Connect with us

منوعات

سامسونج تعزز التزامها تجاه المحيطات من خلال توظيف تقنيات ‘Galaxy’

Published

on

 أعلنت شركة سامسونج للإلكترونيات اليوم عن تعزيز التزامها بحماية محيطات العالم من خلال شراكة جديدة مع ‘Seatrees’. وبناءً على جهودها السابقة التي تضمنت تحويل شباك الصيد المهملة إلى مواد معاد تدويرها تُستخدم في أجهزة ‘Galaxy’، تطلق سامسونج مبادرة جديدة تهدف إلى إعادة تأهيل النظم البيئية البحرية المتضررة. وكجزء من هذا المشروع، ستوفر سامسونج تقنيات الأجهزة المحمولة لدعم المجتمعات المحلية والخبراء العاملين في إحياء الشعاب المرجانية، وتسليط الضوء على التحديات التي تواجه هذا النظام الحيوي الذي نادراً ما يحظى بالاهتمام.

إحداث تغيير إيجابي لحماية المحيطات حول العالم
تلتزم سامسونج بحماية البيئة للأجيال القادمة، وهو التزام يشكل دافعاً رئيسياً لابتكارات الشركة وتأثيرها الإيجابي المستمر على الإنسان والكوكب. وقد دفعها هذا الالتزام إلى تسخير تقنياتها المبتكرة لتحسين بيئة المحيطات وتعزيز استدامتها.

وبدأت سامسونج مع سلسلة ‘Galaxy S22’ في عام 2022 بإدخال شباك الصيد المهملة والمعاد تدويرها والمعروفة باسم “الشباك الشبحية” في تصنيع أجهزة ‘Galaxy’. ومنذ ذلك الحين، وسّعت سامسونج استخدام هذا المادة المعاد تدويرها لتشمل جميع منتجاتها من أجهزة [1]‘Galaxy’ المحمولة، بهدف الحد من الأضرار التي تسببها النفايات البلاستيكية[2] البحرية على النظم البيئية البحرية الهشة[3].

واليوم، تعزز سامسونج جهودها من خلال التعاون مع منظمة ‘Seatrees’ غير الربحية، ومقرها الولايات المتحدة، وجامعة كاليفورنيا في سان دييغو، لاستكشاف حلول مبتكرة جديدة لاستعادة الشعاب المرجانية. وستساهم تقنية كاميرا ‘Galaxy’ في دعم النشطاء والباحثين العاملين في إحياء الشعاب المرجانية بالمجتمعات الساحلية، ما يتيح لهم تحسين مراقبة نجاح الجهود المبذولة لإعادة تأهيل الشعاب المتضررة بفعل التغير المناخي والتلوث.

وقالت ستيفاني تشوي، نائب الرئيس التنفيذي ورئيسة قسم التسويق في قطاع تجارب الأجهزة المحمولة لدى سامسونج للإلكترونيات: “بدأنا مسيرتنا لحماية محيطات العالم عندما قمنا بتحويل شباك الصيد المهملة إلى مكونات رئيسية في سلسلة  ‘Galaxy S22’، حيث تم حتى الآن دمج أكثر من 150 طناً من شباك الصيد المهملة في مكونات أجهزة  ‘Galaxy’. وفي هذا العام، نواصل تعزيز التزامنا تجاه المحيطات من خلال تطوير تقنيات مبتكرة تسهم في حماية النظم البيئية البحرية المتضررة حول العالم واستعادتها”.

وتتعاون سامسونج مع ‘Seatrees’ لإعادة تعريف دور تقنية ‘Galaxy’ في تعزيز الحلول المبتكرة التي تدعم استدامة محيطات العالم. وتوفر الشركة الدعم للمنظمات غير الربحية وأفراد المجتمعات المحلية في فيجي وإندونيسيا والولايات المتحدة، مستخدمةً تقنيات ‘Galaxy’ للمساعدة في إحياء النظم البيئية الساحلية. ومن خلال تسخير تقنيات الهواتف الذكية، تسعى هذه المنظمات إلى تحسين كفاءة عمليات تأهيل الشعاب المرجانية المتضررة بفعل التغير المناخي والصيد الجائر وتلوث المحيطات، مثل شباك الصيد المهملة.

