Connect with us

اقتصاد وأعمال

باب رزق جميل للتوظيف تشارك في معرض الوظائف الأول لمركز دبي للسلع المتعددة

Published

on

أعلنت مبادرة باب رزق جميل للتوظيف – النشاط الدولي، والذي تتخذ من دبي مقرا، عن المشاركة في معرض الوظائف الأول لمركز دبي للسلع المتعددة، والذي ستُقام فعالياته في مركز دبي للسلع المتعددة (DMCC) في الثاني عشر من فبراير 2015.

 وتُعتبر باب رزق جميل للتوظيف – النشاط الدولي إسما رائدا في البحث عن المواهب الإدارية والتنفيذية وأصحاب التخصصات، واختيار ذوي الكفاءات والمهارات، وإيجاد فرص العمل لهم، وتقديم خدمات التوظيف للباحثين عن عمل، ولعملائها من الشركات المتوزعة في كافة أنحاء منطقة الشرق الأوسط، وشمال أفريقيا، وتركيا. 

 ويعود تأسيس باب رزق جميل للتوظيف – النشاط الدولي رسميا إلى العام 2014، حيث تأسست في دبي كجزء من شركة باب رزق جميل الناشطة في المملكة العربية السعودية منذ العام 2003. وتتخذ باب رزق جميل للتوظيف – النشاط الدولي من دبي، الإمارات العربية المتحدة، مقرا، وتمتلك شبكة فروع دولية لإدارة عملياتها في كل من مصر، والمغرب، وتركيا.

 وقالت إسراء مكي، مدير عام باب رزق جميل للتوظيف – النشاط الدولي، في تعليق لها بهذه المناسبة: “يسرنا المشاركة في هذه الفعالية الهامة الخاصة بالتوظيف. ويُعتبر إفتتاح مكتبنا في دبي، هذه المدينة التي تستقطب المواهب من كافة أنحاء العالم، خطوة إستراتيجية تأتي منسجمة مع هدفنا الرئيسي الذي يتمثل في تلبية الحاجة إلى المساعدة في إيجاد فرص عمل في المنطقة، ودفع عجلة الاقتصاد المحلي. وتُعتبر المشاركة في معرض الوظائف الأول لمركز دبي للسلع المتعددة فرصة لنا لإظهار ماذا بإمكاننا أن نقدمه”. 

 وأضافت مكي: “تتمثل رسالتنا في المساعدة في ربط أصحاب الأعمال بالباحثين عن عمل في منطقة الشرق الأوسط، وشمال أفريقيا، وتركيا، بما يعود بالفائدة على كلا الطرفين، وعلى الاقتصاد المحلي. ونمتلك سجلا في وضع الشخص المناسب في المكان المناسب”. كما نمتلك قاعدة عملاء متنوعة ومتنامية”.

 واستطاعت  باب رزق جميل منذ إنطلاقته في المملكة العربية السعودية في العام 2003 في المساعدة في توفير أكثر من 500 ألف فرصة عمل على المستويين التنفيذي والمهني، كما ساهمت في من ملء شواغر فنية في عدد كبير من القطاعات الاقتصادية المتنوعة في مختلف أنحاء منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا وتركيا، وفي كافة أنحاء العالم.

 وبلغ عدد فرص العمل التي ساعدت باب رزق جميل في تقديمها للباحثين عن عمل في المملكة العربية السعودية في العام 2014 فقط نحو 75 ألف (غير مدقق*) فرصة عمل، بالإضافة إلى أكثر من 56 ألف فرصة عمل من خلال فروعها الدولية في كل من مصر، والمغرب، وتركيا.

 وتعتمد باب رزق جميل للتوظيف – النشاط الدولي على المعرفة والخبرة التي إكتسبتها باب رزق جميل منذ العام 2003، وتستخدمها في قطاع التوظيف شديد التنافسية في دولة الإمارات العربية المتحدة، معتمدة على شبكة مثيرة من علاقات الشراكة المتينة.

