بتركيز خاص على تحديد واستقطاب أفضل المواهب من الكوادر الوطنية والوافدين لتولّي أدوار قيادية في قطاعات حيوية مثل الخدمات المالية، تطوير العقارات، البنية التحتية، الترفيه والعمليات الصناعية. كما تقدّم خدمات بويدن الاستشارية لتطوير القيادات العليا دعماً شاملاً لعلميات التوظيف ودمج المهارات في منظومة العمل، التقييم، تكوين صورة متكاملة للمهارات، وتنمية القدرات القيادية والتحول الثقافي، مما يضمن التوافق بين القدرات القيادية والأهداف الاستراتيجية. بالإضافة إلى ذلك، تقدم بويدن إرشادات متخصصة في تقييم مجالس الإدارة، ومساعدة الشركات العائلية والكيانات العامة في الحوكمة وتشكيل مجالس الإدارة لتعزيز الرقابة التنظيمية.
وفقاً لتقرير جمعية استشاريي البحث التنفيذي والقيادة (AESC)، حققت مهنة البحث التنفيذي والاستشارات القيادية العالمية 16 مليار دولار أمريكي من الإيرادات في عام 2019، مما يمثل زيادة مطردة من 9.7 مليار دولار أمريكي عام 2012. وعلى الرغم من الانخفاض الذي شهده القطاع خلال الوباء والذي بلغت نسبته 12%، انتعشت الإيرادات لتصل إلى 19.9 مليار دولار أمريكي في عام 2021 وزادت إلى 21.1 مليار دولار في عام 2022، مما يسلط الضوء على القيمة الاستراتيجية التي يجلبها مستشارو البحث التنفيذي والقيادة للشركات.
بمناسبة احتفالات الذكرى الخامسة والعشرين على تأسيس الشركة، صرّح تشاد هيسترز، الرئيس والمدير التنفيذي لشركة بويدن، قائلاً: ” المملكة العربية السعودية سوق حيوي مهم، وهذه المناسبة أكثر من مجرد احتفال بنجاحاتنا، فهي شهادة على الثقة التي يوليها لنا عملاؤنا والمديرون التنفيذيون. يعكس تواجدنا في المنطقة التزامنا بتقديم أفضل الخدمات الاستشارية لتطوير القيادات والبحث التنفيذي على مستوى عالمي لدعم أهداف التحوّل الطموحة للمملكة.”
يستمر الطلب على كبار المسؤولين التنفيذيين السعوديين والمواهب العالمية في النمو، مدفوعاً بالمشاريع البارزة في البلاد والتي تأتي في إطار رؤية السعودية 2030. يؤكد تقرير صادر عن معهد مجالس الإدارات في دول مجلس التعاون الخليجي أن مؤسسة واحدة فقط من كل عشر مؤسسات تستفيد من وجود ثقافة مؤسسية ملهمة، مما يؤكد على أهمية التحول الثقافي والتنوع في استراتيجيات التوظيف. تلعب بويدن دوراً محورياً في التصدّي لهذه الاحتياجات، بما في ذلك استقطاب كبار مسؤولي الذكاء الاصطناعي لقيادة جهود التحول الرقمي، وتوظيف كبار المسؤولين الماليين ذوي الخبرات الضلعية في الاكتتاب العام لتوجيه الشركات في طرح أسهمها للاكتتاب العام، وتعزيز التنوع في القيادة من خلال وضع آلية فاعلة تضمن أن يشغل الرؤساء والمسؤولون التنفيذيون الأكفاء هذه الأدوار بغض النظر عن الجنس.
ومن جهته، أفاد مجدي الزين، المدير الإداري لشركة بويدن الشرق الأوسط، قائلاً: “الاستشارات القيادية هي جوهر ما نقوم به، ونحن فخورون بتقديم حلول تمكن الشركات في المملكة العربية السعودية من الازدهار في المشهد التنافسي اليوم. تقدّم رؤية السعودية 2030 فرصاً لا مثيل لها لتمكين التحوّل، ويشرّفنا في بويدن أن نكون الشريك الموثوق للعديد من المؤسسات في المملكة لتحقيق ذلك، سواء عبر دعم الجهود لاستقطاب المواهب العليا والحفاظ عليها أو تمكين الشركات من تحقيق أهداف التنوع الخاصة بها. نلتزم بتقديم حلولنا الاستباقية المخصصة لتلبية المتطلبات في المملكة.”
منذ دخولها المنطقة في عام 2000، واصلت شركة بويدن الشرق الأوسط تقديم الدعم المستمر للمؤسسات العامة والخاصة لتحقيق أهدافها القيادية. ومن خلال تأسيسها ككيان قانوني في المملكة العربية السعودية، تعزز بويدن التزامها بدعم التحول الاقتصادي والأهداف الاستراتيجية للمنطقة.
هذا واختتم تشاد هيسترز ومجدي الزين فعالية الاحتفال بالذكرى السنوية الخامسة والعشرين بكلمات مؤثرة أكّدت التزام بويدن وتفانيها في الجودة وتعزيز الثقة والتميز في الخدمة