أسلوب مبتكر لمراقبة واستعادة الشعاب المرجانية

على الرغم من أنها تغطي أقل من 1% من قاع المحيط، إلا أن الشعاب المرجانية تدعم نحو 25% من الحياة البحرية، ما يجعلها واحدة من أكثر النظم البيئية تنوعاً على وجه الأرض[4]. كما يعتمد ملايين الأشخاص حول العالم على الشعاب المرجانية للحصول على الغذاء والدخل وحماية السواحل. ومع تسارع وتيرة تدهورها، قد تختفي هذه الشعاب بحلول عام [5]2050. وتهدف هذه المبادرة إلى تسريع مشاريع الحفاظ على الشعاب المرجانية عالمياً من خلال توفير تقنيات مراقبة متطورة تعتمد على الأجهزة الذكية كمنصة تقنية متاحة وسهلة الاستخدام.

وعلى الرغم من أن الجهود المبذولة لإحياء الشعاب المرجانية مستمرة منذ عقود، إلا أن الباحثين يسعون دائماً إلى إيجاد طرق جديدة لتحسين هذه العملية. ويستخدم العلماء من معهد سكريبس لعلوم المحيطات التابع لجامعة كاليفورنيا في سان دييغو، بالتعاون مع المجتمعات المحلية، تقنية التصوير الفوتوغرافي [6](Photogrammetry) لجمع مجموعة متنوعة من البيانات – بما في ذلك صور الشعاب المرجانية – لتحليل صحتها ونموها. ومن خلال ذلك، يمكنهم تطوير نماذج ثلاثية الأبعاد للشعاب، مما يساعد الباحثين على تحديد التدخلات المناسبة للتخفيف من آثار التغير المناخي على الشعاب المرجانية.

نموذج ثلاثي الأبعاد للشعاب المرجانية من صور ملتقطة باستخدام أجهزة  ‘Galaxy’

تعد البيانات الدقيقة ضرورية للباحثين للحصول على فهم أكثر شمولاً لتأثير جهود تأهيل الشعاب المرجانية عليها، ما يساعد في حماية عدد أكبر من الشعاب المرجانية حول العالم. ومع ذلك، فإن التقاط صور واضحة ودقيقة للشعاب المرجانية ليس بالمهمة السهلة. حيث يمكن أن تعاني الصور من تشوش الحركة أثناء سباحة الغواصين فوق الشعاب لالتقاط آلاف الصور، مما يؤدي إلى بيانات أقل دقة. وبالمثل، يمتص الماء الألوان الدافئة مثل الأحمر والبرتقالي، والمعروفة أيضاً بالأطوال الموجية الطويلة، ما يقلل دقة الصور الملتقطة ويؤدي إلى صور أغمق وأكثر زرقة مما تبدو عليه بالعين المجردة.

ومع إدراك أهمية وجود كاميرا تحت الماء دقيقة لتحسين جهود إحياء الشعاب المرجانية على مستوى العالم، تعاونت سامسونج لمواجهة هذه التحديات من خلال تطوير تقنية ‘Galaxy’ كأداة مخصصة لتأهيل الشعاب المرجانية. وقامت سامسونج بتطوير وضع تصوير مخصص يحمل اسم  ‘Ocean Mode’[7]، تم تصميمه حصرياً لهذه الشراكة. ويعمل وضع ‘Ocean Mode’ على تحسين أداء كاميرا ‘Galaxy’ الأصلية لضمان التقاط صور عالية الجودة للشعاب المرجانية تحت الماء بكفاءة. ويقلل هذا الوضع من تشوش الحركة، كما يضبط توازن اللون الأبيض لتحسين جودة الصور الملتقطة تحت الماء، ما يضمن إرسال صور دقيقة للباحثين. وبدوره، يسهم ذلك في تحسين جهود إحياء الشعاب المرجانية من خلال تحليل أكثر دقة لنجاح عمليات الاستعادة.

