Connect with us

أسواق

13 مليار دولار قيمة #التجارة_الإلكترونية في دول الخليج العربي خلال 2016م

Published

on

أكدت شركة #سوق_دوت_كوم (أكبر منصة للتجارة الإلكترونية في الشرق الأوسط)، وجود فرص كبيرة لنمو التجارة الإلكترونية في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا، لاسيما في منطقة الخيج العربي، التي تستحوذ على النسبة الأكبر من التجارة الإلكترونية في الشرق الأوسط.

وقدّر سليم حماد المدير العام لشركة “سوق. كوم” في السعودية خلال “مؤتمر رواد الأعمال والتجار 2016” الذي استضافته الشركة في الرياض، قيمة التجارة الإلكترونية في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا خلال العام الجاري 2016م أكثر من 18 مليار دولار، تستحوذ منطقة الخليج العربي على النسبة الأكبر منها، بما يتراوح بين 12 إلى 13 مليار دولار، متوقعاً زيادة قيمة التجارة الإلكترونية إلى 34 مليار دولار خلال عام 2018 في الشرق الأوسط، خصوصاً ما ارتفاع نسبة الشباب الذين يستخدمون الإنترنت في الشرق الأوسط إلى 65 في المائة.

وأشار إلى أن التجارة الإلكترونية في العالم تسجل معدلات نمو كبير، في الوقت الذي تراجعت التجارة التقليدية ما بين 30 إلى 35 في المائة بسبب التكلفة العالية لافتتاح المتاجر التقليدية، مقارنة بالتجارة الإلكترونية، مشيراً إلى أن التجارة الإلكترونية ما زالت ضعيفة في المنطقة، حيث تبلغ 1.4 في المائة فقط من تجارة التجزئة في الشرق الأوسط، مقابل 15 إلى 18 في المائة في العالم.

وحول “مؤتمر رواد الأعمال والتجار 2016″، قال إنه يمثل حدثاً تفاعلياً متميزاً يمكن البائعين والشركات الصغيرة والمتوسطة من تنمية أعمالهم في المنطقة، وهو المؤتمر الأول من نوعه، ويقدم منصة متكاملة للتجار للتواصل مع فريق قيادة “سوق.كوم” والتعرف إلى العروض الجديدة التي تقدمها الشركة. 

وعرض المدير العام لسوق. كوم في السعوية خلال المؤتمر، الابتكارات الجديدة وبرامج التجار التي يقدمها موقع شركته، ومنها برنامج “تشحن من قبل سوق”، ومركز سوق للبيع، والمصممان خصيصاً لتمكين التجار من تنمية أعمالهم وتحقيق تجربة فريدة إلى عملائهم، مشيراً إلى أن برنامج “تشحن من قبل سوق” يعتبر برنامجاً مبتكراً يقوم على أسس شبكة متطورة للشحن، توفر عدداً من المزايا غير المسبوقة لكل من البائعين والعملاء.

 كما سلّط حماد الضوء على دور وأهمية الشركات الصغيرة والمتوسطة في منظومة التجارة الإلكترونية المعاصرة والتزام “سوق.كوم” تجاه مساعدتها في التغلب على التحديات السائدة في القطاع. 

 وقال حماد “يعد التجار أساس نجاحنا في سوق.كوم، ومن خلال هذه الجهود فإننا نعمل على مواصلة الابتكار في منصتنا والاستثمار في التقنيات التي تدعمهم في بناء وتنمية أعمالهم”، واعتبر المملكة العربية السعودية واحدة من أهم أسواقنا، وانطلاقاً من مكانتنا كأكبر منصة للتجارة الإلكترونية في المنطقة، فإننا نبحث دوماً عن الفرص التي لا تقتصر آثارها على توسعة آفاقنا، بل تساعد التجار والعملاء عبر المنصة في تحسين تجربتهم في مجال التجارة الإلكترونية.

