Connect with us

اقتصاد وأعمال

السعودية للاستثمار الجريء تستثمر في صندوق غلوبال فينتشرز للاستثمار الجريء

Published

on

 

أعلنت السعودية للاستثمار الجريء (SVC) عن استثمارها في صندوق غلوبال فينتشرز الثالث (Global Ventures III)، المخصص للاستثمار في الشركات الناشئة في مراحلها الأولية، وتديره شركة غلوبال فينتشرز، ويزيد حجمه على 150 مليون دولار.
يستهدف الصندوق الاستثمار في قطاعات التقنية والقطاعات المعتمدة على التقنية في المملكة العربية السعودية، ومنطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا، وأفريقيا جنوب الصحراء الكبرى، مع التركيز بشكل أساسي على مجالات تقنيات سلاسل الامداد، والتقنيات الزراعية، وحلول الحوسبة السحابية للشركات، والتقنيات الجديدة، بما في ذلك الذكاء الاصطناعي والتقنيات العميقة.
وصرح الدكتور نبيل كوشك، الرئيس التنفيذي وعضو مجلس الإدارة في SVC بأن “استثمارنا في صندوق الاستمثار الجريء الذي تديره غلوبال فينتشرز هو جزء من برنامجنا للاستثمار في الصناديق، بما يتماشى مع استراتيجيتنا لدعم الصناديق التي تستثمر في الشركات الناشئة السعودية، وخاصة خلال مراحل نموها المبكرة”.
ومن جانبها، صرحت نور سويد، المؤسس والشريك الإداري في غلوبال فينتشرز قائلة “نحن فخورون بشراكتنا العميقة والمستمرة مع SVC، ويؤكد الاستثمار على التزامنا العميق المستمر بتمكين وبناء منظومة الاستثمار الجريء والشركات الناشئة في المملكة العربية السعودية. ولا تزال الفرص في هذا السوق هائلة، مع استمرار تألق التقنيات الجديدة عبر المنصات التي يطلقها مؤسسون استثنائيون”.
الجدير بالذكر أن SVC هي شركة استثمارية تأسست عام 2018، وهي تابعة لبنك المنشآت الصغيرة والمتوسطة، أحد البنوك التنموية التابعة لصندوق التنمية الوطني. تهدف الشركة إلى تحفيز واستدامة تمويل الشركات الناشئة والمنشآت الصغيرة والمتوسطة من مرحلة ما قبل التأسيس إلى ما قبل الطرح الأولي للاكتتاب العام عن طريق الاستثمار في الصناديق والاستثمار المباشر في الشركات الناشئة والمنشآت الصغيرة والمتوسطة.

Continue Reading
Click to comment

Leave a Reply

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

اقتصاد وأعمال

شركة وصول: الريادة في خدمات الكونسيرج وإدارة أسلوب الحياة الفاخرة

Published

on

By

تأسست شركة وصول في عام 2011 كأول شركة سعودية تقدم خدمات الكونسيرج، واستطاعت منذ ذلك الحين أن تثبت مكانتها كواحدة من أبرز الشركات المتخصصة في إدارة أسلوب الحياة الفاخرة. تقدم الشركة خدمات متميزة ومصممة بعناية لتلبية احتياجات الأفراد والشركات، سواء داخل المملكة العربية السعودية أو على المستوى الدولي، ممن يسعون للتميز والرفاهية في حياتهم اليومية.

أكد الرئيس التنفيذي، الأستاذ مشاري المبيريك، أن وصول تعتمد على تقديم خدمات استشارية متكاملة واقتراحات مبتكرة ضمن مظلة الكونسيرج، مما جعلها الخيار الأول في المملكة. وأوضح أن قاعدة عملاء الشركة تشمل أفرادًا وشركات وقيادات من مختلف أنحاء العالم، بما في ذلك دول الخليج وخارج منطقة الشرق الأوسط. وأشار إلى أن اختيار العملاء يتم بعناية فائقة، بما يتماشى مع مستوى الخدمات الفاخرة التي تقدمها الشركة، والتي تشمل التخطيط الكامل، الاستشارات، وطرح حلول مبتكرة توفر الوقت والجهد للعملاء.

