Connect with us

صحة وجمال

“بوهرنجر إنجلهايم” تطلق “مبادرة وحدات السكتة الدماغية في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا” في مستشفيات المنطقة بهدف المساهمة في إنقاذ حياة المرضى

Published

on

تعتبر السكتة الدماغية السبب الأول لحدوث الإعاقة لدى البالغين، والسبب الثالث للوفاة 2 في العالم، ما يؤدي بدوره إلى تأثيرات سلبية هائلة سواءً على المرضى أو أسرهم أو المجتمعات التي يعيشون فيها. وتشير التوقعات إلى تضاعف حالات الوفاة الناجمة عنها تقريباً مع حلول عام 2030، لتصبح السكتات الدماغية تدريجياً مشكلة صحية خطيرة في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا. وفي هذا الإطار، باتت الحاجة ماسّة لوضع استراتيجيات ترتقي بمستوى رعاية مرضى السكتة الدماغية في المنطقة.

وتمثل السرعة في اتخاذ التدابير العلاجية الملائمة عاملاً حاسماً في حالات الإصابة بالسكتة الدماغية. وفي إطار مبادرة إقليمية جديدة أطلقتها “بوهرنجر إنجلهايم” تحت شعار: “لأن ثانية واحدة قد تجنبك مضاعفات السكتة الدماغية”، بدأت الشركة بالتعاون مع المتخصصين في مجال علاج السكتة الدماغية وأطباء الأعصاب في المنطقة بتنفيذ برنامج خاص بمعالجة السكتة الدماغية يهدف إلى توفير سبل الرعاية السريعة والدقيقة للحالات الحادة في كافة أنحاء دول مجلس التعاون الخليجي ومصر ولبنان.

وتسعى مبادرة علاج السكتة الدماغية في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا إلى تحقيق ثلاثة أهداف رئيسية تتلخّص بمجملها في العمل على تقليص الفترة الفاصلة بين وصول المريض إلى المستشفى، والبدء بتلقي العلاج. ودعم إنشاء وحدات خاصة لمعالجة حالات السكتة الدماغية في المستشفيات، ما يتيح قدراً أكبر من السرعة في التعامل مع الحالات وتحسين نتائج علاج المرضى. في حين يتمثّل أبرز أهداف المبادرة في العمل على رفع مستوى الوعي بين صفوف أفراد المجتمع والمتخصصين في مجال الرعاية الصحية حول أعراض السكتة الدماغية وكيفية الإدارة  السليمة لحالات السكتة الدماغية.

وعلاوة على ذلك، تتركز جهود مبادرة علاج السكتة الدماغية التي تتبناها شركة “بوهرنجر إنجلهايم” على تزويد الأطباء والمتخصصين إلى جانب فنيي الأشعة والممرضين وغيرهم من فريق العمل المعاونين، بالمعرفة التقنية الخاصة ببروتوكول وحدة معالجة السكتة الدماغية. كما يشمل ذلك توفير المواد العملية اللازمة لصقل مهارات الطاقم الطبي وتعزيز قدراته، ومراجعة عملية تصديق وحدات معالجة السكتات الدماغية، بالإضافة إلى الحفاظ على تزويد المستشفيات المحددة في كافة أنحاء منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا بالمواد العلمية ذات الصلة بصورة دائمة ومستمرة.

تضمّ وحدة معالجة السكتة الدماغية أجهزة تقنية فائقة وفريق متعدد التخصصات يتولى مهمة معالجة مرضى السكتة الدماغية والإشراف عليهم منذ لحظة دخولهم المستشفى. ويسهم إنشاء هذا النوع من الوحدات ضمن المستشفيات في خفض معدلات الوفيات، والحد من المضاعفات الناجمة عن الإصابة بالسكتات الدماغية.

 وعلاوة على ذلك، ومن خلال المشاركة في المبادرة، سيتم اعتماد المستشفيات المشاركة في المبادرة من قبل الجمعية الألمانية للسكتة الدماغية والتي ستقوم بدورها في مساعدة باقي المستشفيات في الدولة، لإنشاء مراكز متميزة لمعالجة حالات السكتة الدماغية.