وأكد التزام شركته بمساعدة التجار في إطلاق أعمالهم عبر الإنترنت وتوجيههم وتزويدهم بما يحتاجونه للنمو وتحقيق الأرباح معنا.

وأضاف حماد إن مبادرتنا الجديدة “مؤتمر رواد الأعمال والتجار” تمكن الشركات الصغيرة والمتوسطة من تنمية أعمالها بسرعة أكبر عبر الجلسات التفاعلية التي تساعدهم في فهم مركز سوق للبيع والأدوات المتميزة التي يوفرها، مما يمنحهم العديد من الطريق التي تدعم النمو عبر منصة التجارة الإلكترونية. وأشار إلى أن المؤسسات الناشئة والشركات الصغيرة والمتوسطة تحتاج إلى المنصات التقنية المتينة والمساعدة الفنية وشبكة موثوقة للتوصيل والتعامل مع الأسواق لتطوير وتنمية أعمالهم، وهنا تتجلى أهمية دور سوق.كوم كشريك استراتيجي يساعد في إيجاد فرص نمو الأعمال.

وقد نظمت “سوق.كوم”، في ختام المؤتمر حفلا تم خلاله تكريم أفضل التجار في مختلف الفئات، ومنها الإلكترونيات والأزياء والمنزل والمطبخ، بالإضافة إلى تكريم الأداء الإجمالي الأفضل خلال العام.

fffh400002

Continue Reading
Click to comment

Leave a Reply

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

أسواق

تقرير استشاري: صناعة العلاقات العامة تتكيف مع الواقع الجديد في العالم الرقمي

Published

on

By

أوصى تقرير استشاري حديث محترفي العلاقات العامة بتطوير استراتيجيات مبتكرة تركّز على استخدام التقنيات الرقمية، وبناء علاقات قوية بالجمهور؛ لمواكبة التغييرات المتلاحقة والتحديات المستقبلية في صناعة العلاقات العامة، حيث تشهد الصناعة مرحلة تحولية في عصر رقمي يتسم بالتقدّم التكنولوجي، ومشهد إعلامي متطوّر، مع تغير عادات المستهلك، مشيرا إلى أن هذه العوامل أعادت تشكيل العلاقات العامة. (لقراءة التقرير، يرجى الضغط على الرابط:( https://bit.ly/42SoQac

الثورة الرقمية

وأوضح التقرير الذي أصدرته W7Worldwide للاستشارات الاستراتيجية والإعلامية، أن الثورة الرقمية أحدثت تغييرات كبيرة في استراتيجيات العلاقات العامة، فقد تحوّل التركيز من بناء العلاقات مع وسائل الإعلام إلى إنشاء محتوى مخصص، يخاطب جمهورًا محددًا، وباتت جوانب العلاقات العامة الرقمية الحديثة تشمل العلامات التجارية، وإدارة وسائل التواصل الاجتماعي، وعلاقات المؤثرين، والاتصال الاستراتيجي.

وتطرق التقرير إلى الذكاء الاصطناعي، مبينا أن دمج الذكاء الاصطناعي في مهام العلاقات العامة أحدث تحولا جذريا؛ وفتح آفاق جديدة للإبداع والكفاءة في العلاقات العامة؛ ويدرك محترفو العلاقات العامة الإمكانات التي يوفّرها الذكاء الاصطناعي، وتأثيرها على الصناعة، حيث أظهر استطلاع حديث أن 20% من محترفي العلاقات العامة يرون الذكاء الاصطناعي والتكنولوجيا اتجاهين محوريين للصناعة يسهمان في إعادة تشكيل العلاقات العامة.

التكيف مع التطورات

وأكد التقرير أنه من المهم أن يتكيّف محترفو العلاقات العامة مع هذه التطورات عبر تبنّي الأدوات والتقنيات الجديدة، وتطوير المهارات اللازمة لاستخدامها بطريقة مسؤولة، والبقاء على اطلاع بالتطورات الجديدة، والحفاظ على التعلم المستمر، مبينا أن محترفي العلاقات العامة يدركون أهمية وسائل التواصل الاجتماعي والمؤثرين في صياغة حملات علاقات عامة ناجحة.