وقال الدكتور ستيوارت ساندين، عالم البيئة البحرية في معهد سكريبس لعلوم المحيطات ومدير مركز التنوع البيولوجي البحري والحفاظ عليه: “يجب أن يعتمد تصميم وتنفيذ مشاريع تأهيل الشعاب المرجانية على معلومات موثوقة حول ما يحقق النتائج المرجوة وما لا يحققها. وأضاف: وأضاف: توفر تقنيات الأجهزة المحمولة فرصة مبتكرة لتوسيع نطاق الوصول إلى هذه المعلومات.”

وأضاف الدكتور إيليا أرونوف سبنسر، المتخصص في التكنولوجيا الموجهة لخدمة الإنسان ومدير مركز تصميم الصحة بجامعة كاليفورنيا سان دييغو: “من خلال الاعتماد على تقنيات مبتكرة وسهلة الاستخدام، يمكن لهذه الشراكة أن تسهم في تجاوز العقبات وتبسيط عمليات البحث واستعادة الشعاب، ما يتيح إدارة فعّالة مبنية على أسس علمية على نطاق أوسع.”

صور تم التقاطها باستخدام هواتف ‘Galaxy S24 Ultra’ المزوّدة بوضع  [8]‘Ocean Mode’

وقال مايكل ستيوارت، الشريك المؤسس ومدير منظمة ‘Seatrees’:” تجسد هذه الشراكة جهداً جماعياً يهدف إلى إحياء الأمل من خلال إحياء النظم البيئية للمحيطات. وبالتعاون مع سامسونج وجامعة كاليفورنيا سان دييغو، يمكننا تمكين المجتمعات المحلية من استخدام أدوات مبتكرة لتأهيل الشعاب بكفاءة وعلى نطاق واسع.”

وعلى مدار عام 2024، دعمت سامسونج مشاريع تأهيل الشعاب المرجانية في مناطق شهدت تدهوراً في شعابها المرجانية، بما في ذلك بالي في إندونيسيا، وجزيرة فيتي ليفو في فيجي، وفلوريدا في الولايات المتحدة الأمريكية، حيث تمت زراعة أكثر من 11,000 قطعة من الشعاب المرجانية في مواقع هذه المشاريع. وإيماناً منها بدور التكنولوجيا في تحقيق الخير، تتضافر جهود سامسونج وشركائها حول هدف مشترك لإحياء النظم البيئية البحرية والحفاظ على محيطات العالم للأجيال القادمة. وبالاستفادة من نطاق سامسونج الواسع ونهجها في التعاون المفتوح، ستواصل المنظمات توسيع هذه المبادرة لتشمل المزيد من المناطق في الأشهر المقبلة.

لاستكشاف المزيد حول جهود سامسونج المتكاملة في تحقيق الاستدامة، يُرجى زيارة الموقع الإلكتروني الخاص بالاستدامة.

[1]  تتضمن جميع أجهزة ‘Galaxy’ التي تم إصدارها منذ عام 2022 مواد معاد تدويرها.

[2]  البلاستيك المرتبط بالمحيطات هو نفايات بلاستيكية مهجورة بجميع أحجامها (الميكرو، والميزو، والماكرو) التي تقع على بُعد 50 كم من السواحل في المجتمعات أو المناطق.

[3]  تختلف كمية البلاستيك المرتبط بالمحيطات المستخدمة بين الأجهزة. يُرجى زيارة موقع سامسونج المخصص للاستدامة لمزيد من المعلومات.

 

[4] متحف سميثسونيان للتاريخ الطبيعي.

[5]  برنامج الأمم المتحدة للبيئة.

[6] التصوير المجسم هو علم الحصول على معلومات موثوقة عن الأشياء الفيزيائية والبيئة من خلال تسجيل الصور الفوتوغرافية وقياسها وتفسيرها.

[7]  وضعOcean Mode’ مدعوم حصرياً لهذا المشروع ولا يتوفر في المنتجات المخصصة للمستهلكين العامين.

 

  • [8] تم وضع أجهزة ‘Galaxy S24 Ultra’ المستخدمة تحت الماء داخل غلاف مقاوم للماء. الهواتف الذكية من ‘Galaxy’ ليست مصممة لتكون مقاومة للماء ضد مياه البحر.

