Connect with us

اقتصاد وأعمال

“بريوريتي باس” تكشف عن الزخم المتنامي لرحلات السفر وانتعاش قطاع السياحة في دول مجلس التعاون الخليجي

Published

on

تشير تصورات جديدة صادرة عن “بريوريتي باس” التابعة لشركة كولينسون، الرائدة في مجال تقديم منافع وامتيازات العملاء وبرامج الولاء، عن مدى الزيادة في عدد زيارات صالات المطارات، بمعدل يتناسب مع النمو في زخم عدد رحلات السفر. فقد ارتفع إجمالي زيارات الصالات المدرجة على شبكة “بريوريتي باس” بنسبة 46 في المائة في النصف الأول من عام 2021 مقارنة بالنصف الثاني من عام 2020. وجميع صالات الانتظار اليوم في وضع جيد على طول مسارات الرحلات الدولية الأكثر استخداماً، وفقاً للبيانات الصادرة عن شركة OAG ، المزود العالمي لبيانات السفر، علماً بأن 91 في المائة من أكثر 100 مطار ازدحاماً و 79 في المائة من أكثر 100 مبنى ركاب نشاطًا على مستوى العالم تشتمل على صالات “بريوريتي باس” وتجربة المطار.

تظهر بيانات صالات المطارات توقعات متفائلة، بدءاً من حركة السفر الإقليمي

ومع عودة الرحلات الجوية لنشاطها، هناك أيضاً دلائل متزايدة على انتعاش السفر الدولي في منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا. حيث يتوقع مطار دبي الدولي تحقيق أداء قوي في النصف الثاني من العام، لا سيما بعد أن سجل 10.6 مليون مسافر في الأشهر الستة الأولى من عام 2021. ففي مطلع أغسطس، قدم مطار دبي الدولي خدماته إلى 68% من الوجهات العالمية موزعة على 94% من البلدان حول العالم، وتشغيل ما يقارب 70% من شركات الطيران التابعة لها، مقارنةً بالبيانات المجمعة خلال فترة ما قبل الجائحة. ومن ضمن الأسباب التي تدفع للتفاؤل، رفع الإمارات العربية المتحدة من “القائمة الحمراء” إلى القائمة “الصفراء” من قبل المملكة المتحدة، واستئناف الرحلات القادمة من الهند، وأيضا قرار استئناف إصدار التأشيرات السياحية للمسافرين الذين تم تطعيمهم بالكامل من جميع الدول.

وبالمثل، بدأت المملكة العربية السعودية بالسماح لحاملي التأشيرات السياحية الذين تم تطعيمهم بالكامل بالدخول إلى أراضيها من دون الحاجة إلى قضاء فترة الحجر الصحي المؤسسي. كما استؤنفت الرحلات إلى جنوب إفريقيا والأرجنتين ودولة الإمارات العربية المتحدة، وهي سوق السفر التي تشهد إقبالاً هائلاً في عدد المسافرين القادمين إلى المملكة العربية السعودية.

تشير هذه التطورات الإيجابية في السوقين الرئيسيين في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا إلى الرغبة المتجددة لمعاودة رحلات السفر الدولية. وفي الوقت الراهن، تستقبل أكثر من 75 في المائة من صالات المطارات حول العالم روادها من المسافرين، وسجلت بيانات الزوار ارتفاعاً بنسبة 28 في المائة خلال الفترة بين يونيو ويوليو 2021 مقارنة بالشهر السابق.

ووفقاً لـ “بريوريتي باس”، من خلال هذا الزخم الإضافي الناتج عن زيادة رحلات السفر الإقليمية، ارتفع متوسط ​​الزيارات لكل صالة علي حدٍه بنسبة 34٪ للنصف الأول من عام 2021، مقارنة بالنصف الثاني من عام 2020 – وهو ما يتماشى مع البيانات السابقة التي تُظهر بأن 48٪ من أعضاء “بريوريتي باس” من المرجح أن يستخدموا صالات المطارات مقارنة بفترة ما قبل الجائحة. وبالإضافة لذلك، أفاد ما يقارب 85 في المائة في المتوسط من عدد المسافرين المشاركين في الاستطلاع الأوسع نطاقاً والذي شمل دولة الإمارات العربية المتحدة والمملكة العربية السعودية بأنهم كانوا يريدون الدخول إلى الصالات التي تطبق إجراءات التباعد الاجتماعي والتخلص من التوتر والاسترخاء بعيداً عن الأماكن المزدحمة”. واستناداً إلى هذه الاستطلاعات، يتم دعم توسعة شبكة “بريوريتي باس” المرتكزة على الطلب، من خلال التحليل البحثي الميداني المتواصل، اعتماداً على نقاط البيانات، بما في ذلك زيارات الصالات وبيانات رحلات الطيران.

