Connect with us

اقتصاد وأعمال

الهيئة العامة للاستثمار توقع مذكرة تفاهم مع جونسون آند جونسون ميديكل السعودية

Published

on

وقّعت الهيئة العامة للاستثمار اليوم مذكرة تفاهم مع شركة جونسون آند جونسون ميديكل السعودية المحدودة من أجل بحث الفرص المناسبة لتعزيز العلاقات التجارية والاستثمارية في المملكة، وذلك ضمن مؤتمر صحفي عقد في مقر الهيئة الرئيسي في مدينة الرياض.

ويأتي توقيع المذكرة عقب إعلان شركة جونسون آند جونسون للأجهزة الطبية عن تأسيس مشروعها المشترك مع شركتي “عبدالرحمن القصيبي” و”مأمون وفاروق تمر. ويهدف المشروع الجديد إلى المساهمة في تطوير خدمات الرعاية الصحية وتحسين مستوى الرفاهية تماشيا مع توجه المملكة لتطوير قطاع الرعاية الصحية وتعزيز الشراكات بين القطاعين العام والخاص.

ويعكس تأسيس جونسون آند جونسون ميديكل السعودية المحدودة، إلى جانب توقيع مذكرة التفاهم، جهود الهيئة العامة للاستثمار لجذب المزيد من الاستثمارات المحلية والأجنبية ذات القيمة العالية في القطاعات الحيوية ومن أهمها قطاع الرعاية الصحية، لتحقيق أهداف رؤية المملكة 2030 والمساهمة في زيادة الاستثمار الأجنبي المباشر والاستثمار المباشر المحلي.

وتعليقا على هذه المناسبة، قال سلطان بن بهجت مفتي، وكيل المحافظ لجذب الاستثمار في الهيئة العامة للاستثمار: “يسعدني أن أبارك لكل من شركة جونسون آند جونسون للأجهزة الطبية، وشركة عبدالرحمن القصيبي، وشركة ’فاروق ومأمون تمر‘ على إطلاق مشروعهم المشترك. حيث تمثل هذه الشراكة نموذجا لدمج القدرات المحلية مع الخبرات والإمكانات الأجنبية بهدف الاستفادة من الفرص الاستثمارية الواعدة التي تقدمها المملكة في قطاع الرعاية الصحية. ونطمح بحلول 2020 إلى زيادة مساهمة القطاع الخاص من 25% إلى 35% في إجمالي الإنفاق المخصص لقطاع الرعاية الصحية. وتسعى الهيئة العامة للاستثمار من خلال توقيع مذكرة التفاهم إلى العمل جنبا إلى جنب مع شركة جونسون آند جونسون ميديكل المحدودة لتحقيق المزيد من النجاحات على مستويات مختلفة في ظل الإنجازات والإصلاحات الجديدة لتسهيل ممارسة الأعمال في المملكة.

واضاف وكيل المحافظ :”تمكن رؤية 2030 المستثمرين من المشاركة في مسيرة النمو للمملكة عن طريق إتاحة المزيد من الفرص الواعدة، وتعزيز شراكات القطاعين العام والخاص وتحسين البيئة الاستثمارية بشكل لم يكن معهودا من قبل. وفي نفس الوقت، تسعى المملكة إلى رفع معدل متوسط الأعمار من 74 إلى 80 سنة عن طريق الاستثمار وزيادة الوعي في الرعاية الصحية الوقائية وليس فقط الرعاية العلاجية العرضية بالإضافة إلى تسهيل حصول المرضى على خدمات الرعاية الصحية في وقت قياسي.”

