Connect with us

اتصالات وتقنية

تقرير : المؤسسات في منطقة الشرق الأوسط تتفوق في الكشف عن التهديدات الالكترونية

Published

on

 قامت أحدى الشركات الرائدة في مكافحة الهجمات الالكترونية عن إصدار تقرير مانديانت إم-تريندس 2016 لمنطقة آسيا والمحيط الهادي. والذي يقدمه كبار الاستشاريين لدى مانديانت معلومات قيمة ولمحة عن التحديات الخاصة بكل منطقة بحيث تتمكن المؤسسات من تحسين وضعها الأمني والدفاع بطريقة أفضل عن الشبكات ضد المهاجمين المتطورين والممولين تمويلا جيدا.

حيث يتبع تقرير آسيا والمحيط الهادي تقرير مانديانت إم-تريندس لسنة 2016 لمنطقة أوروبا والشرق الأوسط وأفريقيا الذي صدر في بداية هذا العام ويتعمق في الإحصاءات التي تم تجميعها خلال التحقيقات التي تم إجراؤها في أوروبا والشرق الأوسط وأفريقيا.

استنادا إلى الملاحظات المعينة في التقريرين، تصدر فاير آي الآن تحليلاً مقارنا للمنطقتين من حيث التهديد ومدى الجاهزية له.

المقارنة بين منطقة آسيا والمحيط الهادي ومنطقة أوروبا والشرق الأوسط وأفريقيا:

 

  • كشف التهديد: متوسط الوقت المستغرق في منطقة آسيا والمحيط الهادي في الكشف عن التهديد كان 520 يوما – ما يزيد بـ51 يوما عن متوسط الوقت في منطقة أوروبا والشرق الأوسط وأفريقيا والذي بلغ 469 يوماً.

 

  • المعلومات المسروقة: استهدفت معظم الهجمات في منطقة آسيا والمحيط الهادي والتي لاحظها استشاريو مانديانت، البريد الإلكتروني (40%) ومستندات حساسة (20%) ومستندات بنية تحتية (205) ومعلومات شخصية (20%)، بينما كانت الهجمات في منطقة أوروبا والشرق الأوسط وأفريقيا تتركز بشكل كبير على الاستحواذ على محتويات قاعدة البيانات (19%) يليها مستندات بنية تحتية (18%) ومن ثم الملكية الفكرية (18%)

 

  • فقدان البيانات: أظهرت كل حادثة تم التحقق منها بواسطة مانديانت في المتوسط، أن كل منظمة في منطقة آسيا والمحيط الهادي فقدت بيانات حجمها 3.7 غيغابايت بسبب الهجمات الإلكترونية؛ بينما مقارنة مع منطقة أوروبا والشرق الأوسط وأفريقيا بلغت البيانات المفقودة في المتوسط 2.6 غيغابايت عن كل منظمة

 

  • الكشف الداخلي مقابل الخارجي: أظهرت التحقيقات التي أجرتها مانديانت في منطقة آسيا والمحيط الهادي بأن المنطقة مقسمة بالتساوي تقريباً فيما يتعلق بكشف التهديدات الداخلية والخارجية، حيث تم اكتشاف 45% من الحالات داخليا و55% منها بإخطار من مصادر خارجية. تعتمد المؤسسات في منطقة أوروبا والشرق الأوسط وأفريقيا في الغالب على مقدرات الكشف الداخلي عن التهديدات (88%) ونادراً ما تتلقى إخطارات انتهاك من الغير (12%).

 

  • القدرة على الكشف عن التهديدات: أظهر التقرير الخاص بمنطقة آسيا والمحيط الهادي بأن القليل من المؤسسات في تلك المنطقة لديها المزيج الصحيح من القدرات الاستخباراتية والتكنولوجيا والخبرة الصحيحة لإنشاء والمحافظة على أنظمة كشف قوية. وفي المقابل أظهر التقرير الخاص بمنطقة أوروبا والشرق الأوسط وأفريقيا بأن القليل من المنظمات لديها قدرات استخباراتية للكشف عن التهديد، ولهذا فهي تعتمد على التكنولوجيا في الكشف.