توقعات انتعاش رحلات السفر الدولية تدعو للتفاؤل، ولكنها غير موزعة بالتساوي

في الوقت الذي يكتسب الانتعاش زخماً متزايداً في العالم، فإن بعض المناطق تحقق أداءً أفضل من غيرها. ومن المتوقع أن تكون الولايات المتحدة المنطقة الأولى ستشهد انتعاشاً في رحلات السفر بالمستوى الذي كانت عليه خلال فترة ما قبل الجائحة، بينما يتوقع أن تكون وتيرة التعافي في منطقة آسيا والمحيط الهادئ أكثر تباطؤاً. ومن المتوقع أن يبلغ حجم الطلب على رحلات السفر في منطقة آسيا والمحيط الهادئ 40 في المائة فقط مقارنة بمستويات ما قبل الجائحة بحلول أبريل 2022. وتتوقع “بريوريتي باس” أن تكون منطقة وسط أوروبا والشرق الأوسط وأفريقيا هي المنطقة الأولى التي ستشهد انتعاشاً بأكثر من 60 في المائة في عدد زيارات صالات المطار، تليها أوروبا وأمريكا اللاتينية ومنطقة البحر الكاريبي، وتأتي كندا في المرتبة الأخيرة. وتغطي شبكة صالات “بريوريتي باس” الدولية مبان لمطارات تستقبل 83 في المائة من الرحلات الجوية الدولية القادمة من أمريكا الشمالية و86 في المائة لمنطقة وسط أوروبا والشرق الأوسط وأفريقيا، و84 في المائة لجميع أنحاء أوروبا، و97 في المائة للمملكة المتحدة، و87 في المائة لآسيا المحيط الهادئ- مما يجعل “بريوريتي باس”، شبكة صالات المطارات العالمية المستقلة والرائدة.

وقالت بريانكا لاكاني، مدير منطقة جنوب آسيا والمدير التجاري لمنطقة الشرق الأوسط وأفريقيا لشركة “كولينسون” المشغلة لشبكة “بريوريتي باس” ، “من المشجع حقاً أن نشهد إعادة فتح الحدود بين سائر دول مجلس التعاون الخليجي، وهي خطوة مهمة للغاية لدفع عجلة تعافي قطاع السفر في المنطقة. حيث تشكل دولة الإمارات العربية المتحدة الوجهة المفضلة   للعديد من المسافرين من دول مجلس التعاون الخليجي. قبل أزمة الجائحه ، وتحديداً في الربع الأخير من العام 2019، بلغ عدد الزوار القادمين إلى دولة الإمارات العربية المتحدة أكثر من 1,25 مليون شخصاً من المملكة العربية السعودية بمفردها.” وأضافت لاكاني بالقول، “تُظهر توقعاتنا بأن منطقة وسط أوروبا والشرق الأوسط وأفريقيا، والتي تشكل منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا جزءًا منها، من المتوقع أن تشهد تعافياً قوياً. ويتطلع المسافرون في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا إلى الحصول على تجارب سفر متميزة، وقد استثمرت “بريوريتي باس” إلى حد كبير لتعزيز ثقة المسافرين وتلبية متطلباتهم من حيث توفير مساحات آمنة وهادئة لهم للاسترخاء وتجديد نشاطهم قبل الانطلاق في رحلة سفرهم.”

تواصل “بريوريتي باس” مراقبة عملياتها عن كثب وتطويرها تماشياً مع متطلبات التعافي المستمر لقطاع السفر الدولي؛ ويأتي هذا الخبر في أعقاب إعلان “بريوريتي باس” عن التوسع العالمي لشبكة صالاتها. منذ بداية عام 2021، تمت إضافة أكثر من 110 صالات وتجربة مطار إلى الشبكة ، مما ساهم في تعزيز وزيادة تغطية شبكة “بريوريتي باس” بشكل كبير وكذلك تحسين نطاق ومزايا التجارب المتاحة، بدءاً من مراكز الأسبا وصولاً إلى مواقع المطاعم.

