Connect with us

فن

بدء العد التنازلي لانطلاق مهرجان “بلد بيست ” للاحتفاء بالموسيقى والتراث في قلب جدة التاريخية

Published

on

 

ستنطلق فعاليات مهرجان “بلد بيست 2025” في غضون ثلاثة أيام في شوارع البلد التاريخية بجدة، المدرجة ضمن مواقع التراث العالمي لليونسكو، في الفترة من 30 إلى 31 يناير. سيجمع هذا المهرجان، الذي يمتد على مدار يومين، بين عروض الموسيقى العالمية، والمشاهد الضوئية الساحرة، والاحتفالات الثقافية بإحدى أبرز وأهم المناطق التاريخية في المملكة العربية السعودية.

ويعد مهرجان “بلد بيست 2025” جمهوره في نسخته هذا العام بتقديم تجربة لا تُنسى تجمع بين الموسيقى والثقافة والمواهب، وسيستضيف أكثر من 70 فناناً عالميًا وإقليميًا ومحليًا، من بينهم فنانين بارزين مثل دش داش، وبالو، وليل إيزي، وحمدي رايدر، حيث يقدمون مزيجاً من التأثيرات التقليدية والأنماط العالمية.

وستهشد مسارح المهرجان مشاركة باقة من النجوم العالميين، مثل ميترو بومين، ومايكل كيوانوكا، وتيوا سافاج، وغونا، و21 سافاج، حيث يضيفون طابعًا عالميًا بأنماطهم الموسيقية المتنوعة.

ومن إيقاعات دش داش الإلكترونية المتطورة التي تمزج الأصوات المحلية مع موسيقى هاوس والتكنو العالمية، إلى مزيج ليل إيزي الفريد من الهيب هوب، والآر آند بي، يعد المهرجان بتقديم مزيج متميز لكل محبي الموسيقى. وسيشارك الدي جي بالو، أحد أبرز الأسماء في مشهد الموسيقى الإلكترونية في المملكة، بينما سيسحر “فاينل مود” رواد المهرجان بمجموعة من العروض المميزة التي تعتمد على أشرطة الفينيل فقط.

وسيقدم الفنانون الإقليميون مثل حمدي رايدر من تونس الإيقاعات الموسيقية المميزة من شمال إفريقية ممزوجة مع موسيقى التكنو هاوس الحديثة، فيما تشارك فرقة “ديسكو مصر” بعروض تعيد إحياء الأغاني العربية الكلاسيكية مع لمسة من الديسكو فانك المستقبلي.

