Connect with us

اقتصاد وأعمال

ميناء الملك عبد الله يحتفل باستقبال أول سفن وحاويات شركة ” ميرسك لاين ” أكبر شركة للنقل البحري التجاري في العالم ,,

Published

on

احتفل ميناء الملك عبد الله الذي تديره شركة تطوير الموانئ بمدينة الملك عبدالله الاقتصادية، باستقبال أول سفن وحاويات شركة ميرسك لاين Maersk Line العالمية التي تُعد من أكبر الشركات العاملة في مجال النقل البحري التجاري على مستوى العالم .

وأقيم الاحتفال بميناء الملك عبدالله أثناء استقباله لإحدى أكبر سفن شركة ميرسك لاين والتي يبلغ طولها 398متراً، بمشاركة حرس الحدود، ومصلحة الجمارك وهيئة المدن الاقتصادية وحضور المهندس عبدالله بن محمد حميدالدين العضو المنتدب لشركة تطوير الموانئ، والسيد مارك جيبريتس الرئيس التنفيذي للعمليات بشركة ميرسك لاين بمنطقة أسيا الوسطى والغربية، والأستاذ زياد كنعان عضو مجلس إدارة شركة محطات الحاويات الوطنية بميناء الملك عبدالله، وعدد من المسؤولين بشركة تطوير الموانىء، وعملاء ميرسك لاين بالمملكة .

حيث قام المشاركون في الاحتفال بالصعود إلى السفينة والترحيب بطاقمها، وسلم المهندس حميد الدين قبطان السفينة هدية تذكارية احتفالاً بهذه المناسبة .

وأعرب المهندس حميدالدين، في تصريح صحفي بهذه المناسبة عن سعادته باستقبال سفن وحاويات شركة ميرسك لاين التي تعتبر عملاق الشحن العالمي وعملاءها في المملكة، وتقديم أفضل الخدمات المتكاملة لهم، مشيداً في هذا الصدد بالتعاون الهادف والبناء بين ميناء الملك عبد الله وكافة الإدارات الحكومية العاملة بالميناء لاسيما إدارة حرس الحدود ومصلحة الجمارك العامة لجهودهم المتميّزة في خدمة الموانىء السعودية، وكذلك الدور الهام لهيئة المدن الاقتصادية وجهودها البارزة في دعم كافة الأعمال التطويرية بميناء الملك عبد الله لتحقيق الأهداف الإستراتيجية للميناء وتعزيز دوره في تلبية احتياجات السوق السعودي المتنامي والمساهمة في دفع عجلة الاقتصاد الوطني .

ووصف المهندس حميد الدين، شراكة ميناء الملك عبد الله مع ميرسك لاين بأنها ” شراكة هامة ذات مزايا قيّمة ” لأعمال الشحن والمناولة والخدمات اللوجستية بالميناء، مما يؤكد تميّز الميناء بمواصفات فنية عالية وإمكانيات هائلة تجعله واحداً من أهم الموانيء القادرة على كسب ثقة الخطوط البحرية العالمية واستقبال السفن العملاقة.

ومن جهته أكد السيد مارك جيبريتس الرئيس التنفيذي للعمليات بمنطقة أسيا الوسطى والغربية بشركة ميرسك لاين، أهمية الشراكة وتواجد شركة ميرسك لاين العالمية في ميناء الملك عبد الله الذي يمتاز بموقع جغرافي استراتيجي وبنية تحتية متميّزة، ويتمتع بأفضل المواصفات العالمية والأعمال اللوجستية ذات الجودة وكفاءة عالية لاستقبال سفن ميرسك لاين العملاقة لخدمة عملائنا في المملكة التي تُعد واحدة من أكبر وأهم الأسواق التجارية في منطقة الشرق الأوسط، مما يسهم في توسع أعمال ميرسك لاين وزيادة شراكائها في المملكة ودول المنطقة .