وتعليقاً على إطلاق المبادرة، قال محمد الطويل، المدير العام لدى “بوهرنجر إنجلهايم” لمنطقة الشرق الأوسط والأدنى: “يسعدنا في ’بوهرنجر إنجلهايم‘دعمنا لهذه المبادرة التي تعزز رؤيتنا في أهمية توفير وحدات متخصصة لمعالجة حالات السكتة الدماغية ورفع مستوى الوعي لدى أفراد المجتمع عن أعراض السكتة الدماغية، وللبروتوكولات العالمية في التعامل مع الحالات في أسرع وقت مما يساهم في إنقاذ حياة المرضى وتحسين نتائج علاجهم. فمن الضروري أن يكون الجميع على بينة بالإجراءات الواجب القيام بها في حال الإصابة بالسكتة الدماغية وأهمية التدخل الطبي الفوري.”

وتقيم شركة “بوهرنجر إنجلهايم” شراكات مع العديد من الهيئات الصحية المحلية والدولية في سبيل تنفيذ هذه المبادرة. ولدى استيفاء المستشفيات المحددة لكافة شروط ومعايير الاعتماد، سيتوفر للمرضى أعلى مستوى من الرعاية الطبية وفقاً للبروتوكولات المعتمدة عالمياً في مجال معالجة حالات السكتات الدماغية وعمليات إدارتها. كما سيتيح إنشاء وحدات مخصصة لحالات السكتة الدماغية أمام أطباء الأعصاب إمكانية تشخيص وعلاج الحالات وإجراء التقييم الفوري لها، ما يسهم في تسريع عملية تقديم الرعاية الصحية اللازمة، وبالتالي الحدّ بشكل كبير من حالات الإعاقة والوفاة المرتبطة بالسكتات الدماغية.

من جانبه، قال الدكتور سهيل عبد الله الركن، استشاري الأعصاب وأخصائي السكتة الدماغية بمستشفى راشد التابع لهيئة الصحة بدبي والذي يضمَ أول مركز معتمد متخصص في معالجة السكتة الدماغية: “قمنا بإطلاق مركز علاج السكتة الدماغية في دولة الإمارات خلال العام السابق، وشهدنا النجاح الكبير الذي حققه حتى الآن في خفض معدلات  وفيات مرضى السكتة الدماغية. فكلما طالت الفترة الفاصلة بين حدوث السكتة الدماغية ومعالجتها، ازدادت فرص الإصابة بالتلف الدماغي الناجم عنها. ويسهم التدخل الطبي الفوري عقب ظهور أعراض السكتة مباشرة في تحسين فرص بقاء المرضى على قيد الحياة ويزيد من فعالية إعادة تأهيليهم.

وأضاف: “تهدف ’مبادرة علاج السكتة الدماغية في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا’ إلى إنشاء وحدات متخصصة ضمن المستشفيات لمعالجة حالات السكتة الدماغية، ما سيسهم في تقليل الأعباء المرتبطة بالإعاقات الناجمة عن السكتات الدماغية ضمن مجتمعاتنا، وذلك عبر تحسين مستوى وسرعة الفريق الطبي وقدرته على توفير الرعاية الصحية الملائمة.”

وتتضمن المبادرة ثلاث مراحل رئيسية: مرحلة استكشاف وتحديد المستشفيات، ثم مرحلة إنشاء وحدة معالجة السكتة الدماغية، وأخيراً مرحلة التحقق من مطابقة الوحدة للمعايير المعتمدة في هذا المجال. وقد تمّ وضع هذه المراحل من قبل مجموعة من المتخصصين في معالجة السكتة الدماغية في المنطقة، بحيث تسهم المستشفيات المشاركة في مساعدة المراكز الطبية الأخرى على إنشاء وحدات متخصصة في رعاية حالات السكتة الدماغية وذات معايير ومواصفات موحدة. ويشكّل هذا النموذج من التعاون بين المتخصصين وشركات الأدوية أحد العوامل الضرورية التي تسهم في الارتقاء بمستوى خدمات الرعاية الصحية المقدمة للمرضى في مجتمعاتنا.