وقال رمضان الحرتاني، الرئيس التنفيذي لشركة مدل بيست: “يعد بلد بيست مهرجانًا موسيقيًا وفنيًا فريدًا من نوعه، حيث يمزج الثقافة السعودية مع الفن المعاصر في قلب منطقة البلد التاريخية بجدة، والمدرجة ضمن قائمة اليونسكو للمواقع التراثية العالمية. ومن خلال عرض مشاهد بصرية مبتكرة على واجهات المباني التاريخية، تندمج العناصر التراثية مع تقنيات الإنتاج المسرحي الحديثة، لتقدم لعشاق الموسيقى تجربًة متعددة المستويات، سواء على مستوى شكل المسارح أو الأنماط الموسيقية، ولتوفر تجربة الاستمتاع بالموسيقى في كل أركان المنطقة التاريخية. كما ستشهد منصات المهرجان هذا العام مشاركات من أبرز النجوم العالميين، والمواهب المحلية والإقليمية الصاعدة، وسيعرض تاريخ جدة العريق وإمكاناتها الزاخرة التي تؤهلها لأن تكون مركزاً مزدهراً للموسيقى والفن في المنطقة”.
إلى جانب العروض الموسيقية، يقدم مهرجان “بلد بيست” تجربة متكاملة تجمع بين الأنشطة التفاعلية والمنتجات المميزة.
وتشمل قائمة الفعاليات أنشطة ممتعة تقدمها بيبسي وأكوافينا وغيتوريد وستينغ، لتضيف طاقة وحيوية إلى أجواء المهرجان. كما تتضمن مجموعة تصاميم ” بلد بيست” المستوحاة من نوافذ الروشان الشهيرة في منطقة البلد التاريخية، إضافة إلى إصدار محدود من قمصان Since 2087 x Hadeed، احتفاءً بالإرث العريق لكرة القدم في جدة.
ويتزامن انطلاق فعاليات مهرجان “بلد بيست” مع مشروع إحياء منطقة جدة التاريخية، وهو مشروع انطلق عام 2021 كأحد ركائز الرؤية السعودية 2030، بهدف إعادة إحياء المنطقة من خلال ترميم المباني التراثية التي يعود تاريخها لمئات السنين.
ويستهدف المشروع الذي يمتد على مساحة 2.5 كيلومتر مربع الحفاظ على 638 منزلًا تاريخيًا، و36 مسجدًا أثريًا، وخمسة أسواق تاريخية، كما تشمل التحسينات “حديقة بحيرة الأربعين” التي ستضم مساحات خضراء ومسارات للدراجات وأعمالًا فنيًة، ما يتيح للزوار التفاعل مع كنوز جدة الثقافية الفريدة.
كما يشمل المشروع برامج خاصة لتطوير منطقة المطاعم وواجهات المباني، واستحداث معالم جديدة مثل “ساحة الثقافة”. وتعد فعاليات مهرجان البحر الأحمر السينمائي ويوم التراث العالمي من أبرز الأحداث التي تعزز دور جدة كمركز للفن وتبادل الثقافات، يهدف إلى جذب 20 مليون زائر سنويًا بحلول عام 2035.

Continue Reading
Click to comment

Leave a Reply

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

فن

روتانا تطلق العرض العالمي الأول لفيلم “كيف تروض تنينك”

Published

on

By

في إطار التزامها المتواصل بدعم صناعة السينما العالمية وتعزيز مكانة المملكة على خارطة السينما والفن الدولية، أطلقت مجموعة روتانا العرض العالمي الأول للفيلم المنتظر “كيف تروض تنينك” (How to Train Your Dragon) بنسخته الحية، المقتبسة من سلسلة “دريم ووركس أنيميشن” الشهيرة.

وأقيم العرض في العاصمة الرياض، التي كانت المحطة الافتتاحية للجولة الترويجية العالمية للفيلم، بدعم استراتيجي من المجموعة ضمن شراكتها المتنامية مع كبرى الأستوديوهات العالمية، بما في ذلك Universal Pictures.

وشارك النجم العالمي جيرارد بتلر في فعاليات الترويج للفيلم بالرياض، في خطوة تعكس المكانة المتنامية للمملكة كوجهة رئيسة في مجال صناعة السينما والفنون، والدور المحوري الذي تؤديه مجموعة روتانا للإعلام في استقطاب الإنتاجات العالمية إلى السوق السعودي.

وتأتي هذه المبادرة في سياق الاستراتيجية الشاملة لمجموعة روتانا، ممثلة بذراعها الإنتاجي “روتانا ستوديوز” وقنواتها التلفزيونية، لتأكيد التزامها بتعزيز مكانة المملكة كمركز إقليمي لصناعة المحتوى السينمائي والإعلامي.

ومن خلال دعم الإنتاجات العالمية وتوسيع شراكاتها مع شركات رائدة على الساحة الدولية، تؤكد المجموعة سعيها المستمر لتوفير منصة إبداعية تحتضن المواهب المحلية والعالمية، وتواكب تطلعات السوق السعودي والدولي.

ويمثل هذا الحدث امتدادًا لمشاركة روتانا الفاعلة في التحول الثقافي الذي تشهده المملكة في إطار رؤية المملكة 2030، وترسيخ حضورها كمحرك رئيس في المشهدين السينمائي والإعلامي على المستويين العربي والدولي.