وتسعي شركة تطوير الموانىء إلى جعل ميناء الملك عبدالله نموذجاً فريداً بمستوى عالمي متميّز لدعم مسيرة التطور والنهضة التنموية الشاملة التي تشهدها المملكة حالياً، وكذلك التواصل والتكامل مع منظومة الموانيء السعودية الفعّالةللعمل جنباً إلى جانب لمواجهة الطلب المتزايد لحركة الاستيراد والتصدير، وتوفير الاحتياجات اللازمة لبناء المشاريع الحيوية الكبرى في المملكة .

 

Attachment-1 (2)

King Abdullah Port, owned and developed by Ports Development Company, and Maersk Line, the world’s largest container shipping company, celebrated recently their partnership for Maersk Line to begin operations at King Abdullah Port, where the port will receive its vessels and containers

The celebration was conducted while hosting one of Maersk Line’s largest vessel, measuring a length of 398 meters in the presence of a number of officials from theSaudi Coastal Guards, SaudiCustoms, Economic Cities Authorities,Eng

Abdullah Bin Mohamed Hameedaddin MD atPorts Development Company,Mr. Mark Gijsbrechts, Chief Executive WCA Region at Maersk Line, Mr. ZiadKanaan, Board Member at National Container Terminal Co., alongside several senior officials from Ports Development Company and various clients of Maersk Line in Saudi Arabia

Marking this occasion and celebration for the importance of this strategic partnership, the attendees also boarded the hosted vessel, where Eng

Abdullah Hameedaddin welcomed the crew on board and presented the Captain with a souvenir and token of appreciation

EngineerAbdullah Bin Mohamed Hameedaddin, Managing Director of Ports Development Company said in a statement on this occasion that :“ It is our utmost pleasure to host the world’s largest container shipping line at King Abdallah Port with, while we present the most innovative facilities that go in line with our promise to deliver the best in class services, while importing or exporting goods through the port- thus these advancements go in line with our appreciation to the Saudi Coastal Guard management and General Customs Authority for outstanding efforts in servicing Saudi ports, overcoming difficulties and facilitating smooth procedures for import and export activities

We also praise the role of the Economic Cities Authority and its exceptional support in various developmental work at King Abdullah Port, ensuring the achievement of the port’s strategic objectives and enhancing its role in advancing national economy

Engineer Abdullah stressed on the importance of this partnership, describing it as a “vital partnership with exceptional value”, reaffirming the uniqueness of the services and standards available at the port, making it a major stop of importance, being able to gain trust of renown shipping lines around the world and hosting such large vessels to service local and regional markets

Mark Gijsbrechts, Chief Executive WCA Region at Maersk Line announced that : “There is an immense and tactical importance of being present here at King Abdullah Port- the strategic location on the geography of the world, alongside such up to date and unique infrastructure and worldwide standards and logistical operations make it more than ready to host Maersk Line enormous vessels to service our clients in the Kingdom and region, which counts towards the largest and most vital markets in the Middle East region, contributing to our expansion plans and outreach to more businesses partnership here and across the region

Ports Development Company aims to position King Abdullah Port, as a unique example of world-class excellence for providing valuable benefits for long-term users from the public and private sectors, as well as the constant quest to integrate and work side by side with Saudi Ports System to enhance the capabilities and operational efficiency to meet the increasing demand for the movement of import and export, and providing the requirements for the construction of major vital projects, meeting the requirements of comprehensive development renaissance that the Kingdom is currently witnessing

 

Continue Reading
Click to comment

Leave a Reply

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

اقتصاد وأعمال

كلية الأمير محمد بن سلمان تطلق حوارات حول الشركات العائلية في المملكة العربية السعودية

Published

on

By

ناقش قادة أعمال، وباحثون أكاديميون، ومعلمون، ومبتكرون، ورواد الأعمال، بالإضافة إلى أكثر من 100 شخص من ممثلي الشركات العائلية في المملكة العربية السعودية، المشهد المتطور للشركات العائلية والممارسات التجارية الحديثة في المملكة.

وتم ذلك عبر حدث تحت عنوان “إطلاق العنان للإرث وتعزيز الابتكار: استكشاف مستقبل الشركات العائلية” نظمته كلية الأمير محمد بن سلمان للإدارة وريادة الأعمال، المتخصصة بتقديم تعليم ذي مستوى عالمي هنا في المملكة، بالإضافة إلى مرصد الكلية لريادة الأعمال والابتكار المستدام والشركات العائلية، وبالتعاون مع المركز الوطني للمنشآت العائلية، واتحاد مشروع STEP العالمي (SPGC).

