Connect with us

منوعات

شراكة بين آركابيتا وDSV لبناء مركز لوجستي عصري مستدام في جبل علي

Published

on

 

أعلنت اليوم آركابيتا غروب هولدنغز ليمتد (“آركابيتا”)، الشركة العالمية المتخصصة في إدارة الاستثمارات البديلة، عن شراكة استراتيجية مع DSV، شركة الخدمات اللوجستية العالمية الرائدة، لتطوير مركز لوجستي في المنطقة الحرة بجبل علي. ويمتد المشروع على مساحة 30,000 متر مربع، حيث يجري تطويره حاليا بمواصفات تقنية متقدمة. ويفتح هذا المشروع آفاقًا جديدة للتعاون بين آركابيتا وDSV بالتركيز على الاستدامة والابتكار. وقد باشرت مجموعة أمانة، الشركة الإقليمية الرائدة في تصميم وبناء المنشآت الصناعية والتجارية، في تنفيذ أعمال البناء رسميًا خلال حفل تدشين خاص. وتهدف أمانة من خلال توظيف تقنيات البناء المعياري، والتصميم الرقمي، إلى تسليم منشأة عالية الجودة وصديقة للبيئة خلال 11 شهراً.
تم تصميم المركز الوجستي وفقًا لأعلى المعايير العالمية التي ترتكز على الاستدامة والابتكار، ويشتمل على أنظمة ميكنة متطورة، وشهادة اعتماد لكفاءة استخدام الطاقة وفقًا لنظام LEED للريادة في مجالي الطاقة والتصميم البيئي، حيث تستوفي أعمال بنائه جميع شروط المحافظة على البيئة، بمواصفات مثلى لدعم قطاعات رئيسية، منها الرعاية الصحية والصناعات الاستهلاكية وتجارة التجزئة والتكنولوجيا والسيارات والمشتقات الصناعية، بطاقة استيعابية تتسع لخمس وسبعين ألف طبلية، ومساحة مخصصة لمناولة المواد الخطرة، كبطاريات الليثيوم على سبيل المثال، بالإضافة إلى مساحة تخزين خارجية ضخمة مغطاة. وإلى جانب ذلك، سوف يقدم المركز الوجستي خدمات متخصصة بأقصى عناية ممكنة أثناء مناولة الإرساليات الحساسة ومرتفعة القيمة، وعلى الأخص منتجات الرعاية الصحية والسلع الفاخرة.
وفي هذا السياق، صرّح عيسى آل خليفة، مدير بإدارة الاستثمارات العقارية بمجموعة آركابيتا: “هذا المشروع يمثل استجابة للاحتياجات المتطورة لقطاع الخدمات اللوجستية، ونحن بصفتنا أحد أكبر المستثمرين في العقارات الصناعية في منطقة الخليج العربي، نعتز بتقديم مرافق مبتكرة مصممة خصيصًا لتلبية الاحتياجات المتزايدة والمتشعبة لسلاسل الإمداد والتموين العالمية، مع الالتزام بالمحافظة على كفاءة استغلال الطاقة”.
وأضاف كريس ميندونكا، العضو المنتدب لشركة DSV دبي أن هذا المشروع “يجسد مدى التزامنا بتقدم حلول لوجستية مبتكرة ومستدامة لعملائنا. كما أنه يبين مدى تركيزنا الاستراتيجي على الصناعات الاشتقاقية الرئيسية، وسعينا إلى تلبية حجم الطلب المتزايد في المنطقة”.
يمثّل هذا المركز الوجستي المرحلة الثانية من الشراكة الاستراتيجية بين آركابيتا وDSV القائمة على التعاون القوي والرؤية المشتركة للابتكار في قطاع الخدمات اللوجستية. ويجري العمل على بناء هذا المركز ضمن الجزء الجنوبي من مجمع DSV في المنطقة الحرة بجبل علي، بما يعزز وجود DSV في دبي التي تعتبر محورًا إقليميًا هامًا وأساسيًا للتجارة العالمية.
ويعد استثمار آركابيتا في هذا المشروع في جبل علي جزءًا من استراتيجية آركابيتا الشاملة لتنمية محفظة استثماراتها العقارية في جميع دول مجلس التعاون الخليجي، فمنذ عام 2010، عملت آركابيتا على بناء منصة استثمارية متكاملة تضم أكثر من 30 عقارًا بمساحة إجمالية 3.5 مليون قدم مربعة، مؤجرة لأكثر من 80 مستأجرًا، من بينم كبرى الشركات العالمية والاقليمية الرائدة. وتقدر قيمة أصول العقارات الصناعية تحت الإدارة اليوم أكثر من 1 مليار دولار أمريكي حيث تواصل آركابيتا التزامها بتوسيع محفظتها العقارية اللوجستية في منطقة الخليج لتلبية الطلب المتزايد على العقارات الصناعية.