وواكبت قنوات روتانا هذا الحدث العالمي بتغطية إعلامية خاصة شملت مقابلات حصرية مع نجوم العمل، ومتابعة لكواليس الجولة الترويجية، واستعراضًا شاملًا لأجواء العرض الأول في الرياض، بما يعكس التزام قنوات روتانا بتقديم محتوى ترفيهي عالي الجودة يتماشى مع تطلعات الجمهور العربي والخليجي.

ومن خلال قصة الفيلم يعود النجم العالمي جيرارد بتلر، كأحد أبرز عناصر طاقم النسخة الأصلية، لتجسيد شخصيته الشهيرة بدور “ستويك ذا فاست” (Stoick the Vast) ، حيث التقى بتلر مع وسائل الإعلام الإقليمية ومنحهم لمحة حصرية عن النسخة الحية المنتظرة من الفيلم الكرتوني الشهير الذي حقق نجاحًا عالميًا واسعًا وأسر قلوب الملايين حول العالم.

ويقدم المخرج الحائز على جوائز الأوسكار دين ديبلوا نسخة حية مبهرة من ثلاثية “كيف تروض تنينك” الشهيرة، التي أنتجتها دريم ووركس أنيميشن، والمستوحاة من سلسلة كتب كريسيدا كويل، وتدور أحداثها حول “هيكاب”، الشاب الفايكنغ المبدع، الذي أدى دوره ماسون ثامز، والذي كوّن صداقة غير متوقعة مع التنين الأسطوري “توثليس”.

والفيلم من إنتاج مارك بلات وآدم سيجل، ضمن مبادرة “مصوّر لتقنية IMAX”  التي منحت صنّاع الأفلام أدوات وتقنيات متقدمة لتقديم تجربة سينمائية غامرة، وبطولة كل من: نيكو باركر، نيك فروست، وجوليان دينيسون، إضافة إلى نخبة من النجوم الشباب.

Continue Reading

فن

بيان صحفي مهرجان الفيلم العربي زيورخ السابع

Published

on

By

 تنطلق الدورة السابعة من مهرجان الفيلم العربي زيورخ في ٢ أبريل، ولأول مرة تتوزع فعاليات
المهرجان- الذي يقام كل عامين- على مكانين مختلفين: في مقر المهرجان التقليدي بصالة فيلم بوديوم, وفي نفس الوقت في قاعتيّ عرض في سينما فريم.

المسابقة
يتضمن برنامج المسابقة 12 فيلماً روائياً طويلاً – ستة أفلام وثائقية وستة أفلام روائية – وسيتم منح جائزتين لأفضل فيلم وأفضل مخرج يوم ختام المهرجان في ٦ أبريل. تتكون لجنة التحكيم من الممثلة والمخرجة التونسية عفاف بن محمود، والمخرج السويسري نيكولا فاديموف وجاي فايسبرج وهو ناقد سينمائي أمريكي ومدير مهرجان.

طيف الأفلام المشاركة في المسابقة واسع ويتراوح بين تقرير عن نساء مصريات نجين من الاعتداء عليهن بالحمض (سمر..قبل آخر صورة) إلى قصة خيال علمي نسائي (أنيماليا)، ومن عمل عن أماكن غير ملحوظة في لبنان، شاهدة على العنف غير الخاضع للعقاب (بحر و تراب) إلى فيلم وثائقي عن بدايات فرانز فانون كطبيب نفسي وناقد للاستعمار في الجزائر(وقائع حقيقية من القرن الماضي في مستشفى البليدة-جوانفيل للأمراض النفسية، عندما كان الدكتور فرانز فانون رئيسًا للجناح الخامس بين عامي  ١٩٥٣ و١٩٥٦)

ومن سيرة حياة عالم الآثار والفنان السوري الرائد وهبي الحريري الرفاعي (أنشودة الرمال) إلى فيلم كوميدي سوداوي ساخر عن الفوضى في لبنان (مشقلب)، وكذلك فيلم وثائقي فلسطيني عن عائلة غادرت البلاد خلال الانتفاضة الثانية (الوعود الثلاثة) إلى صورة دقيقة لعائلة فلسطينية مهددة بالصراعات الداخلية بعيداً عن الحرب (ينعاد عليكو) وفيلم من نوع ذاكرة السيرة الذاتية عن أحداث الشغب في الدار البيضاء عام ١٩٨١  بالمغرب بمساعدة مجموعة مصغرة من الدمى (كذب أبيض) إلى القصة المجازية عن اللاإنسانية بين اللاجئين (إلى عالم مجهول)، وفيلم آخرعن قصة عائلة اضطرت للهرب من العراق إلى هولندا (أبي ونور وأنا) إلى قصة فيلم إعادة اختراع الذات لامرأة شابة كان يفترض أنها ماتت في حادث (عايشة).

