Connect with us

اتصالات وتقنية

“أطلس للاتصالات” تطلق أنظمة مراقبة وحماية السواحل للسلطات الأمنية في دولة الإمارات ودول مجلس التعاون الخليجي

Published

on

تسلط “أطلس للاتصالات”، إحدى الشركات المتخصصة في مجال تكنولوجيا الاتصالات المتكاملة والحلول الأمنية، الضوء على مجموعتها الجديدة والمتطورة من حلول نظام التعرف على السفن (VIDS) وذلك خلال مشاركتها في فعاليات دورة هذا العام من معرض ومؤتمر الدفاع الدولي “آيدكس 2017” (IDEX 2017)، المنعقد حتى تاريخ 23 فبراير الجاري في مركز أبوظبي الوطني للمعارض. كما تعرض “أطلس للاتصالات”، التي تعد الذراع التكنولوجي الإقليمي لشركة الاتصالات الإماراتية المرموقة “مجموعة أطلس”، أهم فوائد ومزايا مجموعة حلولها المتطورة الجديدة، بالإضافة إلى تسليط الضوء على أهمية هذه الحلول في دعم الجهود الرامية إلى تعزيز مراقبة وحماية السواحل في المناطق البحرية لدولة الإمارات وبقية دول مجلس التعاون الخليجي.

ووفقاً لكبار المسؤولين التنفيذيين في الشركة، فإن مشاركة “أطلس للاتصالات” في معرض ومؤتمر الدفاع الدولي تأتي في وقت مناسب واستراتيجي على اعتبار أن إطلاق نظام التعرف على السفن سيساعد في تلبية الحاجة إلى وجود حل متكامل لحماية السواحل المحلية والمراقبة المستمرة للمناطق البحرية. وتشتمل البنية التحتية الشبكية المتكاملة لنظام التعرف على السفن على برنامج رئيسي وبنية تحتية مثل الرادارات والكاميرات بعيدة المدى وأجهزة التعقب “إي-باسبورت” (E-Passport) والأنظمة الخادمة الخاصة بالمواقع والربط وأنظمة القيادة والسيطرة. ومن خلال طرح نظام التعرف على السفن، تسهم شركة “أطلس للاتصالات” بشكل كبير في دعم تحرك دولة الإمارات نحو تعزيز الوعي بالمجال البحري وتحسين الإجراءات الأمنية البحرية، التي تعتبر جزءاً مهماً من منظومة الأمن القومي للدولة.

وتركز الشركة على عرض المزايا والقدرات المتطورة للجيل الجديد من جهاز تعقب السفن “إي-باسبورت”، الذي يعد نظاماً مثالياً لمراقبة السفن وحمايتها في جميع الأوقات. وأشاد الخبراء البحريون المحليون بتطوير هذا التطبيق الجديد واصفين إياه بأنه جهاز لإنقاذ الأرواح يعمل بسلاسة مع نظام الاتصال الآمن والخاص “تيترا” وكذلك مع شبكة “التطور طويل الأمد” (LTE). ومن خلال استخدام الجيل الجديد من الحل “إي-باسبورت” يمكن تفادي الحوادث والكوارث كتصادم السفن، بالإضافة إلى تخفيض حوادث حركة المرور البحرية في المياه المحلية. وعلاوة على ذلك، يعتبر هذا الحل جهاز تعقب آمن وموثوق يعلب دوراً مهماً في عمليات مراقبة السواحل وأمن وحماية الحدود البحرية، ويمنع بسهولة عمليات التهريب والدخول غير المشروع للمهاجرين.

وتم تطوير وتصميم الجيل الجديد من جهاز “إي-باسبورت” بحيث يعمل في مختلف الظروف المناخية القاسية، حيث أثبت جدارته كأداة موثوقة وفعالة للاستخدام في أنشطة مثل عمليات البحث والإنقاذ ومراقبة الحدود وحالات الطوارئ والاستجابة للكوارث والقيادة والسيطرة للقوات البحرية التي تقوم بدوريات منتظمة في المياه الإقليمية لدولة الإمارات. كما يمكن لهذا الجهاز العمل لمدة 30 يوماً متواصلة لاحتوائه على بطارية داخلية، بالإضافة إلى توفيره البيانات في الزمن الحقيقي لاستخدامها في تقارير العمليات البحرية.