Continue Reading
Click to comment

Leave a Reply

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

منوعات

ارتفاع وتيرة هجمات طلب الفدية يجعل منها ثاني أكثر مخاوف الأمن السيبراني شيوعًا

Published

on

By

 

أصدرت سوفوس، الشركة العالمية الرائدة في حلول الأمن المبتكرة لإحباط الهجمات الإلكترونية، اليوم نتائج استطلاعها للوعي بالأمن السيبراني في المملكة العربية السعودية 2024. ووفقًا للتقرير، تعرض 74% من المشاركين لهجمات التصيد الاحتيالي، مما يبرز الحاجة إلى تعزيز أمان البريد الإلكتروني وتدريب الموظفين. بالإضافة إلى ذلك، ذكر الاستطلاع أن هجمات طلب الفدية (49%) هي ثاني أكثر مخاوف الأمن السيبراني شيوعًا، حيث تفتقر 42% من المؤسسات إلى خطط استجابة رسمية، مما يؤكد الحاجة إلى استعداد أقوى للتخفيف من آثار تلك الهجمات والاستجابة لها بشكل فعال.

يذكر أن التصيد الاحتيالي بات يشكل تهديدًا كبيرًا في السعودية في ظل ارتفاع حجم إرسال البرمجيات الضارة عبر مرفقات البريد الإلكتروني وهجمات التصيد الاحتيالي المتقدمة. وأدى ظهور حملات التصيد المدعومة بالذكاء الاصطناعي إلى تصعيد المخاطر، مما يجعل الدفاعات التقليدية مثل تدريب الموظفين غير كافية. ولهذا يتعين على الشركات اعتماد حلول استباقية مثل Sophos MDR، الذي يجمع بين تصفية البريد الإلكتروني المتقدمة والكشف الآنيّ عن التهديدات والاستجابة للحوادث لمواجهة تهديدات التصيد الحديثة وتعزيز الموقف الأمني.

وفي هذا السياق تشيستر ويسنيفسكي، المدير التنفيذي العالمي للتقنية لدى سوفوس: “يتطور مشهد التهديدات باستمرار ويزداد حدة وتعقيدًا، وبخاصة في مناطق مثل المملكة العربية السعودية التي تشهد تقدمًا متسارعًا في مجال التحول الرقمي، وهناك حاجة ملحة لزيادة الوعي بالأمن السيبراني والاستعداد له. فمجرمو الإنترنت يمارسون نشاطهم دون مراعاة للحدود الدولية، ويجب أن تتكيف دفاعاتنا وفقًا لذلك. وفي حين انخفضت معدلات هجمات طلب الفدية على مدار العامين الماضيين، فقد زاد التأثير على الضحايا في تلك الهجمات، ولهذا يجب على المؤسسات في المملكة وخارجها تبني نهج استباقي بقيادة بشرية للكشف عن التهديدات والاستجابة لها، وتوظيف التقنيات المتقدمة والمراقبة المستمرة لمواكبة المهاجمين والتصدي لهم”.

وبحسب الاستطلاع، يستخدم 59% من المشاركين أدوات الذكاء الاصطناعي للأمن السيبراني، فقد أحدث الذكاء الاصطناعي ثورة في أسلوب تفكير مختصي أمن تقنية المعلومات بشأن الأمن السيبراني. وتعمل الأدوات والأنظمة المتقدمة التي تعمل بالذكاء الاصطناعي على تعزيز حماية البيانات من خلال التعرف بسرعة على الأنماط السلوكية وأتمتة العمليات واكتشاف المشاكل مما يوفر دفاعات أقوى ضد التهديدات الناشئة.