Continue Reading
Click to comment

Leave a Reply

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

اقتصاد وأعمال

نماذج العمل البديلة تُعدّ أساسية لتمكين المرأة السعودية من العودة إلى سوق العمل بحسب أحدث استطلاع لشركة بي دبليو سي الشرق الأوسط

Published

on

By

تواجه النساء العاملات تحديات هائلة لدى عودتهن إلى المشاركة في سوق العمل في المملكة، من بينها “تحجيم فرصهن لكونهن أمهات عاملات” أو رفض سيرهن الذاتية نظراً لوجود فجوات في مسيراتهن المهنية. وجاءت هذه النتائج في تقرير صادر عن بي دبليو سي الشرق الأوسط بعنوان تمهيد طريق عودة المرأة إلى العمل في منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا“.

واستطلع التقرير أكثر من 1200 امرأة في بلدان مثل الإمارات العربية المتحدة والمملكة العربية السعودية وقطر ومصر والبحرين والأردن والكويت ولبنان وعُمان، ويُبرِز التقرير آراءً نقدية لرؤساء تنفيذيين رئيسيين في المنطقة. 

وأشارت النتائج الرئيسية للاستطلاع إلى أن 52% من السعوديات قد تعرضن لرفض سيرهن الذاتية بسبب وجود فجوات في مسيراتهن المهنية، في حين رأت أكثر من 83% من السعوديات أن برامج تشجيع العودة إلى العمل التي توفر لهن مساراً منظماً للعودة إلى سوق العمل، بما في ذلك التدريب والدعم المخصص، على أنها برامج مهمة ومؤثرة في تمكينهن من إعادة الانخراط بنجاح في سوق العمل. 

ويرصد التقرير، الذي يعد الأول ضمن سلسلة تقارير حول “أهمية التنوع”، التحديات التي تواجه السيدات في المملكة العربية السعودية عند محاولتهن العودة إلى العمل بعد فترة من التوقف المؤقت. وبحسب التقرير اتخذ أكثر من نصف السيدات المشاركات في الاستطلاع في المملكة العربية السعودية (55%) قراراً بالتوقف المؤقت عن العمل، وهي نسبة تزيد عن النسبة التي سجلتها نظيراتهن في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا والتي تبلغ 44%. ولكن لم تتجاوز نسبة السعوديات اللواتي من المرجح أن يعدن إلى العمل بعد توقف 40%، وهي نسبة أقل من المتوسط على مستوى المنطقة الذي بلغ 43%.

وتوصلت الدراسة كذلك إلى أن الرغبة في تحقيق الاستقلال المادي تمثل دافعاً رئيسياً لدى العائدات إلى سوق العمل في المملكة العربية السعودية (42%) مقارنة بنظيراتهن على مستوى منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا (38%). 

وتركزت أغلبية السيدات المشاركات في الاستطلاع في المملكة العربية السعودية اللواتي توقفن لفترة مؤقتة عن العمل (67%) في مناصب على مستويات الإدارة العليا والإدارة التنفيذية والمناصب التي تستلزم خبرات لشغلها، وجاءت المسؤوليات المرتبطة برعاية الأطفال بين الأسباب الرئيسية التي دفعتهن إلى أخذ القرار بالتوقف المؤقت عن العمل. وعلى الرغم من ذلك، تنظر السيدات في المملكة العربية السعودية، على خلاف نظيراتهن في بقية منطقة الشرق الأوسط، إلى العناية بصحتهن النفسية أو البدنية على أنها من بين الأسباب الثلاثة الأولى للتوقف لفترة مؤقتة عن العمل.  

وتمثل الفجوات في المسيرة المهنية عقبة بارزة في سبيل عودة السيدات إلى سوق العمل نظراً لما يرتبط بها من انطباع سلبي هائل. وعلى الرغم من تمتع الكثير من السيدات بالطموح ورغبتهن في العودة إلى العمل بعد فترات الانقطاع الوظيفي، يرى أكثر من نصف هؤلاء السيدات (60%) أن التوقف المؤقت عن العمل قد يؤثر سلباً على مسيراتهن المهنية. 

وفي هذا السياق، صرح رياض النجار، رئيس مجلس إدارة بي دبليو سي الشرق الأوسط والشريك المسؤول عن مكاتب الشركة في السعودية، قائلاً: “زادت أعداد السيدات في سوق العمل السعودي بأكثر من الضعف ووصلت إلى نسبة 36% في الفترة ما بين عامي 2017 و2023 علماً بأن الحفاظ على هذا الاتجاه أمر مهم لتحقيق أهداف برنامج التحول الوطني. وتمثل السيدات السعوديات مجموعة من المواهب غير المستغلة التي يمكن أن تساهم في تنويع النمو والتطور الاجتماعي والاقتصادي في المملكة. وينبغي على أصحاب الأعمال اعتماد ممارسات شمولية في أماكن العمل، بما في ذلك نماذج العمل البديلة، بهدف إعادة دمج السيدات في سوق العمل واستغلال القدرات الكاملة لهذه المجموعة من المواهب التي تتمتع بالخبرة والتي لم تستغل كما ينبغي في بناء مستقبل أكثر ازدهاراً للجميع”.   