وأختتم حديثه بالقول : “تأتي هذه الخطوة ضمن حزمة شاملة من المبادرات التي خطتها وزارة الصحة ومن بينها مبادرة التحول المؤسسي لمرافق الرعاية الصحية والتي تهدف إلى فصل تقديم الخدمات الصحية عن الوزارة والتركيز على الجانب التنظيمي والإشرافي. ويمثل توقيع مذكرة التفاهم، إلى جانب الإعلان عن المشروع المشترك، تطورا هاما في قطاع الرعاية الصحية في المملكة. حيث سيتسنى للقوة العاملة السعودية الحصول على فرص تدريبية ترقى إلى أفضل المعايير العالمية واكتساب الخبرات والمهارات اللازمة للمساهمة في تنمية قطاع الرعاية الصحية. إلى جانب ذلك، ستتمكن شركة جونسون آند جونسون للمعدات الطبية من لعب دور فعال في تطوير وتنمية قطاع الرعاية الصحية المحلي ضمن رؤية 2030.”

من جانبه قالت ميشيل برينان، رئيسة مجموعة شركة جونسون آند جونسون للأجهزة الطبية في أوروبا والشرق الأوسط وأفريقيا: “تعد المملكة العربية السعودية من أهم الأسواق الرئيسية في المنطقة ونحن متفائلون جدا بشأن توجه الحكومة لتطوير قطاع الرعاية الصحية تماشيا مع رؤية المملكة 2030. ونلتزم في شركة جونسون آند جونسون للأجهزة الطبية بالمساهمة في تحقيق هذه الرؤية عن طريق مساعدة أنظمة الرعاية الصحية في التحكم بالأثر الناتج عن التغييرات التي تطرأ على هذا القطاع. والذي بدوره يؤدي في نهاية المطاف إلى تحسين النتائج، وزيادة رضا المرضى والمراجعين، وتخفيض التكلفة في القيمة مقابل الرعاية.”

وخلال العام الماضي، شهد قطاع الرعاية الصحية في المملكة نموا مطردا مما يجعله من أهم القطاعات الحيوية الجاذبة للمستثمرين. حيث برزت العديد من الفرص الاستثمارية الواعدة تزامنا مع إعلان الحكومة السعودية عن خططها لضخ ما يقارب 180 مليار دولار أمريكي في قطاع الرعاية الصحية في الخمس سنوات القادمة، في خطوة هامة لتوطين وخصخصة الرعاية الصحية لدعم رؤية المملكة 2030.

فنeee4r45هفrs00001 فنeee4r45هفrs00002 فنeee4r45هفrs00003

Continue Reading
Click to comment

Leave a Reply

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

اقتصاد وأعمال

نماذج العمل البديلة تُعدّ أساسية لتمكين المرأة السعودية من العودة إلى سوق العمل بحسب أحدث استطلاع لشركة بي دبليو سي الشرق الأوسط

Published

on

By

تواجه النساء العاملات تحديات هائلة لدى عودتهن إلى المشاركة في سوق العمل في المملكة، من بينها “تحجيم فرصهن لكونهن أمهات عاملات” أو رفض سيرهن الذاتية نظراً لوجود فجوات في مسيراتهن المهنية. وجاءت هذه النتائج في تقرير صادر عن بي دبليو سي الشرق الأوسط بعنوان تمهيد طريق عودة المرأة إلى العمل في منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا“.

واستطلع التقرير أكثر من 1200 امرأة في بلدان مثل الإمارات العربية المتحدة والمملكة العربية السعودية وقطر ومصر والبحرين والأردن والكويت ولبنان وعُمان، ويُبرِز التقرير آراءً نقدية لرؤساء تنفيذيين رئيسيين في المنطقة. 

وأشارت النتائج الرئيسية للاستطلاع إلى أن 52% من السعوديات قد تعرضن لرفض سيرهن الذاتية بسبب وجود فجوات في مسيراتهن المهنية، في حين رأت أكثر من 83% من السعوديات أن برامج تشجيع العودة إلى العمل التي توفر لهن مساراً منظماً للعودة إلى سوق العمل، بما في ذلك التدريب والدعم المخصص، على أنها برامج مهمة ومؤثرة في تمكينهن من إعادة الانخراط بنجاح في سوق العمل. 

