Connect with us

منوعات

منتدى صحيفة “الاتحاد”.. يناقش حال “العرب بعد مائة عام على سايكس بيكو”

Published

on

تستضيف صحيفة الاتحاد نخبة من أبرز المفكرين والكتاب والمحللين والإعلاميين من أنحاء العالم العربي في الدورة الحادية عشرة لمنتداها السنوي الذي ينعقد خلال هذا العام تحت عنوان “العرب بعد مائة عام على سايكس بيكو”، وذلك ابتداء من الساعة العاشرة من صباح يوم الخميس الموافق 20 أكتوبر الحالي في فندق جميرا بأبراج الاتحاد.

ويسلط المنتدى، الذي يصادف انعقاده ذكرى صدور الصحيفة السابعة والأربعين، الضوء على مخاطر التقسيم والأجندات الخارجية المتربصة بدول المنطقة، مذكراً باتفاقية “سايكس بيكو” التي هدفت إلى تقسيم المنطقة، وفقاً لأجندات القوى الكبرى في القرن العشرين، وتكتسب جلسات المنتدى أهميتها من واقع الاضطرابات الراهنة في المنطقة ومخاطر طرح سيناريوهات تقسيمها إلى مناطق نفوذ للدول الكبرى من دون مراعاة لمصالح شعوبها. ولاسيما أن نقاشات المنتدى ستربط بين الإطار التاريخي لسايكس بيكو بالتحديات الراهنة التي نراها الآن في العراق وسوريا ولبنان واليمن والصومال.

أجندة فكرية..تنويرية

وقال سعادة محمد إبراهيم المحمود، رئيس مجلس إدارة “أبوظبي للإعلام” والعضو المنتدب: “يقع الدور الريادي والتنويري في قائمة أولويات عملنا في “أبو ظبي للإعلام” بوصفه جزءاً من التزامنا المجتمعي، وهو الدور الذي يعبر عنه منتدى الاتحاد كل عام بجمع قادة الرأي العام والمفكرين والمحللين الاستراتيجيين تحت مظلته لمناقشة قضايا سياسية وفكريةمؤثرة على مستوى الوطن العربي والعالم”.

وأشار المحمود إلى أن تحليل الراهن واستشراف المستقبل هو أساس انعقاد منتدى الاتحاد، لافتاً  إلى أهمية دورته هذا العام من المنتدى كونها تأتي في ظل تحديات كبيرة تشهدها المنطقة العربية في ظل نذر حرب باردة على النفوذ فيها، تعيد إلى الأذهان أجواء التقسيم التي استهدفت منطقة الشرق الأوسط بعد إلحاق الهزيمة بالدولة العثمانية في الحرب العالمية الأولى، عبر ما عرف باتفاقية “سايكس- بيكو” التي مر نحو مائة عام على توقيعها”.

وقال محمد الحمّادي، ‎المدير التنفيذي لدائرة النشر في “أبوظبي للإعلام” ورئيس تحرير صحيفة الاتحاد :  “أن المنتدى في دورته الجديدة سيواصل بحثه الجاد في القضايا السياسية الراهنة واستعراضها واستشراف آفاقها وصولاً إلى تقديم فهم أعمق لها للرأي العام.

وأشار الحمادي إلى أن حوارات المنتدى  هذا العام ستتناول قضية مصيرية تتعلق بمستقبل المنطقة، لاسيما أن واحدة من سيناريوهاتها المحتملة كان حدث منذ نحو مئة عام في أجواء مشابهة لما يحدث اليوم، وتمخض عنه تقاسم الدولتين الاستعماريتين الكبيرتين وقتها، بريطانيا وفرنسا، النفوذ في المنطقة عبر اتفاقهما الشهير “سايكس بيكو”،الأمر الذي يجعل من مخرجات المنتدى جزءاً من أجندة فكرية هامة في مواجهة الأجندات السياسية الخارجية التي تستهدف منطقتنا مستفيدة من حالة اللاستقرار التي تشهدها، وظهور نزاعات انفصالية   للأقليات فيها ، وسوء استغلال للتمايزات الطائفية.