 وتعد باب رزق جميل إحدى مبادرات عبداللطيف جميل الاجتماعية، ذراع المسؤولية الاجتماعية لمجموعة عبداللطيف جميل، الشركة العائلية المتنوعة والتي تُعتبر أحدى أكبر الموزعين المستقلين لسيارات تويوتا في العالم.

bbffd0001

BRJ Recruitment International, the Dubai based arm of Bab Rizq Jameel, is participating in the Dubai Multi Commodities Centre’s (DMCC) first Career Fair, which will take place at the DMCC on t12th February 2015

BRJ Recruitment International is a pioneer in executive search, selection and recruitment of specialist, and other managerial, talent, providing recruitment services to candidates and corporate clients across the Middle East, North Africa and Turkey (MENAT) region. Formally established in Dubai in 2014, BRJ Recruitment International is part of the wider Bab Rizq Jameel company which was established in Saudi Arabia in 2003. BRJ Recruitment International is headquartered in Dubai, UAE and already has a well-established international network with operations in Egypt, Morocco and Turkey

“We are delighted to participate in such a prestigious career event. Opening an office in Dubai, a city which attracts talent from all over the world, has been a strategic move in line with our key objective to respond to regional recruitment needs, and drive the local economy. Participating in the DMCC’s first ever Career Fair is an opportunity to demonstrate what we can offer,” said Isra Makki, General Manager of BRJ Recruitment International

“Our mission is to connect employers and jobseekers across the MENAT region, benefitting both parties, as well as the local economy. We have an outstanding record of success in recruiting the right people for the right role, and a diverse and ever-expanding client base,” added Makki

 Since Bab Rizq Jameel’s (BRJ) inception in Saudi Arabia in 2003, the organization has sourced and placed some 500,000 candidates at an executive and professional level, as well as filled technical vacancies, in a wide variety of industry sectors across the MENAT region and beyond 

In 2014 alone, BRJ provided 75,000 opportunities (unverified*) for employment in the Kingdom of Saudi Arabia, and over 56,000 job opportunities via its international branches in Egypt, Morocco and Turkey

BRJ Recruitment International will draw on the knowledge and expertise learned by BRJ since 2003 and apply it to the competitive recruitment industry of the UAE, backed by an existing network of strong partner relationships

BRJ stands for Bab Rizq Jameel, an Arabic term, translating to ‘The Beautiful Gateway to Prosperity’. Headquartered in Saudi Arabia, it is an initiative of Abdul Latif Jameel Community Initiatives (ALJCI), the Corporate Social Responsibility (CSR) arm of the Abdul Latif Jameel Group, a diversified family-owned business and one of the largest independent distributors of Toyota vehicles in the world

 

Continue Reading
Click to comment

Leave a Reply

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

اقتصاد وأعمال

كلية الأمير محمد بن سلمان تطلق حوارات حول الشركات العائلية في المملكة العربية السعودية

Published

on

By

ناقش قادة أعمال، وباحثون أكاديميون، ومعلمون، ومبتكرون، ورواد الأعمال، بالإضافة إلى أكثر من 100 شخص من ممثلي الشركات العائلية في المملكة العربية السعودية، المشهد المتطور للشركات العائلية والممارسات التجارية الحديثة في المملكة.

وتم ذلك عبر حدث تحت عنوان “إطلاق العنان للإرث وتعزيز الابتكار: استكشاف مستقبل الشركات العائلية” نظمته كلية الأمير محمد بن سلمان للإدارة وريادة الأعمال، المتخصصة بتقديم تعليم ذي مستوى عالمي هنا في المملكة، بالإضافة إلى مرصد الكلية لريادة الأعمال والابتكار المستدام والشركات العائلية، وبالتعاون مع المركز الوطني للمنشآت العائلية، واتحاد مشروع STEP العالمي (SPGC).

وبحث الحدث موضوعات رئيسية تشمل الحفاظ على الإرث العائلي في العصر الحديث، والقيادة بين الأجيال، والحفاظ على القيم العائلية أثناء نمو الأعمال، والموازنة بين التراث والتغيير، كما تم استعراض كيفية استخدام الإرث كرافعة للميزة التنافسية، ودور قادة الجيل القادم في الشركات العائلية القديمة.