ويستند حل التعقب هذا إلى تكنولوجيا متطورة لشركة “ايرباص” لاستخدامه مع شبكات “تيترا” و”التطور طويل الأمد”، كما يمكن استخدامه أيضاً وبسلاسة مع شبكات الجيل الرابع (4G) والجيل الخامس (5G). وتم تطوير الجهاز من قبل شركة “أطلس” وشركائها العالميين وهو يحتوي على أفضل المكونات التي أثبتت جدارتها في العمل ضمن بيئة المنطقة. ويتم ضمان مكونات النظام لمدة لا تقل عن 10 سنوات بعد إتمام عملية البيع، حتى في حال تم تحديثه إلى نسخة جديدة. وتعد مثل هذه الأجهزة منتجات طويلة الأمد، حيث تستغرق عمليات تحديثها بشكل عام وقتاً طويلاً نظراً لارتباطها بمسألة الأمن القومي.

وقال راشد المطوع، نائب رئيس مجموعة شركات “أطلس”: “نحن سعداء بمشاركتنا في معرض ومؤتمر الدفاع الدولي هذا العام والذي يتيح لنا الفرصة لإطلاق نظامنا الجديد للتعرف على السفن والتعريف بمزاياه. ويؤكد إطلاقنا لهذه المجموعة الجديدة من الحلول على التزامنا بتوفير حل فعال ورفيع المستوى لدعم السلطات الأمنية في دولة الإمارات، لاسيما فيما يتعلق بجهودها لحماية الحدود البحرية. ويعد الجيل الجديد من نظام “إي-باسبورت” أكثر من مجرد جهاز للتعقب، إذ يعتبر أداة لإنقاذ الأرواح في حالات الطوارئ حيث يزود فرق الإنقاذ بالإحداثيات الدقيقة مسبقاً، ما يساعد على تحسين آلية الاستجابة وعمليات الإنقاذ”.

وأشار المطوع إلى أن إطلاق نظام التعرف على السفن يأتي في إطار التزام “مجموعة أطلس” القوي تجاه سياسة التوطين في دولة الإمارات، حيث تم تصميم مكونات هذا النظام محلياً، ما يسهم في خلق فرص العمل لمواطني الدولة، خاصة للمختصين في مجالي الهندسة والتقنية. ولفت إلى أن هذه الجهود تعكس دعم الشركة وثقتها في رعاية المواهب المحلية بما يتماشى مع رؤية أبوظبي الاقتصادية 2030، مؤكداً على أهمية تنمية الموارد البشرية وتمكين القطاع الخاص والحفاظ على الأمن الدولي والقومي. كما أشار أيضاً إلى أن انتاج الجيل الجديد من الحل “إي-باسبورت” جاء بناء على تلبية متطلبات دولة الإمارات وبنيتها التحتية وهو يتوافق مع شبكات “تيترا” و”التطوير طويل الأمد” مع إمكانية تشفيره بشكل تام أثناء الخدمة ومقاومته للتلاعب وكذلك قدرته على العمل مع الشبكات المغلقة.

وأضاف المطوع: “يتوافق هذا المنتج مع الشبكة الآمنة للاتصالات الحرجة. ومع بدء دول مجلس التعاون الخليجي في الاستفادة بشكل كامل من شبكات “تيترا”، فإن الجيل الجديد من الحل “إي-باسبورت” يعد خياراً استثمارياً ممتازاً في هذا السياق، وخاصة فيما يتعلق بالسعي إلى توفير مراقبة دائمة للحدود البحرية لدول المجلس”.

وأعربت “أطلس للاتصالات” خلال مشاركتها في معرض ومؤتمر الدفاع الدولي الذي يستمر لخمسة أيام، عن ثقتها وتفاؤلها بالإقبال المتوقع على نظام التعرف على السفن الجديد. واختتم المطوع: “نهدف إلى تسويق نظام التعرف على السفن ضمن مجموعة متنوعة من القطاعات، ونتطلع كذلك إلى تسويقه في الأسواق المحتملة في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا. ونحن فخورون بالدعم المقدم من حكومة دولة الإمارات، التي شجعتنا على أن نصبح مطورين ومصدرين للحلول عالمية المستوى. وتدرك حكومة الدولة أنه يمكن استخدام التكنولوجيا لتسهيل مهامها، ونحن ملتزمون تماماً بتلبية احتياجاتها وتجاوز توقعاتها في هذا الإطار”.