أربع محاور

يناقش المنتدى عبر أربع محاور رئيسية خطر الأقليات وتداعيات الاستقطاب الدولي على استقرار الشرق الأوسط، وصراع القوى الكبرى على النفوذ، ويطرح آليات لتحصين المنطقة من مخاطر التقسيم والمحاصصة الطائفية والعرقية.

 ويركز المحور الأول على مخاطر تقسيم المنطقة إلى مناطق تخدم قوى دولية كبرى، وكيف صارت ساحة  للصراع على النفوذ منذ  انهيار الدولة العثمانية. ويحاول المنتدى في هذا السياق أن يجيب عن سبب ظهور الدول الوطنية، التي تأسس بعضها وفق اعتبارات تخص القوى الكبرى وليس الشعوب المعنية ضمن حدود مصطنعة لا تقوم على أسس واقعية.

ويسلط المحور الثاني من منتدى الاتحاد على معضلة الأقليات كونها في بعض الأحيان تتحول إلى معول هدمٍ وتفتيت، وتقرأ الجلسة محاولات استقواء الأقليات العرقية بالخارج ورفعها لشعار الانفصال ومثال ذلك الحالة الكردية ، كما تحذر من  سوء استغلال التمايزات الطائفية مثل “حزب الله” اللبناني و”الحوثيين” في اليمن، ويطرح أيضاً وسائل  التصدي للأجندات التفكيكية ذات البعد الثقافي.

أما المحور الثالث، فيعرض للاستقطابات الدولية وتأثيرها الهدام داخل المنطقة، ويتساءل عما إذا كانت هناك حرب باردة جديدة في الشرق الأوسط بعد أفول الحضور والدور الأمريكيين. وهل بمقدور التكامل القومي صد تلك الأجندات وتحصين المجتمعات ضدها.

ويركز المحور الرابع على سيناريوهات ومخططات التقسيم، وكيف أنها تدق طبول الخطر، خاصة وأن هناك مؤسسات غربية تروج للتقسيم وفق أسس طائفية وعرقية.

المشاركون

يشارك في أوراق عمل المنتدى الحادي عشر كوكبة من الباحثين والأكاديميين والكُتاب، من بينهم د.وحيد عبدالمجيد رئيس تحرير مجلة السياسة الدولية، ود. عبدالله الشايجي أستاذ العلوم السياسية بجامعة الكويت، ود. أحمد يوسف أحمد أستاذ العلوم السياسية بجامعة القاهرة، و د.عبدالحق عزوزي  الأكاديمي المغربي،  د. رضوان السيد أستاذ الدراسات الإسلامية بالجامعة اللبنانية، والدكتور عمار علي حسن  الباحث في علم الاجتماع السياسي، ود.أسعد عبدالرحمن  رئيس مجلس أمناء الموسوعة الفلسطينية، ود. علي الطراح  مستشار منظمة اليونيسكو للمنطقة العربية، و الكاتب والمحلل السياسي عبدالوهاب  بدرخان، والأكاديمي الموريتاني الدكتور السيد ولد أباه، والكاتبة الإماراتية عائشة المري، والدكتور عبدالله المدني  الأكاديمي البحريني المتخصص في العلاقات الدولية والشؤون الآسيوية.

Continue Reading
Click to comment

Leave a Reply

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

منوعات

منتدى “NEXT IN” يجمع خبراء من جميع أنحاء العالم لمناقشة حاضر ومستقبل علم المتاحف وتأثيره الاجتماعي

Published

on

By

ستستضيف مدريد المنتدى NEXT IN”” في الرابع والعشرين والخامس والعشرين من أبريل، والذي تنظمه ACCIONA Cultura، والذي يهدف إلى إجراء تأمل عميق في مستقبل عالم الفن.