Continue Reading
Click to comment

Leave a Reply

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

منوعات

دراسة حديثة تثبت دور عقار سيماجلوتيد 2.4 ملجم في الحماية المبكرة ضد أمراض القلب حتى قبل فقدان الوزن بشكل بالغ

Published

on

By

 

 

كشفت دراسة “SELECT” السريرية، التي أُجريت على أكثر من ١٧,٠٠٠ مشارك يعانون من السمنة أو زيادة الوزن وأُجريت في ٤١ دولة في أكثر من ٨٠٠ موقع بحثي، عن نتائج غير مسبوقة لدواء سيماجلوتيد في خفض خطر الإصابة بأمراض القلب والأوعية الدموية، حتى لدى الأشخاص غير المصابين بالسكري. وقد قدمت شركة نوفو نورديسك اليوم بيانات في المؤتمر الأوروبي للسمنة (ECO) تُظهر أن تناول سيماجلوتيد 2.4 ملجم) ويجوفي( خلال أشهر العلاج الثلاثة الأولى قد قلّل من خطر حدوث مضاعفات قلبية وعائية خطيرة بنسبة ٣٧٪ لدى البالغين الذين يعانون من زيادة الوزن والسمنة وأمراض القلب والأوعية الدموية، مقارنةً بالدواء الوهمي بالإضافة إلى الرعاية القياسية. وخلال الأشهر الستة الأولى من العلاج بعقار سيماجلوتيد  2.4ملجم، انخفض خطر الوفاة بأمراض القلب والأوعية الدموية بنسبة ٥٠٪، وانخفضت مخاطر دخول المستشفى أو الحاجة إلى تلقي الرعاية العاجلة بسبب قصور عضلة القلب أو الوفاة بسبب أمراض القلب والأوعية الدموية بنسبة ٥٩٪.
وبالإضافة إلى فقدان الوزن الفعال والدائم الذي حققه الأشخاص المصابون بالسمنة وأمراض القلب والأوعية الدموية باستخدام سيماجلوتيد 2.4 ملجم في نهاية العلاج في دراسة SELECT، كشف هذا التحليل الجديد لنتائج “SELECT” وجود حماية من أمراض القلب في وقت مبكر من رحلة فقدان الوزن (قبل فقدان الوزن بنسبة تزيد عن ٥٪، وهو ما يُعتبر ذا أهمية سريرية)، مما يشير إلى أن الحماية من أمراض القلب التي يوفرها عقار سيماجلوتيد 2.4 ملجم لا ترتبط فقط بتأثير فقدان الوزن.
وفي تصريح للدكتور خورخي بلوتزكي ، الباحث الرئيسي للدراسة ومدير قسم أمراض القلب الوقائية في مستشفى بريغهام والنساء، كلية الطب بجامعة هارفارد، الولايات المتحدة الأمريكية. قال “ترتبط أمراض القلب والأوعية الدموية بثلثي الوفيات المرتبطة بالسمنة، ومع تزايد السمنة، تبرز حاجة ملحة لعلاجات فعالة. وبناءًا على تجربة “سيليكت” الرائدة، التي أظهرت أثر جرعة سيماجلوتيد 2.4 ملجم  في خفض أمراض القلب لدى الأشخاص الذين يعانون من زيادة الوزن أو السمنة وارتفاع خطر الإصابة بأمراض القلب والأوعية الدموية، يشير هذا التحليل الثانوي إلى أن جرعة سيماجلوتيد 2.4 ملجم توفر حماية مبكرة من أمراض القلب، بغض النظر عن فقدان الوزن ذي الأهمية السريرية” وأضاف قائلاً: “عقار سيماجلوتيد 2.4 ملجم هو الوحيد من ببتيد شبيه الجلوكاجون-1 GLP-1))، الذي أظهر هذه التأثيرات المبكرة والسريعة على أمراض القلب، حيث لوحظت فوائدها في غضون أشهر، وليس سنوات، مما يؤكد دورها المهم في الممارسة السريرية والحاجة الملحة لبدء العلاج بجرعة سيماجلوتيد 2.4 ملجم لدى المرضى المعرضين لمخاطر عالية.”
يستند هذا التحليل الثانوي إلى دراسة “SELECT” الرائدة لنتائج أمراض القلب والأوعية الدموية التي أُجريت على الأشخاص المصابين بزيادة الوزن أو السمنة وأمراض القلب والأوعية الدموية، دون الإصابة بمرض السكري. أظهرت دراسة “SELECT” أن العلاج بدواء جرعة سيماجلوتيد 2.4 ملجم على مدى ٣٩.٨ شهرًا في المتوسط قلل من خطر الإصابة بمضاعفات القلب والأوعية الدموية الرئيسية (السكتة الدماغية أو النوبة القلبية أو الوفاة بسبب أمراض القلب والأوعية الدموية (MACE)) بنسبة ٢٠٪.
تُضاف هذه النتائج الجديدة إلى الأدلة المتزايدة حول تأثير سيماجلوتيد على أمراض القلب الأيضية، وأهميته للأفراد وأنظمة الرعاية الصحية والمجتمع.
تُعدُّ أمراض القلب والأوعية الدموية السبب الرئيسي للوفاة في جميع أنحاء العالم، وتُساهم بشكل كبير في الإعاقة الحياتية.  تزيد السمنة من خطر الإصابة بأمراض القلب والأوعية الدموية، ومع تزايد السمنة، يُتوقع أن يعاني المزيد من الناس من عبء كلٍ من السمنة وأمراض القلب والأوعية الدموية.  يُعدُّ التدخل في الوقت المناسب للأشخاص الذين يعانون من السمنة وأمراض القلب والأوعية الدموية أمرًا بالغ الأهمية للحد من خطر الوفاة بسبب أمراض القلب والأوعية الدموية، أو الإصابة بالنوبة القلبية، أو السكتة الدماغية.