Continue Reading
Click to comment

Leave a Reply

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

اتصالات وتقنية

إندليس ستوديوز” Endless Studios تدعم التعلم القائم على الألعاب لتزويد الشباب في الإمارات بالمهارات الرقمية الأساسية

Published

on

By

أكدت ستوديوهات “إندليس ستوديوز” Endless Studios، المركز الرائد في الحلول التعليمية المبتكرة القائمة على الألعاب، أنها تُحرز خطوات كبيرة في تحسين مهارات الشباب في دولة الإمارات. وتعاونت الاستوديوهات بنجاح على مدى العامين الماضيين مع جامعات مرموقة في أنحاء دولة الإمارات، كما رسّخت مؤخّرًا التزامها بهذه القضية من خلال إبرام شراكة استراتيجية مع جامعة نيويورك أبوظبي، تمثّلت في توقيع الجانبين على مذكرة تفاهم.

وتتمثّل رسالة “إندليس ستوديوز” Endless Studios في جوهرها، باستخدام تطوير الألعاب بوصفه أداة قوية للتعليم، وإشراك الطلبة في عملية تعليم تطبيقية تتناول جوانب التفكير النقدي والإبداع والمهارات التقنية. وقد أثبتت هذه الطريقة فعاليتها في إعداد الطلبة لمواجهة تحديات الحقبة الرقمية، ما يجعل التعلم ممتعًا ومتاحًا للجميع.

ويأتي تعاون ستوديوهات “إندليس ستوديوز” Endless Studios مع جامعة نيويورك أبوظبي، وتنظيمها فعاليات “غيم جام” Game Jam ذات المواضيع المتنوعة، ليسلط الضوء على النهج المبتكر الذي تتبعه الاستوديوهات في التعليم. ومثلما تُعدّ هذه المبادرات منصّات للمنافسة، فإنها تشكّل أيضًا حاضنات للمواهب الشابة، حيث يجتمع الطلبة من مختلف التخصصات معًا لابتكار ألعاب تحتفي بالثقافة المحلية وتعالج القضايا العالمية.

وبهذه المناسبة، أكّد مات داليو، الرئيس التنفيذي لشركة “إندليس ستوديوز” Endless Studios أهمية هذا النهج، موضحًا بأن الاستوديوهات لمست بشكل مباشر من خلال عملها “القوة التحويلية التي يُحدثها التعلم القائم على الألعاب”. وقال إن الأمر لا يتعلق فقط بالبرمجة أو تصميم الألعاب، وإنما أيضًا بتمكين الشباب من التفكير النقدي، وحل المشكلات المعقّدة، وأضاف: “تمثّل شراكتنا مع جامعة نيويورك أبوظبي دليلًا واضحًا على رؤيتنا المشتركة لمستقبل يكون فيه التعليم ديناميكيًا وجذابًا وقادرًا على إعداد الطلبة الإعداد السليم لتحقيق النجاح في أي مجال”.

ويسلط نمو قطاع الألعاب في منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا الضوء على أهمية البرامج التي تضعها وتنفذها “إندليس ستوديوز” Endless Studios، التي لا يقتصر دورها على الإسهام في تطوير القطاع، بل يمتدّ ليشمل تزويد الشباب في دولة الإمارات وخارجها بالمهارات اللازمة لتحقيق النجاح في عالم رقمي متنامٍ، وذلك من خلال المواءمة بين المبادرات التعليمية وسوق الألعاب المزدهرة.

ويمثّل التزام “إندليس ستوديوز” Endless Studios بالابتكار في التعليم عبر قطاع الألعاب خطوة مهمة نحو إعداد الجيل القادم لسوق العمل في المستقبل. ومن المنتظر أن يتّسع تأثير الاستوديوهات في المنظومة التعليمية في دولة الإمارات وبلدان منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا ويتعمّق ويغدو أبعد مدى، في ضوء استمرارها في توسعة برامجها وعلاقات الشراكة البناءة مع شركائها.