 

  • آليات الاستمرارية: كشف محققو مانديانت أن هنالك مجموعة من الآليات يستخدمها المهاجمون للمحافظة على وصول طويل الأجل للبيئات التي تمت مهاجمتها في المؤسسات في منطقة آسيا والمحيط الهادي ومنطقة أوروبا والشرق الأوسط وأفريقيا. وتعد واحدة من أكثر الآليات شيوعا هي الأبواب الخلفية الخبيثة والقذائف على شبكة الانترنت ووصول الشبكات الخاصة الافتراضية

قال ستيوارت ديفيز، مدير خدمات مانديانت لدى فاير آي “يثبت تقرير مانديانت – إم اتجاهات التطور المطرد والتقدم الذي حققه المهاجمون. الفروق الصارخة بين الملاحظات التي أعلن عنها في مناطق آسيا والمحيط الهادي وأوروبا والشرق الأوسط، تكشف لنا كيف أن المهاجمين يستخدمون مناهج مدروسة ومتنوعة  تهدف إلى الاستفادة من الحالات المتنوعة وفهم أمن الانترنت في أجزاء مختلفة من العالم”، ثم أردف قائلا “يجب على المؤسسات أن تفهم بأن الجهات التي تقوم بالتهديدات الإلكترونية هي مشكلة عالمية بشكل متزايد مع الإفلات من العقاب غير مبالين بالقيود واللوائح. يجب أيضا على الشركات الحديثة ملاحظة تنامي ظاهرة الهجمات المتقدمة المستمرة APTs مع التوسع في أنشطتها، والتعامل معها على هذا الأساس. من المهم اعتماد نهج التحليل السلوكي للكشف عن التهديدات الأمنية ذات المخاطر العالية، مثل APTs حيث أن الكشف القياسي سوف يكشف فقط التهديدات المعروفة، وسواء كان في منطقة أوروبا والشرق الأوسط وأفريقيا أو منطقة آسيا والمحيط الهادي، يجب على المؤسسات الاستثمار في تعزيز موقفها الأمني العام – الاستثمار في الأشخاص والمعالجات والتكنولوجيا المناسبة لتحسين المقدرات الخاصة بالكشف عن الحوادث والاستجابة”

ملامح إضافية:

تم استخدام بعض أدوات المهاجمين لكي تستهدف على وجه الحصر تقريبا المؤسسات في منطقة آسيا والمحيط الهادي.

مثال على ذلك APT30. في شهر إبريل 2015 تم اكتشاف APT30، تهديد يشتبه في أنها مجموعة تهديد في الصين قامت باستغلال شبكات الحكومات والمنظمات في منطقة آسيا والمحيط الهادي، وقد كانت تستهدف معلومات سياسية واقتصادية وعسكرية في غاية الحساسية. وقد ظهر أن المجموعة كانت تعمل دون توقف لمدة لا تقل عن عشر سنوات وعلى الأرجح لم يكن لديها سبب وجيه لتغيير طرق عملها لأنه لم يتم اكتشافها.

تم في المتوسط اختراق 10 حسابات مستخدمين وثلاثة حسابات في مستوى إداريين في منطقة آسيا والمحيط الهادي خلال كل عملية اختراق أمني.

استخدم المهاجمون في منطقة آسيا والمحيط الهادي حسابات شرعية للانسجام في البيئة دون أن يتم اكتشافهم بينما يحاولون القيام بمهامهم غير الشرعية. لاحظ مستشارو مانديانت في منطقة أوروبا والشرق الأوسط وأفريقيا أن المهاجمين استخدموا في المتوسط 37 من حسابات المستخدمين وسبعة حسابات في مستوى الإدارة أثناء الاختراق.

444esfaa_00002

Continue Reading
Click to comment

Leave a Reply

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

اتصالات وتقنية

سامسونج تُقدّم تجربة جديدة للتلفزيونات المدعومة بالذكاء الاصطناعي مع أحدث شاشاتها المبتكرة أجهزة 2024 تُغيّر مفهوم الترفيه المنزلي بفضل المعالجات المتقدمة والميزات القوية القائمة على الذكاء الاصطناعي

Published

on

By

أطلقت سامسونج للإلكترونيات السعودية أحدث تشكيلة من التلفزيونات وأجهزة الصوت لعام 2024 وذلك من خلال حدث “Unbox & Discover” الذي أقيم للمرة لأول مرة في مدينة الرياض. وشملت التشكيلة الجديدة Neo QLED 8K و4K وتلفزيونات OLED، بالإضافة إلى أجهزة الصوت. وانطلاقاً من ريادتها لسوق التلفزيونات العالمي للعام 18 على التوالي؛ تهدف سامسونج من خلال تشكيلتها الجديدة إلى تعزيز تجربة الترفيه المنزلي عبر مجموعة متنوعة من الحلول القائمة على تقنية الذكاء الاصطناعي.

