Connect with us

أسواق

معرض الشرق الأوسط لعالم الجلود 2016 يوفر فرصا رائعة لسوق التصنيع والاستيراد والتصدير الإقليمي

Published

on

تتوجه أنظار شركات تصنيع الجلود الدولية إلى صناعة الجلود في منطقة الخليج والتي يبلغ حجمها 6 مليار دولار حيث أكد العديد من الأسماء الكبرى على المشاركة في المعرض التجاري الوحيد بالشرق الأوسط الذي يغطي سلسلة القيمة الكاملة لصناعة الجلود العالمية.

ومن المقرر إقامة الدورة الثانية من معرض الشرق الأوسط لعالم الجلود في الفترة من 26 – 28 أبريل 2016 في مركز دبي الدولي للمؤتمرات والمعارض حيث يعود المعرض عقب تفاعل الصناعة المثير مع دورته الافتتاحية التي أقيمت في مايو 2015.

ويتوقع أن يشارك في معرض الأيام الثلاث في 2016 أكثر من 125 عارض بهدف الاستفادة من تجارة الجلود في منطقة الخليج التي بلغ حجمها 4.09 مليار دولار في 2014 حسب تقارير يورومونيتور انترناشيونال للأبحاث التحليلية. ويتضمن هذا الرقم واردات وصادرات المنتجات الجلدية، الاكسسوارات، سلع السفر، حقائب اليد والأحذية المصنعة ونصف المصنعة.

وتعد منطقة دول مجلس التعاون الخليجي كذلك مركزا لتصنيع الجلود حيث شهدت منطقة الخليج العام الماضي إنتاج ملابس جلدية، حقائب، حقائب يدوية، السروج، وأطقم الخيل بقيمة 1.9 مليار دولار حيث جاءت أسواق السعودية (1.1 مليار دولار) والإمارات (468 مليون دولار) وقطر (250 مليون دولار) كأكبر ثلاثة أسواق منتجة للجلود في المنطقة.

يعود الكثير من العارضين للمشاركة في معرض الشرق الأوسط لعالم الجلود 2016 بعد مشاركتهم الناجحة في دورة 2015 يتقدمهم شركة “داني” المورد الإيطالي للجلود المستدامة، الشركات الهندية Hidesign وC&E ومورد الجلود من الإمارات Afriwest. وفي مقدمة العارضين الجدد في دورة 2016 تأتي شركة Conceria من إيطاليا.

يحرص جميع العارضين على الاستفادة من نجاح المعرض الكبير في دورته الافتتاحية التي استقطبت ما يقرب من 2,400 تاجرا من 66 دولة وشارك فيها 86 عارض من 16 دولة استعرضوا أحدث معداتهم، من مئات التشكيلات المتنوعة من جلود الحيوانات، ماكينات الإنتاج والمواد الكيماوية، إلى حقائب اليد، الأحذية، الاكسسوارات والملابس الجلدية.

وأوضح أحمد باولس الرئيس التنفيذي في ميسي فرانكفورت الشرق الأوسط، الشركة المنظمة للمعرض، أوضح قائلا: “بعد ثلاثة أيام من التواصل وتبادل الدراية والرؤى حول أحدث توجهات الجلود العالمية وضع معرض الشرق الأوسط لعالم الجلود 2016 بصمته بقوة على سوق الجلود الإقليمي والدولي”.

وتابع: “إن حجم واردات وصادرات الجلود في منطقة الخليج خلال 2014 والبالغ 4.09 مليار دولار وإمكانيات التصنيع التي يصل حجمها إلى 1.9 مليار دولار تمثل خلفية مثالية لمعرض الشرق الأوسط لعالم الجلود كي يصبح أحد أبرز المعارض التجارية ومنصات التواصل في العالم”.

يتسم معرض الشرق الأوسط لعالم الجلود 2016 بلمسة فاخرة متميزة ترتبط بكل المنتجات الجلدية كما يُنتظر أن يشهد المعرض إبرام تحالفات تجارية جديدة حيث يغطي عبق الجلود المميزة كل أرجاء المعرض الذي تجذب فعالياته كثيرا من الاهتمام.