من جهته، أوضح رئيس العمليات، الأستاذ سيف قطينة، أن رؤية وصول ترتكز على أن تكون الشريك الأول لإدارة أسلوب الحياة الفاخرة، سواء داخل السعودية أو خارجها. وأكد أن الشركة تقدم خدمات مخصصة تتميز بالاحترافية والدقة، مع الحفاظ على أعلى معايير الخصوصية والرفاهية. كما أشار إلى أن الفترة المقبلة ستشهد مزيجًا متطورًا بين أحدث التقنيات وأرقى معايير الخدمات، مما يعزز مكانة الشركة كرواد دون منازع في هذا المجال.

أما مدير التسويق، الأستاذ عبدالله العليان، فقد أكد أن وصول أصبحت نموذجًا ناجحًا لريادة الأعمال السعودية في قطاع الخدمات الفاخرة. وأضاف أن الشركة استقطبت فريقًا احترافيًا بخبرات متنوعة للعمل على تقديم خدمات استثنائية في مجالات متعددة مثل التجارة، السفر، السياحة، التسويق، والتقنية، وغيرها، مما يجعلها الخيار المثالي للعملاء الباحثين عن التميز والابتكار.

بهذه الرؤية الطموحة والخدمات المتميزة، تستمر شركة وصول في تعزيز مكانتها كشريك موثوق في تقديم تجارب فريدة ترتقي بأسلوب حياة عملائها إلى مستويات جديدة من الفخامة والرفاهية.

Continue Reading

اقتصاد وأعمال

GCC Faces 30% Urban Surge by 2030 — Arthur D. Little Presents Blueprint for Community-Driven Growth

Published

on

By

A new Viewpoint from Arthur D. Little reveals a transformative approach to urban development that could redefine economic trajectories across the Gulf region. The insights challenge traditional infrastructure planning, offering a fresh perspective on how development can become a catalyst for sustainable, community-led growth.

The Viewpoint identifies economic opportunity rooted in community-integrated development, presenting a model where economic progress is driven by local engagement, youth participation, and cultural alignment. Unlike conventional top-down approaches, this model emphasizes a bottom-up strategy, unlocking higher economic value while embedding sustainability and resilience into urban transformation.

According to Rajesh Duneja, Partner at Arthur D. Little, “We’re witnessing a paradigm shift. This isn’t about building cities—it’s about creating living, breathing economic ecosystems that grow from within local communities.”

At the heart of this shift is a rethinking of urban growth. With urban populations in the Middle East projected to surge by 30% from 2020 to 2030, demand for housing, infrastructure, and inclusive development has never been greater. The Viewpoint suggests that traditional infrastructure models alone cannot meet the scale of this demand. Instead, community-driven strategies offer a more adaptive and inclusive approach, with the potential to create more vibrant and economically viable urban spaces.

Saudi Arabia’s ongoing effort to build 500,000 new housing units serves as a prime example of this approach. While often viewed as a construction initiative, Arthur D. Little reframes it as a broader economic development program. By embedding workforce development, SME support, and local engagement within its framework, the project ensures that each unit represents more than just shelter—it becomes a catalyst for opportunity, education, and long-term economic contribution.

These community-focused strategies are not only enhancing social impact but also driving economic growth. The Viewpoint offers perspectives on how these initiatives could support a 4% GDP growth trajectory for the region, reinforcing its economic resilience in the face of global challenges. By embedding local ecosystems and socio-economic inclusion into development, countries can strengthen their capacity to weather economic shocks.

“This is not just urban development,” explained Maurice Salem, Principal at Arthur D. Little Middle East “It’s the emergence of a new economic blueprint that places human potential at its core.”