كما اكتسب المشاركون رؤى قيمة من دراسات الحالة الواقعية، مما ساعدهم على مواجهة التحديات الخاصة بالشركات العائلية. وساهم الحدث في تعزيز التواصل داخل مجتمع الشركات العائلية وزود الحضور بالأدوات الأساسية للقيادة المستقبلية.

وقال الدكتور زيغر ديجريف، عميد كلية الأمير محمد بن سلمان للإدارة وريادة الأعمال: “اكتسب المشاركون خلال الحدث رؤى استراتيجية قيمة، وبنوا علاقات داخل مجتمع الشركات العائلية، كما حصلوا على الأدوات الأساسية للقيادة المستقبلية. وهذا يتماشى مع مهمة الكلية في دعم المؤسسات في اتخاذ قرارات مستندة إلى المعلومات، بما يؤدي إلى تعزيز التقدم والابتكار، ويساهم في التنمية المستدامة والنمو الاقتصادي في المملكة العربية السعودية”.

وعمل مرصد الكلية على جمع قادة الأعمال والتعليم لمعالجة القضايا الاقتصادية والاجتماعية والبيئية الحالية. وبالاعتماد على الخبرة الجماعية، يدعم المرصد اتخاذ القرارات الفعالة وحل المشكلات بهدف تحقيق تأثير دائم، من خلال المعرفة المشتركة والحلول المبتكرة، مما يساهم في خلق قيمة مستدامة للشركات الناشئة والقائمة والعائلية.

وقال الدكتور طارق المصري، الأستاذ المساعد في المحاسبة ومدير معهد الشركات العائلية، في كلية الأمير محمد بن سلمان: “يهدف المعهد، إلى أن يكون نقطة التقاء للباحثين، والمالكين، والمنظمين، والخبراء في مجال الشركات العائلية، بهدف نشر وتعزيز استمرارية الشركات العائلية وتحقيق نمو مستدام”.

وتقع الكلية في مدينة الملك عبدالله الاقتصادية، وهي مدينة تم تشييدها وفق نمط حياة عصري، وتوفّر لطلاب الكلية وأعضاء هيئتها التدريسية بيئة حديثة بمواصفات استثنائية. وتقدم الكلية خدمات تعليمية ذو مستوى عالمي هنا في المملكة، في كل من مدينة الملك عبدالله الاقتصادية والرياض، حيث توفّر التعليم العملي والتجريبي لتطوير جيل جديد من القادة القادرين على التفكير الإبداعي واتخاذ القرارات لدعم التغيير المنشود.

Continue Reading

اقتصاد وأعمال

محافظ «دونجوان» الصينية: معجبون بشدة بالتركيز الاستراتيجي للسعودية على تنمية الطاقة

Published

on

By

انطلق، اليوم الإثنين، المؤتمر السعودي الصيني، والذي ينظمه المجلس الصيني العربي للأعمال والثقافة، في العاصمة السعودية الرياض بهدف تعزيز التعاون الاقتصادي والتجاري بين البلدين، ودعم التعاون بين المملكة العربية السعودية وجمهورية الصين في مختلف المجالات.

وترأس “لي شينجي” محافظ ولاية دونجوان الصينية، الوفد الصيني المشارك في المؤتمر، والذي يضم ممثلين عن الجهات الحكومية الرسمية الصينية، بالإضافة إلى وفد من رجال الأعمال ورؤساء 34 شركة صينية تعمل في مجالات متنوعة.

وفي كلمته بالمؤتمر، أكد محافظ ولاية دونجوان الصينية، أن التعاون بين الصين والمملكة العربية السعودية ولد وازدهر بفضل طريق الحرير منذ 1200 عام مضت، خلال عهد “تانغ وسونغ” أبحرت الأساطيل الصينية المحملة بالحرير عالي الجودة والخزف الرائع وحصائر الكعك عبر المحيطات على طول طريق الحرير البحري إلى الشرق الأوسط.