بدوره، قال الدكتور عادل علي الهزاني، عميد كلية الصيدلة وأستاذ مساعد لطب الجهاز العصبي بجامعة الملك خالد – المملكة العربية السعودية: “إن العبء الذي يشكّله مرض السكتة الدماغية على المجتمع يزداد بوتيرة عالية، نظرا لزيادة المعدل العمري للمجتمع بالإضافة الى ارتفاع عوامل الخطورة للسكتة الدماغية كارتفاع ضغط الدم ومرض السكري، فإن هذه الأرقام مؤهلة للارتفاع في المستقبل. وتعدّ وحدة السكتة الدماغية حلاً يوفر عدداً من العمليات الأساسية الهامة لمرضى السكتة الدماغية الحادة. كما تعدّ وحدات الرعاية الصحية لمرضى السكتة الدماغية وسيلة علاجية فعالة للغاية ويسعدنا أن نطبّق هذه المبادرة في المملكة العربية السعودية”.

poijtk0001 poijtk0002

Stroke is the no.1 cause of disability among adults and 3rd cause of death1leading to huge impacts on patients, families and communities. In the Middle East and North Africa, stroke is increasingly becoming a major health issue, with projections that deaths from it will nearly double by 2030.  There is an urgent need to develop strategies to prevent a better care for stroke patients in the Middle East and North Africa.1

Therefore when it comes to stroke, speed is a critical component of treatment.  As part of Boehringer Ingelheim‘s new regional initiative “Making every second count, toward stroke recovery’, the cooperative started collaboration with regional stroke specialists and Neurologists in implementing a stroke program to facilitate acute care across the GCC, Egypt and Lebanon

The MENA Stroke initiative has three major objectives; Focusing on accelerating the decreasing door to needle times- which is the interval between patient’s arrival to the hospital and starting the treatment; Support in establishing a dedicated stroke unit in hospitals which will directly lead to faster and better patient outcomes and; The most important objective is of raising and increasing the awareness of good stroke management among community and Health Care professionals

The effort is focused towards enabling doctors, physicians, radiology technicians, nurses, and other staff, with the technical knowhow of stroke unit protocol, offering materials to hone skill-sets of the medical staff. Moreover, the initiative is dedicated towards auditing the development of the unit certifications and sustains the on-going supply of scientific materials to the identified hospitals across the MENA region

The stroke unit aims to provide superior technology with multidisciplinary teams that exclusively manage stroke patients in a ward. Having such centers will decrease the mortality rates, the complications and outcomes of stroke. Furthermore, the accreditation from the German Stroke Society aims to cement collaboration with all the MENA countries and thus each country will have a stroke center of excellence

Mohammed Al Tawil, General Manager, Boehringer Ingelheim, Middle East and Near East Area, commented, “At Boehringer Ingelheim, we are really happy to lend our support to the initiative as we believe that a dedicated stroke unit will bring faster, lifesaving treatment to stroke patients with better outcomes.  It is therefore imperative for a community to be aware of what to do in case a person suffers from stroke as immediate medical intervention is required”

Boehringer Ingelheim has partnerships with multiple local and international health authorities for the implementation of the initiative. Upon accreditations of identified hospitals highest level of medical care will be passed on to the patients under the universally accepted stroke protocols and management processes. The neurologists can make diagnosis, treatment and prompt evaluation at the dedicated stroke unit would speed the delivery which can greatly diminish stroke related disability and death