ورغم التطور التقني المتسارع، عدّ التقرير أن مهارة سرد القصص لا يزال مهارة أساسية، إذ يعتقد 88% من محترفي العلاقات العامة أن هذه المهارة تظل الأكثر قيمة في صياغة حملات علاقات عامة ناجحة، حيث يمكن أن يساعد الشركات في ربط علامتها التجارية ورسالتها بجمهورها عاطفيًّا.

الوصول  إلى الجمهور

وحول التحديات التي تواجه العلاقات العامة، قال التقرير إن أغلب الشركات والعلامات التجارية تسعى للوصول لجمهورها المستهدف، وهو ما يمثّل تحديًا كبيرًا لمحترفي العلاقات العامة، إذ يتعيّن عليهم العثور على طرق؛ لتمييز عروضهم الترويجية عن البقية، مبينا أنه توجد استراتيجيات عدة للتغلب على هذا التحدي، منها: التركيز على الإبداع، والأهمية، والتوقيت المناسب في سرد القصص، واستخدام البيانات والرؤى التي تساعد في تحديد الفرص والمخاطر، وتقييم فعالية حملات العلاقات العامة.

وعرج التقرير إلى العلاقات الإعلامية خلال جائحة كورونا COVID-19 وعملية الإغلاق التي حدثت بكثير من دول العالم، موضحا أن محترفي العلاقات العامة تمكنوا من التغلّب على هذا التحدي باتباع أساليب مبتكرة تضمّنت الاستفادة من الأدوات الرقمية، مثل: وسائل التواصل الاجتماعي، ومكالمات الفيديو، والبودكاست، التي وقرت طرقًا جديدة للتواصل مع الصحفيين.

وشدد التقرير على أهمية قياس أداء الحملات في ظل التدقيق الكبير في ميزانيات العلاقات العامة، إذ أصبح من الضروري إثباتُ القيمة الملموسة لحملات العلاقات العامة وتقديم نتائج واضحة وقابلة للقياس تؤكد مساهمة العلاقات العامة في نجاح الأعمال، وتحقيق أهدافها، ونتائجها.

الاستدامة البيئية

وبخصوص الاستدامة، حث التقرير محترفي العلاقات العامة على استخدم البيانات والقصص المقنعة لتسليط الضوء على المبادرات والأهداف الخضراء للعلامة التجارية؛ مما يعزّز الوعي بتأثير مبادئ الاستدامة، مؤكدا أهمية البيانات في تحسين التواصل، وتحقيق معدلات مشاركة أعلى، وتحسين رؤية العلامة التجارية، حيث يمكن لمحترفي العلاقات العامة استخدام استراتيجية تحليل البيانات عبر التقنيات الحديثة؛ لضبط استهداف الجمهور، وتحسين المحتوى، وقياس الأداء، واستخدام استراتيجيات تحسين محركات البحث (SEO) ووسائل التواصل الاجتماعي؛ لتعزيز الحضور عبر الإنترنت.

سوق العلاقات العامة السعودي

وتطرق التقرير إلى سوق العلاقات العامة بالمملكة، متوقعا أن يستمر نمو سوق الوسائط الرقمية بالمملكة في السنوات القادمة بمعدل 7.87% من عام 2023 إلى عام 2028، وأن يصل حجم السوق إلى 2.03 مليار دولار بحلول عام 2028، مبينا أن هذا النمو يوفر فرصًا واعدة لصناعة العلاقات العامة بالسعودية.

وبشأن مشهد العلاقات العامة الراهن، قال التقرير، إنه من خلال الموازنة بين الأساليب التقليدية والرقمية، يمكن لمحترفي العلاقات العامة إنشاء استراتيجية فعّالة؛ وأنه على رغم أن الأساليب الرقمية تعد أكثر أهمية من أي وقت مضى، إلا أنه ما يزال من المهم الحفاظ على بعض الأساليب التقليدية.