 

Continue Reading
Click to comment

Leave a Reply

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

منوعات

سنوفليك تعين علي آل اسماعيل مديراً للشركة في المملكة العربية السعودية لقيادة توسع العمليات في البلاد

Published

on

By

 

 

 

 

أعلنت سنوفليك، الشركة العالمية الرائدة المتخصصة في تطوير بنية قوية لتخزين البيانات والبحث والحوسبة المتوازية للمؤسسات، اليوم عن تعيين علي آل اسماعيل مديراً للشركة في المملكة العربية السعودية، مما يؤكّد التزام سنوفليك بتوسيع نطاق أعمالها لتعزيز النمو والتواجد بالقرب من العملاء في البلاد. من منصبه الجديد، سيساهم علي بالارتقاء باستثمارات العملاء في البيانات وتعزيز قيمة أعمالهم عبر منصة سنوفليك بما يتواءم مع رؤية السعودية 2030 لدعم النمو الاقتصادي الرقمي. يأتي هذا التعيين بعد افتتاح المقر الإقليمي للشركة في الرياض مؤخراً، بالإضافة إلى نشر المنصة محلّياً على سحابة غوغل الدمام (Google Cloud Dammam) في المملكة العربية السعودية لمساعدة العملاء على تلبية متطلبات توطين البيانات في المملكة.

في إطار مسؤولياته الجديدة في سنوفليك، سيتولى علي مهمة تنمية عمليات الشركة في المملكة العربية السعودية وتطوير العلاقات مع العملاء الحاليين والعملاء المحتملين، بما في ذلك الكيانات والهيئات الحكومية والشركات المحلية، وتوسيع دائرة الشركاء المحليين، ودعم نمو فريق سنوفليك المحلي. كما سيركز على قيادة اعتماد سحابة سنوفليك لبيانات الذكاء الاصطناعي في مختلف القطاعات، بما في ذلك القطاع العام، الخدمات المالية، النفط والغاز، التصنيع، وتجارة التجزئة.

بمناسبة تعيينه في منصبه الجديد، صرّح علي آل اسماعيل، المدير العام لشركة سنوفليك في المملكة العربية السعودية، قائلاً: “تُعتبر المملكة العربية السعودية سوقاً حيوياً مهماً يواصل النمو والتحول بسرعة إلى اقتصاد قائم على البيانات. تتصدّر سنوفليك هذا التحول التكنولوجي، مما كان بمثابة قوة دافعة وراء قراري للانتقال إلى سنوفليك. بصفتي مدير الشركة في المملكة، ستتمحور أولوياتي  حول تمكين عملائنا من الاستفادة الكاملة من إمكانات بياناتهم لتحقيق أفضل النتائج ودعم التحول الرقمي للمملكة بما يتماشى مع رؤية المملكة العربية السعودية 2030.”

يمتلك علي خبرة تقرب من 20 عام في قيادة المبيعات وتطوير الأعمال، شغل خلالها مناصب عليا في نخبة من شركات التكنولوجيا الرائدة، بما في ذلك أوراكل، مايكروسوفت، سيسكو، وألكاتيل، مع التركيز على صناعات النفط والغاز والمرافق وشركات النمو في الأسواق المتوسطة. مؤخرّاً، شغل علي منصب قائد مبيعات أول لشركة أوراكل في المملكة العربية السعودية، حيث أسس فرقاً متكاملة للمبيعات تلتزم بأعلى معايير الأداء ونجح في تأسيس قنوات البرمجيات كخدمة (SaaS) وحقق نمواً مزدوجاً في حلول سحابة الشركة. يحمل علي درجة البكالوريوس في هندسة الكمبيوتر من جامعة الملك فهد للبترول والمعادن.

