Connect with us

اقتصاد وأعمال

بوز ألن هاملتون تحدد استراتيجيات ابتكار قوية للاستفادة من إمكانيات قطاع الطاقة والمرافق العامة في المملكة العربية السعودية

Published

on

في تقرير أصدرته تحت عنوان “المستقبل هو الابتكار”، أشارت بوز ألن هاملتون أن قطاع الطاقة والمرافق العامة في المملكة العربية السعودية، يحتاج الى تطوير استراتيجيات مبتكرة تمكّنها من التغلب على بعض من أكبر تحديات الاستدامة في بلدانها.

وتملك بلدان مجلس التعاون الخليجي ما يقارب ثلث احتياطي النفط الخام وحوالى خمس احتياطي الغاز في العالم إلا أن تراجع الاحتياطيات والإيرادات إلى جانب زيادة الاستهلاك بسبب التحوّل الصناعي السريع والنمو السكاني وارتفاع الطلب المحلي على الطاقة يختبر قدرة المنطقة الى أقصى حد. وتشير التغييرات في السياسات والتحوّلات في الميزانيات الوطنية في بلدان الخليج العربي إلى أن حكومات المنطقة تتجاوب مع هذه التحديات، وإلى أنه سيتعين على الجهات الرئيسية الفاعلة في مجال الطاقة والمرافق العامة في المنطقة أن تتكيف مع الحقائق الجديدة.

وأشار الدكتور أدهم سليمان، نائب الرئيس لدى بوز ألن هاملتون الشرق الأوسط وشمال أفريقيا الى أن “سرّ النجاح المستدام يكمن في الابتكار الذي غالبا ما يشار الى أهميته ونادرا ما يتحقق فعليا. كثيرا ما تواجه شركات الطاقة والمرافق العامة مخاوف بشأن المشاركة بالملكية الفكرية، وتردد المعنيين للاستثمار في البحوث الجديدة، وتحديات قضايا التمويل، وهي بعض العناصر التي قد تؤثر على تبني الابتكار”.

وفقا لتقرير صادر عن MEED بعنوان “الطاقة المتجددة في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا 2017″، فإن المملكة العربية السعودية تتطلع إلى تخفيض اعتمادها على النفط وتطوير اقتصاد مستدام ومتنوع. وتسعى المملكة إلى توليد 70% من طاقتها من الغاز الطبيعي وتخصيص نسبة 30% المتبقية للطاقة المتجددة وغيرها من المصادر.

وقد تم الإعلان مؤخرا عن العديد من الإصلاحات الاقتصادية والاجتماعية في جهد متزايد من المملكة لتنويع اقتصادها النفطي. وتكمن في صلب هذه الإصلاحات مبادرات الخصخصة التي أطلقها ولي العهد الأمير محمد بن سلمان، بما في ذلك الطرح العام الأولي والمحتمل أن يكون 5٪ في شركة النفط العربية السعودية أرامكو.

ولكي يزدهر اقتصاد البلد غير النفطي بطريقة مستدامة في مواجهة تزايد كبير في عدد السكان، ولتبسيط تعقيدات عملية الاكتتاب العام، من الضروري أن يكون الابتكار في مقدمة استراتيجيات الاستدامة لدعم رؤية 2030، والمساعدة على تفادي الركود المحلي غير النفطي، وتعزيز الثقة الدولية.

وبهدف جعل الاستدامة بديلا مفيدا، حدّدت بوز ألن هاملتون عددا من الاعتبارات الرئيسية لوضع استراتيجيات ابتكار ناجحة من شأنها أن تمكن مشغّلي الطاقة في بلدان الخليج العربي من تعزيز نمو المنطقة، بعد أن يجف الوقود في العالم:

 