يحتل تدريب الموظفين وتوعيتهم المرتبة الأكثر فعالية في تطبيق الذكاء الاصطناعي عبر مختلف المؤسسات، يليه اكتشاف التهديدات وتحليل المخاطر باعتبارهما ثاني وثالث أكثر التدابير تأثيرًا في دعم جهود الأمن السيبراني. وما يزال الذكاء الاصطناعي يتطلب تدخلًا بشريًا للتدريب وتصحيح الأخطاء، إلا إن هناك قلقًا متزايدًا بشأن إمكانية استغلال المتسللين للذكاء الاصطناعي لأغراض ضارة، مثل إنشاء رسائل البريد الإلكتروني الاحتيالية وتطوير البرامج الضارة. في
2 / 2
المؤسسات الأكبر التي تضم أكثر من 500 موظف، يشعر 55% من الموظفين “بقلق شديد” حيال الهجمات التي تعمل بالذكاء الاصطناعي، مقارنة بـ 33% في المؤسسات متوسطة الحجم و11% في المنظمات الأصغر.

يشار إلى أن الوتيرة السريعة للابتكار في مجال الأمن السيبراني تجعل من الصعب على المؤسسات الاستعداد التام للتهديدات المتطورة وتنفيذ الضوابط السيبرانية المصممة لمواجهتها. وتعتبر المؤسسات الأكبر ، والتي تشكل 76% من المستجيبين ممن يمتلكون خبرات متخصصة ضمن المؤسسة، أكثر جاهزية لإدارة المخاطر من غيرها، في حين تفتقر المؤسسات الأصغر حجمًا (21%) غالبًا إلى الموارد مما يجعلها أكثر عرضة للهجمات. وذكر 35% من المستجيبين أن فجوات المهارات الأكثر ذكرًا هي في الذكاء الاصطناعي/التعلم الآلي في مجال الأمن السيبراني تليها أمن السحابة (25%). وفي جميع المؤسسات، ما يزال التدريب الفصلي غير شائع – حيث لا يتم بتلك الوتيرة سوى في 12% من المؤسسات المتوسطة و19% من المؤسسات الكبيرة.

ومن النتائج البارزة الأخرى ضمن التقرير:

• الإبلاغ عن التصيد الاحتيالي من قبل الموظفين: تشهد المؤسسات التي تضم أكثر من 500 موظف أعلى نسبة من الموظفين (15%) الذين يبلغون عن التصيد الاحتيالي أكثر من 50 مرة شهريًا، ويرجع ذلك على الأرجح إلى أنظمة المراقبة المتقدمة وبرامج تدريب الموظفين
• المؤسسات التي تضع خطة لمكافحة هجمات طلب الفدية: في المؤسسات التي تضم أكثر من 500 موظف، نفذت 89% خطة رسمية للاستجابة والتعافي من برمجيات طلب الفدية، مما يدل على الاستعداد القوي والاعتراف بمخاطر برامج الفدية.
• وتيرة التدريب على الأمن السيبراني: من غير المرجح أن تقدم الشركات الصغيرة التدريب بشكل متكرر، حيث لا تقدم 61% من المؤسسات الصغيرة أي تدريب مقارنة بـ 20% من المؤسسات المتوسطة و2% فقط من المؤسسات الكبيرة.
• تخصيص الميزانية للأمن السيبراني من ميزانية تقنية المعلومات: تخصص سبعون بالمائة من المؤسسات التي تضم أكثر من 500 موظف 13% أو أكثر من ميزانيات تقنية المعلومات للأمن السيبراني، مما يُظهر أولوية كبيرة لحماية البنى التحتية المعقدة. كما تخصص 66% من المؤسسات الصغيرة أقل من 10% من ميزانيات تقنية المعلومات للأمن السيبراني.
• الامتثال لسياسات البيانات المحلية: تستثمر المؤسسات الأكبر حجمًا المزيد في الامتثال للقوانين والأنظمة المحلية بسبب عمليات التدقيق الأكثر صرامة والمخاطر التشغيلية والطبيعة الحساسة للبيانات التي تديرها. قد ينبع تفضيل المؤسسات الصغيرة لسياسات مراكز البيانات العالمية من كفاءة التكلفة وسهولة التوسع والأعباء التنظيمية الأقل مقارنة بنظيراتها الأكبر حجمًا.