ومن جهته، أضاف محمد زواري، المدير العام لمنطقة الشرق الأوسط وأفريقيا وتركيا في سنوفليك، قائلاً: “ينضمّ علي إلى سنوفليك في فترة حاسمة للشركة، حيث نعمل على توسيع نطاق وجودنا في المملكة العربية السعودية لمساعدة عملائنا في  مواجهة أبرز تحديات البيانات من خلال تقديم حلول آمنة ومتوافقة، مع ضمان كونها أسرع وأكثر فعالية من حيث التكلفة. بفضل فهمه العميق للسوق المحلية والتزامه بتعزيز الابتكار، سيكون لعلي دور حاسم في تمكين المؤسسات من الاستفادة من سحابة سنوفليك لبيانات الذكاء الاصطناعي لدفع عجلة الابتكار، مع الالتزام بأعلى معايير أمن وتوطين البيانات.”

تعزيز المهارات في الأسواق عالية النمو

في إطار التزام سنوفليك بالتوسع والنمو لتعزيز مكانتها في المملكة وتزويد كوادر العمل العالمية بالمهارات الأساسية للازدهار في مستقبل مدفوع بالذكاء الاصطناعي، أطلقت سنوفليك برنامج “مليون عقل + منصة واحدة” (One Million Minds + One Platform). يهدف البرنامج إلى اعتماد أكثر من 100,000 مستخدم عالمياً على سحابة بيانات سنوفليك للذكاء الاصطناعي بحلول عام 2027، وتعزيز مهارات مليون شخص في مجال البيانات والذكاء الاصطناعي بحلول عام 2029. كما يقدم البرنامج دورات تدريبية تمهيدية مجانية ومباشرة بإدارة نخبة من مدرّبي سنوفليك المُعتمدين، مما يوفر شبكة من الخبرات العملية لتمكين المشاركين من قيادة عمليات تحول البيانات في مؤسساتهم. في سوق عالية النمو مثل المملكة العربية السعودية، حيث يرى 67% من المشاركين في استبيان “آمال ومخاوف مكان العمل الذي أجرته برايس هاوس كوبرز أن تعزيز المهارات سيعزز أداء وظائفهم في السنوات الخمس المقبلة، تتوافق هذه المبادرة مع رؤية المملكة لتأسيس قاعدة قوية من القوى العاملة تتميز بجاهزيتها وإمكاناتها لتطوير اقتصاد مدفوع بالبيانات.

في سياق الحديث عن برنامج “مليون عقل”، أضاف علي: “تركز رؤية السعودية 2030 على تحويل المملكة إلى اقتصاد أكثر تنوعاً وإبداعاً، ويساعد برنامج “مليون عقل + منصة واحدة” من سنوفليك في دفع هذا الهدف إلى الأمام. اليوم، تعد البيانات والذكاء الاصطناعي من الجوانب الأساسية لبيئة الأعمال، ويهدف هذا البرنامج إلى إضفاء الطابع الديمقراطي على استخدام البيانات والذكاء الاصطناعي، وتطوير خبرات ومهارات القوى العاملة في المملكة لتمكينهم من النجاح في مهنهم في قطاع التكنولوجيا وتولي أدوارهم كمؤسسي المستقبل.”

Continue Reading

منوعات

شركة بتيل العالمية تفتتح فروعاً جديدة لعلامتي كافيه بتيل وبتيل الآن في مطارات المملكة العربية السعودية

Published

on

By

 

الخطوة التوسعية تأتي بالتعاون مع SSP Group و Lagardère Travel Retail وتسعى إلى الارتقاء بمستوى تجارب تناول الطعام في المطارات داخل المملكة وخارجها