من جهتة قال إس دبليو يونج، الرئيس ومدير وحدة أعمال العرض المرئي في سامسونج للإلكترونيات: “من خلال دمج تقنيات الذكاء الاصطناعي بطرق جديدة؛ فإننا نسعى في سامسونج إلى تجاوز تجارب المشاهدة التقليدية، وتعكس تشكيلة 2024 التزام سامسونج بالابتكار، حيث تقدم أحدث التقنيات التي لا تقتصر على الترفيه فحسب، بل تعمل أيضًا على إثراء الحياة اليومية للمستخدمين”.

ويعتبر تلفاز Neo QLED 8K رائداً في أحدث تشكيلة تلفزيونات سامسونج، وقد تمّ تزويده بمعالج NQ8 AI Gen3 المتقدّم، والذي يمثل قفزة كبيرة في تكنولوجيا التلفزيونات المدعومة بالذكاء الاصطناعي. حيث يتميز هذا المعالج بوحدة معالجة عصبية (NPU) توفر ضعف سرعة الطراز السابق. بالإضافة إلى تقنية الصور المتطورة التي تعتمد على الذكاء الاصطناعي لتحسين كل التفاصيل بوضوح وتلتقط حتى أدق التفاصيل. وتتوفّر سلسلة Neo QLED 8K في طرازين مختلفين، QN900D وQN800D، وبأحجام تتراوح ما بين 65 إلى 85 بوصة.

وتقدم تشكيلة Neo QLED 4K للعام 2024 ابتكارات متطورة مستوحاة من تلفزيونات Neo QLED 8K، مما يعزز تجربة المشاهدة بميزات مدعومة بمعالج NQ4 AI Gen2. ويعمل هذا المعالج المتقدم على تنشيط أي محتوى تقريبًا، ويقدمه بدقة تبلغ 4K. وتتوفر هذه الشاشة بمقاسات تتراوح من 55 إلى 98 بوصة لتلبي بيئات المشاهدة المختلفة.

فيما كشفت سامسونج عن أول شاشة OLED خالية من الوهج في العالم، والتي تعمل على التخلص من الانعكاسات غير المرغوب فيها. وتم تجهيز تلفزيونات OLED هذه بمعالج NQ4 AI Gen2 القوي، المشابه للمعالج المستخدم في تشكيلة Neo QLED 4K. وتتوفر شاشة OLED بثلاثة طرازات: S95D، وS90D، وS85D، وبمقاسات تتراوح من 42 إلى 83 بوصة.
كما قدمت سامسونج التشكيلة لأحدث أجهزة الصوت Q-Series والمتمثلة بجهاز Q990D، الذي يتميز بتوفير جودة صوت نقية، مع تقنية Dolby Atmos اللاسلكية. بالإضافة إلى أجهزة الصوت S800D وS700D فائقة النحافة، والتي تقديم أداء صوتي متميز في تصميم نحيف موفر للمساحة.
وأخيرًا، طرحت سامسونج Music Frame الجديد كلياً، والذي يمزج بين الأداء الصوتي عالي المستوى وعناصر التصميم الفني المستوحاة من الإطار. ويمكّن هذا الجهاز متعدد الأوجه المستخدمين من عرض الصور الشخصية أو الأعمال الفنية مع الاستمتاع بقدرات الصوت اللاسلكية.
وللمزيد من المعلومات أو للطلب المسبق لتلفزيونات سامسونج 2024، يرجى زيارة موقع Samsung.com.

Continue Reading

اتصالات وتقنية

إندليس ستوديوز” Endless Studios تدعم التعلم القائم على الألعاب لتزويد الشباب في الإمارات بالمهارات الرقمية الأساسية

Published

on

By

أكدت ستوديوهات “إندليس ستوديوز” Endless Studios، المركز الرائد في الحلول التعليمية المبتكرة القائمة على الألعاب، أنها تُحرز خطوات كبيرة في تحسين مهارات الشباب في دولة الإمارات. وتعاونت الاستوديوهات بنجاح على مدى العامين الماضيين مع جامعات مرموقة في أنحاء دولة الإمارات، كما رسّخت مؤخّرًا التزامها بهذه القضية من خلال إبرام شراكة استراتيجية مع جامعة نيويورك أبوظبي، تمثّلت في توقيع الجانبين على مذكرة تفاهم.

وتتمثّل رسالة “إندليس ستوديوز” Endless Studios في جوهرها، باستخدام تطوير الألعاب بوصفه أداة قوية للتعليم، وإشراك الطلبة في عملية تعليم تطبيقية تتناول جوانب التفكير النقدي والإبداع والمهارات التقنية. وقد أثبتت هذه الطريقة فعاليتها في إعداد الطلبة لمواجهة تحديات الحقبة الرقمية، ما يجعل التعلم ممتعًا ومتاحًا للجميع.