سيضم اللقاء ممثلين من أشهر المتاحف حول العالم، مثل متحف البرادو الوطني، ومتاحف دورسيه ولورانجري – فاليري جيسكار ديستان، ومتحف فيكتوريا وألبرت، واللوفر أبوظبي، بالإضافة إلى أماكن أخرى. كذلك، ستكون هناك مشاركة من مؤسسات ثقافية مثل متاحف قطر، وهيئة تطوير بوابة الدرعية (DGDA)، والهيئة الملكية لمدينة الرياض، والهيئة الملكية للعلا، ومعهد مسك للفنون.

سيكون هناك أيضًا مشاركة من فنانين بارزين آخرين، مثل الفنان التركي المقيم في لوس أنجلوس، رفيق أنادول، والألماني ماريو كلينجمان، اللذان يعتبران من الرواد عالميًا في استخدام البيانات والخوارزميات والذكاء الاصطناعي لتكوين الأعمال الفنية.

كما ستكون الهندسة المعمارية، باعتبارها عنصرًا أساسيًا للقاء بين الفنانين والجمهور، حاضرة أيضًا في الحدث، مع قادة أكثر الاستوديوهات ذات الصلة على الساحة الدولية: فريدا إسكوبيدو، تاتيانا بيلباو، كارلو راتي، بولا كاتارين من مهندسي زها حديد، سمية فالي من كاونترسبيس، إميليو تونيون من تونيون وألبورنوز أركيتكتوس، ينس ريشتر من استوديو هيريروس، وإنريكي سوبيخانو من نييتو سوبيخانو أركيتكتوس.

سيقدم المتحدثون، وعددهم 50 خبيرًا متعدد التخصصات، آراءهم حول العصر الجديد للإبداع والتعبير الثقافي من خلال خطابات ملهمة ومحادثات ونقاشات لجنة تعكس قصص النجاح وأفضل الممارسات والتحديات لمستقبل القطاع.

خلال المنتدى، ستكون هناك مناطق مخصصة لأبرز الابتكارات في القطاع متاحة لأكثر من 200 مشارك. يمكنهم تجربة تجارب فنية مثل إعادة إنتاج متعددة الحواس لحفل موسيقي، وعروض تفاعلية، أو إبداعات فنية رقمية بمساعدة الذكاء الاصطناعي.

NEXT IN”” من المقرر أن يكون أكبر منتدى في العالم لقطاع المتاحف، ويهدف إلى أن يصبح نقطة لقاء لمناقشة كل دور في صناعة الثقافة في عالم تتطور فيه توقعات الجمهور باستمرار.

 

قدوة عالمية

يُنظم منتدى “NEXT IN” من قِبل شركة ACCIONA Cultura، وهي شركة متخصصة في تصميم وإنتاج الفعاليات والمتاحف والمعارض وأجنحة المعارض والتصميمات الداخلية. مع سجل حافل بتنظيم المشاريع في 43 دولة، حازت الشركةعلى 250 جائزة دولية في السنوات الاخيرة.

من بين المتاحف التي شاركت فيها، يبرز المتحف المصري الكبير (أكبر متحف من نوعه في العالم)، ومنزل التاريخ الأوروبي في بروكسل، والمتحف الأولمبي والرياضي في قطر.

منذ عام 1990، تطور ACCIONA Cultura حلولاً مستدامة في المتاحف ومراكز الفنون، بالإضافة إلى المعارض الدولية والشاملة، مظهرةً تفردها الإبداعي وقدرتها على الابتكار عبر سلسلة القيمة.

ACCIONA Cultura حاصلة على شهادة ISO 20121، مما يضمن أن جميع مشاريعها تُنفذ وفقًا لمعايير الاستدامة وأن جميع أنشطتها تكون محايدة الكربون.