ومن أبرز هذه الفعاليات منطقة التوجهات المعروفة التي تستعرض لأول مرة في المنطقة تشكيلة حصرية من إبداعات الجلود وجلود الحيوانات العالمية الفاخرة من حقائب جلود الأسماك وجلود الجاموس المنقوشة بالليزر إلى جلود التماسيح المزينة بالذهب عيار 22 قيراط.

كما يستعرض أشهر مصممي الأزياء المعاصرين في الإمارات في معهد أزياء ESMOD دبي، مواهبهم الإبداعية أمام جمهور عالمي من خلال تشكيلة رائعة من الملابس الجلدية ضمن منطقة المصممين (Designers’ Area) من خلال معرض عالم الجلود بالشرق الأوسط.

كما يتضمن المعرض مناطق منتجات حصرية أخرى مثل “ذا شو بوكس” وهو قسم مخصص بالكامل للأحذية، ومركز الأزياء “فاشون أفنيو” حيث يقدم أبرز موردي المنتجات الجلدية الفاخرة ملابسهم واكسسواراتهم الجلدية الفاخرة.

يقدم معرض الشرق الأوسط لعالم الجلود مصانع الجلود (الجلود المصنعة ونصف المصنعة)، المواد الكيماوية، ماكينات السلع الجلدية المصنعة مثل الأحذية، الحقائب، الحافظات، الاكسسوارات، الأثاث وكل ما هو مشتق من الجلود، حيث يجمع المعرض كل المعنيين بالصناعة تحت سقف واحد.

xcd6d940002 xcd6d940003

Continue Reading
Click to comment

Leave a Reply

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

أسواق

تقرير استشاري: صناعة العلاقات العامة تتكيف مع الواقع الجديد في العالم الرقمي

Published

on

By

أوصى تقرير استشاري حديث محترفي العلاقات العامة بتطوير استراتيجيات مبتكرة تركّز على استخدام التقنيات الرقمية، وبناء علاقات قوية بالجمهور؛ لمواكبة التغييرات المتلاحقة والتحديات المستقبلية في صناعة العلاقات العامة، حيث تشهد الصناعة مرحلة تحولية في عصر رقمي يتسم بالتقدّم التكنولوجي، ومشهد إعلامي متطوّر، مع تغير عادات المستهلك، مشيرا إلى أن هذه العوامل أعادت تشكيل العلاقات العامة. (لقراءة التقرير، يرجى الضغط على الرابط:( https://bit.ly/42SoQac

الثورة الرقمية

وأوضح التقرير الذي أصدرته W7Worldwide للاستشارات الاستراتيجية والإعلامية، أن الثورة الرقمية أحدثت تغييرات كبيرة في استراتيجيات العلاقات العامة، فقد تحوّل التركيز من بناء العلاقات مع وسائل الإعلام إلى إنشاء محتوى مخصص، يخاطب جمهورًا محددًا، وباتت جوانب العلاقات العامة الرقمية الحديثة تشمل العلامات التجارية، وإدارة وسائل التواصل الاجتماعي، وعلاقات المؤثرين، والاتصال الاستراتيجي.

وتطرق التقرير إلى الذكاء الاصطناعي، مبينا أن دمج الذكاء الاصطناعي في مهام العلاقات العامة أحدث تحولا جذريا؛ وفتح آفاق جديدة للإبداع والكفاءة في العلاقات العامة؛ ويدرك محترفو العلاقات العامة الإمكانات التي يوفّرها الذكاء الاصطناعي، وتأثيرها على الصناعة، حيث أظهر استطلاع حديث أن 20% من محترفي العلاقات العامة يرون الذكاء الاصطناعي والتكنولوجيا اتجاهين محوريين للصناعة يسهمان في إعادة تشكيل العلاقات العامة.