Continue Reading

اتصالات وتقنية

هاتف HUAWEI nova 12s: الهاتف المثالي لالتقاط صور سيلفي أنيقة لعصر وسائل التواصل الاجتماعي

Published

on

By

في عصرنا الحديث، يمكن لأي شخص أن يصل إلى النجومية. لقد سمحت المساحات الحرّة للتعبير في حياة الشهرة إلى ظهور جيل جديد من الشباب الواثقين والمعبّرين، الذين يتواصلون عبر وسائل التواصل الاجتماعي ويتوقون إلى مشاركة قصصهم الشخصية. وقد تم تصميم سلسلة nova من هواوي لـ “نجوم nova”، مما يوفر أدوات للإبداع والتعبير عن الذات.

الآن في نسختها الثانية عشرة، تقدم سلسلة هواتف هواوي nova 12 أكثر من أي وقت مضى. مع فلسفة “Super Slim, Super Selfie” كأساس، يقود السلسلة الجديدة هاتف HUAWEI nova 12s، الذي يوفر كاميرات من الدرجة الأولى وأداءً قويًا وتصميمًا أنيقًا – كل ذلك في هاتف ذكي نحيف وخفيف الوزن. كما يظهر أيضًا كواحد من الهواتف الذكية التي تتميز بأعلى دقة للكاميرا الأمامية في سوق الهواتف الذكية متوسطة السعر. إليك ما يجعل هاتف هواوي nova 12s مثيرًا للإعجاب.

HUAWEI nova 12s

عجائب جمالية فائقة النحافة: تصميم هوية مثير للإعجاب
إن هاتف HUAWEI nova 12s، بلونه الأزرق الجديد المذهل، هو متعة للناظرين. يتميّز الإصدار الأزرق بتصميم فريد من نوعه على شكل بتلات، مما يضفي لمسة طبيعية على المظهر الجمالي الشامل للهاتف الذكي. استمرارًا للطابع الفضائي الذي تتميز به السلسلة السابقة، يتميّز هاتف HUAWEI nova 12s بتصميمه الشهير Star Orbit Ring. يقدم هذا النموذج نسيجًا معدنيًا فريدًا يسلط الضوء على تصميم الخاتم، مما يخلق إحساسًا بالتوازن الكوني والتناظر.

لا يفقد هاتف هواوي nova 12s أداءه المميز أو التكنولوجيا مقابل تصميمه الأنيق. يضمن تصميمه الرفيع للغاية وخفيف الوزن ملاءمته بسلاسة مع أي ملابس رسمية أو غير رسمية. وقد تم تصميم Extreme R Angle Design هندسيًا ليناسب راحة يدك بشكل مريح وآمن.

إتقان فن صور السلفي: كاميرا سلفي بزاوية فائقة الاتساع 60MP

مع تزايد شعبية محتوى الفيديو القصير، أصبحت الكاميرا الأمامية ضرورية لالتقاط اللحظات ومشاركتها. لحسن الحظ، يعمل هاتف HUAWEI nova 12s على الارتقاء بجودة صور السيلفي بفضل الكاميرا الأمامية ذات الزاوية فائقة الاتساع بدقة 60 ميجابكسل.

الآن، سوف تحصل على صور سيلفي أكثر وضوحًا ودقّة من أي وقت مضى، دون فقدان أي تفاصيل. بالإضافة إلى ذلك، تعد الزاوية فائقة الاتساع البالغة 100 درجة مثالية للمناظر الطبيعية الممتدة أثناء السفر أو الصور الجماعية، مما يفسح مجالًا للجميع ليتّسعوا في صورة واحدة. يمكنك الآن وضع العائلة بأكملها ومجموعة أصدقائك بالكامل في إطار الصورة الجماعية النهائية.

تُكمل كاميرا الصور الشخصية وحدة الكاميرا الرئيسية، التي تتميز بكاميرا الرؤية الواسعة Ultra Vision بدقة 50 ميجابكسل وكاميرا ماكرو بدقة 8 ميجابكسل. هذه الكاميرات متعددة الاستخدامات ليست فقط قادرة على تصوير مجموعة متنوعة من السيناريوهات، ولكنها تعمل أيضًا مع برنامج XD Portrait Engine الخاص بشركة هواوي لإنشاء لقطات واقعية ومزخرفة حيث يتم عرض كل التفاصيل الدقيقة بكامل مجدها.