تركز الندوات
خارج إطار المسابقة، سيقدم المهرجان حوالي ٣٠ فيلماً قصيراً بالإضافة إلى ١٢ فيلماً طويلاً آخر، ستة منها تنتمي إلى محور المهرجان الذي يركز على صناعة الأفلام في كل من السودان والمملكة العربية السعودية، كما ستخصص جلسات نقاش مع خبراء في صناعة الفيلم والمخرجين للمناقشة حول عالم السينما في كل من هذين البلدين.

ستركز المناقشات الأخرى على صناعة الأفلام العربية بشكل عام وعلى التحديات الخاصة لإنتاج أفلام الرسوم المتحركة في هذه البلدان العربية، بما في ذلك المقارنة مع سويسرا. 

أما مختبر الرسوم المتحركة، فهو فعالية جديدة مغلقة و خاصة بصناع الأفلام المتحركة، ستقوم لجنة التحكيم المكونة من: المنتجة القطرية و مديرة مهرجان سينمائي مريم عيسى الخليفي، و إيفانا كفيسيتش مديرة مهرجان فانتوش ، وكات وودتلي المحاضِرة في جامعة لوسيرن للعلوم التطبيقية والفنون  ومصممة الرسوم المتحركة, بتقييم مشاريع الرسوم المتحركة العربية والسويسرية في خلال مرحلة الإنتاج.

جديد: جائزة الجمهور
لا يتكون المهرجان من الأفلام المشاركة والمعروضة فحسب، بل يعتمد أيضًا وبشكل خاص على جمهوره. لذلك كان من المنطقي أن يقدم مهرجان الفيلم العربي زيورخ “جائزة الجمهور”. سيتم تكريم الفيلم الروائي الطويل، الأكثر شعبية في البرنامج بأكمله، وسيحظى المصوتون بفرصة الفوز بدعوة عشاء في مطعم سما بيروت اللبناني.

من المتوقع أن يشارك في المهرجان حوالي ٢٠ مخرجاً من العالم العربي وحوالي ١٠ ضيوف آخرين من سويسرا وبلدان أخرى، لذا سيكون هناك الكثير من الفرص المتاحة لتبادل الآراء الشخصية حول الأفلام 
 وما عداها.

سيُنشر برنامج المهرجان كاملاً يوم ١٦ مارس، حيث سيبدأ أيضاً بيع التذاكر مقدماً على الموقع الإلكتروني www.iaffz.com

Continue Reading

فن

قنوات روتانا توقّع مذكرة تفاهم مع علي بابا كلاود- Alibaba Cloud لتطوير تقنية التعرف التلقائي على الكلام باللغة العربية