ويرصد التقرير، الذي يعد الأول ضمن سلسلة تقارير حول “أهمية التنوع”، التحديات التي تواجه السيدات في المملكة العربية السعودية عند محاولتهن العودة إلى العمل بعد فترة من التوقف المؤقت. وبحسب التقرير اتخذ أكثر من نصف السيدات المشاركات في الاستطلاع في المملكة العربية السعودية (55%) قراراً بالتوقف المؤقت عن العمل، وهي نسبة تزيد عن النسبة التي سجلتها نظيراتهن في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا والتي تبلغ 44%. ولكن لم تتجاوز نسبة السعوديات اللواتي من المرجح أن يعدن إلى العمل بعد توقف 40%، وهي نسبة أقل من المتوسط على مستوى المنطقة الذي بلغ 43%.

وتوصلت الدراسة كذلك إلى أن الرغبة في تحقيق الاستقلال المادي تمثل دافعاً رئيسياً لدى العائدات إلى سوق العمل في المملكة العربية السعودية (42%) مقارنة بنظيراتهن على مستوى منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا (38%). 

وتركزت أغلبية السيدات المشاركات في الاستطلاع في المملكة العربية السعودية اللواتي توقفن لفترة مؤقتة عن العمل (67%) في مناصب على مستويات الإدارة العليا والإدارة التنفيذية والمناصب التي تستلزم خبرات لشغلها، وجاءت المسؤوليات المرتبطة برعاية الأطفال بين الأسباب الرئيسية التي دفعتهن إلى أخذ القرار بالتوقف المؤقت عن العمل. وعلى الرغم من ذلك، تنظر السيدات في المملكة العربية السعودية، على خلاف نظيراتهن في بقية منطقة الشرق الأوسط، إلى العناية بصحتهن النفسية أو البدنية على أنها من بين الأسباب الثلاثة الأولى للتوقف لفترة مؤقتة عن العمل.  

وتمثل الفجوات في المسيرة المهنية عقبة بارزة في سبيل عودة السيدات إلى سوق العمل نظراً لما يرتبط بها من انطباع سلبي هائل. وعلى الرغم من تمتع الكثير من السيدات بالطموح ورغبتهن في العودة إلى العمل بعد فترات الانقطاع الوظيفي، يرى أكثر من نصف هؤلاء السيدات (60%) أن التوقف المؤقت عن العمل قد يؤثر سلباً على مسيراتهن المهنية. 

وفي هذا السياق، صرح رياض النجار، رئيس مجلس إدارة بي دبليو سي الشرق الأوسط والشريك المسؤول عن مكاتب الشركة في السعودية، قائلاً: “زادت أعداد السيدات في سوق العمل السعودي بأكثر من الضعف ووصلت إلى نسبة 36% في الفترة ما بين عامي 2017 و2023 علماً بأن الحفاظ على هذا الاتجاه أمر مهم لتحقيق أهداف برنامج التحول الوطني. وتمثل السيدات السعوديات مجموعة من المواهب غير المستغلة التي يمكن أن تساهم في تنويع النمو والتطور الاجتماعي والاقتصادي في المملكة. وينبغي على أصحاب الأعمال اعتماد ممارسات شمولية في أماكن العمل، بما في ذلك نماذج العمل البديلة، بهدف إعادة دمج السيدات في سوق العمل واستغلال القدرات الكاملة لهذه المجموعة من المواهب التي تتمتع بالخبرة والتي لم تستغل كما ينبغي في بناء مستقبل أكثر ازدهاراً للجميع”.   