نحيف ولكن قوي: أداء رائع
يواصل هاتف HUAWEI nova 12s إرث سلسلة nova بالأساسيات “الثلاثة الكبار”: بطارية كبيرة، وسعة كبيرة، وشاشة كبيرة. يتميّز ببطارية كبيرة تبلغ سعتها 4500 مللي أمبير في الساعة، مما يوفر مدة انتظار مذهلة تصل إلى 18.4 يومًا عند شحنها بالكامل. يعد الهاتف الذكي جزءًا لا يتجزأ من حياة الشباب اليافعين الذين يعيشون ويتنفسون التكنولوجيا الرقمية، وبالتالي فإن امتلاك بطارية طويلة الأمد ليس مجرد أمر جيد بل وجب امتلاكه.

يتميّز هاتف HUAWEI nova 12s أيضًا بشاحن HUAWEI SuperCharge Turbo 2.0 بقدرة 66 واط عند الحاجة للشحن السريع. يمكن للشحن لمدة 15 دقيقة فقط تشغيل الهاتف بنسبة تصل إلى 62%، وفي 30 دقيقة، يمكنك تحقيق شحن كامل مع إيقاف تشغيل الشاشة، مما يضمن أنك جاهز لاستخدامه في أي لحظة.

EMUI 14: رفع مستوى الأمان والتخصيص
أصبح هاتف HUAWEI nova 12s أكثر إثارة مع الظهور الأول لواجهة المستخدم EMUI 14. ويعزز نظام التشغيل الجديد هذا تجربة المستخدم إلى مستويات غير مسبوقة. فهو يوفر إدارة أمان متقدمة وسمات شاشة القفل القابلة للتخصيص، مع دعم العرض الدائم (AOD)، مما يضمن تجربة آمنة ومصممة خصيصًا. يقدم EMUI 14 أيضًا مركز العرض المباشر والإشعارات. تتيح هذه الميزات للمستخدمين إدارة احتياجات المهام المتعددة الخاصة بهم بكفاءة من خلال تحسين التنبيهات وتبسيط واجهة المستخدم، وإبقائهم على اطلاع دائم وتركيزهم على مهامهم.

يتوفّر هاتف HUAWEI nova 12s في المملكة العربية السعودية بسعر 1699 ريال.

 

Continue Reading

اتصالات وتقنية

شركة مايكروسوفت تفتتح مركز Microsoft Surface للابتكار في مقرّ شركة ريدينجتون في الإمارات العربية المتحدة

Published

on

By

افتتحت مايكروسوفت، بالتعاون مع موزع التكنولوجيا الرائد ريدينجتون، بفخر مركز ابتكار مايكروسوفت سيرفس في مقر ريدينجتون الرئيسي بدبي..
حطّ مركز Microsoft Surface للابتكار رحاله في شركة ريدينجتون ليلقي الضوء على التعاون المثمر القائم ما بين الشركتين، ويُعتبر مساحة لصنّاع القرار حيث يمكنهم استكشاف قوة أجهزة Surface واختبارها ومعرفة سُبل دمجها في بيئة عملهم من أجل تسهيل العمل ضمن الشركة.

صُمّم المركز المتطوّر بأعلى درجات الدقة والإتقان، وصُنع بشكل أساسي من مواد قابلة لإعادة التدوير تشديداً على التزام شركة مايكروسوفت ببناء مستقبل مستدام. وأبرز ما فيه هو الجدار المصنوع من “لوحات رئيسية مُعاد تدويرها” مستخرجة من أجهزة إلكترونية قديمة، ممّا يثير المحادثات حول تقليص النفايات الإلكترونية وتشجيع المؤسّسات على إعادة تدوير أجهزتها القديمة.

أمّا العملاء الذين يزورون مركز Microsoft Surface للابتكار في شركة ريدينجتون، فهم على موعدٍ مع تجربة تفاعلية تتخلّلها أحدث مجموعة من أجهزة Microsoft Surface، بما في ذلك Surface Hub وLaptop Studio وSurface Pro وSurface Laptop وغيرها الكثير. يتخطّى هذا المركز مفاهيم الجلسات التدريبية التقليدية، إذ يقدّم ورش عمل استكشافية خارجة عن المألوف إلى جانب جلسات تدريبية على استخدام الأجهزة. وتهدف هذه الجلسات التفاعلية إلى توجيه المستخدمين في رحلتهم إلى عالم أجهزة Surface، بدءاً من استخدام الأجهزة الشخصية وصولاً إلى تمكين الشركات من الاستفادة من إمكانات تكنولوجيا مايكروسوفت.