وبحث الحدث موضوعات رئيسية تشمل الحفاظ على الإرث العائلي في العصر الحديث، والقيادة بين الأجيال، والحفاظ على القيم العائلية أثناء نمو الأعمال، والموازنة بين التراث والتغيير، كما تم استعراض كيفية استخدام الإرث كرافعة للميزة التنافسية، ودور قادة الجيل القادم في الشركات العائلية القديمة.

كما اكتسب المشاركون رؤى قيمة من دراسات الحالة الواقعية، مما ساعدهم على مواجهة التحديات الخاصة بالشركات العائلية. وساهم الحدث في تعزيز التواصل داخل مجتمع الشركات العائلية وزود الحضور بالأدوات الأساسية للقيادة المستقبلية.

وقال الدكتور زيغر ديجريف، عميد كلية الأمير محمد بن سلمان للإدارة وريادة الأعمال: “اكتسب المشاركون خلال الحدث رؤى استراتيجية قيمة، وبنوا علاقات داخل مجتمع الشركات العائلية، كما حصلوا على الأدوات الأساسية للقيادة المستقبلية. وهذا يتماشى مع مهمة الكلية في دعم المؤسسات في اتخاذ قرارات مستندة إلى المعلومات، بما يؤدي إلى تعزيز التقدم والابتكار، ويساهم في التنمية المستدامة والنمو الاقتصادي في المملكة العربية السعودية”.

وعمل مرصد الكلية على جمع قادة الأعمال والتعليم لمعالجة القضايا الاقتصادية والاجتماعية والبيئية الحالية. وبالاعتماد على الخبرة الجماعية، يدعم المرصد اتخاذ القرارات الفعالة وحل المشكلات بهدف تحقيق تأثير دائم، من خلال المعرفة المشتركة والحلول المبتكرة، مما يساهم في خلق قيمة مستدامة للشركات الناشئة والقائمة والعائلية.

وقال الدكتور طارق المصري، الأستاذ المساعد في المحاسبة ومدير معهد الشركات العائلية، في كلية الأمير محمد بن سلمان: “يهدف المعهد، إلى أن يكون نقطة التقاء للباحثين، والمالكين، والمنظمين، والخبراء في مجال الشركات العائلية، بهدف نشر وتعزيز استمرارية الشركات العائلية وتحقيق نمو مستدام”.

وتقع الكلية في مدينة الملك عبدالله الاقتصادية، وهي مدينة تم تشييدها وفق نمط حياة عصري، وتوفّر لطلاب الكلية وأعضاء هيئتها التدريسية بيئة حديثة بمواصفات استثنائية. وتقدم الكلية خدمات تعليمية ذو مستوى عالمي هنا في المملكة، في كل من مدينة الملك عبدالله الاقتصادية والرياض، حيث توفّر التعليم العملي والتجريبي لتطوير جيل جديد من القادة القادرين على التفكير الإبداعي واتخاذ القرارات لدعم التغيير المنشود.

Continue Reading

اقتصاد وأعمال

محافظ «دونجوان» الصينية: معجبون بشدة بالتركيز الاستراتيجي للسعودية على تنمية الطاقة

Published

on

By

انطلق، اليوم الإثنين، المؤتمر السعودي الصيني، والذي ينظمه المجلس الصيني العربي للأعمال والثقافة، في العاصمة السعودية الرياض بهدف تعزيز التعاون الاقتصادي والتجاري بين البلدين، ودعم التعاون بين المملكة العربية السعودية وجمهورية الصين في مختلف المجالات.

وترأس “لي شينجي” محافظ ولاية دونجوان الصينية، الوفد الصيني المشارك في المؤتمر، والذي يضم ممثلين عن الجهات الحكومية الرسمية الصينية، بالإضافة إلى وفد من رجال الأعمال ورؤساء 34 شركة صينية تعمل في مجالات متنوعة.