ومن جانبها، صرحت نورما تقي، رئيسة قسم الشمول والتنوع في الشرق الأوسط والشريكة في قسم خدمات المعاملات ورئيسة قسم الأسواق الاستهلاكية في بي دبليو سي الشرق الأوسط، قائلة: “يتعين على الشركات السعودية أن تغرس ثقافة تشعر السيدات في ظلها بالأمان في حالة اضطرارهن للتوقف المؤقت عن العمل وتشجعهن على تقديم مساهمات إيجابية ومؤثرة عند عودتهن إلى العمل بدون أن يكون لذلك انطباع سلبي. وتظهر النتائج التي توصلنا إليها أن توفير نماذج العمل البديلة وتعزيز مزايا رعاية الأطفال قد تسهل إلى حد كبير عودة السيدات إلى سوق العمل. وفي الواقع، تظهر نتائجنا أن عودة السيدات إلى سوق العمل بعد فترة توقف مؤقت عن العمل قد تساهم بنحو 385 مليار دولار أمريكي في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا. وسيكون بمقدور أصحاب العمل السعوديين الذين يستثمرون في برامج تشجيع العودة إلى العمل بهدف زيادة الشمول في أماكن العمل الحصول في نهاية المطاف على مجموعة من المواهب التي تمتلك الكثير من الدوافع والخبرات والتي ترغب في ترك بصمتها في سوق العمل”.   

Continue Reading

اقتصاد وأعمال

إبيسود 6″ تعقد شراكة مع “لووب” لتعزيز الشمول المالي عبر خدمات التكنولوجيا المالية في المملكة العربية السعودية

Published

on

By

أعلنت “إبيسود 6″، الشركة الرائدة عالميًا في تقديم الحلول المؤسسية للمدفوعات ودفاتر الحسابات الرقمية، اليوم عن شراكتها مع “لووب”، أحد الأسماء البارزة في قطاع الدفع الرقمي الخاضعة لإشراف البنك المركزي السعودي. وتسعى “إبيسود 6″من خلال هذا التعاون إلى نقل خبرتها في توفير خدمات التكنولوجيا المالية المبتكرة، التي تقدمها في 40 دولة حول العالم، إلى المملكة العربية السعودية. وستركز الشراكة على تحسين خدمات البطاقات، والمحافظ الإلكترونية، وحلول الدفع الفوري من “لووب” لدعم هدفها الاستراتيجي بأن تصبح رائدة في تمكين الخدمات المالية الرقمية في المملكة.

وتجدر الإشارة إلى أن المملكة تشهد حاليًا تسارعًا ملحوظًا في تبني تقنيات الدفع الرقمي إذ وصلت نسبة المدفوعات الرقمية في السوق السعودية مؤخرًا إلى 62%، مقتربة بذلك من النسبة الـبالغة 70% التي تسعى لتحقيقها بحلول عام 2025. ويعزى هذا التقدّم اللافت بشكل رئيس إلى خطة “رؤية 2030” الطموحة، التي تضع تعزيز البنية التحتية للتكنولوجيا الرقمية في البلاد على قائمة أولوياتها. وفي خضم هذا الزخم، تبرز “لووب” كشركة متخصصة في تقنية وحلول المدفوعات الرقمية، تسعى جاهدة لضمان تجربة مالية سلسة ومرنة للأفراد والمؤسسات على حد سواء في المملكة العربية السعودية. كما تعد عملياتها الاستراتيجية ومنتجاتها المبتكرة جزءً لا يتجزأ من مسيرة المملكة نحو تحقيق رؤيتها.

وفي هذا السياق، ستعتبر منصة تريتيوم® المتطورة والمملوكة حصريًا لشركة “إبيسود 6″ والتي ستوفرها لـ”لووب” من خلال هذه الشراكة عاملًا محوريًا في تغيير قواعد اللعبة لصالح “لووب” التي ستتمكّن بذلك من طرح حلول مبتكرة على أعلى مستوى من التقدم في مجال المدفوعات الرقمية في خطوة لا تسهم في تحقيق أهداف “رؤية 2030” فحسب، بل تسهّل أيضًا من إطلاق منتجات جديدة ومتطورة في السوق المحلية من المتوقع أن تلقى إقبالًا كبيرًا لدى عملاء “لووب”.

هذا وستعمل هذه المنصة العصرية المتطورة على تمكين “لووب” من إطلاق منتجاتها بسرعة لعملائها من الأفراد والشركات في السعودية حيث ستساعد في تبسيط تقنيات الدفع الخاصة بـ”لووب” على نحو يسهم في خفض التكاليف وتوفير بنية أساسية تقنية قابلة للتهيئة والضبط وجاهزة للاستخدام بواسطة أي منتج من منتجات الدفع الجديدة وعلى نحو يواكب التطوّر السريع الذي تشهده السوق السعودية.