Continue Reading

منوعات

شركة الدرعية تفتتح مركزاً واعداً للبيع بالتجزئة “ميدان الدرعية”؛ ضمن المؤتمر العالمي للبيع بالتجزئة المقام في باريس

Published

on

By

أعلنت شركة الدرعية أنها ستقدم وجهتها الجديدة الواعدة “ميدان الدرعية”، التي تتميز بأسلوب حياة حالم، لقادة الصناعة العالميين المشاركين في المؤتمر العالمي للبيع بالتجزئة المقام في باريس خلال الفترة من 16 إلى 18 أبريل، ويقع “ميدان الدرعية” الجديد على مشارف العاصمة السعودية الرياض، وسيستضيف أكثر من 400 منفذ بيع بالتجزئة وأكثر من 100 مطعم ومقهى، في قلب منطقة الدرعية التاريخية التي تضم مفاهيماً وتصاميماً معمارية تقليدية عمرها 300 عام.
سيشكل “ميدان الدرعية” علامة فارقة جديدة في تطور تجارة التجزئة، وسيصبح نقطة محورية دولية تربط أرقى العلامات التجارية للبيع بالتجزئة في العالم مع السلع والمنتجات الحرفية المحلية، كما ويهدف إلى دمج الثقافة والترفيه والمتعة لتقريب المجتمعات من بعضها البعض؛ من خلال خلق لحظات مشتركة من المتعة والراحة.
تأتي هذه الخطوة التي تكشف عن “ميدان الدرعية” لقطاع التجزئة العالمي؛ بهدف توفير نظرة فاحصة للشركاء المحتملين، وإعطائهم نبذة عن النهج المتسارع والفرص المتاحة في “مدينة الأرض” لتجارة التجزئة، ويشمل ذلك تجارب تناول الطعام بأرقى المستويات العالمية، ومحلات الأزياء الفاخرة، وغيرها. وسترحب الدرعية بزوارها بمجموعة من وسائل الراحة، والمعالم الشهيرة التي تقع على بُعد بضع كيلومترات فقط من العاصمة الرياض النابضة بالحياة.
يأتي “ميدان الدرعية” كجزءٍ من أهداف رؤية السعودية 2030، ومن المتوقع أن يصبح مركزاً للتجارة والثقافة والترفيه، كما ويركز المشروع على الاستدامة والمشاركة المجتمعية والثقافية، ويؤكد على إنشاء بيئة بيع بالتجزئة مميزة وشاملة ونوعية.
وقال الرئيس التنفيذي لمجموعة شركة الدرعية السيد جيري انزيريلو: “ميدان الدرعية هو أكثر من كونه مجرد وجهة للتسوق، هو رمزٌ لالتزام المملكة العربية السعودية بقيادة النمو الاقتصادي، وتعزيز الإبداع والابتكار”، وأضاف “لهذا السبب نحن متحمسون للغاية لدعوة المستثمرين وأصحاب المصلحة من جميع أنحاء العالم للانضمام إلينا في هذه الرحلة المثيرة؛ لنكون جزءاً من تشكيل مستقبل تجارة التجزئة، بفضل تصميمه الذي يركز على المشاة، وإمكانية الوصول المباشر إلى وادي حنيفة، بالإضافة لقربه من موقع حي الطريف المذهل والمدرج على قائمة اليونسكو لمواقع التراث العالمي، إن تلك المنطقة ستكون وجهة رائدة لأسلوب الحياة على مستوى العالم”.
شركة الدرعية هي شركة تطوير ديناميكية متعددة الاستخدامات تعيد تعريف التخطيط الحضري؛ بهدف تحويل الدرعية “مدينة الأرض” إلى عاصمة مزدهرة بالثقافة والترفيه والتعليم والفنون، كما تربط الدرعية ماضي المملكة العربية السعودية وحاضرها ومستقبلها لتعريف الزوار بسحر وكرم الثقافة النجدية الأصيلة، فضلاً عن كونها رمز لإلهام أجيال من المبدعين والمبتكرين ورجال الأعمال والمثقفين.