ومن جانبها، صرحت نورما تقي، رئيسة قسم الشمول والتنوع في الشرق الأوسط والشريكة في قسم خدمات المعاملات ورئيسة قسم الأسواق الاستهلاكية في بي دبليو سي الشرق الأوسط، قائلة: “يتعين على الشركات السعودية أن تغرس ثقافة تشعر السيدات في ظلها بالأمان في حالة اضطرارهن للتوقف المؤقت عن العمل وتشجعهن على تقديم مساهمات إيجابية ومؤثرة عند عودتهن إلى العمل بدون أن يكون لذلك انطباع سلبي. وتظهر النتائج التي توصلنا إليها أن توفير نماذج العمل البديلة وتعزيز مزايا رعاية الأطفال قد تسهل إلى حد كبير عودة السيدات إلى سوق العمل. وفي الواقع، تظهر نتائجنا أن عودة السيدات إلى سوق العمل بعد فترة توقف مؤقت عن العمل قد تساهم بنحو 385 مليار دولار أمريكي في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا. وسيكون بمقدور أصحاب العمل السعوديين الذين يستثمرون في برامج تشجيع العودة إلى العمل بهدف زيادة الشمول في أماكن العمل الحصول في نهاية المطاف على مجموعة من المواهب التي تمتلك الكثير من الدوافع والخبرات والتي ترغب في ترك بصمتها في سوق العمل”.   

Continue Reading

اقتصاد وأعمال

إبيسود 6″ تعقد شراكة مع “لووب” لتعزيز الشمول المالي عبر خدمات التكنولوجيا المالية في المملكة العربية السعودية

Published

on

By

أعلنت “إبيسود 6″، الشركة الرائدة عالميًا في تقديم الحلول المؤسسية للمدفوعات ودفاتر الحسابات الرقمية، اليوم عن شراكتها مع “لووب”، أحد الأسماء البارزة في قطاع الدفع الرقمي الخاضعة لإشراف البنك المركزي السعودي. وتسعى “إبيسود 6″من خلال هذا التعاون إلى نقل خبرتها في توفير خدمات التكنولوجيا المالية المبتكرة، التي تقدمها في 40 دولة حول العالم، إلى المملكة العربية السعودية. وستركز الشراكة على تحسين خدمات البطاقات، والمحافظ الإلكترونية، وحلول الدفع الفوري من “لووب” لدعم هدفها الاستراتيجي بأن تصبح رائدة في تمكين الخدمات المالية الرقمية في المملكة.

وتجدر الإشارة إلى أن المملكة تشهد حاليًا تسارعًا ملحوظًا في تبني تقنيات الدفع الرقمي إذ وصلت نسبة المدفوعات الرقمية في السوق السعودية مؤخرًا إلى 62%، مقتربة بذلك من النسبة الـبالغة 70% التي تسعى لتحقيقها بحلول عام 2025. ويعزى هذا التقدّم اللافت بشكل رئيس إلى خطة “رؤية 2030” الطموحة، التي تضع تعزيز البنية التحتية للتكنولوجيا الرقمية في البلاد على قائمة أولوياتها. وفي خضم هذا الزخم، تبرز “لووب” كشركة متخصصة في تقنية وحلول المدفوعات الرقمية، تسعى جاهدة لضمان تجربة مالية سلسة ومرنة للأفراد والمؤسسات على حد سواء في المملكة العربية السعودية. كما تعد عملياتها الاستراتيجية ومنتجاتها المبتكرة جزءً لا يتجزأ من مسيرة المملكة نحو تحقيق رؤيتها.

وفي هذا السياق، ستعتبر منصة تريتيوم® المتطورة والمملوكة حصريًا لشركة “إبيسود 6″ والتي ستوفرها لـ”لووب” من خلال هذه الشراكة عاملًا محوريًا في تغيير قواعد اللعبة لصالح “لووب” التي ستتمكّن بذلك من طرح حلول مبتكرة على أعلى مستوى من التقدم في مجال المدفوعات الرقمية في خطوة لا تسهم في تحقيق أهداف “رؤية 2030” فحسب، بل تسهّل أيضًا من إطلاق منتجات جديدة ومتطورة في السوق المحلية من المتوقع أن تلقى إقبالًا كبيرًا لدى عملاء “لووب”.