الرياض، المملكة العربية السعودية – أعلنت شركة بتيل العالمية عن إطلاق ثلاثة مواقع جديدة لعلامتيها التجاريتين الرائدتين، كافيه بتيل وبتيل الآن، ضمن المطارات الرئيسية في المملكة العربية السعودية خلال شهر يناير الحالي. وتأتي هذه الخطوة في إطار تعزيز الشركة لاستراتيجيتها التوسعية وتأكيداً على التزامها الراسخ بالجودة والابتكار وتقديم تجربة طعام راقية، بما يتيح لها مزيداً من التواصل مع عملائها في أبرز وجهات السفر.
ويشكّل افتتاح أحدث فروع كافيه بتيل، الاسم الرائد في مجال الطهو والحائز على العديد من الجوائز المرموقة، في مطار الملك عبد العزيز الدولي بجدة محطة بارزة في مسيرة العلامة التجارية. ويأتي هذا الإنجاز بالشراكة مع مجموعة إس إس بي، حيث تسعى هذه المجموعة العالمية الشهيرة بخبرتها التي تزيد على 50 عاماً إلى تعزيز تجارب السفر من خلال دمجها مع عالم الأطعمة والمشروبات، وتقديم خدمات ضيافة فاخرة في المطارات ومراكز السفر الحيوية في جميع أنحاء العالم. ومن المنتظر أن يقدم الفرع الجديد لكافيه بتيل، من موقعه في منطقة السوق الحرة بالمطار، تجارب طعام استثنائية تلبي شغف المسافرين الدوليين، من خلال توفير مجموعة متنوعة من الوجبات الصحية عالية الجودة والمحضّرة بعناية من مكونات متوسطية مختارة. ويمكن للضيوف الاستمتاع بتجربة طعام فاخرة وصحية، سواءً اختاروا تناولها داخل المطعم أو في مكان مريح ضمن المطار. ويعكس هذا التعاون التزام بتيل وإس إس بي بالارتقاء بتجارب الطعام في المطارات عبر الابتكار والجودة.
وتعليقاً على هذا الموضوع، قال بلال الكرجية، مدير تطوير الأعمال لدى شركة بتيل العالمية: “يعكس الموقع الجديد التزام الشركة بتحقيق النمو والتميز. ومع استمرارنا في تعزيز رؤية علامتنا التجارية وحضورها العالمي، تهدف خططنا للتوسع في المطارات إلى تحسين رحلات السفر من خلال تقديم تجربة طهو مميزة للمسافرين، والارتقاء بمعايير تناول الطعام في المطارات داخل المنطقة وخارجها إلى مستويات غير مسبوقة”.
وفي الوقت ذاته، تواصل بتيل الآن، العلامة المتخصصة في تقديم الوجبات الجاهزة والتي تشهد توسعاً سريعاً، تعزيز وجودها في جميع أنحاء المملكة العربية السعودية. ويأتي هذا النمو الاستراتيجي بالتعاون مع مشغل السفر العالمي الشهير، لاجاردير ترافل ريتيل، في خطوة تدعم توسيع حضور العلامة التجارية على الصعيد الإقليمي، وتندرج ضمن الخطط الرامية إلى تحقيق مزيد من التوسع مستقبلاً داخل المنطقة وخارجها. وسعياً منها للارتقاء بمعايير تناول الطعام في المطارات، افتتحت العلامة فرعاً لها داخل مطار الملك خالد الدولي في الرياض، كما تستعدّ لإطلاق فرع جديد في مطار الملك فهد الدولي في الدمام. ومن المقرر أن تقدّم الوجهتان الجديدتان مجموعة مختارة من منتجات بتيل الآن المميزة، بما في ذلك المعجنات وأصناف السندويش الفاخرة والقهوة ذات المنشأ الواحد، مما يضمن توفير أرقى تجارب الطعام للمسافرين.
ويؤكّد بلال الكرجية مواصلة بتيل الآن رحلة الابتكار والنمو ومواكبة المتطلبات العصرية للعملاء، لا سيما بعد افتتاح ستة فروع للعلامة في المنطقة منذ تأسيس بتيل الآن في عام 2023، ويقول في هذا الصدد: “تتوسع بتيل الآن في توفير خدمات الطعام داخل المطار، بالشراكة مع لاجاردير ترافيل ريتيل، مما يعكس التزامنا بأقصى معايير الجودة. ويسهم الجمع بين منهجية التميز لدينا والرؤية الاستراتيجية الذكية لشركائنا في تعزيز مكانة بتيل الآن في السوق، ويمهد الطريق أيضاً لافتتاح مزيد من الوجهات في المستقبل، بما يعزز مكانة علامتنا التجارية الرائدة في قطاع الأطعمة والمشروبات في المنطقة”.
تواصل شركة بتيل العالمية نموها الإقليمي، كما تركز في الوقت نفسه على رسالتها المتمثلة في تقديم تجارب طعام استثنائية من خلال علامتي كافيه بتيل وبتيل الآن، الأمر الذي يلعب دوراً محورياً في ترسيخ حضور الشركة ضمن قطاع الأغذية العالمي.
لمزيد من المعلومات، يرجى زيارة bateel.com/cafe وcafe.bateel@