Continue Reading

منوعات

سارا ابراهيم : أحلم بأن أكون قوة مؤثرة هادفة من خلال الشاشه

Published

on

By

قالت مذيعة برنامج صباح السعودية الاعلامية سارا ابراهيم إن تطور الاعلام تغير واصبح سريع جدا بعد ان كانت الصحافه هي السلطة الرابعة وهي الاساس الاعلامي لباقي الجهات اللاعلامية من اذاعات وقنوات وغيرها الا ان دخول التقنيات واختصار اللاخبار الى نقاط بسيطة ونقله من خلال التواصل الاجتماعي الغير موهل وغير احترافي اثرت سلبا على الاعلام الحقيقي.
فاالسوشال ميديا أو الشبكات الاجتماعية أو وسائل التواصل الاجتماعي لعبت دورا كبيرا خلال السنوات الأخيرة بعدما جعلت العالم قرية صغيرة من حيث تأثيرها في عالم التواصل وتبادل الأفكار بين الأشخاص وتسهيل نقل المعلومات والأخبار بين الآخرين باعتبارها أكثر تقنية ومن وسائل الاتصال الحديثة.
وأضافت أن السوشيال ميديا أاستطاعت أن تفرض نفسها في عالم الإعلام حيث أصبحت مصدرا موثوقا للعديد من الأشخاص وكذا القنوات التليفزيونية التي بدورها أصبحت تهتم بالرأي العام للتعريف بقضايا المجتمع حيث يلجأ معظم الشباب لوسائل التواصل الاجتماعي لمشاركة الأحداث وتبادل الأفكار. كما أصبح الكثير من أفراد المجتمعات رجالا أو نساء على حد سواء من وزراء أو فنانين أو شركات خاصة أو عامة وأيضا رجال السياسة والدين يعتمدون على وسائل التواصل الاجتماعي ويعتمدون عليها كمصدر أساسي للترويج والدعاية والإشهار والإعلان بشكل يومي ومستمر.
وترى سارا ابراهيم أن وسائل السوشال ميديا أتاحت فرصة غير مسبوقة لأي شخص كي يبرز نفسه على تلك المواقع، وهذا ليس أمراً سلبياً، بل على العكس، رأينا الكثير من الشباب المتحدثين في الفن وريادة الأعمال والحمد لله كنت واحدا منهم وذلك بفضل تميزي في مجال الإعلانات وقدرتي على إقناع الجمهور والتأثير عليهم بإيجابية وإيصال رسائل ونصائح مفيدة لهم تتناسب مع قيم وعادات وتقاليد المجتمع السعودي وكذلك الدورات التي خضعت لها بشكل مكثف في مختلف مجالات الاعلام في السعودية ودبي.
وأكدت أنه على الرغم من الدور الإيجابي الذي تضطلع به فإن هناك الكثير من السلبيات للسوشيال ميديا إلا أننا لا ننكر السلبيات الكثيرة لاسيما إذا ما استخدمت لأهداف مغرضة من خلال ترويج الشائعات ومحاولات تأليب الرأي العام، مؤكده أنها تسعى إلى أن تكون قوة مؤثرة هادفة في المجتمع بعيدا عن هوس البعض للبحث عن الشهرة والظهور عبر برامج ومقاطع الفيديو المسيئة التي لا تتوافق مع أخلاقيات المجتمع.
مشيرة الى ان الخبرة الاعلامية تساعد في صقل الشخصية في السوشل ميديا خصوصا وانه وسط مفتوح ويضم كل فئات المجتمع فيجب ان يكون الشخص موهل وقادر على التعامل مع اي تيارات وانتقادات وهجوم قد يتعرض له.
وكشفت سارا عن عشقها للشاشة ومن خلال برامج معينه لتقدم ما تجد فيه الفائدة وتستضيف شخصيات تضيف للاعلام السعودي مطالبة بالاهتمام اكثر بالاعلامية السعودية التي تملك الموهبة والقدرة والمؤهلات الكبيرة التي تستطيع ان تكون وجوه جديدة وغير مستهلكه في الاعلام كما هو حال بعض القنوات.

Continue Reading
Advertisement

Trending