هذا وستعمل هذه المنصة العصرية المتطورة على تمكين “لووب” من إطلاق منتجاتها بسرعة لعملائها من الأفراد والشركات في السعودية حيث ستساعد في تبسيط تقنيات الدفع الخاصة بـ”لووب” على نحو يسهم في خفض التكاليف وتوفير بنية أساسية تقنية قابلة للتهيئة والضبط وجاهزة للاستخدام بواسطة أي منتج من منتجات الدفع الجديدة وعلى نحو يواكب التطوّر السريع الذي تشهده السوق السعودية.

وبهذه المناسبة، أعرب السيد/ “علي العبيد”، الرئيس التنفيذي لشركة “لووب”، عن تقديره العميق لهذه الشراكة قائلًا: “تعمل المملكة العربية السعودية جاهدة على الدفع بعجلة التغيير وتعزيز مكانتها الرائدة في مجال المدفوعات الرقمية ولقد كان لتعاوننا مع “إبيسود 6″دور فعال في تحقيق رؤيتنا الاستراتيجية على أرض الواقع وسيمثّل بلا شكّ نقلة نوعية في رحلة تحديث أنظمة المدفوعات في المملكة. كما أننا نتطلّع للعمل مع “إبيسود 6″ لإعادة رسم ملامح مستقبل المدفوعات الرقمية في المنطقة بأسرها”.

ومن جانبه صرّح السيد/ “جون ميتشل”، الرئيس التنفيذي والمؤسس المشارك لشركة “إبيسود 6″، قائلاً: “تمثل هذه الشراكة دفعة كبيرة إلى الأمام في رحلة تحديث أنظمة المدفوعات في المملكة العربية السعودية، ونحن نهدف من خلالها إلى دخول عصر جديد لأنظمة الدفع من خلال الجمع بين تقنية “إبيسود 6” الحديثة وخبرة “لووب” وروح الريادة التي تتمتع بها، ما يوفر للشركات والأفراد على حدّ سواء قيمة وفوائد لا تضاهى، ونحن بالتأكيد متحمّسون للعمل مع “لووب” لإحداث طفرة في أنظمة المدفوعات في جميع أنحاء المملكة”.

 

Continue Reading

اقتصاد وأعمال

متطوعو فيديكس ينشرون السعادة بتعبئة وتوزيع أكثر من 2,300 طرد مساعدات في الشرق الأوسط وشمال أفريقيا خلال رمضان

Published

on

By

تواصل فيديكس إكسبريس، وهي شركة تابعة لـفيديكس كورب، المدرجة في بورصة نيويورك تحت الرمز FDX))، والرائدة عالمياً في مجال النقل السريع، مبادرتها السنوية لدعم المجتمعات المحلية خلال شهر رمضان المبارك. وانضم أكثر من 100 متطوع في فيديكس لتعبئة أكثر من 2,300 طرد من المعونات الغذائية، بالتعاون مع مؤسسة “سمارت لايف” في الإمارات العربية المتحدة، ومؤسسة “صُنّاع الحياة مصر” في مصر، بهدف مساعدة المحتاجين.

وفي إطار التزام فيديكس الدائم بخدمة المجتمع، تعاون أعضاء الفريق لتعبئة سلال غذائية أساسية تشمل الأرز، المعكرونة، الفاصوليا، العدس، الملح، معجون الطماطم، الزيت، الدقيق، الجبن، السكر، التمر، والشاي. تم توزيع هذه المساعدات على العمّال في عجمان والأسر في القاهرة. هذا العام، وسع أعضاء فريق فيديكس دورهم من مجرد المشاركة في التعبئة إلى القيام بتوصيل الطرود، مما أضاف قيمة هامة للمبادرة.

ومن خلال التعاون مع مؤسسة “سمارت لايف”، ومؤسسة “صُنّاع الحياة مصر”، تؤكد فيديكس على التزامها الثابت و المستمر بالمساهمة المجتمعية ورغبتها في إحداث تأثير إيجابي عالمي.

مبادرة رمضان هي جزء من برنامج “فيديكس كيرز”، وهو البرنامج العالمي الذي تتبنّاه الشركة للتأكيد على مشاركتها المجتمعية، كما تم تطويره لتقديم المساعدة والدعم لجعل العالم مكاناً أفضل بالاعتماد على العمل التطوعي والعطاء الخيري.

Continue Reading
Advertisement

Trending