التكيف مع التطورات

وأكد التقرير أنه من المهم أن يتكيّف محترفو العلاقات العامة مع هذه التطورات عبر تبنّي الأدوات والتقنيات الجديدة، وتطوير المهارات اللازمة لاستخدامها بطريقة مسؤولة، والبقاء على اطلاع بالتطورات الجديدة، والحفاظ على التعلم المستمر، مبينا أن محترفي العلاقات العامة يدركون أهمية وسائل التواصل الاجتماعي والمؤثرين في صياغة حملات علاقات عامة ناجحة.

ورغم التطور التقني المتسارع، عدّ التقرير أن مهارة سرد القصص لا يزال مهارة أساسية، إذ يعتقد 88% من محترفي العلاقات العامة أن هذه المهارة تظل الأكثر قيمة في صياغة حملات علاقات عامة ناجحة، حيث يمكن أن يساعد الشركات في ربط علامتها التجارية ورسالتها بجمهورها عاطفيًّا.

الوصول  إلى الجمهور

وحول التحديات التي تواجه العلاقات العامة، قال التقرير إن أغلب الشركات والعلامات التجارية تسعى للوصول لجمهورها المستهدف، وهو ما يمثّل تحديًا كبيرًا لمحترفي العلاقات العامة، إذ يتعيّن عليهم العثور على طرق؛ لتمييز عروضهم الترويجية عن البقية، مبينا أنه توجد استراتيجيات عدة للتغلب على هذا التحدي، منها: التركيز على الإبداع، والأهمية، والتوقيت المناسب في سرد القصص، واستخدام البيانات والرؤى التي تساعد في تحديد الفرص والمخاطر، وتقييم فعالية حملات العلاقات العامة.

وعرج التقرير إلى العلاقات الإعلامية خلال جائحة كورونا COVID-19 وعملية الإغلاق التي حدثت بكثير من دول العالم، موضحا أن محترفي العلاقات العامة تمكنوا من التغلّب على هذا التحدي باتباع أساليب مبتكرة تضمّنت الاستفادة من الأدوات الرقمية، مثل: وسائل التواصل الاجتماعي، ومكالمات الفيديو، والبودكاست، التي وقرت طرقًا جديدة للتواصل مع الصحفيين.

وشدد التقرير على أهمية قياس أداء الحملات في ظل التدقيق الكبير في ميزانيات العلاقات العامة، إذ أصبح من الضروري إثباتُ القيمة الملموسة لحملات العلاقات العامة وتقديم نتائج واضحة وقابلة للقياس تؤكد مساهمة العلاقات العامة في نجاح الأعمال، وتحقيق أهدافها، ونتائجها.

الاستدامة البيئية

وبخصوص الاستدامة، حث التقرير محترفي العلاقات العامة على استخدم البيانات والقصص المقنعة لتسليط الضوء على المبادرات والأهداف الخضراء للعلامة التجارية؛ مما يعزّز الوعي بتأثير مبادئ الاستدامة، مؤكدا أهمية البيانات في تحسين التواصل، وتحقيق معدلات مشاركة أعلى، وتحسين رؤية العلامة التجارية، حيث يمكن لمحترفي العلاقات العامة استخدام استراتيجية تحليل البيانات عبر التقنيات الحديثة؛ لضبط استهداف الجمهور، وتحسين المحتوى، وقياس الأداء، واستخدام استراتيجيات تحسين محركات البحث (SEO) ووسائل التواصل الاجتماعي؛ لتعزيز الحضور عبر الإنترنت.

سوق العلاقات العامة السعودي

وتطرق التقرير إلى سوق العلاقات العامة بالمملكة، متوقعا أن يستمر نمو سوق الوسائط الرقمية بالمملكة في السنوات القادمة بمعدل 7.87% من عام 2023 إلى عام 2028، وأن يصل حجم السوق إلى 2.03 مليار دولار بحلول عام 2028، مبينا أن هذا النمو يوفر فرصًا واعدة لصناعة العلاقات العامة بالسعودية.