The region’s demographic profile further strengthens the case for a community-driven approach. With only 3% of the population in Saudi Arabia over the age of 65, the Middle East has an unparalleled opportunity to leverage its young, dynamic workforce. By incorporating pathways for youth engagement and cultural alignment, the Viewpoint highlights a clear opportunity to drive long-term economic growth.

This focus on human capital also underscores a broader evolution in development thinking. Rather than treating infrastructure as an isolated objective, Arthur D. Little presents it as a vehicle for community-driven growth. When integrated with local talent, cultural heritage, and SME development, infrastructure projects become engines of socio-economic transformation.

These insights provide a fresh perspective on national strategies like Vision 2030, which aim to future-proof economies through large-scale development. Arthur D. Little’s Viewpoint suggests that such strategies could achieve greater impact by focusing on community-driven initiatives. In this model, infrastructure becomes more than a collection of roads and buildings; it becomes a platform for skills transfer, SME growth, and local employment.

For policymakers, investors, and economic strategists, the implications are clear. Community-integrated development offers a definitive roadmap for the next phase of Middle Eastern economic progress. The shift away from top-down development models toward locally driven frameworks signals a profound change in how the region can achieve sustainable growth, build social cohesion, and drive long-term prosperity.

Continue Reading

اقتصاد وأعمال

آرثر دي ليتل تطرح استراتيجية للنمو المجتمعي مع توسع دول مجلس التعاون الخليجي حضرياً بنسبة 30% بحلول عام 2030

Published

on

By

 

كشفت شركة آرثر دي ليتل، شركة الاستشارات الإدارية الرائدة على مستوى العالم، عن تقرير جديد لها تسلط فيه الضوء على رؤية ومنهج جديد للتنمية الحضرية في دول الخليج، والذي من شأنه أن يعيد تعريف مسارات التنمية الاقتصادية في المنطقة. وتدعو هذه الرؤية إلى إعادة النظر في التخطيط التقليدي للبنية التحتية، وتقدم منظوراً جديداً حول كيف يمكن للتنمية أن تصبح حافزاً للنمو المستدام الذي تقوده المجتمعات المحلية.

 

يشير التقرير إلى فرصاً اقتصادية بقيمة 150 مليار دولار أمريكي ترتكز على التنمية المجتمعية المتكاملة، ويقدم نموذجاً جديداً للتنمية الاقتصادية، حيث يعتمد على مشاركة المجتمعات المحلية والشباب ويراعي التوجهات الثقافية. وعلى عكس النهج التقليدي، يركز هذا النموذج على نهج شامل يضمن دمج الاستدامة والمرونة في التحول الحضري.

 

وعن هذا التقرير قال راجيش دونيجا، شريك لدى آرثر دي ليتل الشرق الأوسط والمؤلف المشارك للتقرير: “نحن نشهد تحولاً جذرياً. لا يتعلق الأمر ببناء المدن فحسب، بل يتعلق بإيجاد منظومة اقتصادية حيوية تنمو من صميم المجتمعات المحلية”.

 

يُعد إعادة التفكير في النمو الحضري جوهر هذا التحول. ومع توقع زيادة عدد سكان المدن في الشرق الأوسط بنسبة 30% من عام 2020 إلى عام 2030، فإن الطلب على الإسكان والبنية التحتية والتنمية الشاملة يرتفع بشكل غير مسبوق. يشير التقرير إلى أن النماذج التقليدية للبنية التحتية غير كافية لتلبية هذا الطلب المتزايد. وبدلاً من ذلك، تقدم الاستراتيجيات المجتمعية نهجاً أكثر مرونة وشمولية، مع إمكانية بناء مدن حضرية أكثر حيوية وقابلية للاستمرار اقتصادياً.