علاوةً على ذلك، سيقدّم المركز ورش عمل مصمّمة بحسب احتياجات العملاء، نذكر منها جلسات لاكتشاف مشاكل العملاء واقتراح حلول لها، مع الأخذ في الاعتبار الاحتياجات الفريدة لكل مؤسّسة. كما يقدّم المستشارون الفنّيون توصيات بأجهزة Surface إلى جانب حلول احترافية، وذلك بالاعتماد على دراسات بنّاءة لحالات معيّنة وخرائط تكنولوجيا المعلومات. بالإضافة إلى ذلك، يستعرض مركز Microsoft Surface للابتكار التناغم ما بين أجهزة Surface وبرامج مايكروسوفت مثل Windows 11 Pro وM365، مما يتيح للشركات إيجاد حلولٍ للمشاكل التي تواجهها والاستفادة منها باستخدام أجهزة Surface.

والجدير بالذكر أنّ مركز Microsoft Surface للابتكار في ريدينجتون يتغنّى بموقع استراتيجي بدبي، ويُعتبر بمثابة مساحة للتعاون تزوّد الشركات الكبيرة والصغيرة بأحدث الأجهزة التكنولوجية Surface من شركة مايكروسوفت.

في هذه المناسبة، علّق برانوي ماثور، نائب رئيس شركة إند بونت سوليوشنز التابعة لمجموعة ريدينجتون قائلاً: “كانت شركة ريدينجتون في طليعة الشركات المزوِّدة لأجهزة Microsoft Surface في الشرق الأوسط منذ أن تأسست قبل أكثر من عشر سنوات. وفيما يشغل الذكاء الاصطناعي وبرنامج CoPilot تفكير الجميع، نجد أنفسنا على مشارف حقبة جديدة في مجال العمل. في الواقع، تتيح أجهزة Surface التفاعل مع برنامج CoPilot M365 عبر وسائل بسيطة وطبيعية مثل القلم واللمس والصوت، مما يُحدث ثورة في طريقة تفاعلنا مع التكنولوجيا. علاوةً على ذلك، جمعنا بين برنامجَي CoPilot وSurface لضمان الأمان على مستوى البيانات والمحتويات على الجهاز، بدءاً من الشريحة وحتى السحابة.”

أضاف ماثور قائلاً: “لقد شهدنا زيادة في الطلب على الحلول الآمنة التي تلبّي المتطلبات التعاونية في أماكن العمل الحديثة. ويُعدّ مركز Microsoft Surface للابتكار في دبي بمثابة مساحة تمكّن العملاء من تجربة هذه الحلول بشكل مباشر، واختبار قدرتها على تلبية المتطلبات الفريدة لمؤسساتهم.”

في السياق نفسه، صرّح محمد ميكو، الرئيس التنفيذي للعمليات والرئيس التنفيذي لقسم التسويق في شركة مايكروسوفت بأوروبا الوسطى والشرقية والشرق الأوسط وأفريقيا: “يسرّنا إطلاق مركز Microsoft Surface للابتكار في شركة ريدينجتون، مما يؤكّد التزامنا بتزويد الشركات بالأدوات اللازمة لتحقيق النجاح في هذه الحقبة القائمة على الذكاء الاصطناعي. ويُعتبر المركز مساحة لصنّاع القرار حيث يمكنهم استكشاف قوة أجهزة Surface واختبارها ومعرفة سُبل دمجها في بيئة عملهم من أجل تسهيل العمل والتعاون بين الشركات.”

يتوفر مركز Microsoft Surface للابتكار في شركة ريدينجتون عند الحجز من الساعة 9 صباحاً حتى 6 مساءً ويقع في الطابق 16، برج برجمان للأعمال، حيّ المنخول، دبي – الإمارات العربية المتحدة. للمزيد من المعلومات، يرجى زيارة الموقع الإلكتروني التالي: https://redingtongroup.com/mea/contact-us/

Continue Reading
Advertisement

Trending