Continue Reading

منوعات

Jabal Omar Hyatt Regency Makkah Welcomes Pilgrims and Announces Full Operational Readiness for Hajj Season 1446 AH

Published

on

By

 As pilgrims from across the globe continue to arrive in Makkah to perform Hajj, Jabal Omar Hyatt Regency Makkah has proudly announced the successful reception of increasing numbers of guests during the first days of Dhul-Hijjah. The hotel reaffirms its pride in being one of the leading hospitality landmarks near the Holy Mosque, offering an ideal choice for pilgrims seeking comfort, tranquility, and close proximity to Al-Masjid Al-Haram.
With its prime location just steps away from the Grand Mosque, the hotel stands out as a preferred destination for guests who seek to fulfill their spiritual journey while enjoying top-tier hospitality services that provide a serene and supportive atmosphere.
As part of its extensive preparations for the Hajj season, the hotel confirmed it has completed all operational and service readiness requirements. The services provided have been carefully designed to meet the needs of pilgrims from diverse backgrounds, and include:
•Multilingual, highly trained staff available around the clock to assist guests and ensure seamless communication.
•Tailored hospitality services that address pilgrims’ health, cultural, and religious needs during their stay.
•Strict safety and security protocols in place to maintain a safe, comfortable environment for all guests.
•Fully equipped modern facilities designed to support pilgrims’ comfort and ease after each ritual.
Hotel officials emphasized that all operational and administrative teams are working in full coordination and around the clock to ensure an exceptional guest experience. The hotel is committed to delivering warm, authentic Saudi hospitality while supporting the Kingdom’s broader efforts to facilitate a seamless and spiritually fulfilling pilgrimage for all visitors.
Jabal Omar Hyatt Regency Makkah remains one of the most iconic luxury hotels overlooking the Holy Mosque, offering world-class services and modern amenities in an unmatched location. These features have made it a top choice among pilgrims and Umrah visitors year after year.
The hotel concluded its statement with prayers that Allah accepts the Hajj of all pilgrims, and grants peace, safety, and blessings to the Muslim world during these sacred days.