 

يعد مشروع بناء 500 ألف وحدة سكنية الجديدة في المملكة العربية السعودية مثالاً حياً على هذا النهج. وفي حين يُنظر إليه غالباً على أنه مبادرة بناء فقط، إلا أن أرثر دي ليتل تعيد تأطيره كبرنامج تنمية اقتصادي واسع النطاق. فمن خلال دمج تطوير القوى العاملة ودعم الشركات الصغيرة والمتوسطة والمشاركة المحلية في إطاره، يضمن المشروع أن تمثل كل وحدة سكنية أكثر من مجرد مكان للإقامة ــ بل أن تصبح حافزاً للفرص والتعليم والمساهمة الاقتصادية طويلة المدى.

 

لا تقتصر هذه الاستراتيجيات المجتمعية على تعزيز التأثير الاجتماعي فحسب، بل تساهم أيضاً في دفع عجلة النمو الاقتصادي. يشير التقرير إلى أن هذه المبادرات يمكن أن تدعم نمو الناتج المحلي الإجمالي بنسبة 4٪ للمنطقة، مما يعزز من مرونتها الاقتصادية في مواجهة التحديات العالمية. ومن خلال دمج المنظومة المحلية والشمولية الاجتماعية والاقتصادية في مسار التنمية، يمكن للدول تعزيز قدراتها على مواجهة التحديات الاقتصادية.

 

وبدوره قال موريس سالم، مدير في شركة آرثر دي ليتل الشرق الأوسط والمؤلف المشارك للتقرير: “إن هذا ليس مجرد تنمية حضرية، بل إنه بناء مستقبل اقتصادي جديد يضع الإمكانات البشرية في جوهره”.

 

تؤكد التركيبة السكانية للمنطقة على أهمية وجود النهج المجتمعي. فمع وجود 3% فقط من سكان المملكة العربية السعودية فوق سن 65 عاماً، فإن لدى منطقة الشرق الأوسط فرصة مثالية للاستفادة من قوته العاملة الشابة والديناميكية. يسلط التقرير الضوء على فرصة واضحة لدفع عجلة النمو الاقتصادي على المدى الطويل، وذلك من خلال دمج مسارات إشراك الشباب ومراعاة التوجهات الثقافية.

 

كما يؤكد التركيز على رأس المال البشري أيضاً على تطور أوسع في التفكير التنموي. فبدلاً من اعتبار البنية التحيتة هدفاً معزولاً، تقدمها آرثر دي ليتل كمحرك للنمو المجتمعي. فعندما يتم دمج مشاريع البنية التحتية مع المواهب المحلية والتراث الثقافي وتنمية الشركات الصغيرة والمتوسطة، تصبح مشاريع البنية التحتية محركات للتحول الاجتماعي والاقتصادي.

 

تُسلط هذه الرؤى الضوء على نهج جديد لاستراتيجيات التنمية الوطنية مثل رؤية 2030، التي تهدف إلى تأمين الاقتصادات للمستقبل من خلال التنمية الواسعة النطاق. ويشير تقرير آرثر دي ليتل إلى أن مثل هذه الاستراتيجيات يمكن أن تحقق تأثيراً أكبر من خلال التركيز على المبادرات المجتمعية. وفي هذا النموذج، تتطور البنية التحتية لما هو أبعد من مجموعة من الطرق والمباني، لتصبح منصة لنقل المهارات ونمو الشركات الصغيرة والمتوسطة وتوفير فرص العمل محلياً.

 

وبالنسبة لصناع السياسات والمستثمرين والمتخصصين الاستراتيجيين في الاقتصاد، فإن الآثار المترتبة على ذلك تظهر جليةً. تقدم التنمية المجتمعية المتكاملة نهجاً جديداً وحيوياً للمرحلة التالية من التقدم الاقتصادي في الشرق الأوسط. ويشير التحول بعيداً عن النماذج التقليدية إلى أهمية إشراك المجتمعات المحلية في عملية التنمية لتحقيق نتائج مستدامة على المدى الطويل.

Continue Reading
Advertisement

Trending