  • تشجيع الموظفين على التفكير بشكل مبتكر: أحد المكوّنات الرئيسية المبيّنة هو تشجيع الموظفين على التفكير بأسلوب مبتكر وجعل الابتكار جزءا من واجبات المؤسسة والأمر لا يختلف بالنسبة لشركات الطاقة الغنية بالموارد الطبيعية حيث يعتبر رأس المال البشري أهم أصولها، فمن الضروري أن تستخدم الحوافز الإبداعية لتشجيع الابتكار ضمن المؤسسة. أما العنصر الرئيسي في تحفيز الموظفين على الابتكار فهو قبول الفشل على طريق النجاح، بحيث يصبح من الضروري تطوير ثقافة “الفشل إلى الأمام” لأنه ما لم يشعر الموظفون بالأمان في التجربة، فإنهم لن يكونوا على استعداد لطرح أفكار مبتكرة أو تبادلها، لأن الخوف من الفشل والعواقب الناتجة عن ذلك سوف تغلب على إبداعهم.

 

  • العمل على تحديد ما يمكن المشاركة به وما ينبغي حمايته: إن المخاوف التي تواجهها القطاعات بشأن المشاركة بالملكية الفكرية كثيرا ما أعاقت نمو قطاع الطاقة والمرافق العامة. وتبيّن الأدلة أن الطريقة الأكثر فعالية للوصول إلى الأفكار المبتكرة مع حماية الملكية الفكرية الحيوية هي الجمع بين التقنيات المفتوحة والمغلقة. وتدور هذه الأخيرة إلى حد كبير حول التعاون بين الشركات من جهة والمؤسسات الأكاديمية ومراكز الأبحاث والشركات الناشئة والمجتمعات المحلية أو الأفراد من جهة أخرى. وينطوي هذا الأخير على أعمال البحث والتطوير داخل المؤسسة، وإنشاء منصات مؤسساتية لابتكار الأفكار. وتشكّل “Alphabet”، الشركة الأم لشركة Google، مثالا على كيفية تمكّن الشركة من مزج النموذجين بنجاح.

 

  • إشراك المعنيين من خلال البحث والتطوير الابتكاري: للتخفيف من مخاوف المعنيين في مجال الطاقة والمرافق العامة وزيادة الاستثمار في البحث والتطوير، يجب أن تختار المؤسسات أولا ما إذا كان ينبغي متابعة الأبحاث العملية أو متابعة الأبحاث التطبيقية. وبعد أن تحدّد المؤسسة خيارها، تحتاج عندها إلى تطوير استراتيجية لجعل عملية البحث والتطوير أكثر فعالية وشفافية. على سبيل المثال، يمكن لشركة ناشئة أن تساعد في اختبار منتج بسرعة أكبر، أو الاستعانة بالتعهيد الجماعي لإنشاء حلول متعددة لمسألة ما. ويمكن لهذا النهج أن يساعد في إدارة التكاليف بفعالية أكبر، وزيادة مشاركة المعنيين وتقليل المخاطر بالنسبة للمؤسسة.

وقال فادي قساطلي، نائب رئيس أول لدى بوز ألن هاملتون الشرق الأوسط وشمال أفريقيا: “الابتكار هو محرّك البرنامج الوطني في عدد من بلدان المنطقة. وفي قطاع الطاقة، هناك فرصة كبيرة لتطوير الإمكانيات بتمكين رأس المال البشري. ينبغي على شركات الطاقة النظر في تعزيز ثقافة مؤسساتية مبتكرة تشجّع الموظفين على التجربة من دون خوف من الفشل، وهذا التوجّه سوف يقطع شوطا طويلا في التأكيد على أن الابتكار ليس مجرد كلمة طنانة، بل نتيجة ملموسة جدا للتفكير المبتكر الذي يمكن أن يساعد في معالجة بعض من القضايا العالمية الأكثر إلحاحا اليوم”.

