Connect with us

أسواق

Al-Qaryan Group Begins 125,000 m² Decommissioning Project for Ibn Rushd in Yanbu

Published

on

Al Qaryan Group, a Saudi closed joint-stock company specialized in industrial dismantling, demolition, and circular industries, has started works of a mega project to dismantle and demolish production facilities at the Arabian Industrial Fibers Company (Ibn Rushd), a SABIC subsidiary. The project scope of work covers over 125,000 square meters encompassing eight integrated production zones, and includes the complete dismantling of production units, auxiliary facilities, and associated civil structures, followed by full site restoration. The project scope also include the transportation of all dismantled materials off-site for processing, recovery and recycling at the Group’s specialized facilities and downstream factories applying best practices and benchmark standards. Moreover, the project contributes to sustainability targets through enhanced energy efficiency and significant minimization of carbon emissions.

Worth mentioning, Al Qaryan Group operates a network of approximately twenty processing and recycling facilities across the Kingdom, specializing in recycling of ferrous, non-ferrous and plastics materials in addition to owning and operating 3 downstream factories for steel, plastic and copper, which enables the group to provide end-to-end recycling solutions for industrial-scale projects.

Commenting on the project, Eng. Abdulaziz Yahya Almuayyad, CEO of Al Qaryan Group, stated: “The group is proud to be selected by Ibn Rushd for this critical dismantling and demolition project and we are committed to leverage our long experience in the field to continually enhance our technical and logistical capabilities to ensure best-in-class project execution at highest safety and quality standards. The group has a successful track record in industrial dismantling and demolition such as that of Saudi Arabian Fertilizer Company “SAFCO” in Al-Khobar, and several desalination plants and power stations across the Kingdom. For this project, the group has deployed specialized expertise and cutting-edge technologies in dismantling and demolition including state-of-the-art heavy and high reach dismantling equipment capable of dismantling complex industrial units.

Almuayyad added, Al Qaryan Group has seamlessly integrated industry-leading sustainability metrics into its core strategic objectives and goals, ensuring alignment with global best practices while strengthening its position as a key contributor to the ambitious sustainability goals of Saudi Vision 2030, especially the targets set forth in the Saudi Green Initiative, launched by the HRH Crown Prince. He emphasized also that the group maintains a leading position in industrial circular industries through strategic investments in state-of-the-art technologies and innovative operational practices. The current project is a tangible demonstration of Al-Qaryan Group’s dedication to local content development particularly bolstering the national economy through the utilization of domestic expertise, thereby making a significant contribution to the Kingdom’s sustainable development objectives.

Continue Reading
Click to comment

Leave a Reply

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

أسواق

مجموعة القريان تُباشر أعمال تفكيك وإزالة وحدات إنتاج التابعة لشركة “ابن رشد” في ينبع

Published

on

By

.. ضمن مشروع يمتد على مساحة 125,000 متر مربع

 

باشرت مجموعة القريان، شركة مساهمة مغلقة سعودية، المتخصصة في أعمال إزالة وتفكيك المنشآت الصناعية والصناعات التدويرية، في أعمال تفكيك وإزالة وحدات مصانع تابعة للشركة العربية للألياف الصناعية (ابن رشد)، إحدى الشركات التابعة لشركة سابك حيث يشمل نطاق العمل للمشروع، الذي تمتد مساحته إلى أكثر من 125 ألف متر مربع ويضم ثماني مناطق إنتاج متكاملة، تفكيك جميع وحدات الإنتاج والمرافق والمباني التابعة لها، بالإضافة إلى إخلاء الموقع بالكامل. كما يشمل المشروع نقل المواد الناتجة عن عمليات الإزالة إلى خارج الموقع، حيث يتم معالجتها وإعادة تدويرها في مرافق المعالجة والمصانع التابعة للمجموعة. ويهدف المشروع إلى تطبيق أفضل الممارسات في الفرز والتصنيف وإعادة التدوير وفقًا لمعايير عالية الجودة. ويُسهم في تحقيق أهداف التنمية المستدامة من خلال تقليل استهلاك الطاقة وتقليص الانبعاثات الكربونية.

الجدير بالذكر أن مجموعة القريان تمتلك وتدير حوالي عشرين مرفقًا لمعالجة الحديد والمعادن والبلاستيك في مختلف مناطق المملكة، بالإضافة إلى المصانع المتطورة لإعادة تدوير وإنتاج هذه المواد، مما يعزز قدرتها على تقديم حلول شاملة ومتكاملة للمشاريع .