وبهذه المناسبة، أعرب السيد/ “علي العبيد”، الرئيس التنفيذي لشركة “لووب”، عن تقديره العميق لهذه الشراكة قائلًا: “تعمل المملكة العربية السعودية جاهدة على الدفع بعجلة التغيير وتعزيز مكانتها الرائدة في مجال المدفوعات الرقمية ولقد كان لتعاوننا مع “إبيسود 6″دور فعال في تحقيق رؤيتنا الاستراتيجية على أرض الواقع وسيمثّل بلا شكّ نقلة نوعية في رحلة تحديث أنظمة المدفوعات في المملكة. كما أننا نتطلّع للعمل مع “إبيسود 6″ لإعادة رسم ملامح مستقبل المدفوعات الرقمية في المنطقة بأسرها”.

ومن جانبه صرّح السيد/ “جون ميتشل”، الرئيس التنفيذي والمؤسس المشارك لشركة “إبيسود 6″، قائلاً: “تمثل هذه الشراكة دفعة كبيرة إلى الأمام في رحلة تحديث أنظمة المدفوعات في المملكة العربية السعودية، ونحن نهدف من خلالها إلى دخول عصر جديد لأنظمة الدفع من خلال الجمع بين تقنية “إبيسود 6” الحديثة وخبرة “لووب” وروح الريادة التي تتمتع بها، ما يوفر للشركات والأفراد على حدّ سواء قيمة وفوائد لا تضاهى، ونحن بالتأكيد متحمّسون للعمل مع “لووب” لإحداث طفرة في أنظمة المدفوعات في جميع أنحاء المملكة”.

 

Continue Reading

اقتصاد وأعمال

متطوعو فيديكس ينشرون السعادة بتعبئة وتوزيع أكثر من 2,300 طرد مساعدات في الشرق الأوسط وشمال أفريقيا خلال رمضان

Published

on

By

تواصل فيديكس إكسبريس، وهي شركة تابعة لـفيديكس كورب، المدرجة في بورصة نيويورك تحت الرمز FDX))، والرائدة عالمياً في مجال النقل السريع، مبادرتها السنوية لدعم المجتمعات المحلية خلال شهر رمضان المبارك. وانضم أكثر من 100 متطوع في فيديكس لتعبئة أكثر من 2,300 طرد من المعونات الغذائية، بالتعاون مع مؤسسة “سمارت لايف” في الإمارات العربية المتحدة، ومؤسسة “صُنّاع الحياة مصر” في مصر، بهدف مساعدة المحتاجين.

وفي إطار التزام فيديكس الدائم بخدمة المجتمع، تعاون أعضاء الفريق لتعبئة سلال غذائية أساسية تشمل الأرز، المعكرونة، الفاصوليا، العدس، الملح، معجون الطماطم، الزيت، الدقيق، الجبن، السكر، التمر، والشاي. تم توزيع هذه المساعدات على العمّال في عجمان والأسر في القاهرة. هذا العام، وسع أعضاء فريق فيديكس دورهم من مجرد المشاركة في التعبئة إلى القيام بتوصيل الطرود، مما أضاف قيمة هامة للمبادرة.

ومن خلال التعاون مع مؤسسة “سمارت لايف”، ومؤسسة “صُنّاع الحياة مصر”، تؤكد فيديكس على التزامها الثابت و المستمر بالمساهمة المجتمعية ورغبتها في إحداث تأثير إيجابي عالمي.

مبادرة رمضان هي جزء من برنامج “فيديكس كيرز”، وهو البرنامج العالمي الذي تتبنّاه الشركة للتأكيد على مشاركتها المجتمعية، كما تم تطويره لتقديم المساعدة والدعم لجعل العالم مكاناً أفضل بالاعتماد على العمل التطوعي والعطاء الخيري.

Continue Reading
Advertisement

Trending