4ثgfgt666يثثj00002

Continue Reading
Click to comment

Leave a Reply

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

اقتصاد وأعمال

جمعية العلاقات العامة والاتصالات في الشرق الأوسط وشمال أفريقيا تعلن تشكيل مجلس إدارة جديد لتعزيز جهود دعم صناعة وتشكيل مسار جديد للمنظمة

Published

on

By

أعلنت جمعية العلاقات العامة والاتصالات في الشرق الأوسط وشمال أفريقيا (PRCA Mena) عن إعادة هيكلة مجلس إدارتها الإقليمي في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا، في خطوة لتعزيز التوجه الاستراتيجي وتحسين تمثيل أطياف صناعة العلاقات العامة في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا.
ويعمل المجلس الإقليمي لمنطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا كجهة توجه مبادرات الجمعية في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا، ما يضمن التوافق مع معايير الصناعة وتعزيز التميز في مجال العلاقات العامة والاتصالات.
ويجمع مجلس الإدارة الجديد، بعد إعادة هيكلته، نخبة متنوعة من قادة الصناعة المستعدين لمشاركة خبراتهم الجماعية ورؤاهم لدفع الجمعية إلى آفاق جديدة.

وبهذه المناسبة، قال جيمس هيوز، الرئيس التنفيذي للجمعية: “يسعدنا أن نكشف عن إعادة هيكلة مجلس الإدارة الإقليمي لمنطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا، بما يؤكد التزامنا بدعم التميز والابتكار في مجال العلاقات العامة والاتصالات في جميع أنحاء المنطقة. وستكون ثروة المعرفة والخبرة التي يقدمها أعضاء مجلس الإدارة مفيدة في “تشكيل المسار المستقبلي لمنظمتنا والنهوض بالمهنة ككل”.
وتشمل قائمة الأعضاء المعينين حديثًا في المجلس كلًا من:
• أحمد عيتاني، المؤسس والرئيس التنفيذي، شركة سيسيرو آند بيرناي للاستشارات في مجال الاتصالات. رئيس جمعية العلاقات العامة والاتصالات في الشرق الأوسط وشمال أفريقيا .
• ألكساندر بوليو، المؤسس والرئيس التنفيذي، شركة تي بي دبليو إيه ديجاز.
• كلير ميكيليتي، مؤسسة ومديرة تنفيذية مشاركة، شركة كوسموبول للاستشارات.
• هوارد كوسكي، الرئيس التنفيذي والمؤسس، شركة ماركيتيرز 4 دي سي.
• إبراهيم المطوّع، المؤسس المشارك والشريك الإداري، جمّار للعلاقات العامة.
• عماد لحد، المدير الإداري، إيه بي سي أو ورلدوايد دبي.
• جون راينهارت، المدير الإداري، سيفن ميديا.
• جوزيف نالور، مدير الاتصالات- كلية الاتصالات، جامعة مردوخ دبي.
• كمال تايبي، المؤسس والرئيس التنفيذي، مجموعة ستراتيوس.
• خالد الشحي، المدير التنفيذي للاتصال الرقمي في مكتب الإعلام الحكومي في دولة الإمارات العربية المتحدة.
• لوريلين شفارتز، رئيسة العلاقات العامة العالمية واتصالات الشركات، في الفطيم أوتوموتيف.
• لؤي السمرائي – المدير التنفيذي المشارك، المؤسس المشارك، شركة أكتيف (التسويق الرقمي والاتصالات)
• ناتالي آموس، المديرة الإدارية – منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا – شركة فور ايجنسي.
• ناتاشا هاثيرال-شاو، مؤسسة والرئيس التنفيذي، شركة تيشتاش للاتصالات.
• نيك ساندهام، نائب الرئيس، اتصالات الشركات، مجموعة الشايع.
• بترا بي سبانكو، المديرة الإقليمية، شركة كاتش إنترناشيونال.
• سامانثا بارتيل، الرئيس التنفيذي والشريك الإداري، شركة إنستنكتيف بارتنرز MENA.

وبفضل خبراتهم وتجاربهم، سيثري الأعضاء الجدد المجلس، حيث يمثلون مجموعة متنوعة من القطاعات داخل صناعة الاتصالات. لمزيد من المعلومات حول مجلس إدارة الجمعية الإقليمي، يُمكنك زيارة الرابط التالي: https://prca.mena.global/mena-regional-board/

وتؤكد الجمعية التزامها بأداء مهامها المتمثلة في تعزيز مصالح مهنة العلاقات العامة والاتصالات في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا وخارجها، ومواصلة العمل كمحفز للتواصل والتعلم والتطوير المهني لممارسي الصناعة على جميع المستويات.