وعن حصول المجموعة على هذا المشروع، صرح الرئيس التنفيذي لمجموعة القريان، المهندس عبدالعزيز يحي المؤيد قائلاً: “تفخر مجموعة القريان بثقة المسؤولين في الشركة العربية للألياف الصناعية (ابن رشد) بإسناد هذا المشروع إلينا. ونحن في المجموعة نحرص دائمًا على استثمار خبرتنا الممتدة  وتطوير قدراتنا الهندسية واللوجستية لضمان تطبيق أعلى معايير السلامة والجودة في مجال تفكيك وإزالة المنشآت الصناعية. وقد قامت المجموعة بتفكيك وإزالة منشآت صناعية ضخمة، مثل مصنع سافكو للمغذيات الزراعية في مدينة الخبر بالمنطقة الشرقية، إلى جانب العديد من محطات تحلية المياه ومحطات الكهرباء في مختلف مناطق المملكة.

ومن الجدير بالذكر أيضًا أن المجموعة قد استعانت لهذا المشروع بكفاءات متخصصة وتقنيات متطورة في مجال التفكيك والإزالة، بما في ذلك معدات تفكيك وروافع ثقيلة من الطراز الأحدث عالميًا ، قادرة على التعامل مع تفكيك وحدات إنتاج معقدة، بما في ذلك أبراج وأعمدة الإنتاج المرتفعه.

وأضاف المؤيد بأن إدارة المجموعة قد أقرت ضمن مستهدفاتها الإستراتيجية تبني وتطبيق أعلى معايير برامج الإستدامة ، وذلك لتعزيز دور المجموعة كمساهم فعال  في تحقيق مستهدفات رؤية المملكة 2030 وخاصة مستهدفات مبادرة السعودية الخضراء التي أطلقها سمو ولي العهد الأمين حفظه الله.

وأكد أن المجموعة تلعب دورًا قياديًا في مختلف الصناعات التدويرية، من خلال استثمار أحدث التقنيات والممارسات المتطورة في هذا المجال. كما أشار إلى أن المشروع الحالي يعد مثالًا حيًا على التزام مجموعة القريان بتعزيز المحتوى المحلي، حيث تم التركيز على عدة جوانب رئيسية، أبرزها دعم الاقتصاد الوطني من خلال استثمار الكفاءات المحلية، مما يساهم بشكل فعال في تحقيق أهداف التنمية المستدامة في المملكة.

Continue Reading

أسواق

Saudi Arabia maintains its first rank across MENA for venture capital investment in 2024

Published

on

By

 The “2024 Emerging Markets Venture Capital Report” revealed that Saudi Arabia maintained its first rank across MENA in terms of Venture Capital (VC) funding in 2024, witnessing a total VC deployment of $750 Million (SAR 2.8 billion). This achievement reflects the development the Kingdom is witnessing in various economic and financial sectors in light of the Saudi Vision 2030 and its goals to strengthen the national economy.

According to the report published today by the venture data platform MAGNiTT, the Kingdom captured the highest share of total VC funding in the MENA region in 2024, which accounted for 40% of the total capital deployed in the region. The report also revealed that Saudi Arabia achieved a record number of 178 VC deals in 2024. This confirms the attractiveness of the Saudi market, enhances its competitive environment, and consolidates the strength of the Kingdom’s economy as the largest economy in MENA

Dr. Nabeel Koshak, CEO and Board Member at SVC, commented: “The Kingdom’s leading position in the VC scene in the region comes as a result of the many governmental initiatives launched to stimulate the VC and startups ecosystem within the Saudi Vision 2030 programs, and the development of the legislative and regulatory environment for the ecosystem, in addition to the emergence of active investors from the private sector as well as innovative entrepreneurs.”

He further added, “We are proud that SVC’s strategy contributed to the development of the VC ecosystem in the Kingdom. We at SVC are committed to continuing to lead the development of the ecosystem by stimulating private investors to provide support for startups and SMEs to be capable of fast and high growth, leading to diversifying the national economy and achieving the goals of the Saudi Vision 2030.”

SVC is an investment company established in 2018. It is a subsidiary of the SME Bank, part of the National Development Fund (NDF). SVC aims to stimulate and sustain financing for Startups and SMEs from pre-Seed to pre-IPO through investment in funds and direct investment in startups and SMEs.