ويأتي تعاون ستوديوهات “إندليس ستوديوز” Endless Studios مع جامعة نيويورك أبوظبي، وتنظيمها فعاليات “غيم جام” Game Jam ذات المواضيع المتنوعة، ليسلط الضوء على النهج المبتكر الذي تتبعه الاستوديوهات في التعليم. ومثلما تُعدّ هذه المبادرات منصّات للمنافسة، فإنها تشكّل أيضًا حاضنات للمواهب الشابة، حيث يجتمع الطلبة من مختلف التخصصات معًا لابتكار ألعاب تحتفي بالثقافة المحلية وتعالج القضايا العالمية.

وبهذه المناسبة، أكّد مات داليو، الرئيس التنفيذي لشركة “إندليس ستوديوز” Endless Studios أهمية هذا النهج، موضحًا بأن الاستوديوهات لمست بشكل مباشر من خلال عملها “القوة التحويلية التي يُحدثها التعلم القائم على الألعاب”. وقال إن الأمر لا يتعلق فقط بالبرمجة أو تصميم الألعاب، وإنما أيضًا بتمكين الشباب من التفكير النقدي، وحل المشكلات المعقّدة، وأضاف: “تمثّل شراكتنا مع جامعة نيويورك أبوظبي دليلًا واضحًا على رؤيتنا المشتركة لمستقبل يكون فيه التعليم ديناميكيًا وجذابًا وقادرًا على إعداد الطلبة الإعداد السليم لتحقيق النجاح في أي مجال”.

ويسلط نمو قطاع الألعاب في منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا الضوء على أهمية البرامج التي تضعها وتنفذها “إندليس ستوديوز” Endless Studios، التي لا يقتصر دورها على الإسهام في تطوير القطاع، بل يمتدّ ليشمل تزويد الشباب في دولة الإمارات وخارجها بالمهارات اللازمة لتحقيق النجاح في عالم رقمي متنامٍ، وذلك من خلال المواءمة بين المبادرات التعليمية وسوق الألعاب المزدهرة.

ويمثّل التزام “إندليس ستوديوز” Endless Studios بالابتكار في التعليم عبر قطاع الألعاب خطوة مهمة نحو إعداد الجيل القادم لسوق العمل في المستقبل. ومن المنتظر أن يتّسع تأثير الاستوديوهات في المنظومة التعليمية في دولة الإمارات وبلدان منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا ويتعمّق ويغدو أبعد مدى، في ضوء استمرارها في توسعة برامجها وعلاقات الشراكة البناءة مع شركائها.

Continue Reading

اتصالات وتقنية

هاتف HUAWEI nova 12s: الهاتف المثالي لالتقاط صور سيلفي أنيقة لعصر وسائل التواصل الاجتماعي

Published

on

By

في عصرنا الحديث، يمكن لأي شخص أن يصل إلى النجومية. لقد سمحت المساحات الحرّة للتعبير في حياة الشهرة إلى ظهور جيل جديد من الشباب الواثقين والمعبّرين، الذين يتواصلون عبر وسائل التواصل الاجتماعي ويتوقون إلى مشاركة قصصهم الشخصية. وقد تم تصميم سلسلة nova من هواوي لـ “نجوم nova”، مما يوفر أدوات للإبداع والتعبير عن الذات.

الآن في نسختها الثانية عشرة، تقدم سلسلة هواتف هواوي nova 12 أكثر من أي وقت مضى. مع فلسفة “Super Slim, Super Selfie” كأساس، يقود السلسلة الجديدة هاتف HUAWEI nova 12s، الذي يوفر كاميرات من الدرجة الأولى وأداءً قويًا وتصميمًا أنيقًا – كل ذلك في هاتف ذكي نحيف وخفيف الوزن. كما يظهر أيضًا كواحد من الهواتف الذكية التي تتميز بأعلى دقة للكاميرا الأمامية في سوق الهواتف الذكية متوسطة السعر. إليك ما يجعل هاتف هواوي nova 12s مثيرًا للإعجاب.

HUAWEI nova 12s

عجائب جمالية فائقة النحافة: تصميم هوية مثير للإعجاب
إن هاتف HUAWEI nova 12s، بلونه الأزرق الجديد المذهل، هو متعة للناظرين. يتميّز الإصدار الأزرق بتصميم فريد من نوعه على شكل بتلات، مما يضفي لمسة طبيعية على المظهر الجمالي الشامل للهاتف الذكي. استمرارًا للطابع الفضائي الذي تتميز به السلسلة السابقة، يتميّز هاتف HUAWEI nova 12s بتصميمه الشهير Star Orbit Ring. يقدم هذا النموذج نسيجًا معدنيًا فريدًا يسلط الضوء على تصميم الخاتم، مما يخلق إحساسًا بالتوازن الكوني والتناظر.