وفي كلمته بالمؤتمر، أكد محافظ ولاية دونجوان الصينية، أن التعاون بين الصين والمملكة العربية السعودية ولد وازدهر بفضل طريق الحرير منذ 1200 عام مضت، خلال عهد “تانغ وسونغ” أبحرت الأساطيل الصينية المحملة بالحرير عالي الجودة والخزف الرائع وحصائر الكعك عبر المحيطات على طول طريق الحرير البحري إلى الشرق الأوسط.

وأوضح أنه قبل 800 عام، زار تشنغ خه، الملاح الصيني الشهير من أسرة مينغ، المدينة المنورة وجدة وأماكن أخرى في المملكة العربية السعودية خلال رحلته إلى الغرب لنشر الصداقة وتعزيز التبادلات، وقبل 46 عامًا، عندما نفذت الصين الإصلاح والانفتاح، استمر تدفق عدد كبير من السلع الاستهلاكية الصناعية الخفيفة عالية الجودة التي أنتجناها إلى المملكة العربية السعودية، كما استمر النفط السعودي والمنتجات الأخرى في التدفق إلى الصين لآلاف السنين.

وشدد على أنه لم تنقطع التجارة والتبادلات بين المكانين بشكل متزايد، واليوم، بحماس كبير وصداقة عميقة من الشرق الأقصى، أتينا إلى الرياض، “جاردن سيتي” في الصحراء، للحديث عن الصداقة مع الأصدقاء، والسعي إلى التنمية المشتركة، وفتح فصل جديد من التعاون بين دونغقوان والمملكة العربية السعودية.

وبين أنه في السنوات الأخيرة، في ظل الترويج المشترك للرئيس شي جين بينغ والملك سلمان بن عبد العزيز، خادم الحرمين الشريفين، وكذلك التعزيز القوي للبناء المشترك لمبادرة “الحزام والطريق”، استمر التعاون بين الصين والمملكة العربية السعودية في التعمق، وأصبحت المملكة العربية السعودية الشريك التجاري الأول للصين في الشرق الأوسط بقيمة مائة مليار دولار، وأصبحت الصين أكبر وجهة للاستثمار الأجنبي المباشر في المملكة العربية السعودية، مشيرا إلى أنه على خلفية الصداقة بين البلدين، سيصل حجم التجارة بين دونغقوان والمملكة العربية السعودية أيضًا إلى 12.3 مليار يوان في عام 2023، وزاد حجم واردات دونغقوان من المملكة العربية السعودية بشكل ملحوظ بنسبة 41.6٪ في الربع الأول من هذا العام، مما يدل على الارتفاع زخم التعاون الاقتصادي والتجاري بين البلدين.
وتابع: في الوقت الحالي، مع ترقية التعاون الثنائي بين الصين والمملكة العربية السعودية إلى شراكة استراتيجية شاملة واستمرار تعميقه، تواجه كل من الرياض ودونغقوان آفاقًا واسعة يمكن ربط الاثنين، ومن المؤكد أنها ستتطور لتصبح شريكًا وثيقًا ومدينة شقيقة.

وأكد أن التعاون المالي بين دونغقوان والمملكة العربية السعودية يأتي في الوقت المناسب، إذ تعد المملكة العربية السعودية واحدة من أكبر المستثمرين الماليين في العالم، وهي معروفة برؤيتها الفريدة ومواردها المالية القوية، كما أن ستة بنوك من بين أفضل 100 بنك عالمي من حيث القيمة السوقية، هذا العام، ارتفعت الأصول الخارجية لبنوك البلاد بنسبة 22٪. مما يدل على طموحها للتوسع عالمياـ وهذا العام، رفعت بلادي صراحة القيود المفروضة على نسبة الأسهم الأجنبية في المؤسسات المصرفية ومؤسسات التأمين، مما سمح بملكية أجنبية للأسهم بنسبة 100%، وأزالت بشكل شامل القائمة السلبية لقدرة الوصول إلى الاستثمار في القطاع المالي.