Published

on

By

وقّعت قنوات روتانا مذكرة تفاهم مع “علي بابا كلاود Alibaba Cloud”، ذراع التكنولوجيا الرقمية والمعلومات ، لمجموعة
علي بابا – Alibaba؛ لتطوير تقنية التعرف التلقائي على الكلام (ASR) للغة العربية، وتحسين دقة التعرف على اللهجات العربية.
ويعكس هذا التعاون الاستراتيجي الدور الريادي الذي تلعبه قنوات روتانا في تعزيز الابتكار الرقمي في قطاع الإعلام والترفيه، من خلال دمج أحدث التقنيات مع خبرتها الواسعة في إنتاج المحتوى العربي، مما سيوفر حلولًا متطورة تلبي احتياجات الجمهور المتنامية في المنطقة. وتهدف الاتفاقية إلى تطوير نموذج متقدم لتقنية التعرف التلقائي على الكلام باللغة العربية ومعالجته، ليتناسب مع التنوع اللغوي والثقافي الثري في العالم العربي، وكذلك تأسيس شراكة توزيع في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا بين الجانبين؛ لضمان تقديم حلول متطورة تلبي احتياجات السوق الإقليمية، مستفيدةً من تقنيات “علي بابا كلاود Alibaba Cloud” السحابية المتطورة بالذكاء الاصطناعي، وخبرة روتانا العريقة في المحتوى العربي.
وتتضمن مذكرة التفاهم دعم “علي بابا كلاود Alibaba Cloud” قنوات روتانا في نقل أرشيفها المرئي إلى السحابة، مما يوفر لها حلاً شاملاً وقابلاً للتطوير، يعتمد على بنية تحتية سحابية آمنة وقوية، إضافة إلى إمكانية استفادة روتانا من خدمة ترميم الأفلام المتقدمة التي تعتمد على نماذج التعلم العميق؛ لإعادة إحياء الأفلام العربية الكلاسيكية والحفاظ على الإرث الثقافي للأجيال القادمة.
وحول هذه الاتفاقية، قالت صاحبة السمو الملكي الأميرة لمياء بنت ماجد آل سعود الرئيس التنفيذي لمجموعة روتانا الإعلامية: “يمثل التعاون مع علي بابا كلاود Alibaba Cloud خطوة مهمة نحو تطوير الإعلام العربي باستخدام أحدث حلول الذكاء الاصطناعي، من خلال تقنية التعرف التلقائي على الكلام المعززة بالذكاء الاصطناعي والحلول السحابية”.
وأضافت أن قنوات روتانا بصفتها رائدة في إنتاج المحتوى تواصل تبنيها أحدث التقنيات التي تعزز تجربة الجمهور وتدعم التحوّل الرقمي في القطاع، مبينة أن التقنية الجديدة ستساعد في الحفاظ على التراث اللغوي والثقافي الغني للغة العربية، وستضع أيضًا معايير جديدة لإمكانية الوصول والمشاركة في إنتاج المحتوى الإعلامي.
من جانبه، علق إريك وان المدير العام لمنطقة الشرق الأوسط وتركيا وأفريقيا في “علي بابا كلاود Alibaba Cloud” قائلاً: “يعكس تعاوننا مع قنوات روتانا التزامنا بدعم التحوّل الرقمي لصناعة الإعلام في الشرق الأوسط، من خلال الاستفادة من تقنياتنا المتقدمة وحلول الذكاء الاصطناعي السحابية المبتكرة، ونهدف إلى تحسين توصيل محتوى قنوات روتانا وتعزيز تفاعل الجمهور، مما يضيف قيمة كبيرة لعملياتها ويرتقي بتجربة المشاهدين.”
وتعد قنوات روتانا شبكة إعلامية رائدة في العالم العربي، تشتهر بمحفظتها الواسعة من القنوات الترفيهية والإنتاجات الموسيقية والسينمائية، وتلتزم بالحفاظ على الثقافة العربية والترويج لها من خلال الجمع بين أحدث التقنيات والمحتوى الجذاب، مما يمكنها من الوصول إلى ملايين المشاهدين في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا وخارجها.
وتأسست “علي بابا كلاود Alibaba Cloud” عام 2009، وهي ذراع التكنولوجيا الرقمية والمعلومات لمجموعة علي بابا Alibaba، حيث توفر مجموعة متكاملة من الخدمات السحابية لعملائها حول العالم، ويتم تصنيفها كأكبر مزود لخدمات البنية التحتية السحابية (IaaS) في منطقة آسيا والمحيط الهادئ من حيث الإيرادات منذ عام 2018 وفقًا لمؤسسة “جارتنر”، كما أنها واحدة من أبرز مزودي الخدمات السحابية العامة عالميًا وفقًا لتصنيفات “IDC”.

Continue Reading
Advertisement

Trending