وبشأن مشهد العلاقات العامة الراهن، قال التقرير، إنه من خلال الموازنة بين الأساليب التقليدية والرقمية، يمكن لمحترفي العلاقات العامة إنشاء استراتيجية فعّالة؛ وأنه على رغم أن الأساليب الرقمية تعد أكثر أهمية من أي وقت مضى، إلا أنه ما يزال من المهم الحفاظ على بعض الأساليب التقليدية.

Continue Reading

أسواق

سيجاريت ريسينج للقوارب الفاخرة تطلق عملياتها في الشرق الأوسط

Published

on

By

أطلقت سيجاريت ريسينج، الشركة الرائدة في تصنيع القوارب الفاخرة عالية الأداء، عملياتها رسمياً في الشرق الأوسط اليوم، من خلال تقديم مجموعة فريدة تتكون من خمسة قوارب سيجاريت ريسينج في فعالية رفيعة المستوى لكبار الشخصيات في يوم الافتتاح في مرسى العرب الفاخر بإدارة دي مارين.
وتقدم شركة سيجاريت الشرق الأوسط مجموعة مميزة من طرازات القوارب الفاخرة، بدءاً من طراز نايت هوك بطول 41 قدم وحتى طراز تيرانا بطول 59 قدم، والتي توفر جميعها مزيجاً استثنائياً من الحرفية والأداء والفخامة. وقد صُممت جميع قوارب سيجاريت بشكل مخصص لكل عميل عبر المزج بين الإبداع والابتكار. كما توفر الهندسة المتقدمة لقوارب سيجاريت الأمان والراحة والسلاسة حتى في أصعب الأجواء البحرية.
وتعليقاً على هذا الموضوع، قال تيم ترينكر، الرئيس التنفيذي والشريك في سيجاريت الشرق الأوسط وأوروبا: “تكتسب فعالية اليوم أهمية بالغة بالنسبة لشركة سيجاريت ريسينج التي تؤكد التزامها تجاه الشرق الأوسط عبر إطلاق العلامة التجارية الفاخرة في المنطقة. ونقدم بمناسبة يوم الافتتاح الخاص بكبار الشخصيات، خمسة نماذج من قوارب سيجاريت ريسينج الفخمة في مرسى العرب، الوجهة السياحية الفاخرة ذات الإطلالات الخلابة على برج العرب والتي تديرها دي مارين، حيث تؤكد العلامة التجارية مكانتها والتزامها بالفخامة والجودة الاستثنائية في المنطقة. كما نؤكد على أن فريق سيجاريت الشرق الأوسط متحمس ومتطلع للمضي قدماً بكل ثقة لتحقيق أحلام العملاء من عشّاق القوارب الفاخرة في المنطقة”.
ويتم تصنيع قوارب سيجاريت يدوياً من قبل فريق الشركة المتمرس منذ عام 1969، والذي يضم عمال التغليف والتنجيد وعمال المعادن والرسامين. وتستمر قوارب سيجاريت في الحفاظ على تقاليد المتعة والسباق لأكثر من نصف قرن، متربعة على عرش الشركات الأكثر تقدماً وتطوراً في صناعة القوارب الفاخرة، وذلك بفضل قسم تطوير المنتجات والهندسة المتميز الذي يواصل إبداعه للحفاظ على مكانة الشركة الرائدة.
وتقوم شركة سيجاريت الشرق الأوسط بتعيين الوكلاء حالياً بشكل استراتيجي في جميع أنحاء المنطقة لضمان دعم العملاء في عملية البيع وما بعدها، وتوفير خدماتها على أعلى مستوى لأصحاب قوارب سيجاريت الحاليين والمستقبليين. ويشهد الطلب على القوارب الفاخرة عالية الجودة والحرفية والأداء تزايداً ملحوظاً، وتضمن الشركة تميّز كل من قوارب سيجاريت عبر طلائه المخصص عالي الجودة.
وتم منح الحاضرين اليوم خلال حفل الإطلاق المفتوح لكبار الشخصيات، الفرصة لمشاهدة وتجربة خمسة نماذج من قوارب سيجاريت ريسينج، بما فيها قوارب الكونسول الوسطي مثل طراز تيرانا بطول 59 قدم، وطراز ثاندر بطول 52 قدم، وطراز أوروريس بطول 42 قدم، وطراز نايت هوك بطول 41 قدم، إضافة لقارب الأداء 515 الأيقوني الشهير.
لمزيد من المعلومات حول قوارب سيجاريت ريسينج الفاخرة، يرجى زيارة:

https://cigaretteracing.com

Continue Reading

أسواق

بيسل تتصدر في الابتكار في جوائز منتج العام 2024 في دول مجلس التعاون الخليجي

Published

on

By

تألقت “بيسل” للشرق الأوسط وتركيا وأفريقيا وهي الشركة الرائدة في مجال أجهزة المكانس الكهربائية، بفوزها الكبير في جوائز منتج العام 2024 في دول مجلس التعاون الخليجي. حازت “بيسل” على الجوائز الأولى في فئتين حاسمتين، فقد تم تكريم فئة الـ CROSSWAVE® وفئة أجهزة التنظيف المحمولة كأفضل جهاز لتنظيف الأرضيات وأفضل مكنسة محمولة، ما يبرز الإلتزام الثابت للشركة بتقديم أداء تنظيف متميز ومبتكر.
تُعتبر جائزة – منتج العام في الخليج، والتي يصوت عليها المستهلكون، والمعروفة بأنها الشعار الأكثر تميزاً لابتكار المنتجات في دول مجلس التعاون الخليجي، تبرز التزام “بيسل” بتقديم تقنيات تنظيف متقدمة تلبي احتياجات الأسر العصرية. يٌحكم الجائزة عينة من ٤٥٠٠ مستهلك في الخليج، وهي تعترف بالمنتجات التي تبرز لقيمتها الابتكارية وتأثيرها على تجارب المستهلكين.
تجسّد فئة الـ CROSSWAVE® وفئة أجهزة التنظيف المحمولة السعي الدؤوب لـ “بيسل” نحو التميز في تكنولوجيا التنظيف. تتميز فئة الـ CROSSWAVE® بكفاءتها الفائقة وتنوعها، وقد أعادت تعريف تنظيف الأرضيات في جميع أنحاء الخليج. وبالمثل، توفر فئة أجهزة التنظيف المحمولة للمستهلكين قوة التنظيف المحترفة لإزالة البقع والأوساخ، مما يسهل المحافظة على نظافة الديكورات الداخلية.
قالت فاتن البلطجي، المدير العام لـ “بيسل” في الشرق الأوسط وتركيا وأفريقيا: “إننا نشعر بالفخر العميق لنيلنا جائزة منتج العام 2024 في دول مجلس التعاون الخليجي لفئتي الـ CROSSWAVE® وأجهزة التنظيف المحمولة. هذه الجوائز تعتبر بمثابة شهادة على تراث “بيسل” في الابتكار وتفانينا في تقديم حلول تنظيف متميزة تلبي الاحتياجات المتغيرة لعملائنا. إن هذا انعكاس لتعهدنا بالتميز وشغفنا بإنشاء منتجات تجعل التنظيف فعالاً وممتعاً. نحن ملتزمون بمواصلة الريادة في مجال الابتكار في العناية بالأرضيات”.
تقدم “بيسل” مجموعة من المنتجات التي تحمل في طياتها الابتكار والتقنية الرائدة في عالم العناية بالأرضيات، حيث يلتقي الابتكار بالتقاليد في كل عملية كنس ومسح وغسل. “بيسل” أكثر من مجرد اسم، فهي تمثل وعداً بتنظيف البقع وبأقل جهد ممكن، يحول الأماكن إلى ملاذات نقية. كل منتج يكشف عن تاريخ طويل من النقاء والأداء الراقي، ويعيد تعريف العناية بالأرضيات بشكل مستمر. تضمن “بيسل” أن كل يوم يوفر وعداً ببداية جديدة.

Continue Reading
Advertisement

Trending