واستطرد: “نحن معجبون بشدة بالتركيز الاستراتيجي للمملكة العربية السعودية على تنمية الطاقة في السنوات الأخيرة، والذي لا يشجع صناعة البتروكيماويات التقليدية لتصبح أكبر وأقوى فحسب، بل يوجه أيضًا التخطيط العلمي بنشاط طاقة جديدة في السنوات الأخيرة، تعمل دونغقوان أيضًا على تطوير الطاقة الجديدة بقوة، وتسعى جاهدة لتجاوز حجم 100 مليار يوان صيني لمجموعة صناعة الطاقة الجديدة بحلول نهاية عام 2025. ويمكن القول أن البلدين يتمتعان بمساحة واسعة جدًا للتعاون في مجالي الطاقة والصناعات الكيماوية. وفيما يتعلق بالمشاريع الصناعية، في السنوات الأخيرة، وصل قادة البتروكيماويات العالميون مثل إكسون موبيل، وشل، وباسف إلى منطقة الخليج الكبرى واستقروا في عدد من مشاريع الطاقة واسعة النطاق. وفي العام الماضي، وقعت أرامكو السعودية أيضًا مذكرة تعاون مع مقاطعة قوانغدونغ، وبالنسبة لغالبية شركات الطاقة والكيماويات، فإن الآن فرصة مهمة للانتشار في منطقة الخليج الكبرى ودونغقوان”.

Continue Reading

اقتصاد وأعمال

فيديكس تؤكد التزامها بمستقبل أكثر اخضراراً من خلال مشاركتها في مبادرة لزراعة الأشجار في الإمارات

Published

on

By

بالتزامن مع الاحتفال بيوم الأرض، تؤكد فيديكس إكسبريس التابعة لشركة “فيديكس كوربوريشن” المدرجة في بورصة نيويورك بالرمز (FDX)، وأكبر شركة للنقل السريع في العالم، التزامها بالاستدامة. وخلال العام المالي 2024 (من يونيو 2023 إلى مايو 2024)، يشارك أعضاء فريق “فيديكس” في العديد من المبادرات البيئية المجتمعية، بما في ذلك جمع القمامة، عمليات التنظيف، إعادة التدوير، وزراعة الأشجار.

وأظهرت فيديكس في الآونة الأخيرة التزامها الراسخ تجاه البيئة من خلال مشاركتها في الحملة السنوية لزراعة الأشجار التي تنظمها مجموعة الإمارات للبيئة تحت شعار “من أجل إماراتنا نزرع”. وتسهم هذه المشاركة في تعزيز المساحات الخضراء المستدامة في كافة أنحاء الدولة. حيث قام أعضاء فريق فيديكس بزراعة أشجار السدر والغاف الأصلية في محمية النسيم بعجمان. وتأتي هذه المشاركة من منطلق إدراك الفريق لأهمية زراعة الأشجار المحلية، ودورها في تعزيز التنوع البيولوجي، فضلاً عن كونها من أبسط الطرق وأكثرها فعالية لمعالجة ظواهر التغير المناخي.

وتعتبر حملة زراعة الأشجار ثمرة التعاون القائم بين فيديكس ومجموعة الإمارات للبيئة في مبادرة “إعادة تدوير، تشجير، تكرير”، حيث تمكن أعضاء الفريق من جمع أكثر من 21,000 كيلوغرام من المستندات الورقية القابلة لإعادة التدوير. وفي إطار المبادرة ذاتها، قام أعضاء الفريق بزراعة 11 شتلة حملت اسم فيديكس.

وتلتزم فيديكس بإحداث تغيير ملموس في المجتمعات المحلية، حيث تعمل على تحقيق أهدافها للوصول إلى عمليات خالية من الانبعاثات الكربونية على مستوى العالم بحلول العام 2040. وتمثّل مبادرة زراعة الأشجار جانباً من سلسلة من الأحداث المجتمعية المستدامة التي تنظمها فيديكس، والتي تتماشى مع “عام الاستدامة” في دولة الإمارات العربية المتحدة. وتدرك الشركة أيضاً أهمية مواجهة تحديات التغير المناخي من خلال اعتمادها ممارسات الأعمال المبتكرة والمستدامة.

يمكن معرفة المزيد حول الجهود التي تبذلها “فيديكس” في مجال الاستدامة من خلال هذا الرابط.

Continue Reading
Advertisement

Trending