Continue Reading

منوعات

هوم بوكس تكشف عن مجموعتها الرمضانية: “إحياء التراث والاستمتاع بالأجواء الرمضانية في منزلك”

Published

on

By

 

هوم بوكس، الوجهة المفضلة لعشاق الديكور العصري والأنيق والأثاث المنزلي بأسعار تنافسية في المنطقة، تكشف عن مجموعتها الرمضانية المرتقبة ضمن حملتها “إحياء التراث”. وتجمع هذه المجموعة الحصرية بين التراث العريق لشهر رمضان والتصاميم المعاصرة؛ ما يمنحك طريقة أنيقة لإضفاء أجواءٍ من البهجة على منزلك في الشهر الكريم – وبأسعار لا تضاهى.
الاحتفال بالتراث مع لمسة معاصرة
تستعرض المجموعة الرمضانية تشكيلة مختارة بعناية من الأثاث العصري، وقطع الديكور المنزلي الأنيقة، والإكسسوارات الفاخرة. بدءًا من المجالس الداخلية والخارجية التي لا غنى عنها، إلى الأرائك المصممة بعناية وطاولات القهوة متعددة الاستخدامات، وأطقم الطعام الرائعة التي تلفت الأنظار في كل إفطار، صممت هوم بوكس هذه المجموعة لإضفاء لمسة من الدفء والجمال على منزلك. فضلًا عن ذلك، يمكن للعملاء العثور على فوانيس مزخرفة بمهارة، وأدوات مائدة مميزة، ووسائد مريحة، ولمسات عصرية، كل ذلك بتصميم مثالي يوفر لك البيئة المناسبة لدعوة ضيوفك والاحتفال.
أفضل وجهة للتسوق قبل رمضان:
• تشكيلة واسعة للاختيار من بينها، تستقبل هوم بوكس شهر رمضان بأكبر تشكيلة من المنتجات المتاحة في 25 فرعًا في أرجاء المملكة العربية السعودية ، وعبر الإنترنت من خلال تطبيق هوم بوكس والموقع الإلكتروني؛ ما يضمن إمكانية وصول جميع العملاء.
• أطرزة عصرية بميزات محسّنة: يمكنك تجديد منزلك باقتناء أثاث أنيق يتميز بالرخام الحقيقي، والتشطيبات الخشبية، والأسطح الحجرية المسامية، ونقاط الشحن المدمجة، وغير ذلك الكثير.
• تعهد غير مسبوق من العلامة التجارية: تسوَّق بثقة، حيث نضمن لك الجودة مع ضمان لمدة عامين وإمكانية إرجاع للمنتجات خلال 30 يومًا، وتوصيل سريع.
• عروض وخصومات لا مثيل لها: احصل على عروض حصرية وخصومات استثنائية عند الشراء من المتاجر وعبر الإنترنت.
• مكافآت الولاء: اربح نقاط “شكرًا” مع كل عملية شراء، واستبدلها أثناء طلبات الشراء المستقبلية.
كلمة من قادتنا
صرَّح السيد/ أجاى أنتال، الرئيس التنفيذي لشركة هوم بوكس: “يأتي رمضان مع أجواء ملهمة للتدبر والتجمع والعطاء. ومع الإعلان عن حملتنا “إحياء التراث”، فإننا نحتفي بأجواء هذا الموسم، ونقدم تصاميم عصرية أيضًا للارتقاء بمستوى كل منزل. صُممت مجموعتنا الرمضانية لتحويل المساحات المعيشية إلى ملاذ هادئ وجميل، وفي الوقت ذاته، نمنحك تجربة تسوق سلسة.”
حدث لا يُنسى مع إطلاق حصري
احتفلت هوم بوكس بإطلاق مجموعتها الرمضانية بإطلاق حدث كبير في صالتها الرئيسية في الرياض. وشهد الحدث حضور صحفيين ومدونين ومؤثرين في مختلف مجالات الحياة اليومية وديكور المنازل والأزياء، وتم الترحيب بهم في لمحة حصرية عن المجموعة.
استمتع الضيوف بالجولة الإرشادية في المعرض، حيث استكشفوا القطع الرئيسية من المجموعة، وشاركوا في جلسة أسئلة وأجوبة مع فريق التصميم. وركز الحدث على أسلوب هوم بوكس في الجمع بين التراث والتصميم العصري ضمن أوسع تشكيلة من مجموعات رمضان. وعلَّق السيد/ أجاى أنتال، الرئيس التنفيذي لشركة هوم بوكس، قائلًا: “إن التفاعل الهائل من جانب وسائل الإعلام يؤكد مدى أهمية جعل الحياة المنزلية الأنيقة في متناول الجميع.” وأضاف قائلًا: “تثبت حملتنا ” إحياء التراث” مدى التزامنا بالجودة والتراث والحداثة.”
نبذة عن هوم بوكس
هوم بوكس هي علامة تجارية رائدة تابعة لمجموعة لاندمارك، وتتصدر مجال الأثاث وديكور المنازل العصري والأنيق والميسور التكلفة في دول مجلس التعاون الخليجي. وتشتهر هوم بوكس أيضًا بتصاميمها عالية الجودة والعصرية بأسعارها التنافسية؛ ما يمنح كل منزل لمسة من الأناقة والعملية. تحتفي حملة “إحياء التراث” بالمزيج المثالي بين الحداثة والتقاليد الثقافية، وتمنح العملاء قطعًا أنيقة للارتقاء بمستوى مساحاتهم المعيشية.
لمزيد من المعلومات حول مجموعة هوم بوكس الرمضانية، يمكنك الاطلاع على الكتيب هنا https://www.homeboxstores.com/sa/en/catalogue ، وللتسوق، يمكنك زيارة أقرب متجر لك أو التسوق عبر الإنترنت https://www.homeboxstores.com/sa/ar/ أو تحميل تطبيق هوم بوكس من متجر التطبيقات أو جوجل بلاي.