لا يفقد هاتف هواوي nova 12s أداءه المميز أو التكنولوجيا مقابل تصميمه الأنيق. يضمن تصميمه الرفيع للغاية وخفيف الوزن ملاءمته بسلاسة مع أي ملابس رسمية أو غير رسمية. وقد تم تصميم Extreme R Angle Design هندسيًا ليناسب راحة يدك بشكل مريح وآمن.

إتقان فن صور السلفي: كاميرا سلفي بزاوية فائقة الاتساع 60MP

مع تزايد شعبية محتوى الفيديو القصير، أصبحت الكاميرا الأمامية ضرورية لالتقاط اللحظات ومشاركتها. لحسن الحظ، يعمل هاتف HUAWEI nova 12s على الارتقاء بجودة صور السيلفي بفضل الكاميرا الأمامية ذات الزاوية فائقة الاتساع بدقة 60 ميجابكسل.

الآن، سوف تحصل على صور سيلفي أكثر وضوحًا ودقّة من أي وقت مضى، دون فقدان أي تفاصيل. بالإضافة إلى ذلك، تعد الزاوية فائقة الاتساع البالغة 100 درجة مثالية للمناظر الطبيعية الممتدة أثناء السفر أو الصور الجماعية، مما يفسح مجالًا للجميع ليتّسعوا في صورة واحدة. يمكنك الآن وضع العائلة بأكملها ومجموعة أصدقائك بالكامل في إطار الصورة الجماعية النهائية.

تُكمل كاميرا الصور الشخصية وحدة الكاميرا الرئيسية، التي تتميز بكاميرا الرؤية الواسعة Ultra Vision بدقة 50 ميجابكسل وكاميرا ماكرو بدقة 8 ميجابكسل. هذه الكاميرات متعددة الاستخدامات ليست فقط قادرة على تصوير مجموعة متنوعة من السيناريوهات، ولكنها تعمل أيضًا مع برنامج XD Portrait Engine الخاص بشركة هواوي لإنشاء لقطات واقعية ومزخرفة حيث يتم عرض كل التفاصيل الدقيقة بكامل مجدها.

نحيف ولكن قوي: أداء رائع
يواصل هاتف HUAWEI nova 12s إرث سلسلة nova بالأساسيات “الثلاثة الكبار”: بطارية كبيرة، وسعة كبيرة، وشاشة كبيرة. يتميّز ببطارية كبيرة تبلغ سعتها 4500 مللي أمبير في الساعة، مما يوفر مدة انتظار مذهلة تصل إلى 18.4 يومًا عند شحنها بالكامل. يعد الهاتف الذكي جزءًا لا يتجزأ من حياة الشباب اليافعين الذين يعيشون ويتنفسون التكنولوجيا الرقمية، وبالتالي فإن امتلاك بطارية طويلة الأمد ليس مجرد أمر جيد بل وجب امتلاكه.

يتميّز هاتف HUAWEI nova 12s أيضًا بشاحن HUAWEI SuperCharge Turbo 2.0 بقدرة 66 واط عند الحاجة للشحن السريع. يمكن للشحن لمدة 15 دقيقة فقط تشغيل الهاتف بنسبة تصل إلى 62%، وفي 30 دقيقة، يمكنك تحقيق شحن كامل مع إيقاف تشغيل الشاشة، مما يضمن أنك جاهز لاستخدامه في أي لحظة.

EMUI 14: رفع مستوى الأمان والتخصيص
أصبح هاتف HUAWEI nova 12s أكثر إثارة مع الظهور الأول لواجهة المستخدم EMUI 14. ويعزز نظام التشغيل الجديد هذا تجربة المستخدم إلى مستويات غير مسبوقة. فهو يوفر إدارة أمان متقدمة وسمات شاشة القفل القابلة للتخصيص، مع دعم العرض الدائم (AOD)، مما يضمن تجربة آمنة ومصممة خصيصًا. يقدم EMUI 14 أيضًا مركز العرض المباشر والإشعارات. تتيح هذه الميزات للمستخدمين إدارة احتياجات المهام المتعددة الخاصة بهم بكفاءة من خلال تحسين التنبيهات وتبسيط واجهة المستخدم، وإبقائهم على اطلاع دائم وتركيزهم على مهامهم.

يتوفّر هاتف HUAWEI nova 12s في المملكة العربية السعودية بسعر 1699 ريال.

 

Continue Reading
Advertisement

Trending