Continue Reading

أسواق

الدكتورة منال إبراهيم المدير التنفيذي لمعارض الأمير طلال .. الأمير طلال يرحمه الله مسيرة عطاء في خدمة التنمية

Published

on

By

 

قالت الدكتورة منال إبراهيم المدير التنفيذي لمعارض الأمير طلال أنَّ في مسيرة المملكة العربية السعودية الحافلة بالإنجازات، برزت شخصيات قيادية تركت بصمات واضحة في مسيرة التنمية والتطور، ومن أبرز هذه الشخصيات الأمير طلال بن عبدالعزيز آل سعود، رحمه الله، الذي عُرف بلقب “أمير الإنسانية” نظراً لتوجهاته الإصلاحية وحسه التنموي المتقدم.
منذ بواكير حياته، أدرك الأمير طلال أن مستقبل المملكة والعالم العربي يكمن في التنمية الشاملة والمستدامة. لم يكن هذا الإدراك مجرد رؤية نظرية، بل ترجمه إلى واقع ملموس عبر مبادرات ومشاريع بدأت بسيطة وتحولت لرائدة، كان من أبرزها تأسيس برنامج الخليج العربي للتنمية (أجفند) في عام 1980، الذي شكل نقلة نوعية في مفهوم العمل التنموي الإقليمي والعالمي.
وأضافت أن اهتمام الأمير طلال لم يقتصر على مجال تنموي واحد، بل امتد ليشمل مختلف جوانب الحياة. في مجال التعليم، آمن بأنه المفتاح الأساسي للتنمية البشرية، فأسهم في إنشاء المدارس ومنها أول مدرسة أهلية لتعليم البنات بالرياض محققاً هدف المساواة بين الجنسين في وقت كان تحقيق مثل هذا الهدف ما بين الصعب إلى المستحيل؛ فكان له دور بارز في تمكين المرأة وتعزيز دورها في المجتمع، مؤمناً بأن التنمية الحقيقية لا تتحقق إلا بمشاركة جميع فئات المجتمع.
وأوضحت: أن من أبرز إنجازات الأمير طلال تأسيس بنوك الشمول المالي للتنمية الاقتصادية والاجتماعية، الذي أصبح صرحاً اقتصادياً مهماً في العالم العربي وخارجه. من خلال هذه المؤسسات البنكية، استطاع أن يدعم الكثير من المشاريع التنموية التي غيرت حياة أكثر من سبعة ملايين من المقترضين في تسع دول حول العالم. لم يكن البنك مجرد مؤسسة تمويلية، بل كان منارة للتنمية المستدامة وأداة فعالة لتحقيق التكامل الاقتصادي.

وأفادت: أنَّه كان للأمير طلال بصمات واضحة في المجال الصحي، في دعم برامج الرعاية الصحية الأولية وحملات التطعيم ومكافحة الأمراض. أدرك مبكراً أن الصحة ركيزة أساسية للتنمية البشرية، فعمل على إيصال الخدمات الصحية إلى المناطق النائية وتحسين جودة الحياة للفئات المحتاجة وعلى سبيل المثال وليس الحصر، فقد أسس يرحمه الله أول مستشفى أهلي في الرياض عام 1957م، والذي عُرف باسم “مستشفى الأمير طلال” قبل أن يهبه للدولة ليصبح مستشفى الملك عبد العزيز الجامعي، محققاً بذلك الهدف الثالث من أهداف التنمية المستدامة بأكثر من نصف قرن. واستمرت عجلة الإنجازات في هذا المجال فأسس الجمعية السعودية لطب الأسرة والمجتمع (1991م) و كان الرئيس الفخري لها، و كان أيضاً عضوا مؤسساً و رئيساً شرفياً لجمعية إبصار للتأهيل وخدمة الإعاقة البصرية بجدة التي تمكنت من علاج و محو أمية عشرات الألوف من هذه الفئة .
واختتمت: تميزت رؤية الأمير طلال التنموية بنظرتها الشمولية والمستقبلية. لم يكتف بمعالجة التحديات الآنية، بل عمل على وضع أسس متينة للتنمية المستدامة. آمن بأن تمكين الشباب والمرأة وتعزيز التعاون الإقليمي والدولي والاستثمار في الابتكار والتكنولوجيا هي مفاتيح النجاح في عالم متغير.
إن إرث الأمير طلال التنموي يتجاوز المشاريع والمبادرات الملموسة إلى تأسيس نهج تنموي متكامل يجمع بين التنمية الاقتصادية والعدالة الاجتماعية والتطور الثقافي. كان يؤمن بأن التنمية الحقيقية هي التي تمس حياة الناس وتحسن معيشتهم وتفتح لهم آفاقاً جديدة للتقدم والازدهار برؤية ثاقبة وإرادة صادقة.

Continue Reading
Advertisement

Trending