وأوضح أنه قبل 800 عام، زار تشنغ خه، الملاح الصيني الشهير من أسرة مينغ، المدينة المنورة وجدة وأماكن أخرى في المملكة العربية السعودية خلال رحلته إلى الغرب لنشر الصداقة وتعزيز التبادلات، وقبل 46 عامًا، عندما نفذت الصين الإصلاح والانفتاح، استمر تدفق عدد كبير من السلع الاستهلاكية الصناعية الخفيفة عالية الجودة التي أنتجناها إلى المملكة العربية السعودية، كما استمر النفط السعودي والمنتجات الأخرى في التدفق إلى الصين لآلاف السنين.

وشدد على أنه لم تنقطع التجارة والتبادلات بين المكانين بشكل متزايد، واليوم، بحماس كبير وصداقة عميقة من الشرق الأقصى، أتينا إلى الرياض، “جاردن سيتي” في الصحراء، للحديث عن الصداقة مع الأصدقاء، والسعي إلى التنمية المشتركة، وفتح فصل جديد من التعاون بين دونغقوان والمملكة العربية السعودية.

وبين أنه في السنوات الأخيرة، في ظل الترويج المشترك للرئيس شي جين بينغ والملك سلمان بن عبد العزيز، خادم الحرمين الشريفين، وكذلك التعزيز القوي للبناء المشترك لمبادرة “الحزام والطريق”، استمر التعاون بين الصين والمملكة العربية السعودية في التعمق، وأصبحت المملكة العربية السعودية الشريك التجاري الأول للصين في الشرق الأوسط بقيمة مائة مليار دولار، وأصبحت الصين أكبر وجهة للاستثمار الأجنبي المباشر في المملكة العربية السعودية، مشيرا إلى أنه على خلفية الصداقة بين البلدين، سيصل حجم التجارة بين دونغقوان والمملكة العربية السعودية أيضًا إلى 12.3 مليار يوان في عام 2023، وزاد حجم واردات دونغقوان من المملكة العربية السعودية بشكل ملحوظ بنسبة 41.6٪ في الربع الأول من هذا العام، مما يدل على الارتفاع زخم التعاون الاقتصادي والتجاري بين البلدين.
وتابع: في الوقت الحالي، مع ترقية التعاون الثنائي بين الصين والمملكة العربية السعودية إلى شراكة استراتيجية شاملة واستمرار تعميقه، تواجه كل من الرياض ودونغقوان آفاقًا واسعة يمكن ربط الاثنين، ومن المؤكد أنها ستتطور لتصبح شريكًا وثيقًا ومدينة شقيقة.

وأكد أن التعاون المالي بين دونغقوان والمملكة العربية السعودية يأتي في الوقت المناسب، إذ تعد المملكة العربية السعودية واحدة من أكبر المستثمرين الماليين في العالم، وهي معروفة برؤيتها الفريدة ومواردها المالية القوية، كما أن ستة بنوك من بين أفضل 100 بنك عالمي من حيث القيمة السوقية، هذا العام، ارتفعت الأصول الخارجية لبنوك البلاد بنسبة 22٪. مما يدل على طموحها للتوسع عالمياـ وهذا العام، رفعت بلادي صراحة القيود المفروضة على نسبة الأسهم الأجنبية في المؤسسات المصرفية ومؤسسات التأمين، مما سمح بملكية أجنبية للأسهم بنسبة 100%، وأزالت بشكل شامل القائمة السلبية لقدرة الوصول إلى الاستثمار في القطاع المالي.