Continue Reading

منوعات

شركة “علاقات” تكشف عن هويتها الجديدة لتعزيز ريادتها في قطاع العلاقات العامة والاتصال بالمنطقة

Published

on

By

 

أعلنت شركة (علاقات) الرائدة في مجال العلاقات العامة والاتصال، عن إطلاق هويتها التجارية الجديدة؛ التي تجسِّد مسيرة نجاحها الممتدة على مدار أكثر من عقد، وترسم ملامح تطلعاتها المستقبلية؛ لتقديم حلولٍ اتصاليةٍ مبتكرةٍ تعزِّز من تأثير عملائها محليًا ودوليًا.
وتأتي هذه الهوية الجديدة تماشيًا مع التطور الذي شهدته الشركة في تقديم خدماتها الاستشارية، وفي إطار التزامها بدعم رؤية السعودية 2030؛ التي أعادت صياغة ملامح مختلف القطاعات، بما فيها قطاع العلاقات العامة والاتصال، من خلال تعزيز الابتكار وتبنّي أفضل الممارسات العالمية.
وعلّق الرئيس التنفيذي لشركة (علاقات)، علي طالب علي، على هذا الإنجاز قائلًا: “إن الهوية الجديدة تعكس ما وصلت إليه (علاقات) من تطور ونُضج في تقديم خدمات العلاقات العامة، فقد تمكنَّا، خلال السنوات الماضية، من بناء سجلٍ متميزٍ جعلنا الشريك المفضل لمجموعة واسعة من القطاعات، واليوم، نُطلق هذه الهوية ونحن أكثر التزامًا بمواكبة تطورات السوق واحتياجات عملائنا”.
وأضاف: “نحن لا ننظر للهوية الجديدة كإعادة تصميم، بل كمرحلة استراتيجية جديدة تسلّط الضوء على رؤيتنا الديناميكية، مع الحفاظ على قيمنا الراسخة التي تشمل الابتكار، والشفافية، والاحترافية؛ فضلًا عن أنها تُمثل طموحنا للنمو والتوسع، ليس فقط في السوق السعودي، بل على المستوى الإقليمي والدولي”.
منذ تأسيسها في عام 2013، نجحت شركة علاقات في إحداث نقلة نوعية في صناعة العلاقات العامة والاتصال داخل المملكة العربية السعودية، حيث قدّمت خدمات استشارية متكاملة لعملاء من قطاعات تشمل: الترفيه، والثقافة، والصناعات التحويلية، والخدمات المصرفية، والسياحة، والتكنولوجيا، والطاقة، وغير ذلك.
واستطاعت الشركة تحقيق هذه النجاحات بفضل فريق عملٍ محترفٍ يدمج بين الخبرات المحلية وفهْمٍ دقيقٍ لأحدث متطلبات الصناعة العالمية، ما مكّنها من تصميم وتنفيذ استراتيجيات اتصال مبتكرة قادرة على تحقيق الأثر المطلوب.
وتمثِّل الهوية الجديدة لشركة (علاقات) انعكاسًا لرؤيتها العصرية ونهجها الاستراتيجي، حيث تجمع بين الابتكار والمرونة لتلبية احتياجات السوق سريع التغير، حيث يأتي هذا التغيير كتأكيد على التزامها بتمكين الجهات المختلفة من تحقيق أهدافها الاتصالية عبر حلول استشارية دقيقة ومؤثرة.
ومع إطلاق هذه الهوية، تؤكد (علاقات) التزامها المستمر بدعم نمو قطاع العلاقات العامة في المملكة، وتعزيز مكانتها كشركة سعودية تقدم خدمات بمعايير عالمية، وتسعى من خلال هذه الخطوة، إلى التوسع محليًا وعالميًا، ومواكبة الطلب المتزايد على خدمات الاتصال الاحترافية في مختلف القطاعات.

Continue Reading
Advertisement

Trending