Continue Reading

منوعات

فندق جبل عمر حياة ريجنسي مكة يرحّب بضيوف الرحمن ويؤكد جاهزيته الكاملة لموسم الحج 1446هـ

Published

on

By

 مع بداية توافد الحجاج من شتى بقاع الأرض إلى مكة المكرمة لأداء مناسك الحج، أعلن فندق جبل عمر حياة ريجنسي مكة عن استقباله المتواصل لأعداد متزايدة من ضيوف الرحمن، مؤكدًا جاهزيته التامة لاستقبال هذا الموسم المبارك بما يواكب تطلعات الحجاج ويعكس روح الضيافة السعودية الأصيلة.
ويُعد الفندق، الذي يحتل موقعًا استراتيجيًا على بُعد خطوات قليلة من المسجد الحرام، أحد أبرز معالم الضيافة الراقية في العاصمة المقدسة. ويتميّز الفندق بكونه وجهة مثالية للحجاج الراغبين في الجمع بين أداء المناسك براحة وطمأنينة، والاستفادة من خدمات فندقية متكاملة توفر أجواءً روحية مفعمة بالسكينة.
وفي إطار استعداداته المكثفة لموسم الحج، أكد الفندق أنه استكمل كافة التحضيرات التشغيلية والخدمية، بما يضمن تقديم تجربة استثنائية لضيوف بيت الله الحرام. وقد شملت الاستعدادات مجموعة من الخدمات المتطورة والمصممة خصيصًا لتلبية احتياجات الحجاج من مختلف الجنسيات، ومن أبرزها:
•توفير فرق عمل مدرّبة ومتعددة اللغات لخدمة الضيوف وتسهيل تواصلهم على مدار الساعة.
•خدمات ضيافة مخصصة تراعي الجوانب الصحية والثقافية والدينية، بما يتماشى مع متطلبات هذا الموسم الروحاني.
•تطبيق أعلى معايير السلامة والأمن لضمان بيئة آمنة ومريحة داخل مرافق الفندق.
•مرافق متطورة ومهيأة بالكامل لدعم راحة الحاج بعد كل نسك، وتعزيز تجربته الإيمانية داخل الفندق.
وأشار مسؤولو الفندق إلى أن الفرق الإدارية والتشغيلية تعمل بتناغم على مدار الساعة، وبأقصى درجات الجاهزية، لتقديم تجربة ضيافة متميزة تعبّر عن القيم السعودية في الكرم والاحترام، وتسهم في دعم منظومة الجهود الوطنية المتكاملة الرامية إلى خدمة حجاج بيت الله الحرام وتيسير أدائهم لمناسكهم في أجواء من الراحة والطمأنينة.
ويُعد فندق جبل عمر حياة ريجنسي مكة واحدًا من أبرز الفنادق الفاخرة المطلة مباشرة على المسجد الحرام، حيث يجمع بين الموقع الفريد، والخدمات العالمية، والمرافق الحديثة التي تلبّي تطلعات الحجاج والمعتمرين على حد سواء، مما يجعله من الخيارات المفضلة لضيوف الرحمن كل عام.
وفي ختام بيانه، رفع الفندق أكفّ الضراعة إلى الله بأن يتقبل من الحجاج حجهم، وأن يمنّ على الأمة الإسلامية بالأمن والإيمان، والسلامة والقبول، سائلًا الله أن يكون هذا الموسم موسمًا ميسّرًا ومباركًا للجميع.

Continue Reading
Advertisement

Trending