Continue Reading

منوعات

«سلام» تفوز بجائزة أسرع علامة تجارية نمواً في قطاع الاتصالات في المملكة لعام 2024 .. خلال حفل توزيع جوائز “Business Tabloid” السنوي الخامس

Published

on

By

 

فازت شركة «سلام»، الشركة السعودية الرائدة في قطاع الاتصالات وتقنية المعلومات، بجائزة “أسرع علامة تجارية نمواً في قطاع الاتصالات في المملكة العربية السعودية لعام 2024″، في حفل توزيع جوائز “بيزنس تابلويد Business Tabloid” السنوي الخامس في دبي. وتؤكد هذه الجائزة التزام «سلام» المستمر في النمو والتطور، وتميّزها في قيادة التحول الرقمي مع التركيز على الابتكار، والشراكات الاستراتيجية، وتعزيز البنية التحتية الرقمية في المملكة.
وتسعى شركة «سلام» عبر خططها الاستراتيجية الطموحة إلى الاستفادة من الإمكانيات الكبرى للنمو في قطاعي الاتصالات وتقنية المعلومات في المملكة. ويتماشى هذا الطموح مع الأهداف الرئيسية لرؤية المملكة 2030، الرامية إلى تحقيق نقلة نوعية وقفزة كبرى في تطوير البنية التحتية والقدرات الرقمية للمملكة لتعزيز مكانتها كمركز إقليمي رائد في مجال تقنية المعلومات والاتصالات، وترسيخ مكانتها البارزة ضمن أفضل 20 دولة رقمية على مستوى العالم.
وقال المهندس أحمد العنقري الرئيس التنفيذي لشركة «سلام» في تصريح بهذه المناسبة: “إن تتويج «سلام» بجائزة أسرع علامة تجارية نمواً في قطاع الاتصالات في المملكة، يُعد شرفاً كبيراً لنا، ودليلاً راسخاً على التزامنا التام بتمكين حلول الاتصالات وتقنية المعلومات والحوسبة السحابية والخدمات المُدارة. وكل مبادرة نقوم بها تمثل خطوة مهمة نحو إنشاء نظام رقمي سلس ومتكامل وآمن للجميع. ويؤكد هذا الفوز استمرار قراراتنا الاستراتيجية، بما في ذلك الشراكات المؤثرة، والتطورات التكنولوجية، في دفعنا نحو مستقبل أفضل، حيث يمكن لكل فرد وشركة في المنطقة أن تزدهر في مجتمع رقمي شامل. ومن خلال التعاون مع «سلام» يمكن للشركات والمستخدمين النهائيين على حد سواء استغلال الإمكانات الكاملة للتحول الرقمي، والتقدم نحو مستقبل مترابط وآمن ومليء بالفرص الواعدة”.