Continue Reading

أسواق

سيجاريت ريسينج للقوارب الفاخرة تطلق عملياتها في الشرق الأوسط

Published

on

By

أطلقت سيجاريت ريسينج، الشركة الرائدة في تصنيع القوارب الفاخرة عالية الأداء، عملياتها رسمياً في الشرق الأوسط اليوم، من خلال تقديم مجموعة فريدة تتكون من خمسة قوارب سيجاريت ريسينج في فعالية رفيعة المستوى لكبار الشخصيات في يوم الافتتاح في مرسى العرب الفاخر بإدارة دي مارين.
وتقدم شركة سيجاريت الشرق الأوسط مجموعة مميزة من طرازات القوارب الفاخرة، بدءاً من طراز نايت هوك بطول 41 قدم وحتى طراز تيرانا بطول 59 قدم، والتي توفر جميعها مزيجاً استثنائياً من الحرفية والأداء والفخامة. وقد صُممت جميع قوارب سيجاريت بشكل مخصص لكل عميل عبر المزج بين الإبداع والابتكار. كما توفر الهندسة المتقدمة لقوارب سيجاريت الأمان والراحة والسلاسة حتى في أصعب الأجواء البحرية.
وتعليقاً على هذا الموضوع، قال تيم ترينكر، الرئيس التنفيذي والشريك في سيجاريت الشرق الأوسط وأوروبا: “تكتسب فعالية اليوم أهمية بالغة بالنسبة لشركة سيجاريت ريسينج التي تؤكد التزامها تجاه الشرق الأوسط عبر إطلاق العلامة التجارية الفاخرة في المنطقة. ونقدم بمناسبة يوم الافتتاح الخاص بكبار الشخصيات، خمسة نماذج من قوارب سيجاريت ريسينج الفخمة في مرسى العرب، الوجهة السياحية الفاخرة ذات الإطلالات الخلابة على برج العرب والتي تديرها دي مارين، حيث تؤكد العلامة التجارية مكانتها والتزامها بالفخامة والجودة الاستثنائية في المنطقة. كما نؤكد على أن فريق سيجاريت الشرق الأوسط متحمس ومتطلع للمضي قدماً بكل ثقة لتحقيق أحلام العملاء من عشّاق القوارب الفاخرة في المنطقة”.
ويتم تصنيع قوارب سيجاريت يدوياً من قبل فريق الشركة المتمرس منذ عام 1969، والذي يضم عمال التغليف والتنجيد وعمال المعادن والرسامين. وتستمر قوارب سيجاريت في الحفاظ على تقاليد المتعة والسباق لأكثر من نصف قرن، متربعة على عرش الشركات الأكثر تقدماً وتطوراً في صناعة القوارب الفاخرة، وذلك بفضل قسم تطوير المنتجات والهندسة المتميز الذي يواصل إبداعه للحفاظ على مكانة الشركة الرائدة.
وتقوم شركة سيجاريت الشرق الأوسط بتعيين الوكلاء حالياً بشكل استراتيجي في جميع أنحاء المنطقة لضمان دعم العملاء في عملية البيع وما بعدها، وتوفير خدماتها على أعلى مستوى لأصحاب قوارب سيجاريت الحاليين والمستقبليين. ويشهد الطلب على القوارب الفاخرة عالية الجودة والحرفية والأداء تزايداً ملحوظاً، وتضمن الشركة تميّز كل من قوارب سيجاريت عبر طلائه المخصص عالي الجودة.
وتم منح الحاضرين اليوم خلال حفل الإطلاق المفتوح لكبار الشخصيات، الفرصة لمشاهدة وتجربة خمسة نماذج من قوارب سيجاريت ريسينج، بما فيها قوارب الكونسول الوسطي مثل طراز تيرانا بطول 59 قدم، وطراز ثاندر بطول 52 قدم، وطراز أوروريس بطول 42 قدم، وطراز نايت هوك بطول 41 قدم، إضافة لقارب الأداء 515 الأيقوني الشهير.
لمزيد من المعلومات حول قوارب سيجاريت ريسينج الفاخرة، يرجى زيارة:

https://cigaretteracing.com

Continue Reading

أسواق

بيسل تتصدر في الابتكار في جوائز منتج العام 2024 في دول مجلس التعاون الخليجي

Published

on

By

تألقت “بيسل” للشرق الأوسط وتركيا وأفريقيا وهي الشركة الرائدة في مجال أجهزة المكانس الكهربائية، بفوزها الكبير في جوائز منتج العام 2024 في دول مجلس التعاون الخليجي. حازت “بيسل” على الجوائز الأولى في فئتين حاسمتين، فقد تم تكريم فئة الـ CROSSWAVE® وفئة أجهزة التنظيف المحمولة كأفضل جهاز لتنظيف الأرضيات وأفضل مكنسة محمولة، ما يبرز الإلتزام الثابت للشركة بتقديم أداء تنظيف متميز ومبتكر.
تُعتبر جائزة – منتج العام في الخليج، والتي يصوت عليها المستهلكون، والمعروفة بأنها الشعار الأكثر تميزاً لابتكار المنتجات في دول مجلس التعاون الخليجي، تبرز التزام “بيسل” بتقديم تقنيات تنظيف متقدمة تلبي احتياجات الأسر العصرية. يٌحكم الجائزة عينة من ٤٥٠٠ مستهلك في الخليج، وهي تعترف بالمنتجات التي تبرز لقيمتها الابتكارية وتأثيرها على تجارب المستهلكين.
تجسّد فئة الـ CROSSWAVE® وفئة أجهزة التنظيف المحمولة السعي الدؤوب لـ “بيسل” نحو التميز في تكنولوجيا التنظيف. تتميز فئة الـ CROSSWAVE® بكفاءتها الفائقة وتنوعها، وقد أعادت تعريف تنظيف الأرضيات في جميع أنحاء الخليج. وبالمثل، توفر فئة أجهزة التنظيف المحمولة للمستهلكين قوة التنظيف المحترفة لإزالة البقع والأوساخ، مما يسهل المحافظة على نظافة الديكورات الداخلية.
قالت فاتن البلطجي، المدير العام لـ “بيسل” في الشرق الأوسط وتركيا وأفريقيا: “إننا نشعر بالفخر العميق لنيلنا جائزة منتج العام 2024 في دول مجلس التعاون الخليجي لفئتي الـ CROSSWAVE® وأجهزة التنظيف المحمولة. هذه الجوائز تعتبر بمثابة شهادة على تراث “بيسل” في الابتكار وتفانينا في تقديم حلول تنظيف متميزة تلبي الاحتياجات المتغيرة لعملائنا. إن هذا انعكاس لتعهدنا بالتميز وشغفنا بإنشاء منتجات تجعل التنظيف فعالاً وممتعاً. نحن ملتزمون بمواصلة الريادة في مجال الابتكار في العناية بالأرضيات”.
تقدم “بيسل” مجموعة من المنتجات التي تحمل في طياتها الابتكار والتقنية الرائدة في عالم العناية بالأرضيات، حيث يلتقي الابتكار بالتقاليد في كل عملية كنس ومسح وغسل. “بيسل” أكثر من مجرد اسم، فهي تمثل وعداً بتنظيف البقع وبأقل جهد ممكن، يحول الأماكن إلى ملاذات نقية. كل منتج يكشف عن تاريخ طويل من النقاء والأداء الراقي، ويعيد تعريف العناية بالأرضيات بشكل مستمر. تضمن “بيسل” أن كل يوم يوفر وعداً ببداية جديدة.

Continue Reading
Advertisement

Trending