Continue Reading

اقتصاد وأعمال

كارير تستعرض حلول التبريد في معرض بيج 5 للبناء السعودي

Published

on

By

عرضت شركة كارير مؤخرًا حلولها للتبريد في معرض التدفئة والتهوية وتكييف الهواء والتبريد (HVACR Expo Saudi) ، الذي أقيم بالتزامن مع معرض بيج 5 للبناء السعودي في الرياض. وهو أكبر معرض لحلول البناء والإنشاءات في المملكة العربية السعودية. كارير هي جزء من شركة كارير العالمية (NYSE: CARR)، الرائدة في حلول المناخ والطاقة الذكية. تأتي مشاركة كارير في المعرض من دعمها لرؤية السعودية 2030 من خلال توفير حلول تساعد مالكي ومشغلي المباني على تحقيق أهدافهم في مجال الاستدامة وكفاءة الطاقة والتشغيل. وبهذه المناسبة، علق ساثيا مورثي، المدير العام لكارير الشرق الأوسط، عن مشاركة كارير بالمعرض قائلًا: “إن معرض HVAC المقام بالتزامن مع بيج 5 للبناء السعودي هو منصة مهمة للمصنعين حتى يتسنى لهم مقابلة العملاء لتبادل الأفكار ومشاركة أفضل الممارسات التي يمكن أن تساعد في تقدم صناعة HVAC والمساهمة في التحولات الجارية في المملكة.”

وقد حضر معرض HVACR مهندسون واستشاريون ومقاولون ومطورون من الشرق الأوسط وجميع أنحاء العالم. وقد تفاعل العديد منهم مع فريق كارير لمناقشة حلولها الرقمية المتكاملة لتحقيق الاستدامة وكفاءة الطاقة في الأنظمة السكنية والتجارية. ومن خلال المعرض، عرضت كارير الحلول الموفرة للطاقة التي تقدمها للسوق السعودي من خلال عرض مبردات الهواء بالسرعة المتغيرة AquaForce® بالإضافة إلى نظام تدفق المبرد المتغير (VRF). كما استعرضت كارير حلول التبريد التجارية الخفيفة المصنعة محليًا من مصنع كارير في جدة مما وفر نظرة ثاقبة على حلول HVAC المصنوعة في السعودية.

كما قدمت كارير، في جناحها بالمعرض، عروضاً تقديمية تناولت آخر التطورات في الصناعة. شملت المواضيع الابتكارات في تقنية VRF وAbound . ولمزيد من المعلومات عن كارير، تفضلوا بزيارة الموقع الإلكتروني .www.carrier.com/commercial/en/sa

Continue Reading

اقتصاد وأعمال

فيديكس تؤكد التزامها بالخدمة المجتمعية من خلال الدعم والمشاركة في المبادرات التطوعية المؤثرة في جميع أنحاء منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا

Published

on

By

قامت شركة فيديكس إكسبرس الشركة التابعة لشركة FedEx Corp. (رمزها في بورصة نيويورك: FDX) أكبر شركة نقل سريع في العالم، وأعضاء الفريق في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا بدعم أكثر من 1800 كيلوغرام من الإمدادات الغذائية وغير الغذائية التي الأكثر احتياجاً إلى أكثر من 300 مستفيد من المنظمات غير الربحية المختارة من قبلهم. وجاءت هذه المساهمات في إطار حملة “فيديكس تهتم” – الحقائب الارجوانية”، والتي تُمكّن أعضاء فريق فيديكس من توحيد جهودهم معاً لدعم القضايا النبيلة التي تحظى باهتمام كبير من قبلهم في مجتمعاتهم المحلية. 
في دولة الإمارات العربية المتحدة، تعاونت فرق فيديكس لفرز وتسليم السلع الأساسية إلى مركز المشاعر الإنسانية لرعاية وإيواء ذوي الهمم (Senses)، وهي مؤسسة تقدم خدمات الرعاية الدائمة والنهارية للأطفال والبالغين من أصحاب الهمم في دبي. وقام المتطوعون في جميع أنحاء دولة الإمارات العربية المتحدة بتعبئة حقائب أرجوانية للمنظمة غير الحكومية، مما عكس روح البذل والعطاء المتأصلة في ثقافة فيديكس. واستمراراً لذلك الالتزام، أمضى المتطوعون يوماً مليئاً بالمرح برفقة أطفال مركز المشاعر  الإنسانية، حيث شاركوا في الألعاب والأنشطة الموسيقية، مما أدخل الفرح والسرور على قلوب الأطفال وأتاح لهم الاستمتاع بوقتهم برفقة أعضاء فريق فيديكس.
 
ولم تقتصر تلك الجهود التطوعية على دبي وحسب، بل شملت مصر أيضاً، حيث ساهم أعضاء فريق فيديكس في تعزيز سعادة رفاهية الأطفال في “جمعية أولادي للأيتام” في القاهرة. وفي جهد مشترك، قام المتطوعون بجمع المواد الغذائية والمواد الضرورية، بما في ذلك المعدات الرياضية والألعاب لهذه المنظمة غير الحكومية. وقد تم استكمال ذلك اليوم بقضاء أوقات ممتعة في مقر “جمعية أولادي للأيتام”، حيث شارك أعضاء فريق فيديكس أطفال المركز العديد من الأنشطة الترفيهية والاحتفال بأعياد ميلادهم، مما كان له أبلغ الأثر في رسم البسمة على وجوههم وإدخال الفرح على قلوبهم.
وقال طارق هنيدي، نائب رئيس عمليات فيديكس في الشرق الأوسط وأفريقيا، “نحن في فيديكس نؤمن بأن مسؤوليتنا تمتد إلى ما هو أبعد من عملياتنا التجارية لتصل إلى صميم المجتمعات التي نخدمها. لقد حول أعضاء فريقنا التعاطف إلى أفعال، حيث خصصوا مئات الساعات من وقتهم لإثراء حياة الناس، وغرس الأمل في نفوسهم.” وأضاف بالقول، “إن تفاني هؤلاء يجسد قيمنا الأساسية ويقيننا الراسخ بأننا نمضي بالعالم قدماً نحو الأمام، ليس فقط من خلال توصيل الطرود، بل عبر إبداء مشاعر التعاطف والرعاية لأولئك الذين يكونون في أمسّ الحاجة إليها”.
يعتبر برنامج “فيديكس تهتم” FedEx Cares مبادرة دولية فريدة من نوعها للمشاركة المجتمعية. وفي هذا العام، اجتمع أعضاء الفريق من جميع أنحاء العالم معاً على شكل فرق وتعانوا عن كثب مع الجمعيات الخيرية التي يختارونها لجمع البضائع الأكثر إلحاحاً.
وفي إطار برنامج “فيديكس تهتم” FedEx Cares يتم تشجيع أعضاء الفريق في جميع أنحاء العالم على التعاون وتوحيد جهودهم معاً من أجل “المضي قدماً، لرد الجميل”، وذلك من خلال التطوع والقيام بأعمال إنسانية لا حصر لها على مدار العام. وفي عام 2023، شارك أعضاء فريق فيديكس عبر منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا في أنشطة مختلفة مثل زراعة الأشجار في محمية النحل الخاصة في دولة الإمارات العربية المتحدة، بالإضافة إلى فرز وتعبئة 4,800 صندوق من المواد الغذائية الأساسية في دولة الإمارات العربية المتحدة ومصر خلال شهر رمضان للمحتاجين. للمزيد من المعلومات،يرجى زيارة الموقع الإلكتروني: fedexcares.com .

Continue Reading
Advertisement

Trending