وخلال العام الماضي، نجحت «سلام» في تنفيذ مبادرات استراتيجية هامة ساهمت بشكل كبير في تعزيز ريادتها في السوق وتميّزها التشغيلي. ومن خلال بيع أصول شبكة الألياف الضوئية التابعة لها إلى شركة خدمات ربط التقنية للاتصالات (TLS)، استطاعت «سلام» تبسيط عملياتها وتوسيع الوصول إلى البنية التحتية المتطورة، مما يتيح للعديد من مقدمي الخدمات والباحثين الاستفادة من هذه التكنولوجيا. وتمثل هذه الخطوة قفزة نوعية في التميّز التشغيلي، مما يضمن أن الشركات في جميع أنحاء المملكة يمكنها الاستفادة من الحصول على اتصالات عالية الجودة وذات موثوقية لا مثيل لها، وتُعد هذه الخطوة ضرورية لتشغيل الأعمال الرقمية الحالية والابتكارات المستقبلية.
كما نجحت «سلام» أيضاً في بناء شراكات هامة مع شركات رائدة عالمياً في مجال الأمن السيبراني لتعزيز تدابير الأمن السيبراني لديها، من خلال توفير حلول أمان هجومية متقدمة، وخدمات اختبار الاختراق التي تضمن حلول اتصال قوية وآمنة. ومع دمج حلول الأمان الهجومية المتقدمة وخدمات اختبار الاختراق التي أصبحت الآن جزءاً لا يتجزأ من خدمات «سلام»، يمكن للشركات والمستخدمين النهائيين حصولهم على أعلى معايير الأمان. وتعمل هذه الشراكة على تمكين العملاء من تحسين وضعهم الأمني بشكل كبير، مما يخفف بشكل فعّال التهديدات السيبرانية المتزايد في البيئة الرقمية الحالية. ونتيجةً لهذه الإجراءات يرتفع مستوى الثقة والاطمئنان بين المستخدمين، مما يؤكد التزام «سلام» بالابتكار وحماية الأصول الرقمية واستدامتها.
وبفضل مجموعة العروض المتميّزة التي صممت خصيصاً لشركات الاتصالات الخارجية، تؤكد «سلام» التزامها الراسخ بتقديم حلول اتصال لا مثيل لها مدعومة بالمرونة، واتفاقيات مستوى الخدمة المتميّزة والفعّالة. ومع استمرار «سلام» في توسيع قدرات شبكتها، تظل الشريك المثالي في تطوير البنية التحتية الرقمية المستقبلية، وتعزيز حلول الاتصال وتقنية المعلومات والاتصالات والحوسبة السحابية والخدمات المُدارة في جميع أنحاء منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا.
بالنسبة للشركاء والعملاء المحتملين الذين يتطلعون إلى مستقبل واعد حيث تمهد التكنولوجيا الطريق للنمو، تقدم «سلام» لهم فرصة قيّمة للاستفادة من تطورها التقني، ورؤيتها الاستراتيجية، وشراكاتها الهادفة والمثمرة لرفع مستوى عملياتهم وتأمين حضورهم الرقمي وتوسيع آفاقكم في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا وخارجها. يمكنكم التواصل مع شركة «سلام» الآن لاستكشاف كيفية تحويل التحديات إلى فرص واعدة.

Continue Reading
Advertisement

Trending