Dr. Suhail Abdulla Al-Rukn, Neurology Consultant, Stroke Specialist, Neurology Department, Rashid Hospital, Dubai Health Authority, which owns the first certified stroke center said, “Last year, we launched the stroke center in the UAE and we have seen the success and declining mortality rate in our stroke patients ever since. The longer a stroke remains untreated, the greater the chance of stroke related brain damage. Emergency medical treatment soon after symptoms begin improves the chance of survival and effective rehabilitation. “MENA stroke initiative” will help exercising stroke units within hospitals which will reduce the burden of stroke disability in our community by improving the level and speed of care the team is able to provide”

The initiative has 3 phases: exploring phase, building phase and validating phase. These phases had been developed by group a regional stroke specialists which will facilitate other centers to establish a standardized stroke service. This example of collaboration between scientific people and pharma companies is needed for better quality of patients care in our communities

Dr. Adel Alhazzani, Dean of Faculty of pharmacy and an Assistant Professor of neurology at King Khalid University, Kingdom of Saudi Arabia, said, “The stroke burden upon society is progressively high and due to the changing lifespan and age structure of most populations; these numbers are only set to increase in the future. Stroke unit is an arrangement that provides certain key processes for acute stroke patients. Stroke unit care constitutes a highly effective treatment and we are glad to implement the initiative in KSA “

 

 

Continue Reading
Click to comment

Leave a Reply

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

صحة وجمال

“بيوتوبيا” تعتبر واجهه حقيقة ومشرقة للطب التجميلي ‬في قلب العاصمة الرياض

Published

on

By

استحدثت عيادات ومركز ” بيوتوبيا” لطب التجميل والاسنان والليزر بحي الملك سلمان في طريق الملك عبدالله قسم جراحة التجميل.
وقال رئيس مجلس ادارة شركة رغد الطبية المتحدة المالكة لمراكز ( بيوتوبي) للتجميل الدكتور عبدالله الشولي خلال مؤتمر صحفي اقيم بمقر المركز يوم الاحد ٢١ / ٤ / ٢٠٢٤ م بحضور ممثلي وسائل الاعلام بالعاصمة الرياض. انه تم افتتاح المركز في العام ٢٠٢١ وبدانا في الاقسام بشكل تدريجي حتى تم اكتمال المركز وتم استقطاب كفاءات مؤهلة في مختلف العيادات.
واضاف ان قسم الاسنان يعمل باربع عيادات تضم الدكتور احمد نصر الدين والدكتور وائل القدرة والدكتورة رشا الطيان والدكتورة ميادة عبداللطيف وهم مختصون في تقويم الاسنان وعلاجات العصب والخلع والحشوات وجراحة اللثة والتركيبات والزراعة.
وافتتح حديثا قسم جراحة التجميل وانضم الينا الدكتور محمد النحاس واستشاري جراحة التجميل الدكتور احمد السعيد الذي يعتبر من اهم الاطباء في السعودية.
وفي قسم الجلدية الدكتور وسيم توفيق والدكتورة نورة الموسى كما اننا استحدثنا عيادات الليزر وخدمات الجلدية للجنسين.
واضاف الشولي ان المركز يقع على مساحة ١٦٠٠ متر بطابقين ويضم ١٥ عيادة. ويعمل من الساعة ٩ صباحا حتى التاسعة مساء.
واشار الشولي ان هناك منافسة وتحدي مع كثرت العيادات والمراكز وانتشارها الا انهم يتميزون بكادر احترافي وفريد وهذا ياتي لتلبية الرغبات والطلبات العيادات جمعت بين جمال المكان وتنسيقه والديكور والخصوصية والراحه التي تجعل المراجعين سعداء بزيارتهم وكذلك الكادر الطبي المبدع .
كما انهم حريصون ان يكونو بالقرب من اهم واكبر الجامعات والمجمعات السكنيه والاسواق والطرق الرئيسية.