واستطرد: “نحن معجبون بشدة بالتركيز الاستراتيجي للمملكة العربية السعودية على تنمية الطاقة في السنوات الأخيرة، والذي لا يشجع صناعة البتروكيماويات التقليدية لتصبح أكبر وأقوى فحسب، بل يوجه أيضًا التخطيط العلمي بنشاط طاقة جديدة في السنوات الأخيرة، تعمل دونغقوان أيضًا على تطوير الطاقة الجديدة بقوة، وتسعى جاهدة لتجاوز حجم 100 مليار يوان صيني لمجموعة صناعة الطاقة الجديدة بحلول نهاية عام 2025. ويمكن القول أن البلدين يتمتعان بمساحة واسعة جدًا للتعاون في مجالي الطاقة والصناعات الكيماوية. وفيما يتعلق بالمشاريع الصناعية، في السنوات الأخيرة، وصل قادة البتروكيماويات العالميون مثل إكسون موبيل، وشل، وباسف إلى منطقة الخليج الكبرى واستقروا في عدد من مشاريع الطاقة واسعة النطاق. وفي العام الماضي، وقعت أرامكو السعودية أيضًا مذكرة تعاون مع مقاطعة قوانغدونغ، وبالنسبة لغالبية شركات الطاقة والكيماويات، فإن الآن فرصة مهمة للانتشار في منطقة الخليج الكبرى ودونغقوان”.

Continue Reading

اقتصاد وأعمال

فيديكس تؤكد التزامها بمستقبل أكثر اخضراراً من خلال مشاركتها في مبادرة لزراعة الأشجار في الإمارات

Published

on

By

بالتزامن مع الاحتفال بيوم الأرض، تؤكد فيديكس إكسبريس التابعة لشركة “فيديكس كوربوريشن” المدرجة في بورصة نيويورك بالرمز (FDX)، وأكبر شركة للنقل السريع في العالم، التزامها بالاستدامة. وخلال العام المالي 2024 (من يونيو 2023 إلى مايو 2024)، يشارك أعضاء فريق “فيديكس” في العديد من المبادرات البيئية المجتمعية، بما في ذلك جمع القمامة، عمليات التنظيف، إعادة التدوير، وزراعة الأشجار.

وأظهرت فيديكس في الآونة الأخيرة التزامها الراسخ تجاه البيئة من خلال مشاركتها في الحملة السنوية لزراعة الأشجار التي تنظمها مجموعة الإمارات للبيئة تحت شعار “من أجل إماراتنا نزرع”. وتسهم هذه المشاركة في تعزيز المساحات الخضراء المستدامة في كافة أنحاء الدولة. حيث قام أعضاء فريق فيديكس بزراعة أشجار السدر والغاف الأصلية في محمية النسيم بعجمان. وتأتي هذه المشاركة من منطلق إدراك الفريق لأهمية زراعة الأشجار المحلية، ودورها في تعزيز التنوع البيولوجي، فضلاً عن كونها من أبسط الطرق وأكثرها فعالية لمعالجة ظواهر التغير المناخي.

وتعتبر حملة زراعة الأشجار ثمرة التعاون القائم بين فيديكس ومجموعة الإمارات للبيئة في مبادرة “إعادة تدوير، تشجير، تكرير”، حيث تمكن أعضاء الفريق من جمع أكثر من 21,000 كيلوغرام من المستندات الورقية القابلة لإعادة التدوير. وفي إطار المبادرة ذاتها، قام أعضاء الفريق بزراعة 11 شتلة حملت اسم فيديكس.

وتلتزم فيديكس بإحداث تغيير ملموس في المجتمعات المحلية، حيث تعمل على تحقيق أهدافها للوصول إلى عمليات خالية من الانبعاثات الكربونية على مستوى العالم بحلول العام 2040. وتمثّل مبادرة زراعة الأشجار جانباً من سلسلة من الأحداث المجتمعية المستدامة التي تنظمها فيديكس، والتي تتماشى مع “عام الاستدامة” في دولة الإمارات العربية المتحدة. وتدرك الشركة أيضاً أهمية مواجهة تحديات التغير المناخي من خلال اعتمادها ممارسات الأعمال المبتكرة والمستدامة.

يمكن معرفة المزيد حول الجهود التي تبذلها “فيديكس” في مجال الاستدامة من خلال هذا الرابط.

Continue Reading
Advertisement

Trending