Continue Reading

صحة وجمال

الشولي : اكثر من مليون ونصف اجراء تجميلي خلال شهر رمضان بالعاصمة الرياض

Published

on

By

قدر مستثمر في مجال التجميل رئيس مجلس ادارة شركة رغد الطبية المتحدة المالكة لمجموعة مراكز ( بيوتوبيا)للتجميل الدكتور عبدالله الشولي ، تجاوز عدد الاجراءات التجميلية مليون ونصف اجراء خلال شهر رمضان الماضي بمنطقة الرياض. موكد زيادة عدد مراكز التجميل وجراحة التجميل في العاصمة بشكل كبير مع زيادة الكثافة السكانية وكثرت المهرجانات وموسم الرياض والتطور الذي تحظى به على كافة الاصعدة والميادين، من تطور وتوسع جعلها اهم المدن في الشرق الاوسط.
لافتا ان الاقبال على التجميل تزايد بشكل كبير من قبل النساء بنسبة كبيرة تمثل ٧٧ في المئة بينما يمثل الرجال نسبة تقديرية قد تصل الى ١٣ بالمئة وهي لاجراءات معينه.
واضاف الشولي بقوله ابدعت حكومتنا الرشيدة بقيادة ولي العهد الامير محمد بن سلمان في تحقيق المعجزات وجعل المملكة محط انظار العالم من خلال خطواتها التي تقود بها الشرق الاوسط والعالم اجمع ، تجاوزت التحديات وتحقيق الانجازات ، وابهرت العالم بتطورها وتقدمها. والتقدم ليس في مجال واحد او مسار محدد بل في شتى المجالات والاصعدة، ترفيهيا ورياضيا وثقافيا وصناعي وتجاري.
ولو تاملنا قليلا ما حقق في السنوات الثلاث ماضية سنعرف ان قيادتنا تعمل على قدم وساق ليلا ونهار لتصل بنا الى عنان السماء.
ولم تقتصر الانجازات على تلك القطاعات بل امتدت للقطاع الطبي في السعودية والذي اصبح هناك علماء من السعودية ينافسون عالميا بل انهم عززو مسالة السياحة العلاجية خصوصا في مجال جراحة التجميل التي تطورت وجعلت المملكة مركز اساسي لتصدير الجمال للعالم.
وهذا جعل العاصمة الرياض من اهم مدن العالم في مجال جراحة التجميل، مشيرا الى ان التطور الذي مر به هذا التخصص خلال السنوات الماضية في السعودية من تطور وتقنيات وابداع وامتد الى جذب واستقطاب كل من يبحثون عن الجمال والجودة ان يتوجهون الى السعودية لاجراء اي جراحة تجميلية، لافتا الى انه من المتوقع ان يكون هذا العام ٢٠٢٤ م عام التجميل في السعودية بحكم الارقام والدراسات وانتشار المستشفيات والعيادات.

Continue Reading

صحة وجمال

علا الخولي تنظم لفريق عيادات ساين كلينك ( sign clinic )

Published

on

By

‫انظمت مؤخرا اخصائية الجلدية والتجميل الدكتورة علا الخولي الى عيادات ساين كلينك ( sign clinic )
في طريق الدمام بحي غرناطة وتعتبر العيادات الاكثر اقبالا بحكم الكثافة السكانية بالمنطقة.
وقال مدير عام العيادات الاستاذ بندر الجعيدي انهم يحرصون في ساين كلينك على استقطاب اهم الكفاءات الطبية المتفوقه لذلك نحوص ان يكون ضمن فريقنا في العيادات افضل اطباء الجلدية وجراحة التجميل مؤكدا انه العيادات افتتحت منذ عام على طريق الدمام بحي غرناطة بمساحة ١٠٠٠ متر بطابقين تضم ٩ عيادات جلدية وجراحة تجميل منهم جراح التجميل الدكتور محمد ابراهيم و طبيبة الجلدية علا الخولي.
واضاف ان موقع العيادات وفريق العمل ساهم في زيادة حجم الاقبال من سكان حي غرناطة واليرموك واشبيليا والمونسية وقرطبة.كذلك العروض التي نقدمها في العيادات وجودة المخرجات والنتائج جعلت كثر من السيدات يفضلن ساين كلينك دون غيرها.

Continue Reading
Advertisement

Trending